اعتبر الإطار الوطني مصطفى عيزان الحامل لديبلوم الدرجة الرابعة للتدريب الممنوح من قبل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بأن قراره القاضي بالاستقرار بالمغرب مرده الرغبة في جعل تجربته التي راكمها مؤطرا بمدرسة فريق مانشستر يونايتد الانجليزي لمدة أربع سنوات ابتداء من العام 2006 ( الفئات العمرية مابين 16 و18 سنة) (جعلها) في خدمة كرة القدم الوطنية التي تمر من فترة فراغ ملحوظ .
وأكد مصطفى عيزان في تصريحات صحفية أنه وبالرغم من العروض العديدة التي تلقاها للاشتغال بكل من دول ماليزيا ، سنغافورة وقطر ( أكاديمية أسباير) آثر العودة لبلده الأصلي خصوصا يضيف مصطفى عيزان الحامل للجنسية الانجليزية بعد التشجيع الشخصي الذي تلقاه من طرف منصف بلخياط وزير الشباب والرياضة ، فضلا عن التقدير الذي أبداه الفرنسي جون بيير مورلان المدير التقني الوطني حيال ما يتوفر عليه المعني بالأمر من شواهد وطرق حديثة ومبتكرة في مجال التأطير التقني والتكتيكي والبدني لمختلف الفئات العمرية إضافة لاستحسان ناصر لارغيت مدير الأكاديمية الوطنية محمد السادس لكرة القدم للعامل نفسه.
إلى ذلك دعا الإطار الوطني مصطفى عيزان الذي تعتبر عودته للاشتغال بالمغرب ردا عمليا على وزير الشباب والرياضة منصف بلخياط الذي سبق ونفى وجود مدربين مغاربة من المستوى العالمي ( دعا) كافة المتدخلين في مجال كرة القدم الوطنية لضرورة فسح المجال أمام الأطر والكوادر المغربية ذات التكوين الأكاديمي والعلمي العالي في أفق الرفع من مستوى كرة القدم الوطنية التي عرفت في الآونة الأخيرة تراجعا ملحوظا .
يذكر أن مصطفى عيزان كان لاعبا سابقا في صفوف فريق الرجاء البيضاوي خلال الفترة الممتدة من العام 1987 للعام 1989 كما سبق له الاشتغال في مجال التأطير التقني والبدني بالولايات المتحدة الأمريكية (جيورجيا، كاليفورنيا ونيوانجلد).
Great news Mustafa, hope all goes well and hope to see one day coaching one of the big teams in Botolatona. You are a very good coach, I’ve seen few teams you trained before and I am sure you’ll make it big one day. National Team.. Why not?
Best of luck.
بسم الله الرحمن الرحيم مازال الخير القدام و المغرب غادي مزيان الحمد لله و ” قل موتو بغيظكم” أيها الحساد الذين يشوشون على ابناء الوطن الحبيب و ترابه.
“فسيكفيكهم الله و هو السميع العليم”
encore une fois des ex joueurs du Raja mondial font profiter leur savoir faire et leur professionnalisme au nom du sport et pour la gloire de la nation footballistique marocaine
SOLO RAJA and Glory Glory Man Utd
Un grand Bravo Mustapha a la fois a toi et au Maroc aussi
Vraiment un vrai grand coach avec un talent et connaissance tbarka allah alik et j aime le voir avec une equipe dans boutola
vas y cher ami/frere et vive Raja
l’equipe nationale marocaine a besoin d’un entraineur qui pourra communiquer avec les joueurs et leurs motiver et implanter l’esprit de gagner et l’amour du pays dans leurs prise de decision en plus il faut donnée du temps au travail basique et relever le morale des joueurs locaux car ils ont des niveaux parfois superieurs a leur omologue a l’etranger