اشتكى عدد من آباء أطفال يمارسون كرة القدم في فرع مدرسة نادي الجيش الملكي بغابة “هيلتون” بالرباط من مشاكل منذ شهر شتنبر الماضي، سببها ما سموه “ضعف التنظيم وقلة اللوازم الضرورية لممارسة تكوين حقيقي في كرة القدم”.
وأفاد آباء أطفال يزاولون كرة القدم في مدرسة النادي أن الطاقم الفني من المدربين يمتلكون مستوى جيدا، ويقدمون جهودا كبيرة، لكن الجهات المشرفة على الجوانب الإدارية واللوجستيكية لم تقم بالمطلوب منها على الوجه الأمثل”.
ووفق المصدر ذاته، فإن الأطفال لم يتوصلوا إلى غاية اليوم ببطاقة الانخراط ولم يتسلموا الملابس واللوازم الرياضية إلا بعد مرور ثلاثة أشهر على أداء واجب الانخراط والتسجيل في المدرسة.
وبحسب آباء الأطفال المشتكين، فإن العتاد الرياضي والكرات يصل متأخرا من المعمورة إلى ملاعب هيلتون، وهو بحسبهم وضع غير محفز أثار تذمر الأطفال وأولياء أمورهم، إلى حد انسحاب عدد من الأطفال متوجهين على أندية أخرى.
وتأسف آباء الأطفال من غياب أي لافتة أو إعلان يدل على مدرسة الجيش الملكي لكرة القدم، كما لم يوزع على الأطفال أي كتيب يعرف بالفريق وبأمجاده ونجومه، ولم يتم استدعاء أحد نجوم الفريق ليتعرف عليهم الصغار، أمثال التيمومي ولغريسي ودحان والفاضيلي والغزواني ومحسن بوهلال وخيري وغيرهم.
وطالبوا بوقف ما سموه “الفوضى” التي أثرت على نفسية الأطفال، ولا تشجع على التعلم والإبداع وصقل المواهب لتكوين جيل جديد من اللاعبين، ما أحوج فريق الجيش الملكي لهم مستقبلا”، داعين إلى إعادة النظام والانضباط لهذه المدرسة الكروية التي تمثل فريقا كبيرا كان مضرب المثل في الانضباط والروح الرياضية العالية.
هادشي كيألم ملي كتسمع هاد الأخبار عن فريق الجيش تلملكي وما أدراك ما الجيش الملكي، أكبر مؤسسة على الصعيد الوطني ومعندهاش اللوازم الاوجستيكية عيب وعار نسمعو بحال هاد الاخبار.
problème facile à résoudre.Prevoir un chargé de matériel au niveau de hilton.(permanent ). Pour l'existence du matériel je ne le pense pas.Les FAR sont bien équipé.
ليست الجيش وحدها تعيس هده المشاكل في التكوين فجا الفرق اها هداتلكشكل لان المسؤولون بالمغرب لا يحنون لشيء الا للمال ولا ينظرون الا لمستقبل ابنائهم وذويهم أما ولد الشعب يضرب على راسو يطيح وينوض
ملاحظات في محلها. ابن اخي مسجل في هذه المدرسة التابعة لفريق عريق. لم يتوصل لغاية اليوم ببطاقة الانخراط . القارى السيد عزوز كلامه صحيح فالعتاد لا ينقص الجيش الملكي لكنه ينقصه مشرفون مسؤولون ويقدرون اهمية تكوين المواهب الصغيرة وتوفير شروط التداريب. هل يعقل ان في احد الايام اقترض المؤطرون الكرات والجيليات من مدرسة مجاورة.