في الوقت الذي يبدو فيه عادل تاعرابت، بدنياً، في حالة جيدة، أفضل من الفترات التي قضاها مؤخراً وهو يعاني للتخلص من الوزن الزائد، ما زالت إدارة نادي بنفيكا البرتغالي، لم تستسغ بعد كيف انتهى الميركاتو الصيفي المنقضي، دون النجاح في التخلص من اللاعب، الذي رفضت إدارة نادي جنوة الإيطالي الاحتفاظ به، بعد أن قضى هناك موسماً على سبيل الإعارة، علماً أن عقده مع “الصقور” لن ينتهي إلاّ صيف 2020.
ونشرت صحيفة “ريكورد” البرتغالية تقريراً ينتقد بشدة عادل تاعرابت، خاصةً في ما يخص راتبه الشهري الذي يثقل كاهل ناديه بنفيكا، والذي يصل إلى 193 ألف أورو شهرياً (ما يناهز 200 مليوناً سنتيماً)، دون الاستفادة من خدماته.
وتحدث المصدر عن تاعرابت باعتباره عالة على فريق بنفيكا، خاصةً وأنه لا يتدرب مع المجموعة بقيادة روي فيتوريا، ويخوض تمارين خاصة في مدينة سيكسال، ضواحي لشبونة، كما أنه يقيم في فندق، الأمر الذي بات يقلق إدارة النادي، وجعلها تبحث عن طريقة فعالة للتخلص من اللاعب في أسرع وقت.
وتطرق التقرير المذكور لملخص “روتين” تاعرابت اليومي، مشيرةً إلى أنه يكتفي بتداريب فردية، ومشاركة تفاصيل حياته على إنستغرام، في إشارة لعدم رضا النادي عن اللاعب، خاصةً في ظل عجزه عن بلوغ المستوى الذي يسمح له بالتدرب مع المجموعة.
ولا تتحقق مطامع تاعرابت بالعودة للتألق مجددا، وهو الذي يشارف على بلوغ ربيعه الثلاثين، دون أن يتمكن من خلق مسار احترافي يليق بما كان يتنبأ له المتابعون قبل سنوات.
ويلازم النحس مشوار عادل تاعرابت منذ فترة، زكاه عدم الانضباط الذي وسم جل محطاته مع الأندية التي لعب لها، فاكتسابه للوزن وتورطه في مجموعة من المشاكل التي أفقدت المدراء التقنيون الثقة في إمكانياته.
وشارك “اللاعب المزاجي” الموسم الماضي رفقة نادي جنوة الإيطالي في 23 مباراة، سجّل خلالها هدفين، فضلا عن تقديمه تمريرتين حاسمتين، إلا أن النادي الإيطالي لم ينفذ بند الشراء الموجود في عقد استعارته، بسبب الإصابة التي كان قد تعرّض لها في شهر فبراير الماضي، والتي أبعدته عن الملاعب حتى نهاية الموسم.
دكرني راتب عادل تاعرابت في فريقه الكروي براتب أحد الموظفين خارج الإطار (hors échelle) في التسعينيات وبداية العشرية الأولى بإحدى الجماعات القروية وقد كان راتبه يكلفها كثيرا و أضحى عبئا على ميزانية تلك الجماعة بحيث أن كل مستحقاته ماعدا الراتب الشهري تؤجل سنة بعد سنة إلى أن بلغت الملايين التي بقيت دينا على عاتق الجماعة ولم تسدد له إلا بعد أن انتقل الى إدارة أخرى بإحدى المدن وبدلك تنفست الجماعة الصعداء.
واش اعباد الله واحد كايشد 200 مليون فالشهر عندو شي نحس .ههههههه
انه الغرور وهذه هي النتيجة النهائية وهي عبرة لكل الآخرين
تاعرابت المسكين مسيرته الكروية خاصها تدون في كتاب و تكون عبرة لكل اللاعبين المغرورين لعنة هروبه من معركة الأسود في إفريقيا لا زالت تطارده
200 منيول فالشهر؟؟؟!!!!! أنا باغي غي كانزا من الصالير ديالو نبدا بها حياتي مدير دار و طانوبيل و نتزوج و بالتالي بداية السعادة
لو كان متضبطا لما كان راتبه يفوق 200000€ في الاسبوع …
اللاعبين المغاربة يجبون لعب الكرة بدون تداريب فقط بعض التسخينات و التدريبات الخفيفة،مثل اللعب في الشارع او فرق الاحياء.ولذلك بعدما يصعدون للفريق الاول.يتدربون لموسم او موسمين حتى يجمعوا بعض المال ثم يقضونها نوما و اكلا و سهرا.وبدل ان يتطور مستواهم.ينخفض ثم ينتقلون لناد اقل مستوى ويستمر نزولهم حتى ينتهي بهم المطاف قبل سن التلاثين بدون ناد.
بصحتك يا تاعرابت مكرهناش 10000 درهم فالشهر وحنا خدامين تستهل و الله و الله يزيدك
200 مليون في الشهر تتسما عندهم منحوس هههه واش نقول انا ? ايوا فرق الله الارزاق، شي فنى حياتو في القراية أو مادار والو ،و شي جابتها ليه رجيلاتو ، الحمد لله على كل الحال
موضوع لا أهمية له فلوس البن اديهم زعطوط
كاين لاعبين احسن منه مليون مرة مغاربة ومساكن ما كاين زهر رغم الانضباط واللعب الجيد ما تيشدوش نص المبلغ ديالو. لا حول ولا قوة الا بالله منحوس وهما شنو مساكن