اعتبر منير المحمدي، حارس مرمى المنتخب الوطني المغربي، أنه لا يهاب المنتخب الإسباني، رغم توفره على لاعبين ممتازين وقادرين على هز الشباك في أي لحظة خلال المباريات، مشيرا في الآن ذاته إلى ضرورة التركيز من قبل لاعبي المنتخب المغربي طيلة أطوار المباراة.
وأشاد حراس المنتخب المغربي بشكل كبير بحارس المنتخب الإسباني دافيد دي خيا، معتبرا أنه من بين أفضل حراس المرمى في العالم، وسيثبت نفسه بقوة في نهائيات كأس العالم الجارية حاليا في روسيا.
وأضاف المحمدي أن مباراة المغرب والبرتغال عرفت تحيزا كبيرا للمنتخب البرتغالي من قبل حكم اللقاء، مردفا “كنا نظن أن كل منتخب سينال حقه من خلال تقنية الفيديو الجديدة لكن ذلك لم يكن للأسف. سنحاول تكرار نفس أداء مباراة البرتغال أمام إسبانيا وتحقيق نتيجة إيجابية”.
وأكد حارس المنتخب أنه فخر كبير بالنسبة له أن يواجه المنتخب المغربي نظيره الإسباني في نهائيات كأس العالم. فـ “لاروخا” مرشح للذهاب بعيدا في نهائيات كأس العالم، “لكننا سنحاول التغلب عليه”، يضيف اللاعب ذاته.
نتمنى التوفيق للمنتخب غير هو كاين خلل واضح فالهجوم كيفاش تسيطر الماتش كامل وماتسجلش نتمنى يخدمو فالمستقبل راه النجاح كايجي بالخدمة لسنوات او كنتمنى ينقصو من الهدرة او يزيدو فالخدمة
لكنهم يخشون دمئ ايران وذئاب البرتغال..اريد فقط ان اعرف لماذا يطلقون علئ المنتخب تسمية الاسود?الاسود اسودا والمنتخب بعيد كل البعد عن الاسود وما تفعله الاسود بفرائسها سواء قوية او ضعيفة فالاسود لا تعرف الشفقة..المنتخب المغربي لديه 11اسد داخل الملعب لعب مع فريستين ولن يستطع اسقاط ولو واحدة من فريستيه..زائد الاسود الجالسة علئ كراسي الاحتياط وكلهم ينذبون حظهم وياويلتاه واه وياخيبتاه..
لما يتعلمون تسجيل الأهداف. سوف ينعزلون لأن الوقت/ العمر يمر.. و أنذاك سوف تعود حليمة لعادتها القديمة.
سبق وأن سمعنا أنّ أسود اﻷطلس لا تخشى المنتخب الليبي، وبعدها سمعنا أسود اﻷطلس ﻻ تخشى رونالدو ورفاقه، اﻵن أسود اﻷطلس لا تخشى لاروخا.
هل هناك من مزيد من فضلكم؟؟؟؟؟
لاحول ولا قوة إلاّ بِربّ العالمين.
في نظري عدي يكون هدا المنتخب الحالي هو اضعف منتخب وطني يشارك في كاس العالم ادا لم يسجل على الاقل هدف الشرف.
اما النتيجة مع المنتخب الاسباني فهي معروفة .كل ما نتمناه هو ان يشارك المغرب في المونديال القادم.
انت سبب اقصاء المنتخب شرودك الدهني ادخل للمرمى كرات مرت امام بؤبؤ عينك لكن ردت فعلك متأخرة بساعة لو كنت يقض لما هزمنا رغم اخطاء الدفاع الا ان الحارس لو كان متمرس لم سجل اي هدف متال مباراة ايران الفرصة التي تصدى لها حارس ايران في اقصى زاوية سفلى من مرماه والله لو كنت انت مكانه لسجت هدف يجب اعادة النضر فيك
المحمدي : المنتخب لا يخشى ايران..
المحمدي : المنتخب لايخشى البرتغال
المحمدي : المنتخب لا يخشى اسبانيا .. يتبع
المسألة ليست مسألة خوف بل هي مسألة تقنية تكتيك داخل الميدان فلا علاقة للخوف بكرة القدم منتخبنا ضعيف في ما يتعلق بالتهديف فالمنتخب عقيم ادا لم يتوفر على هداف محترف يتقن التهديف فمثلا اابرتغال لاحضو كم هدفا سجل رونالدو وبفضله انتصر وفريقنا مع الاسف لا يتوفر على هداف مثله ، نعم لدينا دفاع لا بأس به و ووسط ميدان متوسط لكن الهجوم يبقى ضعيفا انضرو فريقا نيجيريا و السينيغال الفرق يكون في الهجوم .
وتستمر سلسلة الهزيمة الى حين بروز الا نياب.
استغرب لعناصر المنتخب يقولون مالايفعلون
تصريحات وفي الميدان لا شيئ يذكر
منير المحمدي كان يلعب في الدرجة الثانية و لم يكن حرس أساسي …..اما ياسين بونو فهو الحارس الرسمي لفريق جيرونا و لا عب أساسي لعب كل مباريات الليغا لهذا نرجو ونطلب من المدرب ان يشرك بونو كحارس أساسي في هذه المبارة وكذالك اللاعبين اللذين لم يلعبوا يجب اعطائهم الفرصة لانها مقابلة شكلية دون طعم …كما نرجو عدم اشراك بوحدوس حتى لا يسجل ضدنا مرة اخرى….
حقيقة ربحنا منتخب رغم الاقصاء …يجب البحث من الآن غلى قناص يسجل الأهداف على الخصم وليس على المنتخب …بوحدوس و بوهندا لا مكانة لهم في المنتخب …لا نريد لاعبين يذهبون فقط للسياحة على حساب الجامعة ..نريد لاعبين يقاتلون مثل الأسد نور الدين امرابط…
على ربي مايحشمونا وبغيت نعرف هاد الحارس واش كنيتو المحمدي ولا الكجوي ؟
أودي بركة من هضرة الخاوية .الصف الأخير صفر نقطة صفر هدف المصباح الأحمر
المحمدي لا يخشا لاروخا ولكن يخشى بوحدوز ھهههههه
Il parait que la majorité des commentateurs marocains sont malhonnêtes. Ils critiquent seulement pour critiquer. Tout est mal; et ils donnent des leçons à l'équipe et à l'entraineur national. Vingt ans le Maroc n'était même pas qualifié… et seulement maintenant grâce à cette équipe avec son entraineur ont changé la donne avec tous les bravours et l'elegance de jeu reconnu par tout le monde footballistique. Ils avaient seulement 2 ans pour arriver à ce niveau fantastique… Bravo l"equipe nationale et Bravo Renard
لن تخشوا اسبانيا عادي لانكم اصلا مقصيين فليس لديكم ما تخافون عليه . المهم خذيتوا الفلوس لهلا اقلب
ايوا الله اعميها ليا إلى طفرتوووو شي حاجة يا ارانب الأطلس
عفاكم معاش الماتش بتوقيت المغرب
Les Lions se sont injustement inclinés devant le Portugal des suites de plusieurs erreurs d’arbitrage qui ont d’ailleurs soulevé des interrogations tant dans les médias nationaux qu’internationaux et ont fait l’objet d’une pétition largement partagée sur les réseaux sociaux.
Il est à rappeler que depuis 2000, la sélection nationale a changé d’entraîneur 16 fois, avec un pic de quatre changements pour la seule année 2000 et de trois pour l’année 2008. À titre de comparaison, la sélection allemande compte à son actif dix coachs dans toute son histoire footballistique. Véritable problème et toujours pointé du doigt, le turn-over des entraîneurs à la tête de l’équipe nationale fait l’objet de plusieurs polémiques et a prouvé, résultats à l’appui, que la meilleure solution pour les Lions reste la stabilité. Aux portes de la CAN en 2019, Hervé Renard reste le meilleur atout pour le Maroc
باركا مالهدرة بينو فوق الميدان