أعلنت الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، اليوم الجمعة، إيقاف العداءة مريم العلوي السلسولي لمدة ثماني سنوات بسبب تناولها مواد منشطة محظورة.
وذكرت الجامعة، على موقعها الإلكتروني الرسمي، أنها تلقت نص قرار محكمة التحكيم الرياضية بتأييد قرار لجنة الانضباط التابعة للجامعة والقاضي بإيقاف عداءة المسافات المتوسطة لمدة ثماني سنوات بعد سقوطها للمرة الثانية في اختبار للكشف عن منشطات.
وكانت مريم العلوي السلسولي، المتخصصة في مسابقة 1500م ووصيفة بطلة العالم داخل القاعة سنة 2012، قد سقطت في اختبار للكشف عن المنشطات خلال مشاركتها في ملتقى باريس لألعاب القوى يوم سادس يوليوز 2012، ما أدى إلى حرمانها من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية، التي أقيمت بالعاصمة الإنجليزية لندن، في نفس السنة.
وسبق لمريم أن عوقبت بالإيقاف لمدة عامين (نمن 22 غشت 2009 إلى 21 غشت 2011 وهو ما تسبب في تشديد العقوبة في المخالفة الثانية.
وسيبدأ سريان عقوبة إيقاف العداء المغربية، البالغة من العمر 30 عاما، بأثر رجعي منذ 25 يوليوز 2012.
سنجدها موظفة شبحة في إحدى مندوبيات وزارة الشباب و الرياضة، والشباب المعطل لا يجد الوظيفة.
عفى الله عما سلف
ان الوطن غفور رحيم
صافي
رحمة الله أم الألعاب في بلدي الحبيب بعد كل ما أنجزه الأبطال من تلميع لصورة المغرب يوجد الأن مرض ينخر جسم ألعاب القوى ومنهم من عوقب وسحبت منه كل الألقاب ويرحب به هنا وهناك على أنه بطل (ب.ب)
زهقات ليها grima ما يدوم غير المعقول
لا يصل الا الدخان الاسود للاخبار الرياضية للاسف لانه يصعد السطح ولا يمكن ستره…
إغتصاب ألعاب القوى المغربية من طرف بعض المسؤولين المغاربة
ستبلغ من العمر 36 سنة بعد العقوبة
8 سنوات بنكهة أبدية
حان الوقت، لكي تنسى مريم، عالم العاب القوى، و الرياضة بصفة عامة.. ثم الإنسان ككل معرض للأخطاء.. أما الآن، فقد حل الأوان لبدء حياة جديدة، و لكل مجتهد نصيب. … وفقك الله، يا أخت مريم، و القادم سيكون احسن، بإذن الله.
لا حول ولاقوة الا بالله ……تجتهدون بشتى الطرق لنيل المال والشهرة ولو على حساب كرامتكم وكرامة اسركم والاكثر والمؤلم كرامة وسمعة الوطن ….
هذا جزاء التهاون وعدم الإنظباط للقوانين التي تنظم أم الألعاب
للأسف يبدوا ان مسيرتها الرياضية مليئة بالأخفاقات .
باراكا عليها من الجري الخاوي !
نسأل الله أن يرزقها راجل يسترها و يجري مكانها على الزمان !
يعني بانقضاء العقوبة ستطفئ شمعتها 36حينها لن تنفعها لاالمنشطات ولا هم يحزنون.
لو قدر الله و حصلت على الميدالة (المغشوشة); فالاحساس بالذنب سيلاحك مدى الحياة.
رحمك الله ألعاب القوى المغربية اللتي رفعت راية المغرب خفاقة هعدة مرات أيام العز أما الآن فكل من صعد منصة التتويج من المغاربة إلا وكان مصيره الحكم عليه بالمؤبد لكونه تعاطى المنشطات كما يقولون وقد يكون قد أخذها بدون قصد على سبيل الإستشفاء وعتدم مراقبتها من لدن المختصين =+الهيئة الطبية المرافقة للعدائين=+ الشيء الذ ينعكس سلبا على أبطالنا رحمة الله عليهم.فإلى متى تستمر هّه المهزلة يا وزارة الشباب بلا رياضة؟
bonjour
je suis un ancien athlète ces dernier son laissé aucune formation pédagogique concernant le dopage même les entraîneurs ne connaisse rien dans ce domaine
en France les athlètes son suivie par les médecins du sport leurs missions est de ne pas prescrire des médicaments qui son considéré comme dopage par exemple la ventoline c'est un produit utilisé par les asthmatiques est considéré comme produit dopent et les personnes qui utilise ce produit doivent avoir sur eux une prescription médicale et l'utilisation de ce produit est limité
arrête selsouly ça va rien changé car elle a 30 ans et ce n'est pas une solution non plus il faut savoir tout d’abord l'origine du produit
message a la fédération marocain si vous voulez que les athlètes ne tombe pas dans ce sale piège organisé des formations de sensibilisation au niveau des ligues régionale comme ça les athlète prendront conscience de ce problème
كانت بطلة واعدة ولكنها جنت على نفسها ولم تجد محيطا رياضيا يوجهها ويرعاها .فجرفها تيار الانتهازية الذي جرف شباب المغرب.يريدون النجاح باالغش والتوظيف بلا مباراة والميداليات بالمنشطات ….
غياب المراقبة الطبية و المختبرية الدقيقة والتوعية الدائمة وكذا الجهل بالمواد الكيميائية المحظورة و عدم الالمام بالمجال وأمية بعض العدائين وسوء نية أو لامبالاة بعض المؤطرين كلها أسباب يمكن أن تؤدي خاصة برياضيين في بلد كالمغرب إلى الوفوع في هكذا وضعيات ولا يمكن ان يفسر الامر راسا الى كونه تعاطيا عن قصد لها. هذا ولا يجب ان ننسى او نغيب فرضية خطيرة الا وهي سعي المنافسين بتواطؤ من البعض الى اعطاء مواد محظورة للرياضيين قصد تجريدهم من القابهم
هذه مهزلة اخرى تنضاف الى سلسلة المهازل االت نتجرعها في هذا الوطن الحبيب .ان الاوان لكشف السؤولين التورطين في تلطيخ صورة الغرب
المسؤولين عن هدا الميدان هم سبب هدا المشكل الدي وقعت فيه مريم ومن يدري ايضا فقد تكون هناك ايضا امور لا علم لمريم بها وهي تحدث عادة في هدا الميدان الدي يتطلب الحذر من المطبات والمشاكل التنافسية التي تقع بين الوسطاء والمتنافسين
انا لي بغيت نعرف فنهم الاطباء لي مسؤلين علهم من طرف الجامعة كيبن لي بحل الا هم لي تيشجعهم على دوك المنشطات ……..
La seule chose qu'il faut faire pour mettre fin aux dopages des atlètes c'est la prison pour les 3:Médecin, entraîneur est l'Attète.
L'attlètisme Marocain est vu dans le monde come une sorte de crime.