تعادل المنتخب البحريني ونظيره الإماراتي، مساء اليوم السبت، في اللقاء الافتتاحي لبطولة “كأس آسيا” في كرة القدم، ضمن دورتها 17، بعدما انتهت المواجهة بهدف في كل شبكة.
البحرين سبقت في هز الشباك بهدف، في ملعب مدينة زايد الرياضية بأبوظبي، وسجل في الدقيقة 78 من التباري من طرف اللاعب محمد سعد الرميحي، أما التعديل الإماراتي فقد كان بضربة جزاء، في الدقيقة 88، أودعها المرمى أحمد خليل.
التعادل يعطي المنتخبين الإماراتي والبحريني نقطة في كل منهما، والصدارة المؤقتة لتصنيف المجموعة الأولى، التي تضمّ تايلاند والهند أيضا.
وكان الستار قد أزيح عن النسخة السابعة عشر من بطولة كأس آسيا لكرة القدم، قبل لقاء الافتتاح اليوم السبت، بملعب مدينة زايد الرياضية، في أبوظبي الإماراتية، من خلال حفل افتتاح مبهر.
وتضمن حفل الافتتاح مشاركة ثلاثة من أكبر الفنانين في دولة الإمارات العربية المتحدة ضمن تقديم وصلة غنائية تعبر عن شعار البطولة؛ “جمع قارة آسيا”.
وهناك توقعات بأن عدد المتابعين لحفل الافتتاح بلغ نحو 300 مليون مشاهد عبر شاشات التلفزيون العالمية، حيث حظوا بفرصة مشاهدة كل من حسين الجسمي وعيضة المنهالي وبلقيس أحمد فتحي يغنون، ويحيط بهم المئات من المؤدين والراقصين.
كما تضمن الحفل مجموعة من الاستعراضات للأطفال الذين رفعوا أعلام الدول المشاركة في البطولة، وطافوا بها أرض الملعب.
وتم تصميم حفل الافتتاح ليكون المحطة الأولى للإثارة والمتعة في أكبر وأعظم وأهم البطولات القارية، حيث شهد الملعب سلسلة من العروض الفنية والغنائية التي تعبر عن روح كأس آسيا وتنوعها.
وأدى المطربون أغنية “زانها زايد”، وهي أغنية من تأليف عارف الخاجا وتلحين خالد ناصر، وأشرف على الحفل محمد درويش الزاروني وأخرجه روشن سومارتشون.
وكشفت اللجنة المحلية المنظمة للبطولة القارية أن 600 من المؤدين والراقصين المحترفين، من الإمارات ومختلف أرجاء العالم، شاركوا في حفل الافتتاح الذي تضمن طبولا ورقصات وغيرها من الأحداث المثيرة.
واستمر حفل الافتتاح 13 دقيقة بالضبط، واستعرض قصة “تميمة البطولة”، الصقر “منصور”، حيث روى العرض عشق الصقور في الإمارات العربية المتحدة، وعبر عن حرارة الاستقبال لضيوف هذا البلد.
وأشرف على إعداد الحفل مجموعة من الخبراء الذين سبق لهم الإشراف على نهائي دوري أبطال أوروبا منذ عام 2014، وبطولة أمم أوروبا 2016، والعديد من نسخ كأس إفريقيا للأمم.
حفل بسيط و متواضع و مباراة مملة
السلام عليكم.
المشكل الموجود عندنا في إفريقيا موجود في آسيا أعطى الحكم ضربة جزاء خيالية للإمارات لم يعلن عنها بعد تردد طويل وكان الحكم أقرب من الخطء
الرقص وحفل باهر والترحيب بكل الناس…في ذلك البلد الذي لم يدخر جهدا في الهجوم على بلدان ذات سيادة وبلدان شعوبها مسالمون تواقون للسلام وللعروبة ومن أطيب خلق الله…!!!!
ترقصون وتتمايلون وترحبون عنوة وافتخارا خاويا وانتم تذبحون بمعاونة بلدان اخرى حكامها مراهقون قتلة نازيون …كل مستضعف بالأرض وكل مسالم يريد الخير لامة محمد (ص)
لا تضحكوا على الناس..فالناس يعرفونكم على حقيقتكم الكاملة ….تصرفون اموالا باهرة على كل عجمي اتاكم…وتقتلون من خالفكم في الرأي والسياسة…..والتدبير…ومن قال ربي الله !!!!!
اناس خونة ..مسلحون بالخزي والعار والديوتية والجبروت….!!!!
الله ينعل لما يحشم….
كل ما جاء في التعليق رقم ثلاثة من أبي الجعد صحيح انا الدولة التي تكن الحقد لاخوانها في دول اسلامية اخرى، انها الخبيثة التي تضع يدها في يد الصهاينة والحاقدين على بعض الدول، انها الخبيثة التي تحارب الإسلام وكل ماهو اسلامي بدعوى الإرهاب وهي نفسها تمارس الإرهاب على مواطنيها وكل من يقول الحق فيهم، انكشفتم يا خبثاء .
لو كان التنظيم في قطر لكان العنوان حفل باهت ومباراة مملة