التقت مجموعة من الفعاليات “الرجاوية” الثنائي أنس ويونس، الذي ظهر في إحدى الصور التي انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي، وهما يحملان أدوات العمل كماسحين للأحذية، مرتديين لباسا للرجاء البيضاوي، حيث جرى الحديث إليهما للوقوف على وضعيتهما وظروفهما التي بدت صعبة من خلال الصورة.
ووقف مدون “الرجاوي” على تحقيق أمنية الطفلين (12 و13 سنة) واللذين يتحدران من منطقة العونات بلقاء أحد نجوم الفريق، بعدما علم المناصر بمكان وجودهما والتواصل معهما، ليطلبا منه المجيء رفقة محمود بنحليب، هذا الأخير استجاب والتقاهما كما قدم لهما قميصه.
وبالموازاة مع ذلك، انخرطت مجموعة من الفعاليات، خصوصا من الفريق “الأخضر”، لتحسين ظروف عيش الطفلين، حيث يجري تدارس إمكانية إعادتهما إلى حجرات الدراسة، وتسجيلهما في مدرسة النادي لصقل موهبتهما في ممارسة كرة القدم، مع البحث عن صيغة لا تتضرر معها أسرتيهما، باعتبارهما المعيلين عن طريق امتهانهما مسح الأحذية.
وتسهر الفعاليات المذكورة على إنقاذ أنس ويونس من الشارع، حيث تكلف أحد الأشخاص، في خطوة مبدئية، باقتناء ملابس وأحذية جديدة لهما، والاهتمام بنظافتهما، نظرا للظروف القاسية التي كانا يعيشان فيها في شوارع الدار البيضاء.
ويجري تدارس تفعيل مجموعة من المقترحات لإنقاذ طفولة الرجاويَيْن، وإعادتهما إلى مكانهما الطبيعي داخل الأقسام عوض الشارع، مع تقديم يد المساعدة والبحث عن فرص عمل لوالديهما ليتكلفا بمصاريفهما، دون الاضطرار إلى تبادل الأدوار على حساب مستقبل الطفلين.
شكرأ جزيلا . إرحموا من في اﻷرض يرحمكم من في السماء
إحترماتي لفريق الرجاء عوض الدولة متحميهم هالشعب يحميهم هذا كله في دولة أمير المؤمنين
احسنتم ولكم جزيل الشكر والامتنان على هده الخطوة وبالتوفيق ان شاء الله
كم انس ويونس موجودين في وطني الحبيب وهل سوف تطالهم ايادي الخير والرحمة ام سوف يظلون منسين
والله انها لجريمة في حق الطفولة هذان الطفلان مكانهما في المدرسة وليس مسح الاحذية وان كانا يعتبران محظوظينلانتشالهما من هذه المهنة المهينة فان ألاف من الاطفال وحتى الكبار ما زالوا يمسحون أحذية الاخرين ، لست أدري كيف يسمح أحدهم ان يمد رجله لغيره ليمسح له حذاءه ، هذه المهنة يجي ان تعمل جمعية حقوق الانسان عن منعها نهائيا بل وتجريمها لانها تحط من كرامة الانسان ،واظن انه سيأتي ويقول لي أحدهم ان العمل شريف أقول له لا ليس عملا شريفا انا شخصيا لا أرضى ولم آرضى ولن أرضى ان يمسح لي أحدهم حذائي فما بالك ان كان طفلا صغيرا في مقتبل حياته ان جريمة باتم اركانها ليس ضد الطفولة فقط بل ضد كرامة الانسان
لابد ان تتحرك جهات معينة للقضاء على هذه المهنة التي لا توجد،بهذا الشكل المذل الا في المغرب
c'est ce qu'on attend sincérement de nos héros et humble stars.bravo.
برافو لادارة الرجاء البيضاوي فريق الشعب.بادرة طيبة لفريق طالما شرف المرة المغربية.
اخبار تثلج القلب و تفرح في خضم هذه المشاكل التي يتخبط فيها المغرب و المواطنين… تحية عالية و امتنان كبير لكل اعضاء الفريق الاخضر .
طفولة ضائعة صراحة وما هاذان الطفلان إلا نموذجا للعديد من الأطفال يجوبون شوارع جل المدن المغربية . وغالبيتهم ضحايا للعنف او التفتت الأسري والوزارة المكلفة مغلوبة على أمرها لان الكم يصعب احتوائه
بادرة مهمة تستحق التنويه والتشجيع وبهذا نساهم كمجتمع مدني القضاء على التمييز والفقر.
بادرة طيبة من نادي الرجاء البيضاوي ولا كن كرة القدم تخضع الى تكوين منذ الصغر، وملاحظة ميول الطفل إلى كرة القدم كما تفعل المدارس العالمية لكرة القدم، و ليس كل من هب ودب يصبح لاعب كرة القدم.
الله يكثر من أمثالكم، ما اكثر أمثال هذين الطفلين
مؤخرا صرح العثماني بأن الفقر في المغرب تقلص إلى 50 في المئة والمغرب أحسن من فرنسا؛ ليس لي ما أقوله سوى نعلة الله على المنافقين تجار الدين
بادرة طيبة . شكرا لكل من ساهم في إنقاذ هذين الطفلين من التشرد . اللي دار الخير يلقاه.
اين العثماني الذي ينفي الفقر فالمغرب لمذا لم تلتفت حكومته مثمثلتا في وزارة الشؤون الاجتماعية والاسرة والتضامن الى هؤلاء الاطفال والذين حرمهم الفقر من التعليم والرعاية وخرجوا يكدحوا لكسب لقمة العيش وهم بالالاف مذا اعدت وستعد لهم الحكومة اليسوا هم مواطنون مغاربة ولهم الحق عليكم ام لا ثثقنون الا لغة الكلام الفارغ الذي لا يسمن ولا يغني من جوع
مرحبا بهما فالدار الكبيرة. نادي الفقراء ونادي الشعب
بادرة طيبة كم جميل أن نرى مثل هذه الإلتفاتة الجيدة ،هذه من شيم المغاربة .كم أنت جميل يا بلدي
مبادرة تستحق التشجيع، مع إبراز الولدين لمؤهلات كروية تشفع لهما بالبقاء بالنادي الأخضر.
اين الذين يصورون لنا انا المغرب يظاهي سويسر ويريدون اعطاء الدوروس للجزائرين اقسم بالله ثم اقسم بالله لا يوجد ذالك في الجزائر اي مساحي الاحذية ولن يتركوها الجزائرين تقع بدل اعطاء النصائح لغيركم عالجوا اموركم السيئة التي يندى لها الجبين
كم أنت جميل يا بلدي.التفاتة جيدة ،مزيد من العطاء والكرم.
تحية تقدير و إحترام لبنحليب و لصاحب المبادرة و نصيحتي لجميع اللاعبين في البطولة و اللذين يوقعون عقودا إحترافية بمئات الملايين أن يخصصوا ولو مبلغا لمثل هاته الأعمال الإنسانية خاصة لأطفال الشوارع بعيدا عن تلك الخرجات التي تسيئ للاعبين و لمستقبلهم الكروي.
هذا ما يجب على الرياضة أن تقوم المساهمة في محاربة الظواهر السلبية داخل المجتمع بالإضافة إلى أن الشارع يعتبر المكان الرئيسي لاستقطاب المواهب.
شكرا لنادي الرجاء البيضاوي على هده الالتفات الحسنة لطفلين …ونرجوا من الله عزوجل ان يحدوا مثل هدا العمل الجليل جميع الأندية المغربية …
الاف الاطفال يعيشون نفس الظروف في المغرب.بادرة طيبة نتمنى تظافر الجهود لمساعدة المعوزين حبذا لو يخرج الاغنياء فقط الزكاة فهي كفيلة بسد حاجة الفقراء اما الدولة فهي في سبات عميق لهذا جعلها الله من اركان الاسلام لما لها من فضل في تحقيق التكافل الاجتماعي بين الناس وكف مد اليد للناس.لكن كثير من الناس غافلون
والله فإني أستحيي أن أمد رجلي لأحد،ليمسح حذائي،فهذه عادة غربية،إستوردها لنا المتشبتون بأسيادهم،فالطفل المغربي مكانه المدرسة،وتعلم العلوم والتكنلوجيا،وليس مسح الأحذية ،وهذه أكبر إهانة للمسؤوبين وذوي القرار،أن يكون عندنا أطفال مظلومين من جميع النواحي.
ونعم المبادرة. أرجو من باقي كل الفعاليات الرياضية أن تحذو حذو هذا النادي العظيم. دائما في القلب وإلى اﻷبد.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقسم لكم بالله العلي العظيم يوجد لاعب في مدينة تازة من الطراز الرفيع موهبة كروية ما شاء الله اسمه لعبار سلام
ليس بماسح احدية بل عامل لا يتسول او ينتظر اخته او ابوه او غيره ان يعطيه
انهما كاسبا العيش بعرق الجبين
افهم
سوف يعاقبون لان من بيدهم لا يرعبون ان تنشر صور للأطفال المعدمين وهم يظلون يطبلون بالعام زين وأجمل بلد في العالم ويستعملون التعتيم الرهيب على كل ما من شأنه ان يبين حقيقة وضعية الأطفال ووضعية البلد ككل خصوصا في الهوامش والبوادي وقد يصدر بلاغ بنفي وجود مثل هولاء الأطفال في البلد !!
هذه هي الحالة مع الأسف فقط العام زين وكلشي بخير هي القاعدة الساءدة
ومن عاده الجريدة الإلكترونية ادعوا جميع المغاربة كبارا وصغار المقهورين والذين لا يجدون قوت يومهم في هاذا الوطن الحبيب ان يرتدون قميص عليه اسم المغرب ليلتفت اليهم مسؤولين هاذا البلد كما يفعل محبوا ومسؤولي فريق الرجاء البيضاوي
اسم على مسمى فريق الرجاء البيضاوي ياسادة تاريخ مجيد عريق والتفاتة إنسانية رائعة من إدارة الرجاء للطفولة المغتصبة انها سابقة في كرة القدم الوطنية برافو كل مكونات الرجاء على هذه الالتفات الطيبة ودينا رجاء
مبادرة. طيبة. شكرا. جزيييييلا. للشرفاء
انا لست من الشغوفين بكرة القدم لكن ما يقدمه هذا الفريق العريق ومشجعوه يستحق كل التقدير و هو مفخرة لنا .
لمثل هذه المواقف ننحني و نرفع القبعة. هته الطفولة المنكسرة هي نتاج الشعارات الجوفاء و الديماغوجية الهوجاء التي ملأت و تملأ ارجاء الحكومة واركان البرلمان و أخر انتجاتها الهجينة التهليل للتعريب الجزئي للمواد العلمية وكأننا لم نستفد من كوارث الثلاتين سنة الماضية. و الادهى من هذا ان المهللون من استقلال و اسلاماويون هم من يتهافتون على المدارس و اللغات الاجنبية.
تلك هي صورة رجاء الوطن في أبهى تجلياتها……
رجاء كل فئات الوطن
شكرا لكل من ساهم في هذه المبادرة وتحية للاعب محمود بنحليب هكذا يكون الاعب الخلوق لان الرياضة اخلاق نتمنى ان يكون بنحليب عبرة لباقي الاعبين ليمدو يد المساعدة لدوي الاحتياجات وتحقيق احلامهم والسلام عليكم
تحية إلى كل مغربي يستطيع مساعدة أخيه في الدين و الوطن و يساعد اينكم يا رجال الأعمال اينكم في بناء المجتمع و مساعدة أبناء وطنكم مثل ما يفعل آخرين في دول العالم؟
بدل أن تلعن الظلام .. أوقد شمعة !!!
كمحب للوداد لا يسعني إلا أن أحيي بنحليب على هذه المبادرة وكل من مد يد العون لهذين الطفلين..
الإنسانية ليس لها انتماء.
ودييييييييييييييما حمرا !!
الله يرحم ليكم الوالدين…احسن خبر سمعته اليوم
السلام
الى المعلق رقم 19.ارجوك ادكر لي مادا يوجد في الجزائر نعم يوجد فقر في المغرب لا ننكر هدا و يوجد اطفال متشردين و ماسحي احدية.ولكن احيطك علما اننا ليس لنا مشكل مع البطاطا و ليس لنا مشكل مع الموز "البنان" و ليس لنا مشكل مع "الدلاح"الحمد الله بلاد الخير اقسم بالله جاء عندي ضيوف من الجزائر هنا في البيضاء و دعوتهم للعشاء في مقاهي شواء و كباب في مكان يسمى"البطوار" و الله صدموا من هول ما شاهدو من لحوم مشوية و كباب و مع التالتة صباحا و احد من الضيوف قال لي اول مرة اشوف لحم مشوي فجرا و الناس تاكل الكباب و اللحم مع هدا الامن و الامان.قال لي في بلدنا طوابير و ليس الكل ياكل اللحم.