أَعلن الحارس الدولي المغربي منير المحمدي، الاثنين، رحيله عن فريق نومانثيا الإسباني لكرة القدم قبل جولتين من نهاية الموسم، ليشد الرحال إلى المغرب من أجل الدخول في المعسكر الإعدادي للمنتخب المغربي انطلاقا من الخميس المقبل، استعدادا لخوض نهائيات كأس العالم المقبلة في روسيا.
وودّع المحمدي زملاءه وجماهير فريق “نومانثيا” عبر رسالة نشرها عبر صفحاته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، جاء فيها: “بعد أربع سنوات، مرحلة جميلة في حياتي، لن أنساها أبدا.. سأظل أساندكم من بعيد. شكرا للجميع”، في تلميح إلى نهاية القصة التي تربط الحارس الدولي المغربي مع النادي الإسباني، بعد أن رفض تجديد عقده الذي ينتهي متم يونيو المقبل.
وفي وقت رفض المحمدي كشف وجهته المقبلة والعروض التي توصّل بها، يرغب حارس “عرين الأسود” في التركيز على المحطة المقبلة رفقة المنتخب الوطني، على بعد أقل من شهر من نهائيات “مونديال 2018″، والتي قد تشكل فرصة أمامه لرفع أسهمه داخل سوق “الميركاتو” وجلب اهتمام أندية أوروبية كبرى للتعاقد معه.
تجدر الإشارة إلى أن منير المحمدي فقد التنافسية ومكانته الرسمية رفقة “نومانثيا” منذ مشاركته مع المنتخب المغربي في نهائيات “كان 2017” في الغابون، إذ لم يشارك سوى في ثلاث مباريات هذا الموسم في إسبانيا، منها مباراتان أمام ريال مدريد ضمن مسابقة كأس الملك، إلا أن ذلك لم يؤثر على دخوله ضمن قائمة الـ23 لاعبا التي وجه لها الناخب الوطني الفرنسي هيرفي رونار الدعوة من أجل خوض “مونديال 2018”.
وعن فقدانه التنافسية وغيابه المنتظم عن التشكيلة الأساسية لفريقه نومانثيا الإسباني، كان المحمدي قال في تصريح لـ”هسبورت”، في منتصف مارس الماضي: “هذا الأمر لا يؤثر على نفسيتي، على اعتبار أنني أتدرّب بشكل متواصل من أجل أن أكون في أفضل ظروف الحضور البدني، وتقديم كل ما في وسعي من أجل المنتخب الوطني”.
منير المحمدي، وقبل أقل من شهر عن المباراة الافتتاحية للمنتخب الوطني في نهائيات “مونديال 2018″، أمام المنتخب الإيراني، لم يبد تخوّفه من خوض هذه التظاهرة الكروية الكبرى، إذ تابع في حديثه للجريدة: “لا وجود لرهبة أو خوف قبل “المونديال”، فأنا أتطلع للذهاب إلى روسيا من أجل مواصلة الحلم الذي اشتغلنا جميعا بجهد من أجل تحقيقه”.
ليس المحمدي بل محمدي
اسمه الكامل منير محمدي اكجعون
ريفيو مليلية كلهم يحملون اسماء ثلاثية مثل الاسبان
الاسم الاول منير هو الاسم الشخصي و محمدي اسم ابيه و اكجعون هو الاسم العاىلي. ولان الاسم الثلاثي طويل ولا يءع للقميص تم اختيار اسم منير محمدي
بالتوفيق ان شاء الله في المسيرة الرياضية
بالتوفيق انشاء الله ياءسد دمتا فخرا لهدا الوطن
أويلي أبناء الريف يحملون ثلاقة أسماء مثل الإسبان! بدون تعليق!…
بالنسبة لاءسم اسدنا فانا اسباني واسمي تلاتي اسم شخصي واسم عاءلة ابوك تم اسم عاءلة امك وهدا عادي كما قلت اسباني في الاوراق لكن دمنا احمر وقلبنا مغربي والدليل اسدنا منير وعاش المغرب واسبانيا
محمدي إسباني من أصل ريفي من مدينة مليلية التي تخضع لدولة إسبانيا وبالتالي الريافة المليليين كذلك مرغومون حمل ثلاثة أسماء لانهم مواطنون اسبان قانونيا. (تعقيب على تعليق هنا)
منير ليس من أبناء الريف، هو ريفي من أبناء مليلية الإسبانية حاايا.
وفقكم الله انشاء الله بداية فوز محقق
إلى رقم 4 عزام
خلينا من كلام لعيالات "اويلي و اناري"
نكلمك الان بكلام الرجال:
مليلية حينما احتلها الاسبان في اواخر القرن الرابع عشر لم يكون هناك لا دولة علوية ولا حتى السعدية. ثم الاسم الثلاثي ليس غريب على ابناء الريف فحتى اجدادنا كانو يسمون على ابيهم وجدهم يظاف حرف ن بين الاسماء مثلا "محمد ن حدو ن عمار"
خلينا في كرة القدم و الرياضة، كلنا مغاربة، و بالتوفيق للمنتخب الوطني
Moi je suis marocain de souche et Rif je porte la nationalité française
J aime le Maroc et j aime la France
Arrêter de critiquer !
منير الاسم الشخصي اما الاسم الثاني اسم العائلي لوالده والاسم اثالث العائلي لوالدته بحكم معرفت بالموضوعابناءيحملون الجنسية الاسبانية
ألاحظ أن الدول المتقدمة يسارعون لنيل مستقبل جميل لأبنائهم. وذلك بالعمل و التكنولوجيا و المحافظة على القيم الإنسانية. و نحن لا زالنا نسب بعضنا البعض و نفتخر لقوميتنا العربية أو الأمازيغية أو الريفية أو الصحراوية. رغم أنها لا تفيد في شيء على العكس بل تزرع الفتنة بيننا. انا أؤمن بالمحمدي كلاعب جيد أفاد بلاده و كان مساهما في تأهل منتخب بلاده لكأس العالم و نرفع له القبعة. وكفى.
المحمدي سيكون نقطة ضعف المنتخب كنت اتمنى ان يكون الاجهز لانه حارس كبير واحسن من بونو ولكن الاسبان …..ربما ارادو اضعاف المنتخب….والله اعلم بونو جيد ولكن غير مجرب.نقطة ضعف المغرب 98 كانت هي بن زكري ونفس السيناريو يتكرر ارجو ان لا يكون الحارس هو نقطة ضعف المتخب .لانه مركز حساس ومؤثر وبالاخص مع الاسبان