اعتبر المهدي بنعطية، أن المنتخب لا يملك لاعبين كبارا، بإمكانهم تحقيق كأس الأمم الإفريقية، معترفا في الوقت نفسه، بأن العديد من المنتخبات الإفريقية تملك العديد من اللاعبين الموهوبين، عكس ما يتم الترويج له بخصوص المغرب، كونه بلد المواهب.
وقال مدافع فريق بايرن ميونخ الألماني، في تصريحات صحفية “إني دائما ما أسمع الكثير من المتتبعين، يتحدثون عن ضرورة فوز المغرب، بكأس إفريقيا، وذلك بالنظر إلى الحجم الهائل من اللاعبين الكبار الذين يتوفر عليهم، وأنا لا أتفق مع هؤلاء نهائيا”.
وأضاف قائد المنتخب المغربي “هناك مجموعة من البلدان الإفريقية التي تتوفر على العديد من اللاعبين والنجوم، التي تتفوق من خلالها على المغرب، الذي لا يملك نجوما، وهو ما يظهر جليا، فنحن نتوفر على 10 أو 15 لاعبا ضمن أندية كبيرة في أوروبا، ويلعبون باستمرار”. هذا كل شيء.
يشار إلى أن لاعب فريق بايرن ميونخ، بات قريبا من العودة إلى الملاعب، وذلك بعد قرب تعافيه من الإصابة التي أبعدته لفترة طويلة عن متصدر الدوري الألماني، إذ من المتوقع أن يدشن بنعطية عودته في شهر فبراير المقبل.
للأسف عندو الصح
شوفوا غير نجوم البطولة على شوهة دارو في الشان
معندناش هي معندناش
والسلام
اللعبين الكباروالله ميصورمنهم عازفت لعندو عندو لعطك العاطي لاتحرث لاتواطي وهذا شي كنشفوه مكنتخيلوهش
ل مغرب ما فيه حتى حاجة مزيانة فيه غير تخلويض او شفرة او تنافيق او ل حكره او جميع ل مسؤولين مفسدين بدون استتناء
الزاكي يجلب للمنتخب تحفا نادرة و انت تقول بانه ليس عندنا مواهب و الدليل وجد المئات و تعدر عليه الاختيار
كلهم نجوم من حسن حظهم ان الازمة ضربت الفرق الاروبية و وجدوا مكانا بينها حتى ان تاعرابت ما زال يختار بين العروض التي انهالت عليه
و لكن لا تقل لنا يا السي بنعطية بانه لا يوجد عندنا مدربين مهرة يتقاضون الملايين و واحد منهم هزم رواندا ب 4ل1
وشهد شاهد من أهلها، ودبا خصنا نسمعو الرد ديال الفيلسوف ديال خونا الزاكي والبروفيسور ديال خونا القجع
non ya si benatia,une coupe continentale ne se remporte pas par de grands joueurs,c'est tout un groupe,nous n'avons pas les dirigeants qui puissent harmoniser leur groupe pour remporter la can,en 1992 le danemark même éliminé lors des qualification est repêché pour remplacer la yougoslavie,a remporté l'euro,la gréce qui n'avait pas de grands et talentueux joueurs en fait de même en 2004 et remporte l'euro,l'argentine avec messi n'a jamais pu remporté la coupe du monde,nous n'avons pas d'entraîneurs nationaux pour prétendre gagner une can,à titre d'exemple tous les titre continentaux remporté par nos équipe,ont été remportés par des entraîneurs étrangers
خرجة في اطار رفع همم الاسود من عميدهم !
Enfin quelqu'un qui dit la vérité ……..
donc la faute revient au coach,si on des joueurs jouent régulièrement avec leurs club,mais le résultat toujours pas présent
si retire le coach badou zaki,il y aura la solution mr benatia
المغرب لايتوفر على وطنيين يقاتلون من اجل الراية المغربية. تنقصنا التضحية .فحين فازت مصر بكاس 1998 كان للمغرب نجوم. فالمغرب المحسوبية وعدم اللعب من اجل الفريق تجعلنا نتدحرج الى الصفوف الاخيرة.
المغرب يمتلك طاقات و شباب للفوز بكاس افريقيا و الدهاب بعيدا في كاس العالم و لكن عندما تجد اشخاص امثالك والزاكي وفاخر يلهثون وراء المال و لا شيء غير المال فطبيعي الا تفوز باي شيء اما ادا كانت الارادة والعزيمة وهي موجودة عند جميع المغاربة وخير متال منتخب كرة اليد و ابطال الملاكمة خير دليل
المغرب يمتلك لاعبين جيدين ، لكن ضعفه في الادارة و المدرب، فكيف لادارة ان تعين مدربا صفر الالقاب و تريد لقبا، لقد ضهر ضعف هدا المدرب بالواضح
voilà ce qu on disait:les joueurs marocains n y croient plus.l équipe égyptienne a gagné plusieurs fois la coupe d afrique avec des joueurs locaux!Donc avoir des vedettes qui jouent dans de grandes équipe
en Europe n est pas la seule condition, y a aussi la volonté et la fureur de vaincre et le mental…des qualités qui manquent malheureusement chez le joueur marocain.
انا من جهتي من الاحسن ان يتم بيع مقر جامعة كرة القدم فتلك الاموال تعطى لموظفيها المغادرة الطوعية و نرتاح بصفة نهائية و يتم بعدها تفويض شركة لتسيير الدوري المغربي مهمتها تنظيم المقابلات و التفاوض في بيع اللاعبين للاحتراف بالخارج و بث المقابلات و تجميع المنتخب من المحليين فقط
المهم هده الشركة نوكل لها عمل الوساطة و السمسرة
ربحات او خسرات شغلها هداك
كاينين شي دول افريقية ماعندهوم حتا ماياكلو و تبارك الله عليهم ديما لكؤوس و ولي ماربحش كايوصل لفينال لاسف نتاوعنا احسن خلصة و احسن لوطيلات ينزلو فيهم و لعب الله يجيب لحصول الله يرحم كرة القدم و لمجموعات لي كانت فسبعينات و ثمانينات كانت الوقت على قد الحال و لكين مشرفين درابو نتاع المغرب كانو لاعبين باش يهزو لبلاد لفوق ماشي فحال هاذ زويزوات لا عبين غير باش يبانو و يعيقو
صحبح ماقاله بنعطية التناقس القارييشترط ان يكون لاعبين كباريدافعون عن حمل القميص الوطني لاعبين دو خبرة وتجرلة
يبدو ان الاخ نسي ان متصدر القارة معضم لاعبيه يمارسون في مصر الي خاص المغرب هو النفس الي مافيكوم يا و لدي
و شهد شاهد من أهلها ……. نقطة و انتهى
للاسف لا نملك مواهب لا في الداخل ولا في الخارج فكل محترفينا يلعبون في فرق متواضعة او غير رسميين حتى بنعطية تراجع مستواه وبدا يفقد رسميته داخل الفريق فالقول اننا نملك 10لاعبين رقم مبالغ فيه.الاعب المغربي ضعيف من الناحية البدنية والتكتيكية.للاسف كل الفرق الافريقية صارت ةحب ان تواجهنا لان الفوز بالنسبة لهم مضمون بنسبة كبيرة
أعتبر هذا التصريح من لاعب من حجم بن عطية مجانب للصواب والمنطق ، والتاريخ الحديث يشهد على ذلك حين فازت زامبيا باللقب بدون ولو نجم واحد يذكر، كلما هنالك: روح قتالية عالية ، عزيمة فولاذية ، واحترام تام للمدرب,
نعم أتفق معك.كﻻمك منطقي 100/100 هناك بعض الصحافة و القنوات واﻹذاعات الوطنية الرياضية.كل ما جائت بطولة إفريقية يطبلون لنا صباحا مساءا لنا ﻻعب هناك وﻻعب هناك ولنا فريق متجانس ومدرب وطني له من الحنكة ما تمكنه بالفوز بالبطولة اﻹفريقية.أقولها وسأقولها دائما.إذا ما أخذنا بيد بطولتنا ورفعنا شأن البنية التحتية وكنا نتبع جميع الفئات العمرية ونكون أنفسنا بأنفسنا لن ولن نرى حتى ريحة كأس إفريقية واتكؤوا على لاعبي أروبا والخليج يأتوكم ببطولة يأتوكم بالريح.وفي سلفنا خير دليل.
لا تكدب يا بنعطية
عندنا لاعبون كبار
و لكن في السن اما البراعم مثل الحدادي اخدوهم لنا بحكم القانون لانهم تربوا و تكونوا هناك و لا يمكن للمغرب ان يستفيد من اصلهم ما عدا الدين فقدوا املهم في اللعب لمنتخب اروبي فسوف يدعون بانهم سيلبون نداء الوطن بينما غرضهم هو الاستفادة بدون افادة
ولا يملك حتى لاعبين للتاهل الى نهائيات كاس افريقيا و كاس العالم.
أنا لست متفق مع ما جاء في كلام بن عطية إذ لدينا مثل في فرق شمال إيفريقيا التي تحصلت على نتائج أحسن من المغرب رغم اننا لنا مؤهلات من اللاعبين على الصعيد الأوروبي أحسن منهم. ولكن مشكلتنا في حكامة الرياضة على العموم إذ ننسى العمل القاعدي وطول النفس في العمل لنجتر حول نتائج انية وظرفية. كم من تجارب اجهضنا كانت مؤسسة وكان اخرها المدرب الهولندي للفات الصغرى الذي أهل لنا الفرق الصغيرة والأولمبية للمشاركة في المسابقات الدولية التي غبنا عنها لسنوات. إنه العبث الذي أوصلنا لما نحن فيه اليوم. ولن يقدر لا زاكي ولا غيره تغيير الواقع الا وهو مرض تجدر في ميدان الرياضة وكرة القدم على الخصوص
واخيرا سمعنا شي واحد ولد الدومين قال الحقيقة اوا ها العار اسمعوك هدا الصحافة ديالنا اسكتونا شويا
Il a raison, le niveau du football marocain est passable……le botola est Au meme niveau que le championat du 2em division amateur en france
و شهد شاهدٌ من أهلها.
الاصرار على ان تكون البطولة اما رجاوية او ودادية باي طريقة .حتى عندما وصل مستواهما الى الحظيظ هو ما قضى على المنافسة زائد اللعب على نقطة التعادل ولو ب10 لعبين للوراء من طرف المدربين
زامبيا ملي خدات الكان كانو عندها شى نجوم الضحك هدا
انا غير متفق معك لان الفريق الكبير هو الذي يركز على الانسجام و الانضباط التاكتيكي
ليس بالضرورة ان يكون لدينا نجوم لنفوز بكأس افريقيا.
اليونان مثلا فازت بكأس أوربا 2004 وزامبيا كأس أفريقيا 2012
هذا اللاعب لايملك الحلم الذي هو أساس كل شئ المغرب و صل النهائي سنة 2004 بتشكيلة شابة تضم لاعبا كبيرا النيبت أعتقد أن من يقول هذا الكلام لا يستحق اللعب للمنتخب ليس ضدا فيه و إنما لانه لا يعقل أن لاعبا بهذا الحجم يصرح بهذا التصريح المغرب يصرف أموال ضخمة على المنتخب لا يكاد يساويه الا المنتخب الجزائري. لكن على مستوى النتائج فلا يكاد يذكر هدا عار المغاربة يجيدون العب و الدليل انهم يمارسوت في ارقى البطولات لكن النشكل هو اننا نعول على لاعبي افراد الجالية الدين و للاسف نشأوا في ظروف صعبة و لايملكون نفس حماس و قتالية من رضعوا حليب هذا الوطن بحلوه ومره و الدين يعني لهم تمثيل بلدهم الشئ الكثير و يكفيهم نداء الناخب الوطني حتى تجدهم يكتسبون قوة خارقة وهم من لعبو ضد البرازيل و الالمان والانكليز والارجنتين وريال مدريد وبايرن ميونيخ ….
عبرتَ ما بداخلي، شكرًا بنعطية على هذه الصراحة، وكما قيل الاعتراف فضيلة.
نحن في الوقت الراهن ليس لنا من الإنجازات والألقاب سوى التيفوهات ولدينا في هذا الموضوع أرقام مهمة، بعد كل دربي محلي نصنف ضمن الأوائل في العالم، أما على مستوى الرياضة فنحن في موخرة المتأخرين، وهذه حقيقة لا مفر منها، نستثني فقط الإنجازات الفردية لبعض الأسود أمثال بنعطية الذي رفع رؤوسنا عالية وأمثال النيبت وحجي والزاكي.
عيب وعار أكثر من أربعين سنة لم نحصل على الكأس القاري. ثم تجد بعد ذلك من يتحدث عن منتخبنا كما لو أنه حصد معظم الألقاب القارية وأن المناسبات التي لم يحصل فيها على اللقب بلغ فيها الدور النهائي، نقول لهؤلاء كفوا عن ترويج الأوهام، قواعد المقارنة الكلاسيكية انتهت، عن قريب موريتانيا ستحصل على اللقب القاري. قولو الحقيقة لأنفسكم قبل غيركم ما عاد أحد يسمع ما تقولون، الحقيقة مرة ولكنها تعالج كثيرا من الأمراض النفسية والبدنية
شكرًا مرة أخرى بنعطية
المغرب لم يعد يملك لاعبين كبار يدافعون على الراية المغربية منذ أن استعمر الاعبين الخوارج المستجلبين من فرق و دول أوروبية على المنتخب الوطني. قديما كان لنا فريق وطني مكون من فرس و ظلمي و تيمومي و … قادمين من الفرق المغربية. أما الآن ف 60 أو 80 مليار أورو المخسورة (من الخسارة) على عصابة المنتخب الوطني أمر خطير، إذا ما علمنا أن هذه المبالغ كافية لتنشيط الأندية الوطنية اجتماعيا و رياضيا و اقتصاديا و سياسيا و … حتى ننتج بطريقة مستدامة فرق و أبطال و جماهر رياضية. كفانا سياحة للطاقم التقني من أجل استقدام حوالي 100 لاعب لا يتكلمون نفس اللغة و لا يلعبون إلا ما مكنهم من تلميع صورتهم في فرقهم الأجنبية و رصيدهم البنكي. الأخطر في الأمر هو أن تشكيلة مرتزقة الفريق الوطني تغلق الأبواب على أي تطلع للفرق الوطنية من أجل الاستتمار في إنتاج لاعبين في المستوى الدولي يمكن بيعه لصالح الفريق.
الى كان العميد تاع المنتخب تيصرح بهد التصريح تيكول معندناش الاعبين اللي يجيبو الكاس لاش مصدعين رؤسنا بلا منمشيو لكاس افريقيا ونحافضو على ميزانيه الدوله وشكرا
benatia a raison malheureusement henri michel avait tenu les memes propos a l epoque ou nous avions des joueurs meilleurs
il faut se rendre a l evidence et reconnaitre nos erreurs a commencer d abord par confier la gestion de notre foot ball a des gens competents et qui se consacrent a plein temps a la chose .
من نهار ولاو لعابة يهتمون بشكل شعرهم وجسمهم مثل فتيات وحنا لور لور
لصنع لاعبين من مستوى جيد يجب تقليس عدد الفرق في البطولة الوطنية إلى 14 فريق وادخال 5 محترفين اخانب في الفريق من المستوى الجيد لتكونة المنافسة اقوى ومكان في اي فريق يكون غالين وفرد على أندية إدخال لاعبين أقل من20 سنة بدل الشراف اللدينة يفوق عمرهم الحقيقي 40 سنة
مني يربحو ردوها للسلوك ومني يخسرو ميلو الكفة هذي هي القاعدة بحلي كنتو لعابة قدام في الميدان
أنا لاتفق مع بن عطية لأن ماشي الاعبين لكبار لي غيديروا نتائج لاكن روح القتالية و حب الوطن هادو كايديرو المستحيل والدليل في جارتنا الشرقية هما كيلعبوا بقتالية كبيرة على الألوان ديالهم عاد الشيء لي خصنا حنا المغاربة
لا بالعكس ال سي "بالنعطي" فالمنتخب يتوفر على لاعبين جيدين غير مكنش الزهر
مثل هته التعليقات تحطم من معنويا الاعبين ا سي"filali"
انا لا اتفق معك والدليل على ذلك فوز المنتخب المصري بتلاتة بطولات قارية متتابعة بلاعبين محليين قهرو منتخبات الكاميرون ساحل العاج وغانا . الروح القتالية التي يلعب المنتخب المصري هي التي تنقصنا. ما كاين لا نجوم ولا ستا حمص.
عندما يقول السي ابن عاطية بأن المغرب ليس لديه نجوم هذا صحيح وليكن في علمه بأنه هو الاخر ليس بنجم ولو أنه يلعب في فريق عريق،
(رَآه غير كايتخبا مورا المدافعين أونفعاه شوية اللياقة البدنية ديالو) وأذكره بأن المغرب ليس محتاج بالنجوم لكي يتوج بألقاب قارية ولا أولمبية.
زامبيا ملي نتاصرات كان عندهم ميسي؟؟؟
La solution se trouve dans les équipes marocaines qui doivent former les joueurs et leurs donner de bons salaires et refuser de les vendre à des équipes du golf avec des salaires de 3000 dollars ; les équipes de la botola doivent assumer les salaires ou dégager quitte à à avoir une botola de 9 équipes avec des joueurs bien formés et un climat sein pour travailler avec des jeunes entraîneurs comme Regragui Chiba Amouta Hajji et laisser tomber les yomir Fakir Zaki Taoussi.leurs temps est révolu.
اقول لهادا اﻻعب في 1986 لم يكن هناك لاعبين كبار في اندية محترفة الاغلبية كانت تلعب بالدوري الوطني و لكن روحهم الوطنية العالية و القتالية العالية و النفس الي كانت عنهم على الوطن جعلت منهم اسود الاطلس الحقيقيين احسن منتخب في تاريخ المغرب publier hespress p, ease
احسنت القول يا بنعطية،نتمنى ان يتغير الوضع في السنوات القادمة مع الجيل الجديد
عندو الصح ما كيناش الروح القتالية عند اللعابة