أحرز المغرب الميدالية الفضية في مسابقة التتابع المختلط، ضمن منافسات الدورة الثالثة والأربعين من بطولة العالم للعدو الريفي، التي احتضنتها مدينة آرهوس الدنماركية.
وكان المغرب ممثلا في هذه المسابقة بكل من البطلين سفيان البقالي وعبد العاطي ايكيدير، والبطلتين رباب عرافي وكوثر فركوسي.
وعاد المركز الأول في هذا السباق للمنتخب الإثيوبي، فيما جاء المنتخب الكيني في المركز الثالث.
يذكر أن رصيد المغرب خلال مشاركاته في الدورات السابقة لبطولة العالم هو 34 ميدالية، منها ثلاث ذهبيات، و13 فضية، و18 نحاسية.
وجاء في بلاغ للجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى أن الوفد المغربي يضم عدائين وعداءات شبابا، فضلا عن مجموعة من العدائين من ذوي التجربة، من بينهم عبد العاطي إكيدير ورباب العرافي وسفيان البقالي.
وقال رئيس الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، عبد السلام أحيزون: “هذا اليوم من الأيام التي سنتذكرها بكل فخر واعتزاز، لأن المنتخب الوطني أهدى الفرحة لكل الشعب المغربي… لقد تابع الكل كيف أن أبطالنا قاتلوا من أجل العلم الوطني، وليس من أجل الميدالية، لأن ما قام به هؤلاء الأبطال من جهد وتضحية يؤكد ذلك”.
وأضاف أحيزون: “وأنا أتابع السباق، قلت في دواخلي من المستحيل أن يفوز أبطالنا بالرتبة الثانية، بعد أن كانوا في الرتبة الرابعة، وكنت سأفرح بالرتبة الرابعة لأننا سنكون في هذه الرتبة عالميا، وهذا ليس بالإنجاز السهل. لقد كذّب أبطالنا كل التوقعات، وخاصة رباب العرافي عندما تسلمت السوار من عبد العاطي إيكيدير. ومن هنا أقول لكم إنكم سجلتم أسماءكم في سجل ألعاب القوى. وهنا يجب التنويه بالعمل الذي قام به الأبطال الشبان، ولكن لا بد من التمسك دائما بالممارسة الأخلاقية”.
ما يحسب للجامعة رغم غياب النتائج هو محاربتها للمنشطات التي شوهت سمعة قوى المغرب حيث اوقفت الجامعة الدولية 12 غشاش لمدة 4 سنوات
مبروك لابطالنا و يستحقون التتويج لكن السؤال لماذا لم يشارك المغرب بفريق الكبار مع العلم انه متوفر على عداءون عالميين مستوى رفيع
الجامعة مسيرة بناس ليس من اهل الميدان ذنوب العداوون في رقبة أحيزون الذي يتسوق في فرنسا ا ب ١٠ آلاف أورو دافع ب الشيك لشراء تلاجة
المهم نتطلع لغد أفضل لكن يجب القضاء ع المفسدين
مبروك لألعاب القوى المغربية ولكن يجب أن يعلم الجميع أن أساس العاب القوى ليس احيزون أو غيره ولكن الأساس هم العداىون الذين بجهدهم اهدو الفرحة للمغاربة والبوز رآه ماتيوكلهمش وكيفما فرحوا الشعب المغربي خاصهم حتى هما يفرحو ماشي دوز سنة أو 2 نلقاوهم مخصوصين وعايشين عيشة الدبانة في البطانة و صحاب البوز مفطحين وتيخسرو الملايين على التماسيح لي مربيين في ديورهم