أعلن الاتحاد الجزائري، اليوم الاثنين، عن إقالة رابح ماجر من تدرب المنتخب المحلي بعد نحو ستة أشهر فقط من تولية المهمة خلفا للإسباني لوكاس ألكاراز.
وخلال بيان نشره الاتحاد عبر موقعه الرسمي على الإنترنت، أوضح الاتحاد الجزائري أن إقالة ماجر تمت صباح اليوم بعد اجتماع بين رئيس الاتحاد، خير الدين زطشي، وماجر، أحد أساطير الكرة الجزائرية والعربية.
تصحيح .. ماجر كان يجمع بين تدريب المنتخب الاول و منتخب المحليين و اعفي من تدريب المنتحب المحلي و تفرغ لتدريب المنتخب الاول ..كل وسائل الاعلام الجزائرية مقروءة و مسموعة و "انترناتية" شرحت الامر لست ادري من اين اتى خبركم هذا … حظ موفق في روسيا .
لقد اخطأ رابح عندما قبل تدريب منتخب وطنه و الخطأ قاتل لانه انهى سمعته و نزل الى الحضيض بهذه الاقالة.
اقالته من تدريب المحلين و ليس الفريق الاول و ليتهم اقالوه من التدريب ككل
Le sport c'est un barème de santé de chaque société, si une nation souffre alors le sport et le moral aussi souffriront automatiquement
أعفت الاتحادية الجزائرية لكرة القدم (الفاف)، رابح ماجر، من تدريب المنتخب الوطني المحلي والتركيز فقط على المنتخب الأول
جرى له ما جرى الزاكي مطرب الحي لا يطرب
المنتخب الجزايري يملك لاعبين جيدين،كغولام و ماندي و بوطالب و محرز،واخرون،وكان يملك كل المؤهلات للعب كاس العالم،وكانت الاجواء ستكون جميلة جدا،
للتصحيح فقط
زطشي ينهي مهام ماجر من على رأس المنتخب الــــــــــــــمـــــــــحـــــــلّـــــــــــي
ليتفرّغ للمنتخب الأول
الزاكي هو الشخص الأنسب لقيادة المنتخب الجزائري.
شكراً للإخوة المعلقين من الدزاير الشقيقة على التصحيح ماجر اعفي من تدريب المحليين وليس المنتخب الأول هذا يبين كم تهمنا اخباركم كما تهمكم أخبارنا غا نحن شعب واحد في بلدين رغم عن أنف المرتزقة و صحافتكم العفنة الذين يحاولون زرع الفتنة بين الشعبين الشقيقين تحية لكم كل تمنياتنا لكم و منتخبكم مزيد من التألق
أكاد أجزم أنهم أقالوه بهدف استعادة هاليلوزيتش المقال من تدريب المنتخب الياباني
العرب تستهويهم النوستالجيا
ستة اشهر غير كافية للتدريب ماجر كان ينقب عن لاعبين في البطولة. ثلاتة انتصارات وهزيمتين شيء عادي هما عارفين الشغل ديالهم رمضان كريم
رابح ماجر أعفي من تدريب المنتخب المحلي كي يتفرغ للمنتخب الأول وتم تعويضه بالإطار الجزائري بوعلام شرف.المرجو التأكد
Rabah Madjer n’est plus le sélectionneur de l’EN des locaux. C’est ce qu’a indiqué la FAF sur son site internet aujourd’hui : «Suite à une réunion entre le Président de la FAF M. Khireddine Zetchi et le sélectionneur national M. Rabah Madjer, il a été décidé d’un commun accord de décharger le staff technique national de la sélection A des locaux. Cette décision a été prise à l’approche des compétitions officielles afin de permettre au staff technique national de se concentrer exclusivement sur les éliminatoires de la CAN-2019 qui reprendront au mois de septembre prochain. Une décision sera prise incessamment concernant la sélection A des locaux.»
اعفاؤه من تدريب المنتخب المحلي ماهي الا خطوة اولية لاقالته من تدريب المنتخ الاول كي تكون الصدمة خفيفة عليه وهو الذي طالما انتقذ المدربين واللاعبين والصحافة ايضا حينما كان " محللا لاحدى القنوات التلفزية ولا زلا اتذكر حينما هاجم رونار (قبل تاهل المنتخب المغربي لروسيا ) فقال عن رونار انه مدرب محظوظ وفاز مع الكوت ديفوار و زامبيا بكاس افريقيا فقط بالحظ واخذ يستهزيء برونار ويضحك ساخرا فهاهي الايام تدور ويصبح مادجر مدربا ويحصد الهزائم والانتقادات من جميع اطياف المجتمع واصبح نكتة الشارع بعبارة " الو بورطو " و كذا اشمازاز الصحفيين بعبارة " طيزي فو taisez-vous …PRENEZ VOTRE RETRAITE الشهيرة التي قالها لاكبر الصحفييين
مادجر يعتمد على ماضيه اللامع كلاعب ليدر الرماد في اعين البعض ليغتنم فرصة الانقضاض على ميدان التدريب الدي هو بعيد كل البعد عنه فليس بالضرورة ان تصبح مدربا نا جحا ادا كنت لاعبا ناجحا والادلة كثيرة فكم من لاعب مشهور فشل في التدريب ابتداء من مارادونا وبيلي ولوطر ماطايوس واحمد فرس و و و وهناك مثل مشابه عندنا كان حارسا عملاقا لكن كمدرب الله يجيب وشتان بابين اللاعب والمدرب
هناك قواسم مشتركة وصارخة بين هدا " المدرب " و "مدرب "يوجد عنندنا في المغرب من اهمها
كلاهما كان نجما عالميا في الثمانينات حينما كان يلعب في فريقه لكن حينما "ولج " عالم التدريب كانت النتائج عكس التطلعات وما كان ينتظره المتتبعون
كلاهما لعب في الدوري الاسباني بل وتقابلا الواحد ضد الاخر كل مع فريقه
كلاهما " ولج " عالم التدريب دون دبلوب من احدى المعاهد الكبرى للتدريب
كلاهما تم تعيينه مدربا تحت ضغط الشارع ومن طرف رئيس الاتحادية او الجامعة لكل بلد
كلاهما اعطيت له فرصة التدريب للمنتخب مرتين فكانت الصدمة للمتتبعين
كلاهما حينما ينتصر يقول انه هو صاحب الانجاز ويعود له الفضل في ذلك وحينما ينهزم يقول السبب هو الاخر ويستعمل نفس المفردات " الاكراهات " " عدم الجاهزية" و و و
كلاهما " يعاب " عليه انه " راسو قاصح" وانه idée fixe
كلاهما استفاد ماديا من ميدان التدريب و ما " باغيش يتفاك"
كلاهما تمت اقالته قبل انهاء مدة عقده وبصورة " مفاجئة" (كي لا نقول عبارة اخرى)
كلاهما يتحول الى ضحية ويقول ان له اعداء ومتربصين وحساد يعيقون " عمله "وانه يلزمه كثيرا من الوقت كي تظهر النتائج
مارايكم من سخرية القدر?
بما ان المشاكل لا تاتي فرادى فقد تداول مؤخرا حسب الصحفي رفيق وحيد وعلى قناة ادزايرية فان اللاعبين فيغولي والحارس امبولحي يرفضون دعوة ماجر للاتحاق بالمنتحب اضافة لسبعة لاعبين اخرين مادام ماجر مدربا للمنتخب الاول ادن المنتخب ليس في اياد ي امنة عكس ما صرح به ماجر الذي تلقى صفعة اخرى واهانة كبرى والبقية تاتي