أثنى عزيز داودة، الإطار الوطني والمدير التقني السابق للاتحاد الإفريقي لألعاب القوى، على الإنجاز التاريخي الذي حققه العداء المغربي سفيان البقالي، بتتويجه بالميدالية الفضية لسباق 3000 متر موانع، ضمن بطولة العالم لألعاب القوى، التي تستضيفها العاصمة البريطانية لندن إلى غاية 14 غشت الجاري.
وعبّر داودة، في تصريح لـ”هسبورت”، عن سعادته بالنتيجة التي حققها البطل المغربي سفيان البقالي، مهنئا في الآن ذاته مؤطريه ومسؤولي جامعة “أم الألعاب”، مضيفا “لما ترى شابا مغربيا بتأطير وإمكانات محلية يصل إلى هذا المستوى العالمي، فهذا لا يمكنه إلا أن يسعد كل غيور على وطنه، وبالأحرى المقربين من رياضة ألعاب القوى الذين يعرفون حجم التضحيات وما يشعر به ذلك العداء طيلة أشهر من التعب والمثابرة في التداريب”.
وعن رؤيته التقنية لتتويج البقالي بالميدالية الفضية، تابع الإطار الوطني السابق قائلا: “قبل بطولة العالم، كان البقالي يملك كل المقومات ليكون ضمن الثلاثة الأوائل ضمن سباق 3000 متر موانع؛ بالنظر إلى التوقيت الشخصي الذي يتوفر عليه، والسباقات التي خاضها ضمن سلسلة الدوري الماسي، حيث توج بجولتين منها، وأظهر للجميع أن بإمكانه أن يكون ندا قويا للأبطال الكينيين”.
وزاد داودة، قائلا: “بقليل من العزيمة، كان بإمكان البقالي أن يفوز بالسباق النهائي، إلا أن المرتبة الثانية في حد ذاتها مهمة لمشوار العداء المغربي بالنظر إلى صغر سنه، وستمكنه من اكتساب تجربة وكسب الروح القتالية لتحقيق الفوز في مستقبل السباقات ومقبل الاستحقاقات”.
ونبّه عزيز داودة إلى أن تاريخ 8 غشت يحتفظ بذكريات سعيدة لرياضة “أم الألعاب” الوطنية، حيث كان شاهدا على تتويج نوال المتوكل بأول ميدالية ذهبية لسباق 400 متر حواجز في دورة الألعاب الأولمبية “لوس أنجلوس 1984″، وفوز رشيد البصير بفضية 1500 متر في أولمبياد “برشلونة 1992″، وذهبيتي نزهة بيدوان في سباق 400 متر حواجز ببطولتي العالم “أثينا 1997” و”إدمونتون 2001″، دون أن ننسى فوز علي الزين بفضية سباق 3000 متر موانع بتوقيت في بطولة العالم 2001.
ملايير صرفت منذ سنين لربح فضية وحيدة,التبذير الكبير في بلد فقير ,الكرة والعاب القوى لا حسيب و لا رقيب
أواا هنبئا لبطلنا الواعد .ثانيا عزيز داودة تاريخ حافل في ألعاب القوى وتكوين الأبطال العالميين والأولومبيين.داودة رفض عروضا داخل المغرب وخاىجه للتدريب .في المغرب يعترف بأنه لا يستطبع مصاحبة رياضي صغير السن حتى ينضج ويصير بطلا عالميا لأن داودة يفكر في قدراته الشخصية على تحمل تداريب أبطال جدد..أما التدريب خارج المغرب فلم بقبل ذلك لأسباب تتعلق بتعلفه بالمغرب وعدم بيع كفاءته للغير..كذلك بجب الإشادة بالمستوى الثفافي والأدبي لهذا الرجل إنه مثقف ثقافة عالية مع ذكاء حاد تبارك الله علبه..بعد كل هذه المميزات ألا يستحق أن يكون وزيرا للشباب والرياضة وهو الذي يحظى بسمعة جيدة خارج المغرب…؟ لا أظن هناك من يعترض على استوزار عزيز داودة…عزام ب.
السعادةهي تلك التي عاشها المغاربة مع الميداليات الذهبية التي احرزها عويطة نوال بولامي بوطيب عوام بيدوان حيسو الكروج واللائحة طويلة فالمغاربة اعتادوا على الفرحة الذهبية تم تاتي بعدها الفرحة الفضية في كرةالقدم المغرب في المرتبة 60عالميا والثامن عربيا اليس هدا مخجلا ما سبب هدا التراجع
لوكان هداك الله اسي داودة تستاقل معزز مكرم شحال من قرن ونتا فهاد المنصب و طبق خطاب الملك راه نتا وبحالك علاش هدر إلى عندك الضمير .علاش أبطال مغربية هربت للخارج تديو ولاد هداك و هداك باش يتبرعو على برا ماشي للمنافسة وتخليو العدائين اللي يستاهلو و يقدرو يتنافسو خلي بلاصتك لشي واحد بغا يخدم ويكون ولد الحرفة كيما نكولو. هو يغير على الميدان ديالو وعلى بلادو… أخويا باز الي ماعندو علاياش يحشم.