عبّر هيرفي رونار، مدرب المنتخب الوطني المغربي، عن رضاه التام عن أداء اللاعبين البدلاء أمام المنتخب التونسي، قائلا: “أهنئ كل اللاعبين على أدائهم. أحيانا تحتاج إلى أن تكون صلبا من أجل أن تحارب، وهذا ما قامت به العناصر التي شاركت في المباراة.. أنا راضٍ عنها”.
وأوضح المدرب الفرنسي أن للمنتخب المغربي بنك احتياط جيدا تم استغلاله أمام منتخب قوي، شارك بكامل العناصر التي ظهرت خلال المباراة الأولى أمام المنتخب المصري، مضيفا أن “الأسود كانت قوية على المستوى الدفاعي مع استغلال أقل فرصة ممكنة للتسجيل في مباراة صعبة كهذه.. في النهاية، أهم شيء هو الفوز”.
ونوه رونار أيضا بظهور اللاعب سفيان بوفال، الذي يتميز بإمكانيات فردية مهمة، وتمكنه من الانسجام مع الفريق وتقديم الإضافة. كما أشاد باللاعب وليد آزارو، الذي غاب عن المباراة الأولى أمام المنتخب الكاميروني. وتحدث عن روح المجموعة التي يتميز بها المنتخب الوطني المغربي، رغم التغييرات التي أقدم عليها أمام “نسور قرطاج” خلال ودية اليوم.
فيما اعترف ماهر الكنزاري، مدرب المنتخب التونسي، بأفضلية المنتخب المغربي وتفوقه على مجموعة من المستويات، مؤكدا أنه افتقر إلى الحلول خلال الشوط الثاني من المواجهة، في حين خاض جولة أولى محترمة أمام منتخب قوي، كان أكثر حماسا من منتخب بلاده الذي لعب على أرضية ملعبه وأمام جماهيره.
وأضاف مدرب المنتخب التونسي، في تصريحات صحافية، أن لاعبيه افتقدوا الطراوة البدنية، خصوصا خلال الدقائق الأخيرة، عكس المنتخب المغربي، الذي اعتمد على مجموعة من اللاعبين الذين لم يشاركوا خلال مواجهة الكاميرون، بالإضافة إلى تفوق المغاربة على مستوى الثنائيات، مشيرا إلى أن “الهدف الوحيد الذي سُجل علينا جاء نتيجة فقدان التركيز. لكن مُجملا خضنا مباراة محترمة”.
وفاز المنتخب المغربي لكرة القدم بهدف لصفر على نظيره المنتخب التونسي في المباراة الودية الإعدادية التي جمعت بينهما على أرضية ملعب رادس.
الربح الأكبر هو عودة بوفال ومستواه المعهود وفك عقدة تونس
لدينا منتخب محترف وأتمنى له التوفيق والنجاح.
مبروك منتخب يستحق التشجيع
بلدنا يتوفر على لاعبين من الدرجة الرفيع
مبروك مبروك مبور ديما المغرب
أنا لم أشاهد المقابلة ولكن شاهدت اللقطات في الأخبار.مع صافرة النهاية كانت هناك مناوشات بين المنتخبين.مع الأسف المنتخبات العربية لاتلعب مع بعضها البعض بروح رياضية حتى لا أقول أخوية لأنني لاأومن بذلك.المشكل أنهم يلعبوا ضد بعضهم بخلفيات سياسية كلها حقد وكره وبغض للآخر،99% من مقابلات العرب تنتهي بعراك،شعوب كلها تخلف وجهل وكره وحقد ولايمتون للرياضة بصلة.والله نحن أضحوكة العام بٱمتياز.خصوصا شمال إفريقيا والله يكرهو بعضهم لدرجة لاتتصور،أما الكلام عن المغرب الكبير و الأخوة والله كذب ونفاق.أتمنا لو كنا نلعب مع الأوروبيين فقط أو نلغي المتخب الوطني أصلا،فهو مضيعة للوقت والمال والأعصاب.
حبذا لو كان جل اللاعبين من البطولة الوطنية !! وهنا يطرح السؤال عن جدوى هدر الملايير على بطولة محلية لا تنتج اَي لاعب !!؟؟ والى متى يبقى الاعتماد على الذي يأتي ولا يأتي من لاعبين نشأوا وتكونوا في الخارج .
انها فعلا فضيحة يعمل مسؤولوا الكرة على إخفائها
كان المنتخب المغربي في أفضل حال
كان المنتخب المغربي في أفضل حالاته البدنية لكن يجب الحيطة والحذر في كل المباريات
منتخب المغرب كان سيد المقابلة الا اننا لا زلنا لم نشاهد خط هجومي في المستوى الاهداف تاتي عن أخطاء و قدف من بعيد لكن ما ينقصنا هو التوغل من الوسط الدفاعي و هذا يكون عندما تكون التنائيات و غياب الأنانية لهذا نتمنى المزيد من الاجتهاد ومبروك لمنتخبنا و حظ سعيد للمنتخب التونسي مع عدم تكرار ما أسفر عنه حارس مرماهم من تجاوزات في اخر المقابلة و هذا لا نتمنى ان يتكرر في مثل هذه المقابلات الحبية بيننا لاننا نعرف مدى حب التونسيين للمنتخب المغربي عندما يلعب مع غير منتخبهم .
الاهم هو النتيجة لان التاريخ لا يسجل الاداء او الفرص الضائعة بل يسجل النتيجة فقط والمغرب انتصر على نظيره التونسي عن جدارة واستحقاق.
اجي واش نجاملوا ولا نقولوا الحقيقة اولا الارضية غير صالحة للعب اغلب اللاعبين وخا لعبوا لكن خايفين من الارضية واحتمال الاصابات خاصة لو ينتظرهم مقابلات مع فرقهم. الحقيقة اداء كان لاباس به بوفال انانية في الاستحواد علة الكرة احيانا يفضل التسديد على الرغم من وجود لاعب امام المرمى مراوغاته خاطءة تتخلي الخصم ياخد منه الكرة بسهولة تخيل لو هده مباراة نهائية. ولكن ننتظر منه اكثر ما زال الوقت نصيري اخطاء فالدفاع اخطاء طيلة المباراة حسنته الوحيدة الهدف لي سجل فجر ودرار مصيبة اكثر من مرت0ة هجومية خطيرة تتجي بسببهم لا اعرغ ما حدث لهم اليوم بالمجمل ماتش لاباس به تدخلات عنيفة ضد لاعبينا ويبقى الحكم هو سيد المبارة والحارس لي ضرب فجر زعما هاد التصرفات حشومة تدار بين اشقاء الافضل اللعب مع منتخبات اوروبية
لنفرض أن تونس لعبت مقابلة ودية مع منتخب أوربي اسبانيا ألمانيا مثلا و انهزمت تونس في ميدانها ب 5 مقابل لا شيء، هل سيكون ردة فعل لاعبيها كما فعلوا بالأمس مع اخوانهم المغاربة؟ لا أظن.
تعرفون لمادا؟ لأن العرب جلهم حكارة على بعضهم و عنصريون كدالك، أغلبهم يعتبر نفسه من عرق راقي و هو غير ذالك.
يجب عدم قبول حكم محلي لادارة مبارة ودية دولية، والاجدر لو كان حكم دولي أجنبي لإدارة مباراة مغرب وتونس.
رونار ينوه بعطاء اللاعبي و يثني على مجهوداتهم..
هل سمعتم مرة ان المدرب السابق الدي اقاله السيد لقجع في الوقت المناسب هل سمعتم انه في مثل هده الحالات ( رغم ندرتها في عهده ) قام بمدح اللاعبين و نوه بعطاءهم و قال ان الفوز هو من انجاز اللاعبين ؟ كم مرة اطل علينا في ليقول لنا ان الفوز هو من " عبقريته ".. و نتيجة لقراءة خصمه !! ..وكلنا نتدكر العبارات :.. الخطة انتاعي..الفرقة انتاعي..الخ وفي حالة الهزيمة يحمل اسبابها للاعبين : ..تهاون..اخطاء صبيانية لبعض اللاعبين..الحظ..الحكم..ما عرفتش واش انا اللي مستهدف او الفريق…اعداء النجاح..(واتا اش من نجاح !!؟).. المشوشون..عجم جاهزية بعض اللاعبين..الاكراهات..الغيابات الاضطرارية..غياب الثوابث..ارضية الملعب..الخصم عندو لاعبين من العيار الثقيل..الخ.
رونار صريح و حقق انجازات لم يحققها سابقه ..اخيا وليس اخرا اهلنا للمونديال حيت فشل سابقه وانتصر على الكامرون وهزم تونس في ملعب رادس حيث انهزم سابقه..
برافو رونار.
Merci said el oulfa tjr tu dis la veritè absolut le X entraient n etait q un garien de but et il n as rien avoir avec le monde d entrainemt que des excuses banales et la pagaille avec les joueurs et stafs.il n assume jamais la responsabilité.
Les fanfaristes souffrent et pleurent en silence !!
Quand Renard gagne et se met en évidence,
Les succès d’Hervé les placent en effervescence
Avec le magicien venu d’un pays nommé France,
L’équipe du Maroc se sent en toute assurance ,
confiante..au fil des matchs et monte en puissance.
Lakjaa et Haji ont montré leurs compétences
pour offrir une fête des plus belles ambiances
Renard dont le palmarès « fait feu » de brillance,
a largué « l’ex » aux lointains temps et lointaines distances
celui qui a passé son mondat en « deux ans de vacances »
كما في السماء تزيح و تغطي الغيوم الغيوما
ثعلب من الثلج اتى فغطى وزاح المدرب القديما
منذ مجيئه كون فريقا واكتشف لاعبين نجوما
حصن دفاع منتخبنا و قوى الخطوط والهجوما
وابهر المتتبعين واخرس المطبلين و الخصوما
وأزال عنا حقبة الاخفاق وانهى العهد المشؤوما
وأهدى لبلدنا منتخبا مهابا واذهب عنها الهموما
و أعطى للآخرين في التدريب دروسا قاصيةو علوما
وسقى المطبلين كأسا ليتجرعو منها حنظلا وسُمُومَا
و بكوا على اطلال اسم بات في الماضي مرسوما
و طبلوا عبثا ..لمن اعتاد بين البلدان رواحا و قدوما
وكلما حاولوا ارجاعه عاد زعيمهم الورقي مهزوما
تحية لرئيس الجامعة الدي اتخذ قرارا صائبا ملهوما
فأتى بالشخص الذي بنى فريقا بطلا وحصن التخوما
و أذاب تمثالا شمعيا ومحى مجد المطبلين المزعوما