أكد قائد منتخب كرواتيا لكرة القدم، لوكا مودريتش، الملقب بـ”الأمير الصغير”، عقب فوز فريقه على إنجلترا 2-1 في نصف نهائي مونديال روسيا 2018 ، أن فرنسا ستواجه في المباراة النهائية “22 محاربا في الملعب”.
ووصف لاعب وسط ريال مدريد وصول كرواتيا إلى لقاء النهاية في كأس العالم بـ”أمر لا يصدق”، خاصة أن “البلد لا يتعدى تعداد سكانه أربعة ملايين نسمة”.
وأردف: “عقب مرور 20 عاما وصلنا لنصف النهائي مرة أخرى، لكننا حققنا شيئا أكبر هذه المرة. هذا شيء مبهر وتاريخي ومدهش”، مبرزا أن “هذا الجيل يتمتع بموهبة كبيرة”.
واستطرد مودريتش: “الموهبة لطالما كانت موجودة، لكن دائما كان ينقصنا شيء ما في النسخ السابقة، لكن هذه المرة استجمعنا كل شيء، مهارتنا وشخصيتنا والقليل من الحظ اللازم لتحقيق أمر ما”.
وعن سؤاله حول إمكانية تسميته أفضل لاعب في المونديال، قال: “لا يقلقني سوى الفريق ونجاح كرواتيا. هذا هو الأهم بالنسبة لي”، معتبرا “فرنسا فريقا قويا للغاية، يحظى بلاعبين من الطراز الأول”، لذلك توقع “مباراة ستكون الأصعب في هذا المونديال”.
كما زاد: “نحن أيضا أقوياء وسنقدم كل ما لدينا، سنخرج لأرض الملعب لنقدم أرواحنا وقلوبنا مثلما فعلنا في كل مباراة، وسنرى ماذا سيحدث. سيكون هناك 22 محاربا على أرض الملعب”.
وعلى جانب آخر، تحدث مودريتش عن رحيل كريستيانو رونالدو عن ريال مدريد، وانتقاله ليوفنتوس الإيطالي، مشيرا إلى أن “الملكي” سيفتقد اللاعب البرتغالي.
“هكذا هي الحياة وكرة القدم، هذه الأمور تحدث. من المحزن أن رونالدو لن يستمر مع الريال لأنه قدم الكثير لفريقنا وسنفتقده.. أتمنى له كل التوفيق لكن بقدر أقل حين يكون في مواجهة ريال مدريد”، يختم “الأمير الصغير”.
بالتوفيق للمنتخب الكرواتي في النهائي و اللقب العالمي سيكون من نصيبكم ان شاء الله كرواتيا لعبت كاس عالم من الطراز العالي و قدمت دروسا في كرة القدم للمنتخب الانجليزي — بالعزيمة و الاصرار الحلم يصبح حقيقة
ما فهمتش علاش هاد الكفار ديما واعريين علينا حنا لمسلمين المومنين المتقيين ….
ما يريد أن يقول "الأمير الصغير" هو أن سر نجاح المنتخب الكرواتي وقوته هو انتماء لاعبيه للوطن قلبا وروحا وجسدا… الانتماء للوطن ليس اكتساب جنسيته وحمل ألوان علمه وترديد نشيده… الانتماء للوطن هو التعلق به وحبه والإخلاص له والتضحية من أجله…
الغلبة للأحسن وفرجة ممتعة.إن شاء الله. مع متمنياتي الخالصة لكرواتيا
الئ صاحب التعليق رقم 2 samy,تريد معرفة لماذا? لان الشيطان نعلة الله عليه بعيد عنهم ولايقترب منهم لانه يعرف بانهم كفار في ضلال مبين ناجحون في الدنيا وخاسرين الاخرة. الشيطان يقترب منا نحن المسلمين لانه يعرف اننا في الطريق الصحيح الئ الجنة مع الانبياءوالمؤمنين.لااله لا الله محمد رسول الله..
للأسف أغلب الناس لهم نفس عقليتك وكأننا نحن المسلمين ملائكة الرحمان لانكدب ولاننافق ولانخون ولانزني بالعين والدكر،المهم ياإبني عليك بمراجعت ماتقول وأنضر قليل شمالا للعرب وغربا للغرب كي تعرف أينى تجد بلاد الكفر حقا.
الى صاحب التعليق الثاني 'سامي'.
هذه هي مشكلتنا نكتر من الدعاء و نقلل من العمل. الدين بين الفرد و الله. اذا اردت ان تصنع طاءرة فلا تحاول قيام الليل و الدعاء حتى يعطيك اياها الله، بل عليك البحث و العمل و التفاني فيهما
ما اروع الكرواتيين امتعوا الجمهور
في القرن الواحد والعشرون هناك أشخاص يصنفون البشر بكفار ومؤمنين فلا ينتظر شءيا في هذه الدنيا من الشخص الذي ينتظر دخول الجنة .
بهذه العقلية أصبحنا في مصاف الدول المتأخرة نعيش على ما ينتجه وما يحققه البشر الاخر رغم ذلك نكرهه وننعته بالكافر وأصبحنا أضحوكة العالم .
من هو الكافر هل من ينتج ويحقق شيءا للانسانية ام من يعيش في الاوهام ؟؟؟
ان شاء الله الخسارة لكرواتيا …………
في رواية الكاتب الفرنسي سانت اكزيبوري قال "الامير الصغير" في احدى مداخلاته الثاقبة: " هو الأهم، طبعا لا يرى دائما. فإن انت احببت زهرة تسكن في نجمة، فسيكون ليلك جميلا ان أنت نظرت الى السماء".