عرف لقاء رفع الستار عن منافسات المجموعة الرابعة في مونديال 2018 بروسيا، بين المنتخبين الأرجنتيني والأيسلندي، اليوم السبت في ملعب “أوتكريتي آرينا” بموسكو، تعادل الطرفين بنتيجة 1-1.
التشكيلة الأساسية للمدرب الأرجنتيني خورخي سامباولي تصدرها النجم ليونيل ميسي، وضمت أغويرو ميزا وسالفيو ودي ماريا وبيغليا، إلى جانب تاغليافيكو وروخو وأوتامندي وماسكيرانو، والحارس كاباييرو.
أما هايمر هالغرسون، ناخب أيسلندا في أول مشاركة لها في كأس العالم، فقد استعان بترسانة بشرية تقدمها الحارس هالدورسون، وشملت فانبوغاسون وسيغوردسون وغودموندسون وغونارسون، إلى جوار هالفريدسون وآرناسون وبيارناسون وماغنوسون وسيفارسون وسيغوردسون.
افتتاح التسجيل كان من الشباك الأيسلندية، في الدقيقة 19 من عمر التباري، من اللاعب الأرجنتيني سيرجيو أغويرو الذي سدد الكرة بطريقة هزمت الحارس هانز تور هالدورسون، مستغلا فوضى دفاعية لخصومه من أجل توقيع الهدف بهذه الطريقة.
رد فعل خصوم الأرجنتينيين لم يتأخر، وجاء بالطريقة نفسها عقب 4 دقائق من هدف أغويرو، إذ وقّع آلفريد فانبوغاسون هدف التعادل في شباك ويلفريدو دانييل كاباييرو، موجها الكرة إلى قلب المرمى وسط دفاع أرجنتيني تقاعس في إبعاد الخطر.
وإذا كان كريستيانو رونالدو صنع الفارق في مواجهة البرتغال وإسبانيا، مساء أمس، موقعا ثلاثية في شباك “لاروخا”، فإن ليونيل ميسي لم يوصل الكرة إلى الشباك خلال الجولة الأولى من لقاء أيسلندا، مبقيا النتيجة 1-1 في نهاية الجولة الأولى.
المنتخب الأيسلندي، ضمن مشاركته المونديالية الأولى في تاريخ البلاد، حرص على البروز ندا لمنتخب الأرجنتين العريق، صاحب لقبين في تاريخ مشاركاته الكثيرة في نهائيات كأس العالم، حارما ميسي من التسجيل، في الدقيقة 64، عبر ركلة جزاء.
الحكم البولندي سيمون مارسينياك أعطى ضربة جزاء بعد إسقاط الأرجنتيني آغويرو قرب مرمى الأيسلنديين، لكن الحارس هالدورسون صدّ ضربة “البرغوث” ميسي، وذلك بعدما ارتمى يمين شباكه ليعترض كرة نجم نادي برشلونة.
وتحت عيني دييغو آرماندو مارادونا، واصل المنتخب الأيسلندي محاصرة مهاجمي الأرجنتين، بقيادة ليونيل ميسي، مع تعريض مرمى كاباييرو لهجمات مضادّة راغبة في توقيع هدف الانتصار المتيح لـ3 نقاط في سبورة الترتيب.
المباراة التاريخية لمنتخب أيسلندا أمام “راقصي التانغو” أنهتها صافرة الحكم مارسينياك، بعد انقضاء الوقتين الأصلي والإضافي بنتيجة التعادل الإيجابي بين المتنافسَين، ليختما أولى جولات “مونديال 2018” بنقطة وحيدة لكل منهما.
جدير بالذكر أن المنتخبين الأرجنتيني والأيسلندي يصارعان على التأهل إلى دور ثمن النهاية، وسط المجموعة الرابعة في “مونديال روسيا”، بمعية منتخبي كرواتيا ونيجيريا.
الجولة الثانية من منافسات المجموعة نفسها تضع الأرجنتين أمام المنتخب الكرواتي، يوم الخميس المقبل؛ بينما تواجه أيسلندا، يوم الجمعة الموالي، نخبة كرة القدم النيجيرية.
لا فائدة للسيطرة و احتكار الكرة.. عادي ان تتلقى الشباك اهداف ولكن المهم هو خلق فرص حقيقية و تسجيل اهداف و تفادي الاخطاء في التمرير والاخطاء القاتلة وخصوصا في الاوقات الميتة..
هكذا تلعب الفرق الذكية ولو بدت على الاوراق فرق صغيرة ..
ايسلاندا لعبت بدون مركب ونقص وبذكاء امام فريق ميسي
هذا هو "المنتخب الوطني" ديال بالصح …
بالمستوى لي عندنا الى لعبنا بحال اسلاندا مع البرتغال و اسبانيا نقدرو ندوزو للدور الثاني .
ليس هناك مستحيل في كرة القدم ، لذلك يجب أن نشجع منتخبنا ضد البرتغال فكل شيء ممكن في كرة القدم ،خصوصا أن لنا منتخب قوي
شفتوا رجال ايسلاندا
دولة فيها 300000 ن
دولة بلا موارد
وفرحت شعبها قدام الارجنتين
وااكن كي يخرج الخش من كاس العالم العرب و الافارقة عاد تتفرجو مزيان
المنتخب الايسلندي طبق خطة الكماشة الايطالية اللتي تقتل اللعب و تجعل الخصم يستحوذ على الكرة و يلف و يدور دون خطورة. و لا ننسى القوة البدنية الهاءلة للفايكنج و التزامهم التكتيكي و هنا يظهر العمل البدني الجبار اللذي قام به technical stuff.
سارجع قليلا لمباراتنا مع البرتغال. يجب اللعب ب 3-5-1-1 للحد من خطورة رونالدو لان مجرد ضياع كرة وسط الملعب او في الاجنحة سيهرب المسخوط ب turbo و يتسبب لنل في ركلة جزاذ ضدنا او هدف.يجب قطع الطريق عليه اذا اردنا عدم الخسارة. و الله ولي التوفيق.
طريقة لعب إيسلاندا هي نفس طريقة لعب إيران .. الدفاع ثم الدفاع مستغلة القوة البدنية للاعبين ، بعدها الهجمات المرتدة و الكرات الثابتة ، حتى رمية التماس يتم لعبها على شكل ركنية .. مثل هذه الفرق تلعب بمنطق حتى و إن لم أفز ، لن أترك الخصم يفوز .. و هي طريقة ناجحة في البطولات الكبرى التي يتواجد فيها ضغط كبير على اللاعبين و تقل فيها الأهداف
منتخبات تدخل التاريخ رغم اول مشاركاتها.. وفرق تدخل التاريخ من النفق المظلم.. عن المنتخب اتحدث
المسؤولية يتحملها المدرب لوحده للإختياراللعبين للعب بطريقة مختلفة لمفاجئة البرتغال وإسبانيا بتشكيلة أخرى أساسية لكن أقوى طبعا وعرف ان لمبارتين الأخيرتين لابد من مجهود كبير لكن نسي أن المتخب الإيراني سيلعب فقط على التعادل والهجمات المرتدة والأخطاء التابتة من ما جعل مهمة المنتخب المغربي في مهمة الإنتحار كما شاهدتم أمرابط اللي يلعب بالنفس اللذي كاد يلفظ أنفاسه لولا لطف الله فعلا المنخب إستحود على الكورة لكن من غير الفعالية في الهجوم يعني إن لم تسجل فتأكد أنك تجعل الفريق كله مشتت في الملعب الآن وجب التعامل مع المباريات المتبقية بفريق منضبط وتمريرات دقيق بين اللعبين والتمريرات القصيرة لكن إلى الأمام وليس خلف اللعب كما تابعنا المهم هو الدفاع و الوصط من بعد مهاجمين قويين طبعا يبحتون عن تسجيل الأهداف لاعن أخطاء ضد المدافعين والله ولي التوفيق
منتخبات تدخل التاريخ رغم اول مشاركاتها.. وفرق تدخل التاريخ من النفق المظلم.. عن المنتخب اتحدث
يالله يا أسود خدو العبرة من أيسلاندا. ماتخلعكومش البرتغال و إسبانيا
عدد سكان ايسلاندا اقل من سكان الحي الحسني. و مع ذلك وقفو ندا لند امام الارجنتين. را حنا بعاد اخوتي بزاف.
مجموعة متضامنة تلعب
ليست كنجوم على حدة…
فريق يعرف نفسه مند مدة طويلة باستطاعته اللعب ولو بأعين مغلقة بين بعضه البعض
درس في قهر المستحيل
الاشارة الى القوة البدنية الخارقة سرعة في التنفيد
من الدفاع الى الهجوم في تواني معدودة
لم يعد هنالك فرق ضعيفة للغاية
هنيئا ايسلندا
الارجنتين بنجومها وتعادلت مع فريق متواضع من جزيرة سكانها نصف مليون يلعبون الكرة فقط في القاعات و في فترة الصيف نظرا للمناخ المثلج و البارد لفترة طويلة في فصل الصيف .
انها الكرة يا سادة لاتعترف لا بتاريخ و لا نجوم و لا لعل و مهارات اذا لعب معك الحظ بامكانك الفوز حتى بكأس العالم .
شتان بين رونالدو البرتغال و ميسي الأرجنتين..كذلك الكرة لم تعد تعترف بمنتخب صغير او كبير..هناك اللعب و القتالية و تبليل القميص حتى صافرة الحكم..منتخبات لم نكن نسمع عنها شيئا إجتهدت و ثابرت و وصلت و أصبحت تنافس على اعلى مستوى و ضد أعتى المنتخبات..
الفرق شاسع بين رونالدو وميسي،الأول قاتل لوحده امام فريق كبير وسجل ثلاث إصابات،وكان القائد الذي يحمس زملاءه، والثاني في فريق يعج بالنجوم ولم يقوى على تسجيل ولو إصابة واحدة امام فريق مغمور.الكرة الذهبية السادسة من نصيب الأسطورة رونالدو ،من يقول غير ذلك فإنه تغلبه العاطفة لا غير.
معندهمش محترفين بحلنا و لعبو معه منتخب قوي لكن عندهم منتخب جيدا و مدرب عرف كيفاش ياخد نقط من الأرجنتين برافو أيسلندا، منتخب عندنا داير فيها برازيل و المنتخب الإيراني لعب بواقعية نصيحة لي كيظن المنتخب مع برتغال و إسبانيا غادي يدير شيء حاجا راك كتحلم غادي يأكل المنتخب عندنا المشوي و المقلي رونالدو عارف نقطة الضعب بنعطيه و عندنا حتى الأمام وااااااالو ميت كنت بغير ازارو كيخربق المدافعين لكن المدرب يتحمل المسؤليه
اسبانيا خسرت أول مباراة في كاس العالم 2010 ورغم ذلك فازت بكاس العالم ولهذا لايجب تخالي عن المنتخب المغربي
المنتخب الأرجنتيني لعب أمام جدار برلين و ميسي عليه أن يتدرب على يد رونالدو لحسن تسديد ضربات الجزاء. المهم نرجعو المنتخب ديالنا بما أننا نتوفر على لاعبين ممكن وصفهم بالعاهات كاين حل واحد باش نغلبو الماتشات بجوج هو اعطبو رونالدو من البداية و نتسناو شي بيت ملاوط على 03 نقط. الماتش الثاني غادي نكملو الماتش غي ب9 حيث خاص يتعطب ايسكو و انييستا و شوف نجيبو شي نقيطة هادشي زيد عليه نشوفو أش طرا في الماتش لاخر. هههههه مديوش عليا كنلعب بلاي ستاشن بزاف. أنشري هسبريس تشكراتي
ليتعلم المغرب كيف يلعب الكرة،ايسلندا في اول ظهور لها و امام رفاق ميسي،لم يلعبو بدون مركب خوف ونقص، لعبو بكل شجاعة وجرأة ،من أجل بلدهم،بينما لاعبي المغرب،لعبو امام ايران، فكانوا تائهين،بدون روح وبدون غيرة على الفريق،أخطاء بالجملة وتمريرات عشوائية. فاقد الشيء لا يعطيه.منتخب ضعيف ومدرب جبان.أخرج حاريث وادخل مدافع للمحافظة على التعادل،وكأنه كان يعتقد ان التعادل كان سيخدم مصالحه ضد البرتغال واسبانيا،ههه، فحصل على صفر نقطة وسيبقى بصفر نقطة في المقابلتين الباقيتين، يبقى فقط بكم سننهزم في وجود اشباه لاعبين مثل الأحمدي وبوصوفة وبلهندة
بغيت نولي مدرب،آش ندير…………….
الفرق بين رونالدو و ميسي هو أن الأول حاضر مع الأندية التي لعب و يلعب لها و مع البرتغال أما الثاني فهو حاضر مع برشلونة و دائم الغياب مع الأرجنتين. كما أن كريستيانو هو اللاعب الوحيد بعد مارادونا الذي يعكس المقولة الشهيرة و يثبت أن اليد الواحدة بإمكانها التصفيق.
شخصية منتخب اسلندا قوية نتمناو المنتخب المغربي يكسب الثقة فنفسو ويخلق الحدث .
منتخب تُرفع له قبعات الدنيا والآخرة. شابووووووووووو
هاذا هو المثال اﻷعلى في القتالية الرياضية.
هذا ما كان وما زال يتمناه المغاربة، ليس فقط يوم عيد ولكن في جميع المناسبات، عوض الكلام الخاوي.
إلى المعلق سامي من قال لك أن أيسلندا بدون موارد…هل تعلم أن أيسلندا دولة سكندنافية…و هل تعلم أن الدول السكندنافية مواردها الحقيقية هي الموارد البشرية..ما يتسناو لا فوسفاط ولا بترول باش تقسمو عليهم الدولة….المعنى الحقيقي ديال شمر على كتافك.
برافو لإسلاندا ؛ واقول لأولئك الذين يمدحون ميسي ويعطون له أكثر مما يستحق أن اللاعب يظهر ويبرز في المقابلات الكبار واللاعب الكبير يصنع الفرق لوحده ولو كان فريقه ضعيفا كما فعل مارادونا في مونديال 1986 وكما يفعل الان كريستيانو أمام ريال مدريد ومنتخب بلاده أما ميسي يبقى لاعبا كبيرا أمام لاس بالماس ولكأنيس ولفانتي فقط وعلى هذا الأساس يبقى مارادونا احسن لاعب أرجنتيني عبر التاريخ ولا يقارن ابدا بميسي ويبقى كريستيانو احسن لاعب زمانه بدون منازع وسيبقى حتى أربع سنوات القادمة لأنه يكسب شخصية كبيرة ولا يهاب الحراس أو المدافعين ولا بنية رياضية لا تقاس باي لاعب آخر يتقن اللعب بالرجلين معا وله قاذفات صاروخية ويرتقي بالرأس جيدا وله حس تهديفي خارق والآن فليصمت من لا يعرفون معنى كرة القدم واللاعب الموهوب الأرجنتين ستغادر المونديال في الدور الأول بسبب ميسي وخطة المدرب الذي يعتمد عليه كليا .
L island sans histoire de football et sa preniete participation et ils ont un entraineur islandais. Je ne comprend pas les pays arabes et africains pourquoi ils recrutent tjr des entraineurs etrangers surtout qu on joue pour une nation et un drapeau et pas juste un club
l'islande est une equipe sans complexe.il faut que le maroc joue comme eux
2018، كاس المفاجآت، ان شاء الله مفاجأة من المنتخب،
كلشي ممكن. هادي غير البدايۃ. مازال المباريات وماشي لي كيلعب ديما كيفوز… الكرۃ الغدارۃ!!!
هناك من يحرك خيوط لعبة كرة القدم في الخفاء ..
الضغط على محمد صلاح لكي لا يلعب في مباراته ولن تنطلي علي حادث راموس
إسبانيا والبرتغال تعادلو بعدد اهداف عالية وميسي يهدر ضربة الجزاء كأنه في هواة البطولة المغربية والحكام ينحازون في الاخطاء وفي البطاقات الصفراء والحمراء إذ نرى عنف في بعض المباريات اكثر منه لعب كرة القدم !
حسابات وحسابات لكي يبقى البيض في الدور الموالي من روسيا !
الى صاحب التعليق رقم 22 لا مجال للمقارنة بين رونالدو و مارادونا رغم الهاتريك ضد اسبانيا فالبرتغال لن تبلغ النهاية و لن يحلم رونالدو و لا ميسي بالتتويج بكاس العالم وسيضل اخفاقهما في كاس العالم لعنة تطاردهما معا