يستعد فريق الرجاء الرياضي لكرة القدم لخوض مباراته المقبلة أمام اتحاد طنجة، يوم الأربعاء المقبل، برسم الجولة السابعة من البطولة المغربية الاحترافية.
وكما أكدت مصادر هسبريس في وقت سابق، فقد قررت بعثة النسور الخضر المكوث في مدينة البوغاز وخوض التداريب بها تأهبا لملاقاة فريقها المحلي في قمة الجولة السابعة بالبطولة، وعدم العودة إلى مدينة الدار البيضاء تفاديا لإرهاق اللاعبين.
ويرغب الإسباني كارلوس غاريدو، مدرب “الخضر”، بمعية اللاعبين، في تحقيق الفوز ومصالحة أنصار النادي عقب الإقصاء المفاجئ أمام الوداد الرياضي الفاسي من نصف نهائي كأس العرش.
وأخضع الطاقم الطبي للرجاء، اليوم الأحد، كلا من سفيان رحيمي وعبد الرحيم الشاكير والكونغولي ليما مابيدي لفحوصات طبية دقيقة، بعد الإصابات التي تعرضوا لها أمام “الواف”، لتحديد ما إذا كان بإمكانهم المشاركة أمام اتحاد طنجة.
وتخشى الإدارة الفنية للرجاء أن تكون إصابة اللاعبين الثلاثة قوية وتحتاج إلى فترة راحة طويلة؛ ما قد يتسبب في حرمان المجموعة من خدماتهم وغيابهم عن القمة المرتقبة أمام اتحاد طنجة، ويصعّب بالتالي من مأمورية المدرب أمام منافس يهدف بدوره إلى تحقيق الفوز واستغلال الظروف الحالية التي يمر بها “النسور” للظفر بالنقاط الثلاثة.
جدير بالذكر أن عبد الرحيم الشاكير وليما مابيدي كانا قد غادرا أرضية الملعب خلال شوط المباراة الثاني أمام الوداد الرياضي الفاسي عقب إصابتهما، بينما اشتكى سفيان رحيمي من بعض الآلام بعد نهاية اللقاء.
لقد اتبت المدرب الاسباني محدوديته واستهانته بالخصم عندما عندما لم يقم بتدريب اللاعبين على ضربات الجزاء اعتقادا منه انه سيربح المباراة بسهولة
اوصاني جدي رحمة الله عليه أن لا استصغر أحدا من بني آدم
شمروا على سواعدكم في الماتش المتعلق بكأس افريقيا….هذه هي الأولوية لجمهور الرجاء العظيم…سواء بالبيضاء أو بمدن أخرى. انتهى الكلام.
الدي يهمنا الآن بعد الخسارة هو الفوز بكأس أفريقيا وهدا يعني الفوز في بحصة مريحة وتهيئة الاعبين بدنيا ونفسيا لكي ننسى إقصاء كأس العرش.
خطط وأوراق الوداد والرجاء أصبحت مكشوفة عند كل المدربين وحتي الجمهور
الرجاء ستعاني بدنيا خصوصا اذا اعتمد مدرب طنجة علي خطة إرهاق الخصم.معروف علي لاعبي طنجة بالسرعة
هنيئا لفريق الوداد الرياضي الفاسي و النهضة البركانية على تأهلهما الى المباراة النهائية رغم انني كنت اود مباراة نهائية تجمع بين الرجاء والوداد البيضاوي ولكن الخير في ما اختاره الله. رغم كل هذا فالفريقين المتاهلين الى النهائي لم تسرقا بل كانتا في المستوى لا سيما الفريق البركاني الذي يستحق الفوز بالنهاني بدلوا مجهودا جبارا وعبروا عن رغبتهم بالفوز على الوداد البيضاوي والسلام عليكم يا بني اجناسن.
رمى البحر ب 8 جثث للشبان مغاربة على الشواطئ الاسبانية منذ شهر تقريبا، ورغم النداءات التي وجهتها الجمعيات الاسبانية للدولة المغربية لنقل الجثامين الى مثواهم الاخير بوطنهم ولا من يحرك ساكنا. اليس هؤلاء الشباب مغاربة ويحتاجون الى التفاتة ؟
أم نحن نتسابق للظهور امام الكاميرات، لاننا نذوّب شوقا للوقوف في الصفوف الأمامية، واش شفتوني. على كل رحم الله الفقيد، ورحم الله شبابنا الذين ماتو غرقا.
استغرب لكل من يتكلم عن التكتيك والمدرب والمباراة …..يا ايها الناس هاد الماتش راه مفبرك رغم كل مابدا لكم من مضاهر الجدية عند بعض اللاعبين ….الماتش مخدوم وحتى ديال الوداد ودلك من اجل فوز لقجع بكأس العرش مع فريقه البركاني سيقول احدكم نعم اقصاء الوداد وارد لكي تلعب النهضة المباراة النهائية ولكن لمادا اقصاء الرجاء اقول له لانه يجب اقصاء الرجاء كدلك خوفا من تصرفات جمهورها في المباراة النهاىية وهم يرون الكأس بيد عميد بركان وكدلك لاتقاء شر هتافاتهم التي تحمل من السب والشتم مالايطاق …..افهمتم لمادا اقصاء الوداد والرجاء…انه من اجل ارضاء السي لقجع و تزيين فترينة فريقه بلقب الكأس الفضية حتى لايقال عنه خرج من دار العرس جيعان……الكرة فيها ما هو فوق الملعب وفيها ما هو فوق المكتب ….والسلام
ما كتسواو والو اش بينكم وبين الكورة
واين هي الاحترافية والفريق يوجد به 23 لاعب وتريدون جميع الألقاب، والآن بعد إصابة لاعبين فقط اصبحتم تتباكون وتبحثون عن الاعدار وتقولون العالمي، أنا بعدا حشمت …هههه
بالمنطق وعين العقل لا تحلموا أيها الرجاويون مع غاريدو كثيرا. فهو محظوظ في الانطلاقة تعيس فيما يتبقى من السباق. فهو مدرب محدود ويكفي أن تتذكروا زلاته تاكتيكية في السنة الماضية. أما بياجور الذي انتهت صلاحيته وأنانية بنحليب واستهتار جبيرة وعدم انضباطه وجديته فلا يمكن أن نحلم كثيرا بالألقاب .
الراجا ره لعب بزاف دليماتش اما فريق لوداد لفاسي
اول مرة كيلعب مكاينش فريق كياخد كلشي البطولاة فعام واحد
أما كأس العرش فتحياتي لصاحب التعليق رقم 8.أنت ترى النصف المملوء والفارغ من الكأس وهذا يعطيك ملاحظة صائبة.لا يمكن السماح بأغنية فبلادي ظلموني في الرباط وأمام الملك فهذا لا يتمناه أي وزير مغربي.فكانت المقايضة لنا كأس العرش ولكم غاساما وكأس الكاف.فكان لزاما على غاريدو أن ينتظر حتى الدقائق الأخيرة ليأمر المدافعين بالصعود كليا ماعدا شاكير وسند فاسحا المجال للتعديل بطريقة كأني بالرجاء في قسم الهواة.وقد دافع ب 10 لاعبين أمام اخنيفرة والقنيطرة ووادزم ولم يستصغرهم فما عساك أن يحتقر خصما وصل إلى النصف ليس هناك ٱستصغار.وفي ضربات الترجيح تم دفع المسكين بوطيب وتكليفه بتضييع الضربة الحاسمة.لأنه عزيز على قلوب كل الرجاويين وسيصفحون عنه بسرعة حينها.فسهل عليكم التعليق وصعب عليكم التفكير والإستنتاج.فالعقل أساس الفكر.ومن لا عقل له فلا فكر له.فهو ببغاء أخرق ينطق على الهوى.إنتهى الكلام.
نعم ارد عليك التحية سي علي رجاوي …نعم الفكر السليم يأتي من متابعة الاحداث بدقة فهل في نضرك من الاصعب الوداد الفاسي ام وادزم …انها الحقيقة يا سادة فترينة لقجع في ردهات نادي النهضة البركانية تصفر ولا قصديرة وحدة فيها….وجاء الوقت بعد كل ما فعله من اجل الكرة المغربية ليستفيد هو كدلك ويرصع تلك الفترينة بالكأس ويصافح الامير ويتصور معه حاملا الكأس بين دراعيه …ليس عيبا ان يأكل المرء بعد ان يكرم ضيوفه فسي لقجع اعطى الكثير للرجاء والوداد وجاء الوقت ليردوا له قليلا من دلك ويتنازلا عن لعب النهائي ….العقل السليم في الجسم السليم