24 ساعة
مواقيت الصلاة وأحوال الطقس
7 | الفجر | الشروق | الظهر | العصر | المغرب | العشاء |
---|---|---|---|---|---|---|
الرباط وسلا | 06:45 | 08:16 | 13:24 | 16:00 | 18:22 | 19:42 |
النشرة البريدية
اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا

اشترك الآن في النشرة البريدية لجريدة هسبريس، لتصلك آخر الأخبار يوميا
المرجو التحقق من صحة البريد الالكتروني
إشترك الآن xاستطلاع هسبريس
- مرشح لرئاسة الجزائر: الشعب أبهر العالم .. والدستور فوق الجيش
- وزارة الطاقة تقرّ بضعف مراقبة جودة ومخزون المنتجات البترولية
- عندما حوّلت الحرب "أكادير الكبير" إلى "مستنقع" للمحتل البرتغالي
- مول "الشفوي"
- تعزيز البحث العلمي في الدول الإفريقية يستوقف أكاديميين بالداخلة
- هكذا تبخرت أحلام مهاجر مغربي بالنرويج في تسلّم شقة "باب دارنا" - (86)
- حشود ضخمة تخترق شوارع الجزائر في آخر جمعة قبل الرئاسيات - (69)
- رصيف الصحافة: قرار رسمي يمنع نقل الأشخاص في "التريبورتورات" - (66)
- مقترح قانون يدعو إلى نسب الأطفال خارج الزواج للأب البيولوجي - (59)
- "الأحرار" يفوز بالانتخابات الجزئية في دائرة أوسرد - (54)
قيم هذا المقال
كُتّاب وآراء
المغرب- إفريقيا الوسطى: من أجل إثبات الذات وتدارك مافات

يستهل المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم ، الساعي بشكل حثيث، إلى محو خيبة أمل عام 2010 بعد الخروج المذل من التصفيات المزدوجة المؤهلة لمونديال جنوب إفريقيا وكأس الأمم الإفريقية بأنغولا سنة 2010 ، إقصائيات الكأس الإفريقية المقررة سنة 2012 في كل من غينيا الإستوائية والغابون، بمواجهة منتخب إفريقيا الوسطى مساء يوم السبت المقبل بملعب المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط ( العاشرة ليلا ) .
وتشكل هذه المباراة محكا حقيقيا لقياس مدى جاهزية العناصر الوطنية ومدى قدرتها على الدفاع عن حظوظ "أسود الأطلس" في بلوغ نهائيات العرس الإفريقي الذي شاركوا فيه 13 مرة كانت آخرها سنة 2008 بغانا مع تتويجهم بلقب قاري واحد عام 1976 في إثيوبيا لكنهم خرجوا من تصفيات عن الدورة الأخيرة بطريقة مهينة.
وتمني الأوساط الكروية المغربية النفس بأن تمحو مجموعة "غريتس ( الغائب) - كوبيرلي ( الحاضر)"رواسب الانتكاسات الأخيرة ورد الإعتبار للكرة المغربية واسترجاع بريقها على الصعيدين الإفريقي والدولي وبالتالي المصالحة مع الجمهور.
ولن يكون أمام العناصر الوطنية من خيار خلال هذا اللقاء إلا الفوز وبحصة مريحة لتصدر المجموعة واستعادة الثقة في النفس لإجراء باقي اللقاءات بمعنويات مرتفعة والتوقيع على مسار مختلف عما طبع المرحلة السابقة من تواضع خاصة وأن منافس المنتخب المغربي العنيد في هذه المجموعة، المنتخب الجزائري، سيستضيف منتخب تنزانيا وعينه على ثلاث نقط الفوز وإكرام وفادة ضيفه بأكبر حصة ممكنة.
وسيبذل أصدقاء العميد مروان الشماخ قصارى جهدهم للظفر بثلاث نقط الفوز، خاصة أمام فريق مجهول بالنسبة إلى الجميع ويشكل الحلقة الأضعف في المجموعة الرابعة ناهيك عن كون اتحاده يواجه مشاكل وإكراهات مالية ، على اعتبار أن الفوز وبحصة عريضة سيغنيهم عن حسابات آخر لحظة والإعتماد على أقدام الأخرين، لاسيما وأن المتصدر وحده يكسب مباشرة تذكرة المرور إلى النهائيات .
فمنتخب إفريقيا الوسطى بلا تاريخ كروي وهو غالبا ما يودع المنافسات في الأدوار التمهيدية إن لم يقدم اعتذارا عاما. وأبرز إنجاز حققه هو فوزه عام 2009 بكأس مجموعة وسط إفريقيا ومع ذلك فإن مجموعة المدرب الجديد للفريق الفرنسي جول أكورسي ، المدرب السابق لفريقي نهضة سطات والدفاع الحسني الجديدي، تضم في صفوفها بعض اللاعبين المحترفين المتميزين وعلى رأسهم كيلي بوغا المحترف بنادي شارلتون الأنجليزي.
ومع ذلك فلا ينبغي استصغار الفريق الخصم وهو الأمر الذي حذر منه مروان الشماخ بقوله " لاينبغي الاستهانة بالفريق المنافس والإفراط في الثقة " .
وقال "الكل لا يتحدث سوى عن المنافسة بين منتخبي المغرب والجزائر للفوز ببطاقة المجموعة، لكن لا ينبغي أن يغرب عن بالنا منتخبا جمهورية إفريقيا الوسطى وتنزانيا اللذين بإمكانهما خلق مفاجئات ".
بيد أن الشماخ اعترف بأن المنتخبين المغاربيين هما أقوى مرشحين للظفر ببطاقة المجموعة الرابعة معتبرا أن المواجة المباشرة بين الفريقين ذهابا وإيابا هي التي ستحدث الفارق.
ولايخفي مدرب الفريق الضيف، الذي يحتل المرتبة 202 في تصنيف الإتحاد الدولي لكرة القدم ، أن مشاركة منتخب إفريقيا الوسطى في هذه التصفيات تشكل في حد ذاتها "ولادة جديدة" ، مؤكدا أن فريقه سيوظف كل طاقاته من أجل تحقيق نتيجة إيجابية بالرباط أو العودة بأقل الخسائر في أسوأ الحالات
والمؤكد أن جميع مكونات الفريق الوطني يحذوها طموح مشترك للتأشير على بداية مميزة في مشوار التصفيات ، خصوصا وأن أول مباراة تكتسي أهمية بالغة في مسار كل منتخب فضلا عن أهمية استحضار عنصر النسبة الخاصة في تغليب كفة هذا المنتخب أو ذاك .
وهذا ما أشار إليه عدد من لاعبي الفريق الوطني المغربي لكرة القدم ، في لقاء صحفي أمس الأربعاء بالرباط، مؤكدين أن المجموعة "جاهزة تماما" لمباراة يوم السبت وشعارها "تحقيق الانتصار ولا شيء غير الانتصار ".
فالمنتخب المغربي يدرك أنه سيجري مواجهته الأولى داخل ميدانه وليس أفضل من أن يستهل مشواره بالنقط الثلاث لأن المعنويات سترتفع وتزداد الثقة وبالتالي سيعود التوازن للمجموعة للبحث عن نتائج إيجابية في باقي مشوار الإقصائيات قبل خوض مباراته القوية والحاسمة مع المنتتخب الجزائري التي ستقام ذهابا في مارس المقبل بالجزائر .
وبالرجوع إلى النسخة الماضية من التصفيات المزدوجة لكأسي العالم وإفريقيا 2010، فالكل يتذكر بحسرة المسار المخيب الذي وقع عليه المنتخب المغربي ، والكبوة التي تعرض لها "أسود الأطلس" في أولى جولات التصفيات بالمجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط أمام منتخب الغابون 1-2 حيث كان لهذه الخسارة وقع سلبي على محيط المنتخب المغربي الذي توالت إخفاقاته ولم يسجل أي انتصار سواء داخل المغرب أو خارجه ، وكانت هذه الخسارة أحد الأسباب الرئيسية التي ساهمت في إقصاء "أسود الأطلس" من العرسين الإفريقي والعالمي.
والأكيد أن الجولات الأولى من التصفيات يكون مفعولها قويا وهاما ومؤثرا على المسار ككل ، لذلك يجب أخذ العبرة وتفادي إعادة السيناريو ذاته أمام منتخب الغابون، عند استقبال منتخب إفريقيا الوسطى ، حيث يبقى "الانتصار بالدار"هو شعار "أسود الأطلس" في هذه المواجهة التي تبدو على الورق في المتناول.
ويذكر أن تشكيلة المنتخب المغربي تضم وافدين جديدين إثنين هما المحترف المتألق في صوف نادي كاين الفرنسي يوسف العرابي الذي لم يخف اعتزازه بحمل القميص الوطني لأول مرة ومدافع الفتح الرباطي فتاح بوخريص ، فيما سيغيب عن لقاء يوم السبت لاعب الوحدة السعودي عصام الراقي ومهاجم كوين بارك رينجرز الأنجليزي عادل تاعرابت بسب الإصابة.
وتجدر الإشارة إلى أن منافسات المجموعة الرابعة ستفتتح يوم غد الجمعة بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة بمباراة المنتخبين الجزائري والتنزاني.
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
تعليقات الزوّار (26)
c'est vrai qu'on a un public en or mais il faut se rendre à l'évidence on n'a pas d'équipe, en même pas un an on perd contre, le Malawi, la slovaquie et le gabon).
Avec un entraineur comme sâadane qui a peur du vent, du soleil, du Ramadhan, du Malawi et finalement la Tanzanie, CE MEC A TOUJOURS PEUR.
Dans les années 80 nos joueurs pro. en europe étaient tous titulaires dans leurs clubs alors que maintenanant la plupart sont des rempplaçants et ils se prennent pour des stars en équipe nationnale.
C'est vrai que j'aime mon pays et je souhaite qu'il se qualifie mais il faut être franc le Maroc a plus de talents actuellement que nous.
on a des supers joueurs locaux comme les joueurs de la JSK et De Sétif mais nos incomptétents responsables ont misé sur les pseudos pro.
Finalement le mieux c'est que et le Maroc et l'Algerie se qualifie mais là aussi il n y a pas de quoi s'enflammer car le le jour ou je m'enflammerais moi c'est le jour ou une de ces deux équipes aille pour gagner la coupe du monde et non pas pour "Moucharaka Moucharifa".
Quen l'ésprit sportif soit au RDV et vive MAGHREB UNTED.
ووجد منتخب المدرب رابح سعدان نفسه متخلفا في الدقيقة 35 بهدف سجله جيري تيجيتي، قبل أن يدرك عدلان قيدورة التعادل في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول.
انشر والا...
Je vis, je prie et je fais du foot (tiens du foot!!) avec mes amis Marocain ici en europe, on passera pas notre vie à se dire qui est d'ou et qui est qui.
لكن الدي يهمني هي الضجة وردود الافعال الصاخبة التي اتارها اجر المدرب الجديد , والدي لم يستسغه الجمهور الكروي المغربي . لكن مع مرور الزمن بدا الكل يصفق ويمني النفس بالانتصار على افريفيا الوسطى . دون التفكيرر في الانتصار على الدين جاؤو بمدرب لا يفقه في شيئا في عالم الكرة
ودلك بمقاطعة كل المباريات التي سيخوضها المنتخب . فلا يعقل ان يكون هناك مدرب على الاوراق وغائب في الميدان وهو يتقاض اجرا خياليا
هكدا سنبفى نحن الجمهور بتطبيق بل بفرض راينا على هؤلاء السيرين لشان الكروي دون دراية بها .
ام انهم يعلمون جيدا اننا بمجرد صافرة انطلاق المقابة يزداد تخديرنا ونصفق بلا هوادة
انشر من فضلك
التعليقات مغلقة على هذا المقال
صوت وصورة

غرين: أمريكا والمغرب

معاناة مع الفشل الكلوي

إضراب طاكسي بني ملال

صبري في مواجهة مرميد

أمطار ونجوم بالبساط الأحمر

مغاربة ألمانيا: مراد الخباز

أندلسيات يكرم الحجمري

قصة اختراع التلفاز

ما وراء جرائم القتل

سوق تضامني للتعاونيات

محامون ضد المادة 9

جريمة قتل تهز العاصمة

حريق رباط سانتر

مغاربة ألمانيا: صوريا مقيت

قصة حرف تيفيناغ

مع كمال بنكيران

مريض نفسي محكوم بالإعدام

هستوري: جامع الدمى

لقاء بوريطة وبومبيو

جرائم الابتزاز الجنسي

المعرض الوطني للزيتون

تكريم الفنانة منى فتو

الحكامة الأمنية بالمغرب

شعار المملكة بسماء تارودانت
