عاد الدولي المغربي حكيم زياش، نجم “أياكس أمستردام” الهولندي، إلى الملاعب بعد فترة قصيرة غاب فيها بسبب الإصابة، ليتمكن من تسجيل هدف من رباعية فريقه أمام “هيرنيفيين”، يوم أمس، لحساب الجولة 9 من الدوري الهولندي؛ لتطرح تساؤلات عن غيابه مع المنتخب المغربي في الجولتين الماضيتين أمام “جزر القمر” من تصفيات كأس إفريقيا.
زياش برر غيابه عن مباراتي المنتخب الوطني بإصابة في الأوتار الخلفية للفخذ، في مباراة فريقه أمام “آز ألكمار”، الأحد الماضي، لحساب الجولة الثامنة من الدوري الهولندي الممتاز، ليُحرم خط وسط “الأسود” من نجمه، ما تسبب في ظهور باهت للنخبة الوطنية.
وبث الظهور المتميز الذي بصم عليه زياش يوم أمس الشك في نفوس المغاربة حول غيابه في وقت حاسم مع المنتخب الوطني، وطرح علامات استفهام عن إصابته التي فضلت العيادة الطبية لـ”أياكس” إثرها إراحته من أجل أسبوع دوري أبطال أوربا، ومباريات الدوري الهولندي.
وعانى المنتخب المغربي في الجولتين الماضيتين من تصفيات كأس إفريقيا بشكل كبير على مستوى خط الوسط في غياب زياش، إذ ظل مركزه شاغرا، وظهر أن صانع ألعاب “أياكس” بات لا محيد عنه في تشكيل الناخب الوطني هيرفي رونار، الذي لم يجد الحل طيلة 180 دقيقة، وجرب العديد من الخطط، الأمر الذي نتج عنه حصد 4 نقاط من مباراتين أمام منتخب “جزر القمر”.
ويبقى التساؤل مطروحا حول مدى خطورة إصابة زياش السابقة، وهل كان بإمكانه الحضور مع المنتخب، أم أنه طلب من رونار السماح له بالغياب للاستعداد مع فريقه بشكل أفضل، وهو أمر سبق أن قام به المدرب الفرنسي مع مجموعة من اللاعبين بشكل ودي؟.
ويواجه “أياكس أمستردام” ضيفه “بنفيكا” البرتغالي يوم الثلاثاء القادم، لحساب الجولة الثالثة من دور مجموعات دوري أبطال أوربا، وهي فرصة جديدة لزياش لإبهار متتبعي فريقه والبطولة الأقوى في القارة “العجوز”، نظرا لما يبصم عليه في جميع مشاركاته.
وخاض زياش، الموسم الماضي، كل مباريات فريقه في الدوري الهولندي (34 مباراة)، دخلها كلها رسميا، وسجّل تسعة أهداف، مقابل 15 تمريرة حاسمة، متربعا على عرش أفضل صناع الأهداف في هولندا؛ فيما خلق 30 محاولة سانحة للتسجيل.
ويبصم زياش على بداية قوية مع فريقه هذا الموسم أيضا، بعدما فشل في تغيير الأجواء خلال “الميركاتو” الصيفي، إذ سجل إلا حدود الجولة التاسعة خمسة أهداف مقابل أربعة تمريرات حاسمة، ما جعل الطاقم التقني لفريق العاصمة ممتنا لبقائه ضمن صفوف النادي.
svp pas d arrière pensée il est titulaire en EN
فعلا زياش أصيب نتيجة ايجهاد العضلة أثناء مباراة فريقه متله متل أمين حاريت المروغات آلتي يقومون بها غالبا ما تجهد العضلات كانت إصابات خفيفة لكن كانا محتاجين للراحة ومع كون المنتخب سينازل منتخب ضعيف أراد أن يريحهم كون المدرب متأكد من ربح المبارتين بدون اللاعبون الأساسيين لكنه تفاجأ بمستوى جزر القمر زياش يعرف ما يفعل فقط المدرب أصبح سمسارا وشكرا
يجي زياش ولا مايجيش، يربح المنتخب ولا يخسر وحنا مالنا؟ ؟
شي يكسب شي يحسب.
زياش لاعب كبير هذا لا نقاش فيه لكن غيابه ليس مبررا لكي يظهر المنتخب المغربي بتلك الصورة الباهتة لأن لاعبا واحدا لا يصنع وحده منتخبا بل المنتخب هو الذي يصنع اللاعبين.
عندما تكون مدربا محترفا و تطمح الى التألق و العالمية عليك ان تحضر ترسانة من اللاعبين العالميين و تحضير انسجامهم مع المنتخب لتحتاجهم عند الضرورة. عليك احترام برامجهم في انديتهم و خاصة عند التحضير للمباريات المصيرية. و هكذا ستربح لاعبين ماهرين توظفهم بفعالية في جميع المبارات العالمية. مع جزر القمر لم تظهر فعالية رونار في تعدد وظائف اللاعبين. و مدربونا الوطنيين يفتقدون بمثل هذه المخططات.
si c’est une petite blessure on le comprend et il ne faut pas s’amuser avec ça et je pense qu’il est honnête il ne faut pas lui en vouloir
اللاعب يُحب وطنه وصرح بذلك للقنوات العالمية واختياره اللعب للمغرب كان نابعاً من القلب، حكيم يكون سعيداً جداً في كل مرة يلتحق بالفريق الوطني، تحمَّل الكثير من أجل اللعب للمغرب وتأتي بعض الإستتاجات المُغرضة و غير الصحيحة والمبنية على فرضيات فقط لتتهم اللاعب الشاب بهذه التهمة الثقيلة ،لا ليس حكيم من يفعل هذا المغرب يسكن قلب الرجل.
حذاري من الفتنة فهي لا تصب في مصلحة الفريق الوطني
ما هو دور طبيب المنتخب اذا لم يكلف نفسه للتحقيق في حالة اي لاعب يغيب عن المنتخب
المحترف الذكي لا يغامر بمستقبله ومستقبل فريقه وجمهوره بالمشاركة في مباريات وهو مصاب، العقل يقول خد راحتك حتى تتمكن من العودة بصحة ممتازة، زياش يحب وطنه المغرب وقد برهن عن ذالك في الماضي لا داعي للمغامرة المتهورة لإثبات وطنيته للصحافة.
والله ماعرفنا هاد المنتخب واللاعابا اللي تايتخسر عليهوم هاد الاطنان ديال لفلوس باش نافعينا والو ياك ديما مقصيين حتا كاس افريقيا ماجابوهش هاد الميزانية لو مشات فخلق مشاريع لتشغيل الشباب او فحاجا اللي نافعانا
خاف على "رجيلاتو" من هذاك الملعب ديال البلاستيك. فقرر عدم لعب المبارة بداعي الإصابة و الإفلات من جحيم أرضية ملعب جزر القمر.
من ناحية فهو محق لأن أرضية ذلك الملعب غير قانونية وليست مؤهلة لاستقبال مبارة دولية.
كان على الجامعة الاحتجاج بتغيير مكان المبارة.
لا يمكن للاعب يعتمد على قدميه في رزقه و رزق عائلته أن يغامر بها على تلك الأرضية.
اذا اعتمدنا على لاعب واحد طبقنا المثل الذي يقول يد واحدة لا تصفق .نفترض ان زياش مات هل سنتسمر في مكاننا .
جزر المريخ تغلبها باعابة نتاع نتاع طرازييم ديفيزيون ما تحتاج لا زياش و لا ميسي. ديفو في المدرب كلام لا اساس و تناقضه في كلامه خصوصا هل لاعب ليس له فريق او له فريق و لا يلعب اكثر من اربع شهور احسن من لاعبي البطولة و الخليج لا يا حبيبي روح جيب غيرها هادي ماتاكلش. المهم خاص لي ينفضلو ودنيه
Je suis marocain mais je n ai absolument pas pensé que zyach a exprès veux absenter avec les lions contre les ils comors c est n n'importe quoi ! Il est blessé à cause une petit déchirure comme harite amine automatiquement à besoin d un repos de 8 à 14 jours avec soins alors arrêter de vos conerie et merci
جندي غاب عن معركة ولم يتغيب عن الحرب..خليو الدري ف التيقار..
غياب زياش ليس مبررا لكي يظهر المنتخب بذاك المستوى الهزيل فالمنتخب لديه اكثر من 50 لاعب متاحين للمدرب لكنه اصر على اشراك لاعبين يفتقرون الى التنافسية. فاذا غاب حكيم فلدينا بوفال وكذلك نبيل الزهر اللذان يلعبان بصفة دائمة مع فريقيهما ولاعبين آخرين وبالتالي لايمكن تحميل المسؤولية لزياش او لغيره وانما يتحملها المدرب باختياراته الخاطئة وحتى اذا لم يكن هناك بديل فالمدرب الذكي يبدل خطة لعبه تبعا للترسانة البشرية المتوفرة لديه.
المدرب مش عارف يدرب و لا عارف يشجع اللاعبين زي المدربين العالميين في الخليج و مصر. حكيم زياش لاعب حلو و بيلعب في فريق كبير لكن كنت افضل يجيب لاعبين من الخليج لان البطولات الخليجية احلى من الاوروبية. شكرن