اعترف المدرب الفرنسي زين الدين زيدان، الذي يعد الأوفر حظا للفوز الاثنين المقبل بجائزة (الأفضل) التي يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) لأفضل مدرب في 2017 ، اليوم السبت بأنه لا يعتبر نفسه الأفضل معزيا نجاحه إلى لاعبيه وعظمة نادي ريال مدريد.
وصرح “لا أعتبر نفسي الأفضل، بل أنا محظوظ لوجودي مع أفضل نادي في العالم ومع هؤلاء اللاعبين. هناك كثير من الناس تعرفني وتعرف ما أقوله بصدق”.
وأضاف “فعلت كل شئ لكي أكون مدربا، استخدمت كل الوسائل لأنه يعجبني ما أقوم به وعندما تفعل بشغف ما يعجبك، تصبح أفضل. أنا أتحسن كل يوم. لكي أكون صادقا إذا أعطوني الجائزة سأقبلها بكل سرور لكنني لست أفضل مدرب في العالم”.
ومن قال لك انت افظل مدرب في العالم يارجل؟
وفي كل حال أعلم إنك تدرب نجوم العالم في الكره القدم وطبيعي أن يكون هناك تألق.
الأصعب هو أن تصل بفرقه متواضعة من الدرجة الثالثة إلى الدرجة الأولى مثلا. والسلام
بدون ان تقولها فالكل يعلم ذلك لانك اتيت في فترة كان جميع اللاعبين في اوج عطاءهم لكن هذه الايام وبتراجع مستوى العديد منهم سوف تكون نهايتك لا محال
بيريز لا يعترف إلا بالنتائج، إذا استمر فريق الريال في النتائج السلبية فستكون نهايتك يا زيزو : ''الإقالة''
ان تكون تحت رحمة لاعب مغرور ورئيس تجاري ومادي. وفريق يمكنه اللعب بدون مدرب.يجعلك دمية وليس مدرب. لو كنت مدرب خيتافي او لفانتي او مالقا لكنت تترنح في مؤخرة الترتيب .انت مححضوض كغيرك مثل انربكي وووو وجدتم فرق جاهزة مكنت اسمكم بالبزوغ دون ان تتركوا بصمات على الفرق. أي مدرب هاو بمكنه أن يدرب اافرق الكبرى
vous etes le meilleur entrainneur , le meilleur joueur la meilleur rsce et le gentil bonhomme je prie tt le pourque vous gagner sue dieu doit avec vous
زيدان مدرب واعر او متواضع، لمسنا هاد الشي في مجموعة من المقابلات الحاسمة والتكتيك الي كيبظل كولا مرة او الشجاعة ف الاختبارات دبالو.
بالنسبة ليا زيدان افضل مدرب ف العالم على الاقل ف الوقت الراهن.
أنت الأفضل حتى وأن لم تفز بها يا زيزو،حتى وإن كنت تدرب أفضل اللاعبين،فان لم تكن مدربا كبيرا فستعجز عن التعامل معهم،وإلا أصحاب التعاليق تعلموا الكتابة باللغة العربية،ومن ثم احكمو على كرة القدم يا أميين.والسلام
الا كل البارصاويين الفاشلين الحاقدين الغير المؤهلين لتحليلات الكروية أقول لكم قدموا لي مدرب فعل وحقق ما حققه السيد زيدان في ظرف قياسي مدته 100 يوم
فالسيد زيدان أتيت بأنه يستحق لقب افضل مدرب لسنة 2017 لأن تاريخه الكروي يشهد له بدلك.
احترم زيدان عندما كان لاعبا خلوقا .كان لاعبا ومدربا في بقعت الميدان بلعبه الجماعي لانه في نضري كان يلعب بروح كرة القدم . وتضهر هده البصمة على لاعبي الريال حاليا رغم انانية رونالدو احيانا .اضن ان زيدان لو قاد فريقا من الدرجة الثانية فاكيد انه سيقوده الى التالق . لان بصمت المدرب تضهر حتى على الفرق التي تضم نجوما فزدان بكريزماته و تكتمه وتحاشيه التصريحات النارية والمتيرة للجدل تجعله في اعين الغوغاء مدرب عادي الا انه عكس دالك .فلننتظر ان غدا لناظره لقريب .
أحييك ياابن القبايل . حقا النجاح والتواضع وجهان لعملة واحدة .bon courage fils de cabilie .