توفي مساء أمس الخميس بالقنيطرة اللاعب والمدرب الأسبق للنادي القنيطري، محمد بلطام ، عن سن يناهز 70 سنة ، في أعقاب مرض عانى منه لمدة طويلة .
وكان بلطام قد قضى نصف قرن من عمره في ملاعب كرة القادم بصفته لاعبا ثم مدربا ، وقضى أغلب مساره الرياضي لاعبا في صفوف النادي القنيطري الذي التحق به في 1958 ليتدرج في مختلف الفئات (الصغار، الكبار……).
وابتداء من 1975 وإلى غاية 2002، اشتغل بلطام ، الحائز على دبلوم الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، مدربا ودرب عدة فرق مغربية من بينها فريقه الأصلي النادي القنيطري، وأسهم في صعود ست فرق إلى القسم الوطني الأول وبلغ نهاية كأس العرش مرتين مع فريق النهضة القنيطرية .
كما درب محمد بلطام المنتخب الوطني لغينيا كوناكري، وحصل معه على كأس اتحاد فدراليات إفريقيا الغربية (1986-1987). كما بلغ بالمنتخب العسكري لهذا البلد البطولة العالمية 1986 – 1987 التي جرت أطوارها بإيطاليا.
وفي شهادة حول المسار الرياضي والمؤهلات التقنية والفنية للراحل ، تحدث كالا ، اللاعب الأسبق للنادي القنيطري ، عن الخصال الإنسانية التي كان يتمتع بها محمد بلطام وتمكنه من تقنيات اللعب .
وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء ، قال كالا “كان بلطام قادرا على اللعب في جميع المواقع ، بما فيها موقع حارس المرمى حيث كان متميزا..”.
وكان الراحل، الذي تم تشييع جثمانه اليوم بالقنيطرة، قد وصل أول أمس الأربعاء من فرنسا حيث كان يخضع للعلاج.
وكان قد تم مؤخرا تنظيم دوري على شرف الراحل بمشاركة عدة وجوه بارزة في كرة القدم الوطنية وفي النادي القنيطري من أمثال أحمد فرس وخليفة العبد واحسينة أنفال والجعواني وسيبوس.
تغمضه الله برحمته واسكنه فسيح جنانه والهم ذويه الصبر والسلوان
قال الله سبحانه وتعالى : {الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ }البقرة156
تعازيناالخالصة للمرحوم محمد بلطام ولعالته ,لله مااعطى ولله مااخذ اللهم الهم ذويه الصبر والسلوان ,انا لله وانا اليه راجعون
رحمة الله على هدا اﻹنسان قيد حياته .و تعازينا لعائلته .إن لله و إنا اليه راجعون.
رحم الله الفقيد وإنا لله وإنا إليه راجعون. أطلب من يعرف السيد المديوني بالكاك ان يقول له ان يتصل بالحكم الكوخ عصبة تادلة عاجلا وشكرا.
repose toi en paix et que dieu aie ton ame il etait un grand homme d'une sympatie incomparable
رحم الله الفقيد كان صديقا لوالدي و جار لنا الله يعمر ليه الدار و اقدم تعازي الحارة لزوجته و جميع ابناءه
شهادة لله هذا المرحوم رجل طيب وخلوق ولن انسي يوما كنت داهبا الي شاطي مهدية مشيا علي الاقدام وانا صغير واذا بسيارة تقف لتوصلني فبادا اري المرحوم بالطام كنت كانت فرحتي كبيرة من ناحيتين اري هرم كوايري ومدرب للنهظة القنيطرة البه يرحمك ويوسع عليك يجعلك في جنة الفردوس
Feu Baltam etait un type merveilleux et d'une sympathie inouie.
J'avais fait sa connaissance a Conakry ,ou je me trouvais aussi a l'epoque quand il etait en Guinee ou il entrainait l'equipe guineenne pendant quelque temps.
C'etait quelqu'un de devoue qui avait sacrifie toute sa vie pour le football marocain dans sa ville natale Kenitra et ailleurs.
Que Dieu l'ait en sa misericorde.
تعزينا الحارة لاسرة الفقيد ,, انا لله وانا اليه راجعون
انا لله وانا اليه راجعون.ارجو من الله ان يرزق عائلته الصبر ويتلقاه في مراتبه عند الشهداء والصالحين..وحسن اولئك رفيقا
Lah I rahmo personnellement je ne le connais pas mais a chaque disparition de Lun des anciens dirigeant cest une grande perte.