لم يخض المنتخب الليبي مباراته الودية أمام نظيره الفلسطيني، التي كانت مقررةً مساء أمس بتونس، استعداداً للقاء المنتخب المغربي في الثاني عشر من يونيو المقبل بملعب أدرار بأكادير، برسم ذهاب الجولة الأولى من التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس أمم إفريقيا 2017 بالغابون.
ورفضت السلطات التونسية منح الموافقة الأمنية لإجراء المباراة الودية بين المنتخبين الليبي والفلسطيني، ليلغى بذلك أول محك للثوار قبل منازلة أبناء “أسود الأطلس، في انتظار مباراة ودية أخرى تجمع المنتخب الليبي بنظيره المالي في السادس من يونيو المقبل بالدار البيضاء.
وقرر مدرب المنتخب الليبي، الإسباني خافيير كليمنتي، برمجة آخر حصة تدريبية للعناصر الليبية مساء أمس بتونس حيث عسكروا هناك مبكراً استعداداً للأسود، على أن تحل البعثة الليبية اليوم بالمغرب حيث ستواصل تحضيراتها بلقاء ودي أمام المنتخب المالي.
هذا والتحق مدافع المنتخب الليبي، المحترف بالدوري البحريني، أحمد الصغير بتدريبات العناصر الليبية، حيث شارك اليوم في أول حصة تدريبية له فيما سيكون المحترف الثاني الصادق الفيتوري، الممارس ضمن صفوف شباب مانشستر يونايتد، آخر الملتحقين، حيث سينضم للمجموعة الإثنين المقبل بالمغرب، لتكتمل صفوف المنتخب الليبي المكونة من 25 لاعباً.
Je vais attirer la foudre des simples d'esprits en disant que ZAKI nous mène droit au mur , jouer la Libye ça va être difficile et gagner contre le cap vert impossible , ils ont choisi Zaki au lieu de choisir DIKK cet entraîneur a fait des miracles en Corée , en Turquie , en Russie et pourtant il ne parle aucune langues de ces pays, le prétexte qu'ils ont trouver les analphabètes de notre fédération c'est le problème de la langue , rira bien qui rira le dernier
المنتخب الليبي ليس بكحك حقيقي للمنتخب المغربي لانه فريق بدون أسماء محترفة ولا بطولة محلية في بلد دمرته الميليشيات ،مقابلة سهلة لا تثير أي اهتمام .
ils ont ceder à la pression de la rue marocaine c'est tout.