أطلقت النيابة العامة في المحكمة الابتدائية بمدينة الرباط، اليوم السبت، سراح 10 قاصرين من معتقلي جماهير فريق الرجاء البيضاوي لكرة القدم، على أن تتابعهم في حالة سراح.
جاء ذلك خلال نظر العدالة في أحداث الشغب التي شهدتها مباراة فريقي الجيش الملكي والرجاء البيضاوي، لحساب الجولة 19 من الدوري الاحترافي؛ فيما أقرت الاعتقال الاحتياطي ضد 13 راشدا، تم إيداعهم في “سجن العرجات”، ضواحي العاصمة.
وعلمت “هسبورت” من مصدر مطلع أن المحكمة متعت بالسراح المؤقت جميع معتقلي جماهير الرجاء القاصرين، بينما 13 مشجعا من الراشدين سيتم الشروع في محاكمتهم معتقلين يوم 4 مارس الجاري.
وتواجدت عائلات المعتقلين في قضية شغب “مباراة الكلاسيكو”، بين الرجاء والجيش الملكي، منذ الصباح الباكر أمام مقر المحكمة الابتدائية في العاصمة، ودام ذلك إلى غاية الانتهاء من مسطرة التقديم أمام النيابة العامة؛ بعد زوال اليوم السبت.
بوابة المحكمة شهدت حالة حزن وهيستيريا وصراخ من قبل أمهات المعتقلين الراشدين، كما تم رصد حالات إغماء متعددة بعد إعلان محاكمة 13 معتقلا احتياطيا انطلاقا من يوم مطلع الأسبوع القادم.
وترافع عن المعتقلين المحامي عصام إبراهيمي، المنخرط بدوره في فريق الرجاء الرياضي، وهو الذي تابع القضية منذ انطلاقها، وبالتحديد منذ إعلان اعتقال أنصار “الفريق الأخضر” ليل الأربعاء الماضي.
جدير بالذكر أن “كلاسيكو المغرب” بين فريقي الجيش الملكي والرجاء البيضاوي، الذي أجري بمجمع الرياضي مولاي عبد الله، اختتم على وقع “شغب” ترتب عنه اعتقال العشرات من جماهير الفريق الزائر، وإصابات في صفوف عناصر الأمن.
وفور انتهاء المباراة بخسارة الرجاء أمام الجيش الملكي، بنتيجة هدفين لهدف واحد، اندلعت الأحداث في المدرجات الخاصة بالجماهير البيضاوية؛ من خلال اقتلاع الكراسي ورميها في اتجاه عناصر الشرطة والقوات المساعدة.
هاد القاصرين لو كانو خرجو للشارع يفظحو الطواغيت والنهابين لي كينهبو الثروات والله ما يطلق لهم القاظي
من سمح للقاصرين دخول للملعب اذا لم يكن هناك تواطؤ
السجن المشدد المخربين. و غرامة الخسائر. و المنع من دخول الملاعب مستقبلا. و شكرا.
الحل الوحيد للقضاء على هذه الٱفة هو إصلاح العميق لتعليم لتكوين جيل ناضج فكريا ، إلى ذلك حين ،يجب الرفع من ثمن التذاكر ، لكي لا يسمح لكل من هب ودب الدخول للملعب .
في كل أسبوع يضع المغاربة أيدهم على قلوبهم ويستعدون لتحمل مأساة اخرى وفِي كل أسبوع يذهب مغاربة ضحايا وليس لهم اَي شيء مع الكرة سوى انهم كانوا على طرقات كمسافرين او اصحاب تجارة موجودة في مكان غير مناسب !!
وفِي الأخير يتم إطلاق الأغلبية من الهمج او تصدر أحكاما مجاملة اما الضحايا فلهم الله !!
هكذا هي الأمور في هذا البلد وهي صورة حقيقية لما يوجد عليه المجتمع ككل
إ جراءات غير كافية للقضاء على هذه الآفة الخطيرة المتردية في ملاعبنا .يجب اولا حظر القاصرين من ولوج الملاعب والادلاء بالبطاقة الوطنية بالنسبة للكبار
لا يجب اطلاق سراح القاصرين بين 14 و 17 فهم اشد شغبا واكثر تدميرا للممتلكات
يجب ارسالهم لسجن خاص بالقاصرين في حال تورطهم
السؤال المحير لماذا اصلا تسمحون للقاصرين دخول الملعب, كل مرة يقع نفس المشكل و لا تريدون التعلم من الخطا
للأسف أصبح شغب الملاعب أحد طقوس كرة القدم.أعتقد أن هؤلاء المتابعين لم يكونوا يتصورو النوم في السجن بعد ساعة ونصف من الفرجة.هدا دون الحديث عن اللدين لقوا مصرعهم وهم مسافرين من أجل مشاهدة فريقهم المفضل.
لا افهم المبرر لاطلاق سراح القصر من مثيري الشغب بالميادين الكروية. القاصر حينما يخرج من البيت من مدينته و يركب عربة غير مرخصة للنقل اليس في علم ابويه انه ذاهب لمغامرة يؤطرها راشدون؟
لو الامر بيدي لبعثهم راسا للتجنيد الاجباري او سجلتهم في لائحة انتظار حتى يصلوا ال18 عشر ربيعا او يبعث بفاتورة الخسائر لذويهم. اما الراشدون من هؤلاء فاقل ما يستحقون هو سجن باعمال شاقة مردى عنها و يقتطع من مدخولها ما تصلح به كل الخسائر مع التشهير بالمعنيين في كل المنابر.
صدق من قال اﻷوباش.إذا كانت الرياضة و التمتع بالفرجة لا يربي في اﻹنسان قدرة ضبط الجأش و الرضى بالنتيجة خاصة السلبيةمنها فلا داعي للحضور للملاعب و السعي في خرابها. على الراشدين تحمل مسؤولياتهم أمام القضاء.و على أولياء القاصرين مرافقة أبنائهم للملاعب.
يجب الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه الإعتداء على ممتلكات الدوله والخواص بإسم الرياضه وكرة القدم على الخصوص ، وهم بعيدون كل البعد عن الرياضه وروحها الساميه ،هذه المجموعات الإجراميه لا يشرف الرياضه الوطنيه أن تحمل إسم جمهور رياضي ،بل تشوها إشعاعها وشهرتها وتلطخ عطاءها وتاريخها ،لذلك يجب أن تتعامل معها السلطات بصرامه وردع حتى تتخلى عن عنفها وغبائها ،فالرياضه أخلاق أما هم عباره عن عصابات إجراميه تدمن المخذرات والحبوب المهلوسه والعنف .
رحم الله ادريس البصري … رغم اني كنت دائما من منتقديه الا اني افتقد حزمه.
يجب انزال أقصى العقوبات على هؤلاء المخربين الدين لا يفقهون إلا التخريب
نتمنى من القضاء أن يكون حازما حتى لا تتكرر مثل هذه الأفعال
وبهذايريد المغرب تنظيم تظاهرات
كروية عالمية سيصبح الشعب والجمهور
من كل أنحاءالعالم معتقل ومسجون
لأن المغرب دولة الحق والقانون
أطفال عشرسنين و15بدون رشدووعي
يتم اعتقالهم المغرب بلد يحترم القانون
المهراجانات والحفلات ومباريات في كرة القدم مادا تجلب لشبابنا …..هل تنظم مسابقات في الفقه وحفظ وتجويد القران ….ابدا….لمادا …..
التجنيد الاجباري هو الحل الوحيد للمشاغبي داخل الملاعب او خارجها
il ya deux semaines c’etait a oujda puis à Rabat et la prochaine c’est où ?c’est honteux casser les sièges bonbarder les gens de sécurité et où est l’intérêt de tous ça il faut les emprisonner avec des amendes sallés comme ça leurs parents les éduqueront comme ils faut
لماذا يتمتعون بسراح مؤقت…من تبين أن له يد يعاقب…يجب احداث الاصلاحيات لزج بهم…لتكون العبرة…مادام القانون يحميهم..فالمشكل في تفاقم..ولا حيدو كورة وهنيو الوقت..اصلا مكاين لا فراجا لا…
شعب ديال …
اش كاتسنا من واحد الشباب همه الوحيد هو التخريب.. قاليك نزيدو بالبلاد القدام.
المغرب زوين وخرجو عليه ماليه وسطر على ديك ماليه ، الا من رحم ربك.
لماذا تصدق الرواية الرسمية لماذا يحدث الشغب اشرطة فيديو تبرز بوضوح تام من بدا الاستفزاز ولم تحرك اجهزة الامن ساكنا بل تواطءت وقد سبق في مباراة نهاية الكونفدرالية بيع رجال الامن للتذاكر في السوق السوداء علامات استفهام كبيىرة وما خفي اعظم
هؤلاء يجب إنزال أقصى العقوبات الرادعة لأنهم في الواقع مجموعة من الخارجين عن القانون قاموا بتخريب ممتلكات عامة كما يجب منع الجماهير الزائرة من دخول الملاعب
كل المشاغبين و المخربين لا يجب اطلاق سراحهم. بل يجب إلحاقهم بالتجنيد الإجباري
Les libérer c est un problème car ils sont mineurs. Il faut que les parents paient les frais si non le prochain match sa serai la même chose. Exemple les mineurs de la France.
أيها القاضي هؤلاء ليسوا من الجمهور إنما هم مجرمون اندسوا مع الجمهور من أجل التخريب و زعزعزة استقرار الوطن وإرهاب الأمن والمواطنين. الجمهور الرياضي لا يخرب يشجع ويعبر عن فرحته حضاريا واذا انهزم فريقه يصفق بحرارة للخصم .سالينا.
فكرة خاطئة . فالذين يرتكبون الشغب و"يتقرقبون" ويكونون جماعات خلال يوم المبارة لتكسير زجاج السيارات والمقاهي والتحرش بالفتيات امام امهاتهم ومن يخلقون الفوضى في الشارع قبل وبعد اي مباراة هم القاصرون . وهم الذين يملؤون الملاعب . وتراهم طيلة الاسبوع وهو يلونون جدران العمارات والمدارس بشعارات الكرة . نعم هم مدفوعين من طرف اناس كبار يوفرون لهم الركوب عبر الحافلات وولوج الملاعب وتحفيظهم لشعارات ولكن كل هذا بمقابل اي بالمال .لذا هناك لوبيات تشتغل في هذا الميدان وفي الخفاء
أطلقوا سراح القاصرين ويعودون من جديد للميادين للخراب والدمار
يجب متابعة القاصرين واولياء امورهم
يجب تحميل المسؤولية الجنائية للشباب لي عندهم اقل من 16 السنة . الاجرام و المجتمع تبدل 16 لسنة ما بقاش قاصر خاص يتبدل القانون و يتم اعتبار لي اكثو من 16 لسنة ماشي قاصر باش يوليو يضربو الحساب . تونس دارت هاد التغيير علاش لا المغرب
وكينين المسؤولين اللي مدورين اللعاقة في هاذ التهراس وكينهبو في ميزانية الجامعة ومال الشعب في الدول الواعر المشكل كيلقاو ليه الحل وكيديرو ليه قوانين جداد باش الحل يواكب الزمان والمكان حنا في المغرب معندهمش الوقت يقلبو على الحل واش اعباد الله الجمهور 90 في المئة ديالو كلها مقرقبة وباغين تشوفو مقابلات هادئة وراكم خرجتو على هاذ البلاد بالقرقوبي
اقسم بالله ان هناك مشجعين كانو وسط معمعة و لم يفعلو شىء كانو فقط يتجنبون الجمهور الغاضب و عصا الشرطة و تم تعنيفهم و القاء القبض عليهم على الشرطة الرجوع الى كاميرات المراقبة لتاكد من اصحاب الشغب و محاكمتهم و ليس باعتقال كل من كان جالس في المدرجات
النيابة العامة تحكم بناءا على تقرير الشرطة بدون أي أدلة ملموسة و لا تحاسب الشرطة التي تستفز الجمهور و تضربهم بنادم جا يتفرج كيشبع عصا و يمشي الحبس و زوينة هذي المواطن المغربي دينا خايب هما لزوينين يقول لي كوان يو : حينما يسير اللصوص في طرقات آمينين فهناك سببين إما النظام لص كبير و إما الشعب غبي
للأسف جماهير ينطلقون من مدنهم بنية القيام بالتخريب ! حلول اقترحها :
"منع القاصرين بتطبيق البطاقة مقابل التذكرة "منع التنقل الجماعي
"تخصيص 10% فقط للفريق الزائر
"تطبيق التجنيد الإجباري لكل متورط لإعادة التاهيل وليس بإدخاله السجن ليكون عبأ على ميزانية الدولة
في ظرف 4أيام انهزم ريال مدريد بميدانه أمام عدوه اللدود. لم نر شغبا ولا تكسيرا ولا سبا. مع العلم أن بيننا 14 قرن فقط، عفوا 14 كلم فقط