الصحف الوطنية تهلل لانتصار 'أسود الأطلس'

الصحف الوطنية تهلل لانتصار 'أسود الأطلس'
الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:00

هللت الصحف الوطنية، الصادرة أمس الإثنين، للانتصار الذي حققه المنتخب المغربي (1-0) على نظيره التانزاني السبت الماضي بالعاصمة التانزانية دار السلام في إطار الجولة الثانية من تصفيات المجموعة الإقصائية الرابعة المؤهلة لنهائيات كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم، التي ستقام في الغابون وغينيا الإستوائية عام 2012، وهو الانتصار الذي “رد به الاعتبار وصحح به المسار”.


وأجمعت هذه الصحف على كون هذا الفوز سيفتح باب الأمل في المستقبل لاسيما بعد سنتين كاملتين قضاهما الفريق الوطني متقلبا بين الانتكاسات من دون أي فوز يذكر في مباراة رسمية وخروجه خاوي الوفاض من التصفيات المزدوجة لنهائيات كأس إفريقيا للأمم في أنغولا ومونديال 2010 في جنوب إفريقيا.


وأعربت هذه الصحف عن أملها في أن يكون هذا الإنجاز “بداية عهد جديد للمنتخب الوطني الذي يجب عليه أن يستعد للاستحقاقات القادمة بمزيد من الهدوء والحزم والعزم”.


وتحت عنوان “نقاط دار السلام هل هي نهاية الأحزان” كتب صحيفة (المنتخب) الرياضية أن النقاط الثلاث “قد لا تكون ذهبا كما قد نتصور، لكن ما هو مؤكد أن الفريق الوطني بصرف النظر عن الآداء الجماعي وبقطع النظر عن تفاصيل تقنية وتكتيكية يجب الأخذ بها أخرج نفسه وأخرجنا جيمعا من نفق مظلم قضينا به قرابة السنتين”.


ودعت الصحيفة إلى التركيز في المستقبل على”خلق توليفة قوية للوصول إلى أفضل آداء هجومي ممكن” خاصة وأن أمام المنتخب المغربي ما يزيد عن خمسة أشهر للتحضير لمواجهته الكلاسيكية أمام الجزائر وهي مدة زمنية كافية ستعرف الحضور الفعلي للمدرب الوطني البلجيكي إيريك غريتس وإجراء مباراتين وديتين أمام منتخبي إيرلندا الشمالية في بلفاست يوم 17 نونبر المقبل وتونس يوم 9 فبراير 2011 بملعب رادس.


ومن جهتها، قالت صحيفة (النخبة) الرياضية في مقال تحت عنوان “الحمداوي أطلق رصاصة الرحمة على نجوم الطايفا” إن أسود الأطلس زأرو بقلب دار السلام وأشعلوا المنافسة في المجموعة الرابعة”، معتبرة أن من شأن نتيجة الفوز أن تعيد الأمل للجمهور المغربي خالصة إلى أنه “ينبغي المحافظة على هذه الروح الجماعية التي عرفتها مباراة دار السلام”.


وقالت صحيفة (المساء الرياضي) إن الفوز الذي حققه المنتخب الوطني في دار السلام “كان علاجا حقيقيا لأزمة المنتخب الوطني التي طالت “معتبرة أن ما تحقق في دار السلام “منحنا فرصة كبيرة للنظر إلى المستقبل بنوع من التفاؤل، لكنه لايمنع من التأكيد على ضرورة العمل من أجل تفادي الكبوات”.


أما صحيفة “الصقر الرياضي” الحديثة الصدور، فاعتبرت مباراة السبت الماضي “بداية نضج مؤطرة بثقة في العناصر الأساسية التي حققت الفوز إذ ألغت الفردانية وكرست اللعب الجماعي ومن ثم استحقت الفوز”.


وتحت عنوان “عودة الروح” كتبت جريدة (الصباح) أن “في الفوز على منتخب تانزانيا شيء من رد الاعتبار رغم ضعف المنافس. وفي مباراة دار السلام ظهر التماسك ورح الفريق والتضامن المفقود بين اللاعبين منذ مدة. وفي هذه المباراة تبين أن للمجموعة الحالية هامشا كبيرا للتطور في المرحلة المقبلة”.


ومن جانبها، لاحظت جريدة (الاتحاد الاشتراكي)،في مقال تحت عنوان “مهمة ناجحة للمنتخب بدار السلام: الثنائية الرأسية بين الشماخ والحمداوي تصنع الانتصار الأول”


أن الفريق الوطني “حقق العديد من نقط التفوق سواء على مستوى الانسجام وخلق الفرص أو القتالية التي ظلت مفقودة في العديد من النزالات السابقة والتي أدت إلى النتائج الهزيلة المعروفة”.


ودعت الصحيفة إلى استغلال المدة الزمنية التي تفصل عن المباراة القوية أمام المنتخب الجزائري في مارس القادم” لقراءة الأخطاء ولتقوية العناصر الإيجابية حتى نتمكن من الوقوف والإطلالة على نهائيات كأس إفريقيا للأمم المقبلة”.


ومن جانبها، أكدت جريدة (لوبنيون) أن “المنتخب المغربي خاض “لقاءا بطوليا” بدار السلام ووضع حدا لفترة فراغ على مستوى النتائج استمرت طويلا، معبرة عن اعتقادها بأن “الفريق الوطني عمل على تحسين صورته ورد الاعتبار لنفسه وبدد جميع الشكوك”.


أما صحيفة (أخبار اليوم) فترى أن الفوز الأول للفريق المغربي منذ عامين “هو فوز بقدر ما أنه مهم لللاعبين المغاربة ليستعيدوا الثقة بالنفس وينافسوا بقوة من أجل التأهل إلى كأس إفريقيا، فإنه في الوقت نفسه، يكشف إلى أي حضيض وصلت الكرة المغربية والمنتخب الوطني. فالفوز على تانزانيا أصبح إنجازا”.

‫تعليقات الزوار

30
  • adi
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:50

    il y a deux choses tres importantes…la premiere c est que tanzania est un pays qui a debuté le foot et il a une equipe faible(je les encourage pour l effort qui ont fait)
    et la 2eme choses il faut savoir comme bien de budget a ete consacré pour ce match…dollars 700000 pour les dernier 10 jours avant lr match just pour preparer a gagner tanzania c est beucoup d argent
    on compte pas les salaires en devise pour l entreneur et son assistant etc…bezzzzzzzzzzzaf
    ce qui concerne les journaux, ca l arrange de faire ces commentaires …ils recoivent beucoup d arget de IAM..on a pas besoin de foot s ca coute cette fortune …

  • مغربي
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 02:00

    بعد المستوى السيء الذي ظهرت به المنتخبات العربية أمام الفرق الإفريقية المصنفة في ذيل الترتيب العالمي, أصبح من الواجب علينا ترك الغرور و الإستعلاء, فهاته الفرق التي كنا نراها ضعيفة بدأت تطور طريقة لعبها, و يدربها مدربون أجانب و لاعبوها محترفون في الدوريات الأوروبية.

  • karim
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:46

    علينا الفوز على الجزائر لتسهيل المهمة و ضمان التأهل.

  • tangerino
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:04

    اعتبر نتيجة عادية جدا للاننا لاعبنا مع فريق ضعيف دون المستوى مقارنة مع الاعبين اللدين نملكهم تنزانيا غنية عن التعريف ليست عندها الكرة

  • dodo
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:06

    دائما الصحافة هكدا عندما ينهزم لا تقوم بدورها كما يجب و عندما يفوز تهلل ليلا و نهارا
    مع اننا لا نملك منتخبا قويا و متراصا ومنسجما قادر على المنافسة قاريا ،
    وحتى المباراة الاخيرة فمستوانا كان ضعيفا جدا ،دلك الفوز لم يكن شافيا و مستحقا ، ما زال امامنا الكتير ،يجب تغيير بعض اللاعبين لانهم مفشوشين بزاف والمنتخب راه ديال المغاربة كاملين

  • Doukkala1960
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:08

    Qu’est ce qui nous arrive?! Avons nous oublie qu’il ne s’agit que de la Tanzanie.. qui fait parti des bons derniers dans le classement “soit disant FIFA” A mon avis il ne faut surtout pas trop jubiler sinon il va nous arriver la meme chose que lorsqu’on avait battu la belgique ou egaler avec la France en Europe. IL RESTE QUE CE SONT DS ATRANGERS QUI MENENT LE TRAIN DE NOTRE FOOTBALL…POURQOI ?!

  • حسن اكادير
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:52

    قلتها في عديد من المرات ان مشكل من المشاكل التي تعاني منها الكرة المغربية هو الصحافة الارياضية.يهللون ويمجدون للاسد المريض اللدي تنفس الصعداء يوم امس بعد الفوز اللدي جاء بمحد الصدفة لا غير.او بالاحرا عن محاول تنائية قام بها التنائين شماخ و الحمداوي اتمرت بهدف للحمداوي اللدي كان في الامس القريب عدو الصحف و الجماهير المغربية.وادا قارناالمردود العام للمقابلة مع نضيرتها ضد افريقيا الوسطي فسنجده مثشابها الي ابعد الحدود.ضعف وسط الميدان في بناء العمليات,عدم وجود صانع العاب داخل الفريق.دفاع بطيئ و غير منسجم.الهجوم في عزلة تامة تصله كراة طويلة من الدفاع فقط. المهم ان المقابلة فزنا بها عن تجربة و احترافية الثنائي الشماخ و الحمداوي. وفي الاخير اقول للصحافة ان ليست كل الفرق كطانزانيا.وادا كنتم مرتاحين و معجبين بالمردود اللدي قدمه المنتخب,فارجوكم الاتدبحوه مرة اخرئ لما يلعب مع فرق قوية كمصر وغانا و نيجيرياو الكاميرون وووو.والله تم ولله لاوجود للمنتخب قوي بدون بطولة قوية.فكفانا ضحكا علي انفسنا,وكفانا تهليلا و تمجيدا علي الفراغ.لان ليست كل مرة سوف يبتسم لنا الحض فيها.

  • مغربي غيور
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:22

    عندما كانت تخشنا جميع الفرق الإفريقية أصبح الفوز على تانزانيا إنجازاعظيما”
    لا حول ولا قوة إلا باللْه.
    أرجوا من الله أن يستعيد المنتخب عافيته و يصبح المنتخب الدي يخشاه الجميع كما كان.

  • رياضي
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:44

    حتى تانزانيا ولا ليها الشان وولات تتخلع فئران الاطلس والصحافة فرحانة لهاد الفوز العظيم كاننا انتصرنا على البرازيل اين ايامكم يا اسود الاطلس الحقيقيون اشتقنا لكم لتلعبوا على نيل البطولات وتشرفونا في الملتقيات الدولية لا ان تفرحوا مثل البلهاء بانتصاركم الباهت امام فريق لاحول ولاقوة له

  • Hicham
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:12

    Bonjour, vous parlez de la TANZANIE et de son classement FIFA et vous ignorez qu’elle est classé à la 111 eme place alors que nous on est 91 eme. Ya pas une grande différence entre les deux calssements. Et je vous rappelle qu’on a fait match nul a domicile cpontre la 202 eme equipe du monde donc laissez-nous savourer cette victoire ramenée de l’exterieur alors que l’egypte meme a perdu contre le niger sans parler de l’algérie bioen sur. VIVE CHAMAKH, HAMDAOUI et KHARJA

  • mustapha
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:10

    L’Afrique Centrale va qualifier. Le Maroc va leur jouer la-bas et ils ont joue un bon match avec l’algerie

  • رباطي و مغربي puuur
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:14

    لنترك فراغ المدرب المؤثروالظاهر للعيان ” بالعلاَّلي”، وجمود الجامعة المذل و تخطيطا تها الهَرِمَة ونتكاتف مع منتخبنا الشاب والتائه لنكون خير سند له، فمهما سخطنا على الوضع تبقى تدب فينا دماء مغربيتنا ،و لنُبَيِّن للكل أن المغرب في أسوأ حالاته وأزماته يبقى قويٌاً و مرعبا٠
    اليوم آنهزمت الجزائر الشقيقة أمام منتخب إفريقيا الوسطى 2:0 ولمن تابع المقابلة سيخرج بنقط مهمة للمنتخب للمغربي على كلّ ٍ أن يتحمل مسؤليته، حيث أن مربط الفرس سيكون هناك في مقابلتنا في ديار إفريقيا الوسطى وتتجلى هده النقط في:
    *على الجامعة :
    ـ تنبيه الإتحاد الإفريقي و الفيفا على ضوء الأحداث التي شابت لقاء الجزائر و إ٠الوسطى حيث نزل كل الجمهور المتفرج لأرضية الملعب مهلّلا بفرحة الهدف 1 و 2 إذ أصبحوا يرقصون مع العسكر على الجنبات أمام ناظري الحكم ومن حسن حظ الجرائرين أنهم خسروا فلو كان العكس أُجزم على “تفرشيخ” اللا عبين برمتهم، فسلامة اللاعبين قبل كل شيء، وربما بهاد التحدير نربح مباراة بدون جمهور وتسهل المهمة٠
    ـ إلزام إتحاد إ٠الوسطى بإصلاح عشب الملعب الصّالح فقط لرعي الغنم حيث يعلو العشب ركب اللاعبين و تختفي أقدامهم ويصبح تمرير الكرة خيالا علميا٠
    ـ يجب أن يكون التربص الإعدادي في جو إفريقي مماثل، ولم لا يكون في غانا أو الغابون أو مصر مع السفر مبكرا لإفريقيا الوسطى للإستئناس بالرطوبة العالية٠
    *على تقنيي المنتخب المغربي:
    ـ منتخب إ٠الوسطى يلعب كرة حديثة لا عبوه لديهم تقنيات فردية عالية يبنون هجماتهم من الوسط و سرعتهم حارقة تساعدهم على حبك الهجومات المضادة مع إتقان كامل لمصيدة التسلل كما وقع في الرباط
    ـ علينا التركيز والتدرُّب على الكرات الثابتة لما نزخر به من متخصصين في هذا المجال وقصر قامات
    منتخب إ٠الوسطى٠
    ـ العمل كثيرا على آلجانب البدني فلقد عاينَّا تقهقر اللياقة البدنية للجزائريين مند منتصف الجولة الأولى بسبب آلرطوبة والعشب الكثيف
    ـ تكوين آختراقات من الخلف لكسر مصيدة التسلل عبر التعود عليها سلفاً٠
    a suivre

  • رباطي و مغربي puuur
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:16

    suite
    ـ تكوين آختراقات من الخلف لكسر مصيدة التسلل عبر التعود عليها سلفاً٠
    ـ إقفال الوسط لمنع بناء أي هجمة للمنافس٠
    ـ التمريرات القصيرة السريعة عبر الأطراف ستكون حلا من الحلول المطروحة٠
    ـ على القائم عن التغييرات أن تكون أكثر جرأة وفعالية وفي التوقيت المعقول لإحداث الفرق ٠
    على اللا عبين:
    أحسنتم وأبدعتم، نطلب المزيد من الروح التي تنقصنا لأنكم فارضون نفسكم ولو جاء هُبَل لتدريبنا
    وسوف نذكركم لأن الذكرى تنفع المؤمنين والسلام

  • taoufik
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:18

    حذاري من الثقة الزائدة ، دعوا الغرور جانبا وعملوا في صمت،

  • arone
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:20

    C’est vrai que ça reste un bon début les 3 points que l’équipe national a ramené, et c’est surtout grace à la combativité qu’on démontré nos grand joueurs,notre problème est connu, la FRMF doit impérativement revoir ces décisions concerenant les recrutements d’entraineur, un entraneur qu’on paie et qu’on ne sait pas quand es ce que il va arriver, comme s’il est entrain de nous faire un plaisir, sachant que cet entraineur a l’honneur de mettre sur son CV , l’entrainement de l’équipe national du Maroc sur son parcours.

  • رجاوي
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:30

    إنه فعلا زمن الرداءة، أصبحنا نهلل ونفرح حينما ننتصر على بلد ثقافته الكروية افريقيامتواضعة، هذا عار، ولكن نتمنى أن تكون البداي، يبقى أمر مهم للغاية، هو أن منير الحمداوي بعث رسالة إلى كل من يشك في قدراته، خاصةإلى بعض الاعلاميين الذين دائما يشككون في إمكانات هذا اللاعب

  • رشيد من طنجة
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:48

    حتى ادا فاز المنتخب كان غير مقنعا تماما عن الوجه الحقيقي الدي يعرف به المنتخب الوطني المغربي.. لهادا لا نحكم على عطاء الاسود حتى نرى المحك الحقيقي امام منتخب الجزائر
    حينها سنعرف بصمة المدرب الدي
    قيل عنه الكثير

  • maghribino
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:24

    ياإخوان ليس المشكل أننا انتصرنا على تنزانياالفريق الضعيف و لكن المنتخب المغربي انتصر على ذاته و على العقد التي لازمته وخير دليل على المبارة الأولى مع إفريقيا الوسطى يجب علينا أن نشجع النتخب لا أن نحط من قدره أو نتهم الاعبين بعدم وطنيتهم لنرى نتخب فرنسا كم من المشاكل تواجهه والجمهور دائما في الملعب لأنه يساند بلده فرنسا ونحن لسنا أقل وطنية من الفرنسيين ونحب وطننا المغرب وعاش المغرب

  • عبد القادر
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:26

    قلتها وما ازال ثورة بعض المغاربة على الفريق ما هي الا حب بدات الصحافت تهلل امام هذا الانتصار الاول املي لن تتوالى الانتصارات ويعود الجمهور الى تشجيع اسوده عجبي من بغضهم يتمنى لو كان فريق تانزانيا هو المنتصر عجبا لكم يا مغاربة با لاسم فقط اين وطنيتكم

  • ريفية حرة
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:28

    ما افرحني صراحة من نتيجة دار السلام هو اسكات بعض الافواه التي كانت تستعد لإطلاق رصاصة الرحمة على رأس الحمداوي فبعد أن اتهم بأبخس الاتهامات منها الغرور الانانية عدم التفاني في خدمة القميص الوطني خيانة الوطن هاهو اليوم يقدم لكم جوابا وافيا ومستوفيا بانه مغربي حر ويحب بلده واختياره للمغرب كان نابع من قلبه وعقله وأنه احسن لاعب مغربي محترف حاليا بأوروبا احب من احب او كره من كره والهدف كان بمجهود ثلاثي كرة من خرجة للحمداوي الذي مررها برأسه للشماخ والأخير لقفها برأسه ومررها للحمداوي الذي افرغ في تلك الكرة كل الضغوط التي عاني منها هذا اللاعب من طرف الصحافة التي تتهمه بالخيانة والجمهور الذي يقابله بالصفير وحتى المسؤولين وكما انه ليس الهدف الأول لهذا اللاعب كما يذكر في الصحف بل سبق ان سجل هدف المغرب الوحيد ضد الغابون بالرباط

  • el mjabber salah
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:34

    أكد علماء أجانب (لموهيم ماشيمغاربة) أن سبب فوز المنتخب على تانزانيا هو بت المباراة في الجزيرة الرياضية و عدم بتها في الرياضية أو القناة الأولى ( الرباط ) ! لأن القنوات المغربية مصدر و إلهام للنحس على الكرة المغربية

  • طلال الكزاوي
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:32

    لم اشاهد مقابلة الجزائر و افريقي الوسطي الشقيقة لكن فرحة لنتيجة ولو انني كنت اتمني نتيجة اتقل
    عاش المغرب والمنتخب المغربي والصحراء وغربية والكرة مغربية

  • youssef
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:38

    تانزانيا ليس مقياس لكي نقول ان المنتخب قام بمقابلة جيدة امامها مع كامل احترامي للمنتخب التنزاني بل يجب ان نباري فرق قوية امثال الكوديفوار لكي نرى هل فعلا لدينا منتخب قادر على المنافسات

  • خالد- اولاد تايمة
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:40

    لدي ملاحظتين بعيدا عن نتيجة المباراة:
    1. عيب ان يكون لتنزانيا ملعب بهذا الجمال والتنسيق مع مدرجات تقريبا كلها مغطات والمغرب من اقصاه الى اقصاه بما فيها الاربع ملاعب الجديدة وكلها ليست سوى اسمنت وحديد خالي من كل ذوق فني وكانها ملاعب بنيت في الخمسينات من القرن الماضي بل كل هذه الملاعب الاربعة الجديدة يتم بناءها منذ2004 ولن تكتمل سوى في 2011 اي اكثر من7 سنوات وكاننا نبني سور الصين العضيم
    2. المباريات التي تم نقلها من دول انجلوفونية: تنزانيا و غانا، كان النقل جيد صوتا وصورة واخراج بعيدا عن الحجج المضحكة للقنواة المغربية التي لازالت تضحك علينا بحجج قديمة لم تعد تنطلي على احد من قبيل لم نستطع النقل المباشر نظرا لعدم وجود امكانيات النقل من المصدر وهومايذكرني بالحجة الشهيرة في الثمانينيات عن عطل في جهاز المانطسكوب .
    هههههههه ، فكيف اذن تم النقل بهذه الجودة
    اما المباريات التي تم نقلها من دول فرنكفونية : الطوغو ،افرقيا الوسطى وبدرجة اقل النيجر مع تدخل الجانب المصري، فقد كان النقل كارثيا بمعنى الكلمة على جميع المستويات

  • rania
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:42

    مبروك عليكم يامغاربة الفوز اتمنى لكم كل الخير نحن فقدنا الامل فى فريقنا خصوصا بعد الهزيمة امام النيجر ولكن يستاهلوا لعبوا طريقة سيئة جدا على العموم انا لا اهتم كثيرا بالكرة وكرهتها اكثر بعد الفتنة بيننا وبين الجزائر كونها بلد عربى مسلم لا اكثر ولا اقل ولكنى ارى انكم افضل من يمثل العرب فى كاس افريقيا ربنا يكملها عليكم بالانتصار والتقدم اكيد نحن فى مصر سوف نشجع المغرب اذا ماتاهلنا وحتى لو تاهلنا سوف نشجعكم ايضا فنحن بلد واحد فلابد ان يكون الكاس عربى مسلم باذن الله. سلامى لكم من مصر

  • analyste_amateur
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:54

    Après des dizaines de minutes du début de match, alors que l’équipe Tanzanie, équipe du bas du tableau du classement africain et mondial, tenait tête à nos lions de l’atlas au passé glorieux, sur la tribune un sourire ironique se dessinait sur le visage du président tanzanien, que le réalisateur n’a pas raté de nous le montré. Quelques minutes plus tard le même sourire ironique on le retrouve sur le visage de l’entraineur Poulsen. Des images que j’aimerai que nos internationaux revisionnent pour en tirer les leçons qui s’imposent de se rendre compte de la valeur de la fierté du public marocain de son football national qui se dégrade. La victoire c’est bien pour le moral du groupe et pour les fans du « mountakhab », mais il reste du travail au niveau du jeu collectif et le renforcement des postes qui ont montré une certaine faiblesse.

  • fattah
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:56

    on a gagne 1-0 contre la tanz c est bien mais tanzanie n est pas la tunisie ou le cameroune c est une chose tres normal. j ai 3 conseils aux diregeants 1-mefier vous des jeunes joueurs de afriquecentrale ils sont tres techniques surtout leur droit. 2- il faut donner la chance a un joueur marocain qui evolue a montepellier milieu defensif tres phisique tres combatif et tres actif c est ce qu il ne faut contre ses africains et n ont pas le milieu dial la fchouch >>
    son non c est belhinda 3-oublier la tanzanie et penser a lagerie on courrigeant nos erreurs qui sont tres graves

  • شهاب الحرير
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:58

    تحية لكل العناصر الوطنية على الأداء وروح الأنسجاملكن يجب أن نعلم أن الخصم كان أسمه بتسوانالم نهزم رفقاء ميسي ولا رجال كاسياس ولا مطاحن روبن أنها البوتسوانابالأمس كانت تهزم بالملعب وخارج الملعب لمادا هدا التهليل بالفوز ما أتمناه أن لا يكون هدا الفوز مسكن ويستر العيوب وما أتمناه الفوز على الجزائر لتكدب هده الكلمات

  • شهاب الحرير
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:36

    تحية لكل العناصر الوطنية على الأداء وروح الأنسجام لكن يجب أن نعلم أن الخصم كان أسمه تنزانيا لم نهزم رفقاء ميسي ولا رجال كاسياس ولا مطاحن روبن أنها تنزانيا بالأمس كانت تهزم بالملعب وخارج الملعب لمادا هدا التهليل بالفوز ما أتمناه أن لا يكون هدا الفوز مسكن ويستر العيوب وما أتمناه الفوز على الجزائر لتكدب كل هده الكلمات

  • jawaw
    الثلاثاء 12 أكتوبر 2010 - 01:02

    2 joueurs ds l’equipe nationale doivent quitter immediatement ramach et karim al alhmadi sont tres faibles ils existe des joueurs nationaux au maroc qui merites ces place franchement sauf cest 2 je vous dit l’equipe sera ds ces meilleieurs forme

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 2

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 10

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج