أكّد الهولندي مارك فوت، مدرّب المنتخب الوطني المغربي لـ”فئة U23″، أن الأخير يتطلّع لمواصلة العمل الذي انطلق منذ مدّة، وتوّج أخيرا بإحراز الميدالية الذهبية لدورة الألعاب الفرنكفونية، التي احتضنتها كوت ديفوار شهر يوليوز الماضي.
وقال فوت، في تصريح لـ”هسبورت”، إنه شخصيا من أشرف على استدعاء اللاعبين الـ24 الذين شملتهم قائمة المنتخب الوطني، المقبلة على المشاركة في دوري دولي في أكادير، في الفترة المتراوحة بين 30 غشت و4 شتنبر المقبل، مردفا “اللاعبون جاهزون بنسبة 100 بالمئة لمواجهة منتخبي مالاوي وكينيا للكبار، وأعتبرها تجربة جيّدة للمجموعة الوطنية”.
وعن استدعاء المهاجم يوسف النصيري، الذي لم تتم الاستعانة بخدماته ضمن اللائحة النهائية للمنتخب الوطني الأوّل، من قبل الناخب الوطني هيرفي رونار، للمواجهة المرتقبة أمام منتخب مالي، لحساب تصفيات “مونديال 2018″، اعتبر مارك فوت أن الأمر إيجابي بالنسبة إلى منتخبه، مردفا “لم يستدع للمنتخب الأوّل لخيارات الناخب هيرفي رونار التقنية، وهو من مواليد1997، لذلك استدعيته لمجموعتي وأنا سعيد بذلك”.
جدير بالذكر أن لائحة “الأشبال”، ضمت ثمانية لاعبين محترفين، ويتعلّق الأمر ببلال باري من لانس الفرنسي، سامي بن عمار من باستيا، هشام بوسفيان من ملقا الإسباني، إلياس شاعر، لاعب كوينز بارك رونجرز الإنجليزي. وعرفت القائمة استدعاء إبراهيم العنصري، لاعب ليبرس البلجيكي، ويوسف النصيري، مهاجم ملقا الإسباني، وسفيان كيين، لاعب كييفو فيرونا الإيطالي، ونصير مزراوي، لاعب أجاكس أمستردام الهولندي.
بالتوفيق….
يجب التدريب على تسجيل الأهداف،….
منتخب جيد قهر الكوديفوار في عقر الدار بدنيا و تقنيا
صراحة مدرب كفؤ يتمتع بشخصية و فكر و لاعبون تقاتلو في أبيدجن رغم الحرارة و الجمهور و عبدو الطريق أمام المنتخب الأول ليحدو نفس الشيئ للفوز عليهم
المدرب الهولندي لم يفعل شيئا.. كل الذي تحقق كان بواسطة الاشبال وحماسهم لا غير..
شخصيا لدي قريب يلعب للمنتخب قال لي بالحرف هو لا يفعل شيئا وحتى لغته الفرنسية ركيكة لا نفهمها كل ما يفعله تحديد التشكيلة والتغييرات خلال المباراة.
ولكن المغاربة راه مايصلح ليهم غير الكاوري.. ايلا هكذا حققوا النتيجة ههههه