يخوض المنتخب الإسباني الأحد المقبل اختبارا صعبا في ثمن نهائي مونديال روسيا 2018 يتمثل في مواجهة صاحب الأرض منتخب روسيا.
وبغض النظر عن فرص (لا روخا) أو منافسه الروسي، إلا أنه المنتخب الإسباني يصطدم بحقيقة أنه لم يسبق له الفوز قط على البلد المضيف، سواء في كأس العالم أو كأس أمم أوروبا.
وعجز الماتادور عن إلحاق الهزيمة بأصحاب الأرض في تسع مناسبات وبواقع خمس هزائم هي 1-0 أمام إيطاليا في 1934 ، و6-1 أمام البرازيل في 1950 ، و2-0 على يد فرنسا في 1984 ، و2-0 أمام ألمانيا في 1988 ، و1-0 على يد البرتغال في 2004.
بينما تعادل (لا روخا) مع البلد المضيف في المرات الأربع الأخرى وهي 1-1 مع إيطاليا في 1934 ، وسلبيا مع إيطاليا أيضا في 1980 ، ومع إنجلترا في 1996 ، ومع كوريا الجنوبية في 2-2 ، وقد ودعت إسبانيا البطولة في النسختين الأخيرتين بركلات الترجيح.
اسبانيا مصيرها بحال البرتغال. دازوا للدور الثاني بالتحكيم على حساب المغرب.
اتمنى إن شاء الله لكم الهزيمة كما تمنيناها الاختكم البرتغال وتحققت لان انتصاركم على المغرب كان غير مستحق ومغشوش فيه بمساندة الحكم والفيفا لكم فلهاذا سندعوا لكم بالهزيمه
وهذه المره ايضا سوف يهزمون ويتبعون البرتغال.لانه من المفروض ان يكون المغرب بدلهم في هذا الدور.لم يبق ل var.مايغش تقادو الكتاف دابا.
نتمنى أن تستمر اللعنة هذا اليوم وتودع المونديال الملعون ويتدوقوا المرارة التي دقناها و يلتحقون بالسابقين
يبدو أن لعنة المغاربة الشرفاء قد أحرقت الأخضر و اليابس فمحاباة الفيفا لرونالدو و ميسي تبخرت بعد إقصاء كليهما على يد الأوروغواي و فرنسا. فلنشجع جميعا فرنسا الصديقة التي صوتت لصالح المغرب 2026 لتفوز بالمونديال.
نتمنى اقصاء المنتخب الاسباني وكل المنتخبات التي كانت بلدنها تستعمر بلادنا،اتعجب لاشخاص كيف يشجعون فرنسا،اما ان الاوان للعيش بالكرامة وعزة النفس و القطيعة مع اعداء الشعب و الارض
ربما تنكسر لعنة التاريخ وتنكسر لعنة الفيفا الحانقة على المنتخب المغربي وتتبعكم بعدها لعنة المغاربة وتنكسر شوكتهم بإقصائكم فنحن أصحاب حق ونطالب به اليوم في مقابلة روسيا وإسبانيا .