توعد اللاعب الدولي المغربي نور الدين أمرابط، لاعب فريق مالقا الإسباني، خصم فريقه المقبل ريَال مدريد في المباراة التي ستجمع الفريقين الأسبوع الجاري، مؤكدا أن فريقه قادر على تحقيق نتيجة الفوز في سانتياغو بيرنابيو وتكرار ما قاموا به في “الكامب نو” أمام برشلونة.
وقال نور الدين أمرابط “سنرحل في المباراة القادمة إلى مدريد لمواجهة ريَال مدريد في سانتياغو بيرنابيو وهي مباراة لطالما كانت صعبة”.
وأكد اللاعب المغربي أن فريقه قادر على تحقيق الفوز على ريال مدريد وذلك بعد أن فاز متصدر الدوري الإسباني برشلونة، حيث قال: “لقد سبق وفزنا على برشلونة في الكامب نو وقادرون على تكرار الأمر في مواجهة ريَال مدريد”.
وكان أمرابط قد تألق رفقة ناديه يوم السبت الماضي في مواجهة أتليتيكو مدريد، حيث تم اختياره نجم اللقاء من طرف عشاق فريقه.
الرضا.. ايوا منين نوقفو عليك.. تبين لينا.
انا من المشجعين لملقا لاني عضو . اقولها بمل صراحة لاعف فاشل وعنصري ولا يحب رؤيتنا في الملعب كمغاربة تخيلوا ابني حصل على قميص احد اللاعبيبن المميزين وابني في كل المباريات يتويل اليه والراية المغربية ترافقنا في كل المباريات وافتخر كمواطن مغربي شاء من شاء ومره من كره
لا يمكن اتهام لاعب بانه فاشل فقط لانه لم يمنح ابنك قميصه كيف تمنحه كل الجماهير نجم المباراة وهو لاعب فاشل يبدو انك انت الفاشل والعنصري لان الاعب يرى كل جماهير ملقا سواسية وانت تريد ان يفضلك عليهم لانك مواطنه ولو فعل ذلك حينها سيكون عنصريا
بعض التعاليق ماشاء الله غير كور واعطي لعور.أناس يصدرون أحكام على أناس هكذا عشوائيا.ذون مبدأ. ذون سند وذون مرجعية.لاعب محترم .يلعب في فريق جد محترم.معروف على الصعيد الكروي.أبى ذات مرة أن يمنح إبني قميصه.لأن إبني هو المغربي الوحيد الدي يحمل الراية المغربية في الملعب . وكأنه يحملها على سطح القمر. كلام تافه وأسلوب أناني.وتعبير ركيك.
سيدي المحترم ، و ساداتي المحترمون :
علينا أن نجد لأخونا عذرا على سبب سبه و قذفه للاعب أمرابط و وصفه بتلك المواصفات ،
1 : كان عليه أن لا يصف إبن جلدته بتلك العبارات مادام يقول أنه يحمل الراية المغربية في الملاعب الإسبانية .
2 : هذا الأخ ربما أخطأ ، و ربما بحرقته على أخذ قميص اللاعب المغربي و و محاولته تشبيع إبنه بالروح الوطنية هي من جعلته يقول ذاك الكلام في ذاك اللاعب ( نور الدين أمرابط )
3 : ما دمنا مغاربة الشعب الوحيد في العالم الذي يعرف بقيم المسامحة و الكرم ، فلنتكرم و نسامح أخونا ، فإن المسامح كريم و شكرا هسبريس
لنحترم رأي الاخ 2 فهو يقول ما تبين له وشكرا على التفهم