قال رئيس نادي المغرب التطواني عبد المالك أبرون “إن الحسم في الفائز بدرع البطولة في آخر دورة يعزز مصداقية الكرة المغربية ويقدم صورة مثالية عن الكرة الوطنية”.
وأضاف أبرون، خلال ندوة صحفية نظمها نادي الحمامة البيضاء، أن المتنافسين على درع البطولة، الرجاءالبيضاوي، والمغرب التطواني، لهما نفس الحظوظ لإحراز البطولة، كما لهما نفس الرغبة لتشريف كرة القدم الوطنية في كأس عالم الفرق “موندياليتو”، مؤكدا أن المغرب التطواني “متشبث بالأمل في الفوز وإحراز لقبه الثاني”، داعيا جمهور تطوان إلى أن “يساند فريقه إلى آخر رمق، خاصة وأن الفريق شاب ويحتاج إلى دعم معنوي لتخطي الحاجز النفسي وثقل المباراة المصرية”.
وبخصوص مقابلته الأخيرة التي خاضها في الدورة السابقة ضد الرجاء البيضاوي، قال عبد المالك أبرون إن أهم ما ميز المقابلة هو أنها “لم تخرج عن نطاقها الرياضي الصرف وجرت في جو رياضي بهيج شرف كرة القدم الوطنية، كما أفادت النادي التطواني في طريقة تدبير المباريات الكبرى واكتساب تجربة أكبر”، كما عكست “التلاحم” بين النادي ومختلف مكونات الجماهير التطوانية، معتبرا أن هزيمة المغرب التطواني “تدخل في إطار منطق نتائج منافسات كرة القدم”.
وأضاف أن نادي المغرب التطواني، وعلى الرغم من أن طموحه يكبر مع السنوات، إلا أنه يراهن على المستقبل وفق خطة تدبيرية تستشرف المديين المتوسط والطويل وتعزيز الاهتمام بالفئات الصغرى والشابة وضمان مد الفريق الأول بلاعبين موهوبين سيفيدون ليس فقط الكرة التطوانية بل والفرق الوطنية.
وعن مستقبل المدرب عبد العزيز العامري مع المغرب التطواني، أكد أبرون أن العقد الذي يربط الطرفين لا يزال مستمرا لسنة أخرى، ويسعى النادي إلى الاحتفاظ بالإطار الوطني لاستكمال البرنامج الذي سطره النادي.
هذا وستكون الأنظار مشدودة إلى ملعبي “المسيرة” بآسفي و”سانية الرمل” بتطوان، اللذين سيحتضنان يوم غد الأحد، مباراتين مثيرتين وجديرتين بالمتابعة ستتحدد على ضوء نتيجتيهما هوية بطل النسخة الثالثة من البطولة الوطنية الاحترافية لأندية القسم الأول لكرة القدم (2013-2014).
فعلى أرضية ملعب “المسيرة”، سيدخل فريق الرجاء البيضاوي، المتصدر بـ55 نقطة وحامل لقب النسخة الثانية من البطولة الوطنية الاحترافية 2012-2013، مواجهته مع أولمبيك آسفي، المحتل للمركز الثاني عشر ب30 نقطة، وهو يمني النفس بحصد ثلاث نقاط الفوز، الكفيلة وحدها بإبقاء اللقب في خزانته والمرادف أيضا لتمثيل كرة القدم المغربية في نهائيات كأس العالم للأندية، التي سيحتضن المغرب دورتها الحادية عشرة المقررة ما بين 10 – 20 دجنبر القادم على ملعبي مراكش – الرباط وملعب أكادير (احتياطي)، للمرة الثالثة في مشواره الرياضي والثانية على التوالي.
ومما يزيد من حدة وإثارة المباراة، كونها لا تقبل القسمة على اثنين، على اعتبار أن الفريقين بحاجة ماسة إلى تحقيق الفوز لكونه يعني ببساطة اللقب للفريق البيضاوي، وفي المقابل، الانعتاق من مخالب القسم الثاني والبقاء ضمن أندية القسم الأول بالنسبة للفريق المسفيوي، الذي في حال التعادل أو الهزيمة سيجد نفسه وسط متاهة الحسابات مع ثلاثة أندية أخرى مهددة بالهبوط هي الجمعية السلاوية (ال13 ب29 نقطة) والمغرب الفاسي وأولمبيك آسفي (ال14 ب28 نقطة).
أما على أرضية ملعب “سانية الرمل” فسيكون على فريق المغرب التطواني، الذي فرض نفسه في السنوات الأخيرة كأحد أبرز الأندية على الساحة الوطنية وأصبح على مرمى حجر لتكليل مجهودات موسم كامل بلقب سيكون هو الثاني في مساره الرياضي، أولا تناسي خسارته القاسية 5-0 الأحد الماضي بالدار البيضاء أمام الرجاء، وثانيا العمل على ضمان نتيجة الفوز على ضيفه النهضة البركانية وانتظار أي هدية قد يقدمها له فريق “القرش المسفيوي”.
الرجاء أو تطوان المهم كلنا مغاربة ولا للتعصب أو السب والشتائم في مواقع التواصل الاجتماعي بين أنصار تطوان والبيضاء.
من أجل كرة نظيفة وأخلاق حميدة.
الكلام الساقط ليس من شيم الرجال.
هنيئا للفريق الجبلي بهذا الانجاز وحظ سعيد.
الفريق الذي سيلتحق بالوداد الفاسي بالقسم الوطني الثاني هو جمعية سلا.
و المغرب الفاسي و خريبكة في القسم الثاني هذا غير معقول و غير مقبول .
و لهذا الكرة عند حكام مقابلات أكادير فاس و خريبكة يجب على الفرق المستقبلة الإنتصار
و لا خيار عند الحكام فهذه الأوامر.
فهنيآ لفريق الرجاء مسبقا
و عزاؤنا لفريق سلا و وداد فاس.
و ح
صراحة اتمناها رجاوية والسبب ان جمهور القلعة الخضراء تصنع الفرجة في المدرجات مع احترامي لجمهور الحمامة البيضاء….
هل هناك لجنة تأديبيه تنتمي للجامعة الملكية لكرة القدم لها الصلاحية لتدخل من الحد من بعض التصرفات التي لا صله لها بالعبه كتحريض الجمهور علي الشغب الذي قام به حارس مرما اتحاد أسفي اتناء التداريب
ليست هناك حظوظ متساوية فاللقب محسوم لصالح العالمي بنسبة مائة في الألف و نحن من نستحقه ليس لأننا هزمناكم بالخمسة بل لأننا الوحيدين القادرين على تشريف الكرة المغربية في الموندياليتو جمهورا و أداءا
و السلام
ا لفريق ا لتطواني احسن فريق واتمني له توفيق انشاء الله.
لا معنى مطلقا لتبرير ضرورة فوز الرجاء بالبطولة الوطنية. إذ ليس هناك في أدبيات التنافس الشريف التكريس في ضمير الامة الجمعي ، لفوز الرجاء و جعل ذلك ضرورة وطنية، الذي يصل إلى الموندياليتو هو من يستحق الفوز لا من يجب أن نجعله يفوز حتما. لذا أنادي بتكريس تكافؤ الفرص ، لماذا في مواقع التواصل الاجتماعي نجد حملة شعواء ضد الماط بوصفه غير قادر على الموندياليتو. هل أرجل لاعبي الرجاء مصنوعة من التيتانيوم و أرجل الماط من الكرتون. عجبا للعنصرية كيف تعمي البصائر
رغم كل مايقال نهاإي كأس العالم للأندية سيكون بين الريال و MAT في مراكش الحمراء
ان شاء الله بطولة رجاوية وشكرا للجميع
إذا ضاعت البطولة من الفريق التطواني هذه السنة فسيكون المسؤول عن ذلك هو المدرب العامري الذي لم يعد أحد يحترمه بسبب مواقفه وتصريحاته التي تثير الشفقة والسخرية خاصة أنها جاءت في وقت حاسم من زمن البطولة ، اللاعب الأسطورة زيدان يتعلم مهنة وأسرار التدريب من أنشيلوتي الذي لا يعتبر مدربا مقتدرا في نظر العامري ، إنها قمة الغرور والعماء
و ا اسفاه للفريق المسفيوي
ان هذا التصريح يثبت صحة كل ما قيل عن الخواض والبيع والشراء في البطولة .الرجل يحاول بدبلماسية ابعاد الشبهة عنه وعن العامري وعن الرجاء السي ابرهون يحاول شحذ همة الجمهور وهو على يقين بان البطولة محسوم امرها باع القرد ويضحك على مولاه هل سمعتم او رايتم مثل هذه المهزلة الكروية? لا تطوان ستنتصر على بركان ولا اسفي ستهزم الرجاء !اللي ابغا افهم افهم واللي مبغاش شغلوا هذاك .التعليمات اعطيت ليلة السبت لجمهور الرجاء بالاستعداد للاحتفال بالفوز بالبطولة.?!!!!!!!!!!!!!!!!!
مند بداية البطولة والمغرب التطواني متصدر ومزال متصدر رغم تفوق الرجاء بالنسبة الخاصة الا اننا نساند المغرب التطواني من اجل الفوز لكونه قدم مستوى رائع خلال هذه السنة ولايمكننا لومه من خلال هزيمته ضد منافسه والذي استولى على القيادة فقط خلال دورة واحدة
على العموم نتمناو ان تكون المقابلة الاخيرة نزيهة وفي الاخير سنبارك للفائز واتمناها تطوانية ان شاء الله
.on est tous marocains..et ABROUN est une personne qui est professinnelle et un bon dérigeant sportif..il est parti dans le bon sens.grace a lui que le club de moghreb est devenu célébre et parmi les meilleures clubs marocains…c est le MAT qui a gagné le premier championnat professionnel du maroc grace a ABROUN et tout les dirigeants du club sans oublier les supporters de LOS MATADORES ET PALOMA…donc au lieu de critiquer le club de MAT et son président il faut etre fiér de tout ça.c est bien pour le foot marocain
أولا أحيي صاحبة التعليق رقم 13 (بنت الريش) لأنها " عاقت "…ونا كيعجبوني الناس اللي عايقين فايقين… إن الرؤوس المدبرة والكبرى لن تدع المغرب التطواني تفوز باللقب.. هناك أمور تحدث في الخفاء،وراء الكواليس وقد تم الفصل في صاحب اللقب منذ مدة وليس فقط ابتداءا من مباراة النسر مع الحمامة. صدقوني والله هناك أمور غير مشروعة تحدث في الخفاء (البيع والشراء) .. إن مجرد تغيير الحكم في مباراة الماط والرجاء هو في حد ذاته سابقة تحمل في طياتها نية مبيتة لجعل الحكم يخدم مصلحة الرجاء, وطبعا سيقوم هذا الأخير برد الجميل لمن اختاروه ، وسيهدي لهم ضربة جزاء دون حتى استشارة حكام الشرط والوسط،، تلك الضربة التي زعزعت ثقة اللاعبين وأربكتهم وجعلت الرجاويين يستغلون هذا الإرتباك لتتوالى الأهداف، ثقوا بي لقد تم إقحام هذا الحكم فقط لكي يحصد ضربة جزاء مهما كانت الطريقة ومهما كان الثمن. كان من المفروض أن يعلق الكل على هذه النقطة.. لأنها رأس الخيط ومفتاح سر ما حدث لتطوان والوجه الذي ظهرت به في ذلك اليوم. كل شيء في المغرب يباع ويشترى،حتى الضمائر والذمم إلا من رحم ربي..هاردلاك حبيبتي الغالية تطوان..
أتمنى ان تكون البوطلة شمالية ولكن فريق الرجاء فريق قوي يستطيع مقارعة كبار فرق العالم لانه اكتسب تجربة مهمة في المونديالتوا الأخير لدى افظله على المغرب التطواني لعلى وعسى تتكرر الأفراح الى الجمهور المغربي المهووس بشغف حب الساحرة المستديرة وشكرا
الى صاحب التعليق 13 عار عليك إن بعض الظن إثم و انك ستحاسب على افترائك هذا و التوفيق لكلا الفريقين MT /RCA
55 نقطة في الدورة29 !!!!!انها مهزلة وفضيحة كيف يمكن الافتخار حين يمكن لفريق ان يخسر 10 مقابلات ويصبح بطلا . اي 55 نقطة من 87 ممكنة يعني 29*3=87 فلا مجال لافتخار انه العبث !!!!! فكفانا من الضحك على الذقون
خسارة الرجاء إن تمت فستكون بسبب أرضية الملعب التي لاتصلح حتى لسباق الدواب . يجب على الجامعة ان تفرض على الفريق الصاعد أن يكون له أولا ملعبا في المستوى المطلوب . كيف لمقابلة مصيرية أن تجرى في هده الأرضية ؟
Je souhaite que le Raja sera un sacré champion , pour affronter une seconde fois le Real Madrid , le mois de decembre prochain. Avec mon grand respect au MAT.
Le Botola est du Raja, c’est quelque chose est décidé depuis le commencement de ligue du football marocain. Le dernier match entre RAJA et MAT a montré quelque chose très grave, est que nos responsables politiques, administratives, sportives et surtout de medias de communication gouvernementale et non gouvernementale qui sont tous des racistes, ils pensent de la même manière qui avait pensé les colonialistes françaises durant le protectorat. Il existe le Maroc bénéfice et non bénéfice, dans ce dernier entre tous le nord du Maroc, surtout la ville de Tétouan. Nous avons écouté les commentaires du commentateur de la chaine publique marocain qu’est été penché à Raja depuis le début du match, il a mal parlé de tétouanais en accusant d’être ignorantes de noms des les équipes nationaux. Avec les derniers événements, les gens du nord ont la certitude que la marginalisation est une stratégie d’état bien planifié et bien exécuté.
المغرب التطواني هي البطل
بالمنطق الكروي تعتبر تطوان هي البطل ، وبالمنطق الاقصائي تنزل أولمبيك أسفي وتفرض رجاء البيضاء على البطولة المغربية اما من لدن الحكم أو من الجامعة أو منهما معا.
انطلاق المباراة مع اذان صلاة العصر ( فخلف من بعدهم خلف اضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات,,,,) يعني لا صلاة الظهر ولا العصر ولا المغرب في وقتها , احذروا
البطولة ان شاء الله تطوانية لان هؤلاء اللاعبين هم من سيشرف المغرب لانهم مغمورين وما شبعانينش عياقة ولان الماط له تاريخ مع الريال قبل اي فريق اخر لهذا نتوقع كلاسيكو كبير اما ادا توج فريق الرجاء فمن الافضل ان لا يلعب في طنجة وانتم عارفين لماذا طبعا ليس للعنصرية بل لمناورات مكتب الرجاء قبل لقاء تطوان .
أتمنى من الله ان تكون بطول تطوانية لان فريق النهضة البركانية فريق منضم صعب محاك
تحقيق الفوز لكونه يعني ببساطة اللقب للفريق البيضاوي، وفي المقابل، الانعتاق من مخالب القسم الثاني والبقاء ضمن أندية القسم الأول بالنسبة للفريق المسفيوي، الذي في حال التعادل أو الهزيمة سيجد نفسه وسط متاهة الحسابات مع ثلاثة أندية أخرى مهددة بالهبوط هي الجمعية السلاوية (ال13 ب29 نقطة) والمغرب الفاسي وأولمبيك آسفي (ال14 ب28 نقطة).
الذي يؤسفني هو مدى سخف بعض العقول ولا أقول التعليقات فكيف يعقل أن بعض الناس مازلت تشكك في جدراة الرجاء بالفوز على تطوان ويدعون أنها مسالة بيع وشراء؟؟ يا عالم هي 5 صفر في مباراة تاريخ وأموال.. يعني الفائز سوف ينال منحة الدوري 350 مليون وربما ستصل 600 مليون هذه السنة زائد 500 مليون نظير التأهل لكأس العالم هذا في حال حصل على الرتبة الأخير يعني لو خسر أول مقابلة زائد العروض الاستشهارية التي ستبلغ الملايير.. فالان يتضح انه مهما أعطت الرجاء للمغرب التطواني فلن يصل إلى 10 في المئة مما ستجنيه من فوزها باللقب، فمن هذا الذي سيزهد في المجد وكتابة التاريخ والمال معا؟؟. يعني كفى غباء تطوان مكرهاتش ولكن الله غالب ضغط مباراة الرجاء كان أكبر منهم زائد خبرة لاعبي الرجاء ولياقتهم البدنية العالية ومهاراتهم التي صنعت الفارق.. الرجاء يبقى من أكبر الفرق المغربية والإفريقية والمات سيكون لها مستقبل في القادم إن شاء الله لأن لديها جميع الإمكانيات لصنع فريق لا يقل عن الرجاء، لكن الان الرجاء يحلق وحده عاليا فلنعترف بهذا بعيدا عن الحقد والغل والسخف وعدم حب الخير للغير.
الرجاء جاءت من بعيد و تصدرت البطولة الوطنية هذا يعني شيء واحد البطولة رجاوية
البطولة تطوانية
والرجاء تستحق كل خير… لكن الحظ لم يحالفها….
آسفي تتستحق كل الاحترام
واخيرا البطولة لتطوان رغم التكهنات قبل اخر دورة واظيف ايضا للدين يشككون في نظافة كرة القدم من حيث الفساد كاختنا بنت الريش التي ظهر من تدخلها ان البطولة حيمت بالبيع والشراء كلا البرهان هاهنا فحسنية اكادير يمكنها ان تبيع المبارة مثلا فقضت على احلام جمعية سلا….الخ لكن الحمد لله كرة القدم في الطريق الصحيح رغم بعض العراقيل والهفوات هنيئا لتطوان وحظ سعيد لجميع الفرق الوطنية خاصة شباب اطلس خنيفرة الصاعد الجديد لاول مرة