أوضح الإطار الوطني حمادي حميدوش، أن العقد الذي يربطه بنادي الجيش الملكي ينتهي مع نهاية الموسم الكروي الجاري، وأن مهامه لا تتعارض مع مهام المدرب خليل بودراع الذي يقود الفريق خلفا لرشيد الطوسي منذ عدة دورات.
وأضاف حميدوش في تصريح مقتضب لـ”هسبورت” أنه يعمل كمشرف عام على النادي، بالإضافة لبعض المهام التقنية، مشيرا في الآن ذاته إلى أن خليل بودراع يقود الفريق بشكل فعلي إلى حين التوصل بشهادة تدريبية تخول له التدريب بشكل رسمي، مسجلا تحسنا في أداء المجموعة العسكرية مقارنة مع بداية الدوري.
وأكد حميدوش الذي خاض تجربة مشابهة مع فريق شباب الريف الحسيمي أنه يعمل على إستراتيجية من أجل تطوير مستوى الفريق خلال الموسم المقبل، مضيفا أن هناك إمكانية للاستمرار في مهامه الحالية لموسم إضافي في حال التوافق مع مسؤولي الجيش الملكي.
وكان الفريق الرباطي قد تعاقد مع حميدوش من أجل تمكين المدرب خليل بودراع من قيادة الفريق من على دكة البدلاء، نظرا لعدم توفره على رخصة التدريب حرف “أ”، وذلك بعد تراجع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم عن ترخيصها الذي كان يخول لبودراع تدريب الفريق العسكري حتى نهاية الموسم الجاري.
يا حسرة على ايامك يا زعيم لم يبقى من الزعامة الا الاسم
في اعتقادي أن السيد حمادي حميدوش له من التكوين و التجربة و الدراية بالكرة المغربية ما يكفي لخدمة و تطوير اللعبة ببلادنا.
فهو الهداف الفتاك في صفوف النادي المكناسي في ستينيات و سبعينيات القرن الماضي..و هو المهاجم المرعب في صفوف الجيش الملكي و المنتخب الوطني المغربي في نفس الفترة ..ناهيك عن إشرافه التقني على مجموعة من الأندية المغربية ( النادي المكناسي / المولدية الوجدية / الكوكب المراكشي الذي فاز معه بكأس العرش./ شباب الريف الحسيمة ..-) ناهيك عن مجموعة من الأندية و المنخبات الإفريقية، بما في ذلك المنتخب الوطني اللمغربي.
إن الرجل خبر الكرة المغربية و أحبها حتى النخاع ، فأنا أتذكر أن أول مدرسة لكرة القدم أنشأها السيد حمادي حميدوش بمدينة مكناس في نهاية الستينات
في لحظة لم يكن أهل الكرة يتحدثون عن مدارس كرة القدم ببلادنا..
تحية تقدير و اعتبار لإدارة الجيش الملكي التي وضعت الثقة في هذا الإطار المغربي المحنك… و تحية خاصة عبر الشبكة العنكبوتية لصديقي و أخي حمادي حميدوش.
le commentaire no2 est une insulte inexplicable pour un homme qui a beaucoup au football nationale,vraiment celui qui a ecrit ce commentaire est un malade et qui est loin d`etre un sportif .il ya des gens pour qui l`equipe des FAR est devenu un complexe dans leur vie.vive les FAR vive RABAT la capitale de la civilisation
ماذا دهاك ياصاحب القدم القوية كيف ترضى لنفسك ان تكون رقم٢ وراء مبتدأ اهي المادة؟لا أظن ذلك.كان عليك التفكير في تاريخك المجيد قبل ان تقدم على مثل هذا الشيء.نصيحتي مكانك الطبيعي مدربا اورئيساللنادي المكناسي والذي هو في حاجة ماسة اخبرتك