انهزم المنتخب المغربي لأقل من 23 سنة أمام مضيفه الكونغولي بهدفين لصفر، اليوم الأربعاء، بملعب الشهداء في مدينة كينشاسا بالكونغو الديمقراطية في ذهاب الدور الأول من تصفيات كأس أمم إفريقيا لأقل من 23 سنة والمؤهلة لدورة الألعاب الأولمبية “طوكيو 2020”.
وسجل هدفي المنتخب الكونغولي اللاعب موليكا جاكسون (د 41 و66).
وأفلت المنتخب “الأولمبي” المغربي الذي ظهر بوجه باهت من هزيمة ثقيلة بعد أن أضاع لاعبو المنتخب الكونغولي العديد من الفرص السانحة للتسجيل عبر شوطي المباراة.
يذكر أن مركب الأمير مولاي عبد الله بمدينة الرباط سيحتضن مباراة الإياب يوم الأحد المقبل 24 مارس الجاري.
أقسم بالله العظيم لاعبين كالمعاقين تائهين في الملعب لا علاقة لهم بشيء اسمه كرة-قدم
للأسف مئات الملايين تضيع في التفاهات، مدرب و طاقم يتقاضى راتبه بالعملة الصعبة بدون نتائج و ليس هناك أحد يحاسب المسؤولين على هضر المال العام.
اللهم إن هذا منكر
مبالغة كبيرة في اللعب الفردي خصوصا من سفيان كيين ! واش اعباد الله خاسر بجوج و صحابك قدامك و انت مُحاط بثلات لاعبين و جالس كتراوغ و تعاود ؟ الأخير ملي كتضيعلو الكرة كيطيح زعما كوفرا ! هههههه مستوى هاابط و الحق يقال أن المنتخب الكونغولي قوي و مرتداته سريعة و امكانياته الفنية موجودة. حظ سعيد لمنتخبنا في العودة
وداعا طوكيو
مستوى الفئات الناشئة المغربية ضعيف جدا
اللاعبون المغاربة كانوا منعزلين عن بعضهم البعض . بل العديد منهم كان يختبئ ولا يبحت عن الكرة حتى عندما يستحوذ عليها المغاربة . كل تحركاتهم كانت فاشلة ومكشوفة وليست سريعة سقطوا في فخ اللعب الفردي بالقوة مع الخصم لم يكونوا على القدرة بمحاكاة الكونغوا جسمانيا. اللعب الجماعي المغربي ناقص وانسجام ضعيف . يجب العمل على سرعة العمليات واللعب الجماعي وانسجام الخطوط و البحت عن الكرة عندما تكون بحوزة الخصم وحتى بحوزة المغاربة .
هزيمة مستحقة بالنظر الى المستوى الذي ظهر به لاعبي المنتخب وهذا نتيجة عدم الاهتمام بمثل هذه المباريات والاستعداد لها بالشكل المطلوب والاعتماد على لاعبين متمرسين وعقلية محترفة اذا اردنا التاهل بالفعل الى الالعاب الالمبية ومقارعة الكبار ولكن مع الاسف لم نستفد من الدرس
سوء اختيار لاعبين و ادارة المقابلة
عدم تصحيح اخطاء
ادارة بدم بارد للمدرب
لا يجب تغيير الاوراق الرابحة
ممكن تاخذ القاب كون كانت بطولة ديال مخدرات او الغناء او الدعارة …
فاش ويقولون علينا بلاد السياحة الجنسية والشعوذة تينوضو اغوتو لامكاينش هاد الشي
بالفعل كان الفرق واضحا تماما مقارنة بلاعبي فريق الخصم، بدنيا وكرويا وعلى جميع الأصعدة إلا في حالة نادرة خصوصا في الدقائق الأخيرة من المقابلة، حيت كان تسديدة قوية من الممكن أن تحقق هدفا، ولو حصل لكان الفريق المغربي سيلعب مقابلة العودة ربما باريحية كبيرة، اما المستوى الدي ضهر به اليوم فلايبشر بمستقبل واعد، وربما وجب اعادة النظر في مستقبل المباريات….
يعجبونا غير في التطبيل والتهليل والنفخ والمجاملة وجيش من المدربين وأشباه المدربين والموالين والملايير تهدر والانتقاد يمنع والورود تهدى لكبير الجامعة !!
وفِي الأخير انهزام وراء انهزام المهم البشر يتخدر بالكرة !! الى متى والى اين ؟؟
ذلك الغصن ، من تلك الشجرة . point final
نفس المصير للمنتخب الاول المقابلة الودية سيظهر المنتخب وكانه منتخب فرنسا او المانيا
واللاعبين فقصونا او كمل اعلينا ولد الشهيبة هداك شوه المغرب أو شوه المعلقين المغاربة او شوه اللغة العربية (قال ليك هذا المحاولة، ياله من جماهير) مي مي فين اقريتي الوليدي وشوف فين اوصل التعليم في المغرب. والله حتى عيب ابقى هذاك اعلق.
منتخب ضعيف جدا جدا..خاصة لاعبا الفتح و سفيان كيين. دفاع به شوارع..سبع شوانط..والنفس "باردة " . أتساءل : عن اي " خصائص " ان كانت هناك خصائص اعتمد الناخب لطي ينادي على لاعبي الفتح خاصة و كلنا نعلم وضعية الفتح و مستواها حاليا .؟
في حالة الاقصاء لاقدر الله..ستتم اقالة المدرب.
منتخب جميع خطوطه متفككة ، دفاع غير منظم ، على طول الخط ، لا مدافع أوسط او ليبيرو في استطاعته قطع الهجمات من وسط الهجوم ولا ظهيرين في المستوى ، طبعا اتيحت عدة فرص للتسجيل من كلا الفريقين ، ثم عامل الحرارة والرطوبة العالية اثرت على العناصر الوطنية ،وخاصة في ذلك الوقت ، كان على المنتخب بان يذب الى هناك على بخمسة ايام للتأقلم مع المناخ هناك ، اما منتخب الكونغو ، لاعبيه يبدو عليهم ان سنهم يفوق 23 سنة !!! حوالي خمسة ستة لاعبين !!! انها افريقيا ،،على اي نتمنى المقابلة يوم الأحد ان يتجاوز المنتخب هذه النتيجة ، وبعدها يجب مراجعة أوراق هذا المنتخب
ماذا كنتم تنتظرون !!? من يدرب هذا الفريق !!?وكيف ولماذا وعلى اي اساس او معايير !!? هذه نتيجة منتظرة ,لما يعم الفساد ,وتغيب المحاسبة ,كانت هذه البيادق ستخسر باكثر من 6 اهداف كانت ستكون نتيجة تاريخية لولا تسرع اللاعبين الكونغوليين!!! هذه نتيجة الاعلام المطبل العاهر ,والابواق والمرتزقة اللذين يطبلون للفاسدين ! وتغييب الشارع الرياضي ,هناك مدربين وكفاءات مغربية بامكانها تكوين فريق اولمبي على اعلى مستوى ولكن لمجاملة المطبلين والمنبطحين تعطى مهمة التدريب لكل من هب ودب..!وابعاد الرجال الاحرار والمدربين الحقيقيين …..جامعة يجب تطهيرها من البواب الى لقجع.
فريق جد ضعيف . مبالغة اكثر في اللعب الفردي دون نجاعة. اتمنى له الاقصاء مبكرا حتى لا يهدر المال العام من منتخب لا يستحق ان تكون نواته مكونة من لاعبين اختارهم مدرب فاشل اسمه مارك فوت مع انه لا علاقة له بالفوت
il faut leur faire bol a zero et les envoyer a la ceinture au sahara marocaine l'entraineur l'envoyer chez lui a de sa femme c'est quoi cette equipe de femmelette de rien du tout
من يقرأ العنوان أولاً , يُخيًل إليه أن نتيجة المباراة هي التعادل … بما أنه أفلت من الهزيمة!!!
فرق وطني تاءيه مثل حكومة الباجدة كل واحد يلعب في لعبو لعبة ،وجهان بعملة واحدة لااكثر.
بعد الهالة الإعلامية التي أعطيت لهذه المباراة، إعتقدت أن المنتخب الأولمبي سيذهب إلى كينشاسا وسيلعب كرة جميلة وشاملة وسيستحوذ على اللعب والإحتياط من الهجمات المعاكسة لكني تفاجأت بمستوى هاوي لا بالنسبة للعب والتعامل مع أرضية الخصم ولا بالنسبة للإنسجام وكأن المدرب يتعرف للمرة الأولى على لاعبيه.
لا أدري لماذا أكاديمية أجاكس بإمكانها تخريج فوج رائع من اللاعبين الشبان في حين لا يستطيع بلد بأكمله فعل ذلك بالرغم من وجود مؤطرين هولندين. أم السبب هو أننا نتعامل مع مؤطرين من الدرجة الثالثة أو الرابعة.
على رئيس الحامعة ان يتدارك الموقف وينقذ مايمكن انقاذه وحفظ ماء وجهه وسمعة الكرة الوطنية لانه من غير المقبول ان نتغيب مرة اخرى على موعد اولمبياد طوكيو وذلك بإقالة المدرب الهولندي مارك فوت في اسرع وقت ممكن قبل واقعة الاياب وقبل فوات الاوان وذلك بالاستنجاد بالاطار الوطني جمال السلامي حتى ولو كان ذلك لفترة انتقالية مادام ان السلامي هو مشرف كذلك على منتخب اقل من 17 سنة حيث ان هذا المدرب الوطني ابان عن كفائته وقدرته الفائقة في التأقلم مع جميع الفئات العمرية وخاصة فئة الشباب والفتيان وحصد النتائج الايجابية مع الالقاب.
اولا كل من يشك في قدرات المدرب فهو خريج أعلى مدرسة في عالم التدريب، وقد درب عدة فرق في القسم الأول الهولندي، وخارج هولندة أيضا، لكن مهمة تدريب المنتخب الأولمبي او الشبان في غياب التنافسية للاعبين تبقى جد صعبة لأي مدرب، أولا ليس هناك أي بطولة لهذه الفئة في المغرب،ما عدى بعض اللاعبين مع فرقهم لكن غير رسميين،واخر خبر. مفاده ان احد لاعبي الكونغو تجاوز سن الثالث والعشرين،ربما ستتغير النتيجة لصالح في انتظار ما ستقرره الكاف في هذه الأيام،