خرج المدرب فؤاد الصحابي عن صمته بعد فكه الارتباط بفريق الكوكب المراكشي لكرة القدم نهاية الأسبوع الماضي، بعد الهزيمة الخامسة على التوالي التي مني بها “فارس النخيل” أمام أولمبيك خريبكة، برسم الجولة الـ14 من الدوري، كاشفا أمورا ستفتح قوسا للعديد من التساؤلات والتأويلات في قادم الأيام.
وكشف فؤاد الصحابي، في “تدوينة” له على صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أمورا ستثير الشك لدى كل المهتمين بشؤون الفريق المراكشي، إذ أكد أنه حاول جاهدا وجرب كل الوصفات قصد إخراج الفريق من أزمة النتائج التي ارتبطت به في الدورات الأخيرة من البطولة، دون أن يتمكن من ذلك، بعدما كان التيار قويا وجارفا إلى الأسفل.
وزاد الإطار الوطني ذاته أن أمورا ما أسهمت في التراجع المخيف لنتائج الكوكب المراكشي في المباريات الأولى، ليجزم في السياق ذاته بأنه سيحتفظ لنفسه بأسرار كثيرة حولت اللاعبين من مقاتلين، نديين ومنتصرين، إلى مجرد أشباح يتجرعون هزائم نكراء متوالية داخل الميدان وخارجه، احتراما لتاريخ الكوكب المراكشي، مضيفا: ”هذا الوضع قد يظل هكذا حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا”.
ولقيت “تدوينة” الصحابي تفاعلا كبيرا من بعض عشاق الفريق المراكشي بالخصوص، ورد على تعليق طريف لأحدهم حول حصوله على تعويضات مالية بعد الانفصال بأنه تنازل عما مجموعه 50 مليون سنتيم، مبلغ القيمة المالية المتبقية في العقد، كما لم يتوصل بعد برواتب الأشهر الثلاثة التي اشتغل خلالها مع الفريق، وزاد: ”3 أشهر لي خدمتها مع الكوكب غا نتخلص فيها بالتقسيط إلى تخلصت”.
يشار إلى أن مسؤولي الفريق المراكشي أقدموا على فك الارتباط بالمدرب الصحابي يوم أمس الأحد، بعد توالي الهزائم في منافسات الدوري، إذ حصد الفريق خمس هزائم في المباريات الخمس الأخيرة.
صحيح ما قاله السيد المدرب.
اما لاعببوا الكوكب خاصهم قسم الهواة باش يتعفوا
والمسؤلين عالفريق الاعمال الشاقة لصورة لاش وصلوا الكوكب….
اتيت للفريق ولم توفق!!
خمس مباريات خمس نتائج كارتيه والكارته الكبرى هي تصريحاتك الغير المبرره والغير مسؤوله تخلق البلبله التي لا تخدم الفريق ولا انت كدالك
الدميعي اضنه ان قبل ستكون الامور شئا ما في صالح الفريق
طبعا ما قاله صحيح،في غياب التكوين الأكاديمي الرياضي ،لا بمكن من ان نكون لاعبين متسرعين بالثقافة الكروية المحترفة ،حاليا في ما يسمى بالبطولة ( الاحترافية ) لاعبين غير مكونين لاعبي الرقة والشوارع ،والاهتمام بمظهرهم كالمومسات وطلي شعرهم ب gel ،وحلق نصفهم وشعرهم بطرق مختلفة والظهور على الشاشة كالفيات يعرضن جمالهن ،على خلاف لاعبي السبعينيات والثمانينيات كان هناك لا بعين فحول رجال بنية قوية طبيعية فطرية اقوياء عظلاتهم مفتولة والتفاني من اجل قميص النادي الذين يلعبون له ،هذا هوالفرق بين لاعب الامس ،وأشباه لاعبي اليوم
KACM et toutes les équipes du Maroc ont besoin d'une stratégie claire de développement du club sinon nous allons rester dans le suivi des résultats de nos équipes et pour voir les matchs passons au foot étranger
Dans la gestion des clubs il faut un management participatif comme en entreprise
des réunions d'étapes avec les joueurs
mettre à disposition du club un coach professionnel. ..
ما أريد أن أقوله للصحابي هو أن يستفيد من هذه التجربة عندما يحلل المقابلات و النتائج من داخل الاستوديو كما فعل عندما كان محللا رياضيا بقناة ميدي 1 تيفي. فعوض أن يظهر نفسه كعالم لكرك القدم و يتعملق على حساب كثير من زملائه عليه أن يعرف أن هناك "أمور" و "أسرار" (كما يقول هو الآن) تحدث في الكواليس و لا يعرفها من في الأستوديو. هذه الأمور و الأسرار تجعل عمل المدرب باطلا مهما كانت كفاءته.
كاع الحاجة اللي فيها لوجهيات لا تنجح سواء في كرة القدم او كرة السلة او مختلف الادارات من جامعة و ووووووو و………الخ