انتشر بمواقع التواصل الاجتماعي فيديو بطله الدولي السينغالي ساديو ماني، لاعب ليفربول الإنجليزي لكرة القدم، وهو يقوم فيه بالمساهمة في تنظيف حمام أحد المساجد في مدينة ليفربول.
ولقيت لفتة ساديو ماني الرائعة الترحاب من قبل الجماهير التي أشادت بأخلاق وتواضع النجم السينغالي بعد مشاهدتهم للفيديو المتداول عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”.
وقال أحد المعلقين حول الفيديو إن ما فعله مهاجم الريدز وأسود تيرانغا، الذي ظهر وهو يملأ “سطل” مياه من أجل المساهمة في تنظيف حمام المسجد يتحدث إلى شباب بعضهم من البلدان العربية، يعتبر دواء الغرور والتكبر وسيجعل صاحبه دائما متواضعا.
ويعد ساديو ماني، الذي يلعب بشكل أساسي في خطط الألماني يورغان كلوب، أحد العناصر المسلمة في صفوف العملاق الإنجليزي ويوجد برفقته الدولي المصري محمد صلاح؛ بينما رحل عن ليفربول الثنائي ممادو ساخو وإيمري تشان، بالانتقالات الصيفية الماضية.
وكان النجم السينغالي ماني قد تحدث عن حياته الخاصة، مؤكدا أنه لا يشرب الخمر تماما، نظرا لأنه مسلم متدين ويحافظ على تعاليم دينه؛ ما جعل صحيفة “ديلي ميل” تشيد باللاعب في تقريرها وهو الذي قال: “لن ألمس المشروبات الكحولية طوال حياتي”.
وقالت الصحيفة إنه عندما تزاول كرة القدم في الدوريات الأوروبية ويعرف الناس أنك شخص متدين وملتزم، فأول ما يبادر إلى أذهانهم هو أنك تذهب بصفة دائمة إلى الكنيسة أنت وأسرتك، وهذا ما حدث مع ماني، ورد اللاعب على ذلك ضاحكا، قائلا لهم: “نحن مسلمون، لم نذهب إلى الكنيسة مطلقا”.
ونشأ مهاجم ليفربول، الذي ساهم في الأهداف التي فاز بها ناديه يوم أمس السبت أمام مضيفهم ليستر سيتي (2/1) برسم الجولة الرابعة بالدوري الإنجليزي الممتاز، في قرية بامبالي الواقعة في جنوب السنغال، ويعمل والده إمام مسجد، وتبرع ماني مبلغ مالي مهم من أجل إعادة بناء هذا المسجد، كما أنه يخطط لإنفاق المزيد من الأموال لإقامة بعض المشاريع لمساعدة أبناء بلدته.
وعن التسامح الديني في بلاده، قال ماني متحدثا لديلي ميل في وقت سابق: “الدين مهم جدا بالنسبة إلينا، وأنا أحترم تعاليم ديني وأقيم الصلوات الخمس يوميا وبشكل دائم. 90% من سكان دولة السنغال مسلمون و10% مسيحيون ولكن الجميع يعيشون سويا في وئام كبير، فأنا لدي صديق مقرب جدا يعتنق الديانة المسيحية ويدعى لوقا، كنت أزوره في منزله دائما وكان يفعل ذلك أيضا، ليس هناك أي صراع بسبب الدين في بلادنا”.
وأنهى اللاعب حديثه، قائلا: “وأنا صغير من بين الأشياء التي كانت تدفعني إلى الحياة دائما، أنني كنت أفكر كثيرا في كيفية رد الجميل لقريتي ومسقط رأسي، ودائما أتحدث مع زملائي في السينغال حول هذه الأمور وسأبذل قصارى جهدي للمساعدة بقدر المستطاع”.
يذكر أن فريق ليفربول يحتل صدارة الدوري برصيد 12 نقطة، حصل عليها من أربعة انتصارات متتالية وهو الرصيد نفسه الذي يوجد لدى اتشلسي، بينما يحتل ساديو ماني صدارة ترتيب الهدافين برصيد 4 أهداف رفقة الكسندر ميتروفيتش، لاعب فولهام.
مواضيع ذات صلة
مدرب "غلطة سراي" يمنح الثقة لزياش
مراكش تحتضن ملتقى للبارا ألعاب القوى
نفاد تذاكر نصف نهائي “كان الفوتسال”
"أسود الفوتسال" يستعدون لمواجهة ليبيا
ضربات الترجيح تؤهل الريال أمام "السيتي"
شتان بينه و بين المجرد من الأخلاق. الشهرة مسؤولية و هناك من يراقبك و يتشبه بك و يفعل ما تفعل. افعل بشهرتك شيئا في سبيل الله أو في سبيل الإنسانية إن كنت لا تؤمن بالله.
لم أسمع في حياتي عن رياضي مغربي قام بأعمال خيرية أو تبرع بجزء من أمواله في إقامة مشاريع خيرية بل العكس كلهم انتهازيون كما سياسيونا يبحثون عن الريع و الكريمات و الأوسمة و لكم في هشام الكروج الموظف الشبح في وزارة الرياضة خير مثال و بودربالة و الزاكي و النيبت الأغنياء و الحاصلين على كريمات هناك من الفقراء من هم أولى بها
من تواضع لله رفعه، كم هو جميل عندما تنضف بيت الله
اتحدى اي وزير من وزرائنا او اي لاعب كرة مشهور او اي برلماني اي يقوم بهذا الفعل الرفيع والانساني في نفس الوقت تعلموا الاخلا ق الفاضلة يامن ليس له اخلاق هاهو هذا رئيس الوزراءالهولندي ينظف مدخل البرلمان وهاهي رئيسة كرواتيا تلعب مع المواطنين في الشارع وهاهو السنغالي ينطف بيت الله ارونا ما فعلتم يااصحاب الكهب فمن تواضع لله رفعه وانتم بتكبركم وجهلكم اذلكم الله وذا ينطبق غلى كل الاعراب
هذا هو القدوة الحسنة للمسلمين ماشي بحال لمجرد القدوة السيءة اللي عاطيها غير العلب الليلية والسكر والاغتصابات وماخفي اعظم وعلى ظهرو اغتنت فرنسا بكثرة الغرامات المفروضة ضده
رسالة إلى من يهمه الأمر. لا أعتقد أنه كان ليفعل هذه الأشياء الجميلة ويحبه الناس لو كان مولعا بالشيشة. الرياضة أولا هي نمط حياة وسلوك وانضباط وتواضع. والعمل الخيري ولو بكلمة طيبة مفتاح النجاح. فتحية لهذا اللاعب الكبير ولأمثاله.
انت مفخرة لبلدك و للمسلمين يا ماني.
سؤالي هو ماذا قدم المحترفون المغاربة و مشاهيره لبلدهم؟
١-ليالي ماجنة في حانات مراكش بعد فشلهم في كأس العالم.
٢-ظهورهم وهم سائقين سيارات فارهة
٣- تهور احدهم و دهسه لمواطن .
ثقافة العمل الخيري منعدمة لدى المغاربة ساسة، رجال أعمال أو مشاهير،
من تواضع لله رفعه. اهنؤ السنغالي علا سلوكه و اسلامه.
حنا عندنا واحد ديما مشوهنا، گاليك دار علاقة جنسية رضائية مع الفتاة التي اتهمته بالإغتصاب. هاد السينغالي واخا ماشي مغربي شرفنا.
what a great act by one of the best player in the world, that's what our morrocan players need to learn how to help a poor people instead of going to the night clubs for smoking chicha and dancing with the girls.my salute Sadio
الله أكبر الله أكبر
ماشاء الله
اكتب هده السطور القليلة و عيني تدرف الدمع.
لقد خط اللاعب السنغالي ببادرته الطيبة مبدأ الإسلام العظيم و المتمثل في المحبة و التواضع و الخير للعالمين.
هدا الرجل الخلوق مثال يحتدى و منارا يضاء به في ضلمة الفتنة التي عمت و تفشت.
اللهم خد بيد الجميع و اهد الجميع و لاحول ولا قوة الا بالله.
نعم الرجال انت وصلاح الله يوفقكم, انت مسلم فعليك بحلاقة القزع
ٱعتناق و تطبيق الإسلام و مبادئه الحقيقية شيء عظيم و يُعلِّم الإنسان التواضع و التعايش و الرحمة و الصبر،بِخِلاف سوء فهْمهِ الناتج عن قلة العِلم و الجهل يكوِّنُ أفرداً و تنظيمات عُدوانيين و سيِّؤوا الأخلاق مِما يُعطي صورة مُشوهَةً للإسلام الحقيقي بسبب الجُهَّال و المُنافقين الذين يعبدون المال.فالمشكل في عقليات و تكوين الناس و ليس في الإسلام.
الشعب السنيغالي شعب طيب ذو اخلاق عالية محبوب لدى الشعب المغربي..اواصر المحبة هذه والاخوة الصادقة تعود جدورها الى مءات السنين منذ ان وطءت اقدام التجاار المغاربة تلك الارض الطيبة لنشر الاسلام وما زالوا على العهد الى اليوم…وقد دامت صداقتي بطالب سنيغالي بجامعة فاس اربع سنوات في بداية الثمانينات من القرن الماضي لمست من خلاله مكارم الاخلاق
يجب الاكثار من مثل هذه المواضيع لتقديم نماذج اجابية للشباب المغربي بدل الفضائح والمواضع التافهة … شكرا للكاتب
سبحان الله، ماعرفتش علاش الايمان كيكون زايد عندهم في الغرب وغير ادخلوا لبلداتهم الاصلية، والمرحاض ديلهم مايغسلوهش.
مــــن تواضــع لله رفعـــــه
Un exemple a suivre pour LMJARED li chawahna
مرة طلبت من شباب الحي الذي أقطنه
ان نجتمع مرة في أسبوع
لتنظيف الحي مِن أعشاب طفيلية
فكان ردهم سير نقيه انت
في جميع الدول ألعربيه يعتبرون العمل
جمعوي و تنظيف شوارع عيب و عار
في أمريكا حيت نسبة العطالة جد متدنية
هناك اكثر من 30 مليون متطوع يشتغلون
على اقل 8 ساعات في اليوم
دون راتب
فعلا ان حب الاوطان من الإيمان
السينغاليون يفكرون حتى في قريتهم التي راوا النور فيها…ولكي يردةا الجميل اليها بعد ان يصبحوا لاعبين مشهورين….
والمغاربة اكثرهم يتنكر لبلده ككل وليس فقط لقريته
يجمع المال تلو المال…..فيقوم بالمنافسة على المشاريع لربح مزيد من المال…..وينسى او يتناسى انه كان فقيرا جدا…..
السينغاليون اناس متواضعون كثيرا ويهتمون ببلدهم
وباصدقاءهم في الصغر…
واللاعبون المغاربة يتناسوا كل ذلك ويصاحبوا فقط اصحاب الاموال
ألقى الشيخ الشعراوي درسا وتفاعل الجمهور معه بشكل .. فأحس بالإعِجاب و الكبر في نفسه .. !! و بعد الدرس ركب مع سائقه لكي يرجع بيته … و اثناء الطريق رأى مسَجداً . . فقال لسائقه قف ! فقال السائق : يا شيخنا لسّه عَ الصلاة .. توَقف ونزل الشعراوي للمسَجد و ذهَب للحمامات و نظفها بالكامل ورجع للسَيارة. فرآه السائق فقال له : لماذا فعَلت هذا !! فقال الشيخ رحِمہ الله : [ لقد أعجبتني نفسَي فأردت أن أذلها ] ..!. لأن الشيطان كما قيل يجري في النسان مجرى الدم لذلك وجب عدم اتباع النفس وإلجامها بلجام الخوف من الله والتواضع لانها تقود في الآخر للشهوات المحرمة.
واحسرتاه على حالة محلات الوضوء بمساجدنا
منذ أكتوبر 1982 أي طيلة 36 سنة و أنا على علم بتلك الخصال النبيلة التي يتميز بها أصدقاء بل إخوة أفارقة جنوب الصحراء و خاصة السنغاليين.
كيف ذلك ؟
في أكتوبر 1982 أرادت مشيئة الله تعالى أن أتقاسم نفس الغرفة بداخلية المدرسة الحسنية للاشغال العمومية بالدار البيضاء.
في أكتوبر 1991 أرادت مشيئة الله تعالى أن أشتغل طيلة 4 سنوات بالسنغال في مهام استشارية لبناء طريق دولي على الحدود مع مالي و غينيي-كوناكري و بيساو.
مراحيض بيوت الله أنظف وأطهر من قلوبنا جميعا.
السينغال قادمة بأخلاقها وسوف تربي من لا أخلاق له.
بالنسبة للناس اللي كيهضرو علئ المحترفين المغاربة. فهئا اللاعب يشبهه كتيرا اللاعب المرابط الذي لا يفوت صلاة ابدا بما فيها صلاة الفجر رغم قساوة البرد بهولندا انداك. هده شهادة شخصية في حقه. فلا تقارنو الناس بالفلاس
هؤلاء هم القدوة التي على شبابنا الاقتداء بها لاعب كبير ومسلم ويحافظ على صلاته في وقتها ويقوم بتنظيف المسجد والله هؤلاء هم القدوة في زمن قلت فيه القدوات اللهم وفقنا لما تحبه وترضاه يارب العالمين
إنما هو تهذيب للنفس عن وعي أو دون وعي
الرياضيون والفنانون في بلدنا الحبيب اول مشروع لهم داخل الوطن أو خارجه. مشروع مقهى لجميع المشروبات بما فيها الخمر. وحدث ولا حرج. أما اﻻعمال الخيرية. فﻻ تذكر لديهم. اللهم القصة المعروفة عن أسرة مهاجرة رمت بأمها في خيرية طيط مليل (القصة المشهورة منذ 3 أو 4 سنوات. فهذه هي مشاريعهم الخيرية. والخيرة.
شتان بين من يفعل الخير ويشكر عليه
وبين من يفعل الشر ويذم عليه
تعلم أسي لمجرد،أعزك الله أخي ماني شرفت الإسلام والمسلمين حفظك الله ووفقك لمزيد من العطاء بارك الله فيك.
Avant Sayddou mane il y'avait le malien qui a construit la mosquée de valance qui lui aussi était unen star mondial. Comme il a dit le frère qui a cité une toute petite partie de nos stars qui n'avait qu'une seule obscetion :ce faire de l'argent ailleurs et en chercher plus en rentrant au bled
سؤال بسيط
لماذا تتسخ مراحيض ومساجد المسلمين مع ان الدين الاسلامي من اروع ما جاء به حثه على النظافة اتساءل مرة اخرى ..لو ان كل مسلم قام بفريضة الوضوء دون ان يخلف وراءه ماتشمئز له العين والانف هل سنحتاج الى من يقوم بعملية التنظيف بمرافق مساجدنا المقدسة عموما وصلت رسالة اللاعب السينغالي المحترم فاعتبروا يا اولي الالباب وعو معنى لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
مباغيش ندير فيها عايق و فاهم كتر من الخوت و ليني راه قتلني نفاق المعلقين هالي بغى يردو قدوة للشباب ها لي جابدنا هضرة على شبخ قالك حتى هو دخل ينقيها وااااا بززااااففببب، دغيا كنفخو فيها و دغيا كتويلي بيضة و لا كتولي كحلة مكاينش الالوان عندنا هههه، السيد بانتلو حاجة و دارها، زعما دابا الانجليز غيتساالو شكون هاد الدين الحقيقي اللي خلى لاعب بهاد الحجم يتواضع و يشطب و غيعىفوه مسلم و ينوضو يسلمو و غيقولو هادا هو دين الحق اننا كلنا في ظلال مبين، و غدا الى بانتلو فشي وحدة و خان من مراتو كاي بشر غير معصوم من الخطا شنو غتقولو، باركة من النفاق راه هادشي بزاف بحال هادوك اللي ردو مسالة صلاح و راموس مؤامرة عالمية ضد الاسلام و ان صلاح غيدخل انجلترا للاسلام بالتواضع و الاهداف ديالو ونوضو وووووو و فيقوووووو فكركم و بلادتكم كيجيبلي الغثيان
اغلب المغاربه يشتكون من الحاله المزريه لمرحاض المسجد بالحي. لكن. ولا احد يتطوع لتنظيف المسجد او المراحيض. طغت الفردانيه على المغاربه. والساعي لخير الوطن والنظيف اصبح احمق عند المغاربه.
رقم 2 شفت لاعبين منتخب بعضهم يقومون باعمال خيرية تحديدا لاعب التقيت به في جمعية خيرية بالصدفة البحتة لانني اعمل هناك وتبرع بمبلغ كبير ولعب الكرة مع الايتام طيلة الوقت ثم ذهب بصمت احتراما له لانه لا يريد ان يعرف احد و الا كان سينشر ذلك لن اقول اسمه. لكنه لاعب معروف باخلاقه وهم ممن شاركو في المونديال الاخير جعله الله في ميزان حسناته كانت زيارته مصدر سعادة للجميع.
الخلاصة هناك من يفعل ذلك في الخفاء وليس العلن وهناك من يقوم بموقف انساني مع اليتامى دون ان ينشر صور لا تظلمو مغاربتنا فهناك من يشرفنا بتصرفاتهم الحسنة
ها قد مرت 24 ساعة على نشر ذلك المقال الصحفي الهام جدا.
ها قد مرت 12 ساعة على نشر اخر تعليق مــن بين 35 تعليق.
الملاحظ أن و لو شخص واحد (الصحفي + المعلقين) لم يتطرق لـــ:
– تواجد طفل حافي القدمين في مكان غالبا ما تكون أرضه باردة جدا
– البطل السنغالي حريص على صحته و الدليل أن رجليه في أمان
– كان على البطل تقديم النصح للطفل عملا بالقيم الانسانية
نهاركم سعيد.