فرض فريق أوطوهو الكونغولي، نتيجة التعادل السلبي، على الرجاء الرياضي البيضاوي، في ثاني مباريات دور المجموعات من مسابقة كأس الكونفدرالية الإفريقية، التي جمعت بينهما، اليوم الأربعاء، على أرضية مركب مولاي عبد الله بالرباط.
وحملت بداية مجريات المواجهة، أول تهديد لشباك الفريق البيضاوي، من الضيوف، في حدود الدقيقة الثالثة، من كرة جانبية، أبعدها الحارس أنس الزنيتي، بصعوبة إلى ركنية.
وحاول لاعبو الرجاء بعد ذلك، البحث عن ممرات في الخط الخلفي للفريق الخصم، من خلال سيطرتهم المطلقة على مجريات اللعب، والتعويل على الانسلالات الجانبية من طرف كل من زكرياء حدراف ومحمود بنحليب، إلا أن هذه المناورات ظلت محتشمة وعقيمة، دون أن تشكل الخطورة على مرمى فريق أوطوهو.
ووجد رفاق العميد بدر بانون، صعوبات كبيرة في تجاوز خط دفاع الفريق الكونغولي، بفعل النظام الدفاعي المحكم، رغم مواصلتهم السيطرة على مجريات الجولة الأولى، الشيء الذي دفعهم إلى اختيار التسديد من خارج منطقة العمليات، كانت الأبرز منها تسديدة محمود بنحليب، في الدقيقة 29.
باقي دقائق الشوط الأول، عرفت تواصل بحث العناصر “الرجاوية” عن هدف السبق، غير أن النجاعة الهجومية، ظلت هي الحلقة المفقودة، بعد استمرار مسلسل تضييع الفرص السانحة للتهديف، على غرار العديد من الكرات من محسن ياجور، في الدقيقة 40 و42 و45.
وبدأ أبناء المدرب باتريس كارتيرون، أطوار الشوط الثاني على وقع نفس سيناريو الجولة الأولى، إذ واصلوا تضييع فرص التهديف، في المقابل بحث لاعبو الفريق الخصم عن المباغتة في العديد من الكرات الهجومية.
وفي حدود الدقيقة 60، دفع ربان الرجاء بورقة كل من عبد الإله الحافيظي وسفيان رحيمي، قصد البحث عن حلول هجومية في باقي دقائق المواجهة، جاءت بعده تسديدة قوية من رجل اللاعب ليما مابيدي، في الدقيقة 64، مرت محادية للشباك.
وخاض لاعبو أوطوهو باقي دقائق المواجهة باستماثة وقتالية كبيرة، مكنتهم من إجهاض كل التحركات الهجومية للفريق المغربي، مع البحث عن مباغتة دفاع وحارس الرجاء من كرات تابثة، كانت أبرزها في حدود الدقيقة 83، فيما واصل الفريق المغربي، مسلسل تضييع فرص التهديف، خلال دقائق الثلث الأخير من المباراة، لتنتهي تفاصيلها بالتعادل السلبي.
وأضاف الرجاء نقطة إلى رصيده بعد هذا التعادل، ليصبح في رصيده نقطتين، مناصفة مع خصمه في هذا النزال، أوطوهو الكونغولي، في انتظار إجراء مباراة نهضة بركان وضيفه حسنية أكادير.
اول ظهور للمدرب الجديد..يبدو انه مدرب محدود جدا ..لم يستطع ايجاد الحل لفك تكتل الفريق الكونغولي في الدفاع..المدرب المحترف يجد الحلول في متل المقابلات..الرجاء في حاجة الى لاعبين في المستوى.
لما قلت لكم في أحد تعليقاتي لما انهزم الرجاء مع نجم الساحلي ،المثل المغربي يقول رجال غلبوني وانا غالب على مرتي،هاجمني الرجويون وقالوا لي الثأر سيكون في مبارة تونس إلى اخره،اليوم اتضح وبالملموس أن الرجاء مختص في هزم الجديدة الحسيمة برشيد الأندية المغربية لا غير
فريق دون شخصية وأداء باهت للاعبين
متفق معك أخي المعلق رقم 2 فريق الرجاء عالميته محدودة فقط على فرق برشيد الجديدة الكوكب اما مع الاجانب يجب أن يحكم حكم مغربي لكي تكون الرجاء العالمي
فريق ضعيف ومدرب اضعف والجامعة اضعف منهم فريق بدون الملعب والفريق مريض والجامعة تشارك فيه كل هدا سببه الجامعة ..في بلادي ظلموني…
فريق ينقصه الهجوم ووسط الميدان.داءما هدا هو مشكل الرجاء .الدي يتحمل المسؤولية الرئيس.
الرجاء إستصغر الفريق الكونغولي خاصة بعد تعادله في الكونغو أمام النهضة البركانية. ملاحظة يبدو أن بعض المنابر الإعلامية خاصة الإذاعية تنفخ كثيرا في فرق البيضاء فحذاري من إستصغار الخصم.
عشنا وشفنا نناح لاعب 10 فالرجاء ونياصي لاعب 6 لا حول ولا قوة الا بالله ….الرجاء مشات….ضربها لخلا……اضن ان الادارة التقنية اخطأت بعدم اختيار الطوسي مدربا للفريق لان هدا المدرب الفرنسي يبدو لي مدرب مطمس ولن يذهب بهم بعيدا….لم يبحثوا قط طوال 90 دقيقة على ضربة جزاء اين هو الذكاء والخبث الكروي الذي تحدثنا عنه مرارا….للاسف الرجاء لا تبشر بخير
لماذا يحتجون على الحكم ويجتمعون عنه في 5 دقائق الاخيرة نعسين 90 دقيقة لايستطيعون تسجيل ولا يستطيعون ان يقدف صوب المرمى ويحتجون على الحكم كما وقع للحسنية يحتجون ونسوا انهم لم يستطيعوا التسجيل بدلوا عوتنى المدرب جيبو مدرب لكيلعب ويمركى ويراوغ ويسدد الى المرمى
الى سلحفاة: الضيف لم يتكتل في الوراء ولعب كرة مفتوحة وكاد يسجل،والحقيقة ان الرجاء لم تكن في المستوى!!!
عيب والله عيب واش اعباد الله طيلة 90 دقيقة تواحد ماتوغل وحاول يحصل على بينالتي….واش هاد اللاعبين تياكلو التبن ولا شنو….فريق راجع اللور خاص نخليوه يخرج ويعطينا المساحات فاش ندوزو ..ماشي هجم هجم هجم وهوما راجعين للور….شويا ديال الذكاء….لاعبين بجميع المهاجمين ديالنا بنحليب ياجور حدراف وبززااف ….نناح لاعب 10 وهداك فابريس نكا …مدار ولاو سوتنراج واحد ….ان للاه وانا اليه راجعون ….الرجاء مشات
ملعب الامير مولاي عبد الله.عقدة بالنسبة للكرة المغربية.لامع المنتخبات ولا مع الاندية.اتمنى تفادي لعب مبارات قارية ودولية بهذا الملعب.
هذا هو المستوى الحقيقي لفريق الداخلية المندمج لايستعرض عضلاته سوى على فرق مثل الجديدة والحسيمة فريق يفوز بالبكاء و النواح ومساعدة الحكام وشراء ذمم اللاعبين أين هي العالمية هههه
باختصار الرجاء في حاجة لمهاجمين من العيار الثقيل .
حدراف و ياجور "عطاو كثير" للفريق..مكانهم الآن في دكة الاحتياط.
الدنب ليس دنب الفريق بل يتحمله مول الزيت
والمدير التقني ياحسرة بانتداباتهم الضعيفة
اخرهم الوردي الذي خيم في ثلاجة البدلاء .
حتى اذا تأهلو في الصف الثاني سيكون مصيرهم لقاء ضد الفريق التونسي. كالعادة يصبحون كدمية تتلاعب بها الفرق التونسية نفس المصير بالنسبة للوداد في العصبة. اصبحت فرق البيضاء تصيب الكرة المغربية بالشوهة أمام نضيرتها التونسية
Une simple question d apres vous est ce que HADRAF est un joueur prof.vraiment c est de la folie.
هذه ليست الرجاء العالمي التي تعودنا على مشاهدتها لكن ضد الساحل التونسي ابلت البلاء الحسن و اظهرت انها الاقوى و الاجدر حتى للفوز باللقب ببطولة العربي لكن للسيد آل االترك راي آخر لان تعليماته واضحة و تطبق على الارض حرفيا و قد ريانا كيف حرمت الرجاء من ضربة جزاء واضحة في الرباط و اخرى بتونس و لم يعن عنهما و هذا واضح ان الرجاء كما الوداد كانتا مستهدفتان و غير مرغوب فيهما من قبل الجامعة العربية لكرة القدم.
-اما في مبارتها ضد اطوهول فلا توجد اية بصمة رجاوية في المقابلة لانه غاب التركيز و السرعة في الاداء و التيكا طاكا المعروفة بها بتمريرات قصيرة و سريعة تجعل الخصم يدوخ و يفقد تركيزه و تسجل عليه اهداف من قبل الرجاء .
– باختصار شديد كل شيء واضح و يؤكد ان كاريدو الرجل المحنك ما ذهب لاسبانيا الا في استراحة تسمة باستراحة محارب و سيعود ان شاء الله الى الرجاء في بداية الموسم المقبل و سجلوا هذا التعليق و ستجدون حدسي انه قوي ان شاء الله