بمناسبة تنظيم النسخة الخامسة للماراطون الدولي للرباط، بادرت الوزارة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة إلى إشراك فريق من المهاجرين المقيمين بالمغرب في هذا الحدث الرياضي بشراكة مع المجتمع المدني، يوم 21 أبريل الجاري.
واعتبرت الوزارة أن هذا الحدث المهم فرصة للتشارك واللقاء قصد تعزيز قيم العيش المشترك، حيث سيعرف مشاركة 50 مهاجرا من مختلف الجنسيات.
وأكدت الوزارة أن إدماج المهاجرين يلقى صدى خاصا في المجال الرياضي، “حيث تمكن قيم الرياضة من مساعدة دول الاستقبال والمهاجرين على العمل سويا من أجل تعزيز العلاقات الاجتماعية محليا وتسهيل الاندماج”.
وأضافت: “كما أن الرياضة، باعتبارها “لغة عالمية”، تحبذ خلق قنوات اجتماعية مفيدة للمهاجرين الذين يواجهون صعوبات تتعلق أساسا بالحواجز اللغوية، لكونها تتيح لهم الشعور بالقبول وتعزيز الثقة بالنفس، خاصة بعد تجاربهم الصعبة في الهجرة وكذا المساهمة إيجابيا في العيش داخل بلد الاستقبال”.
وقد تبنى المغرب منذ سنة 2013 سياسة جديدة للهجرة، تبعا لتوجيهات الملك محمد السادس، قصد ضمان إدماج أفضل للمهاجرين واللاجئين وتدبير أفضل لتدفقات الهجرة وفق مقاربة منسجمة وشمولية وإنسانية ومسؤولة.
كياخذو عليهم الفلوس صحيحة و كيديرو ليهم غي الحاجة فابور، وفرو ليهم سكن و ملاجئ و تغذية فبلاصة طلقوهم على الشعب لي هو براسو باغي يلجأ لدولة أخرى، راه داك المخيم قرب محطة اولاد زيان راه كارثة كبرى متقدرش تدوز من حداه بسبب الروائح الكريهة.
نريد المشاركة في البرلمان والحقل السياسي وخلق جمعيات ومؤسسات تعنى بمشاكل المهاجرين المغاربة في العالم
كل ما نسمعه هو ما يتعلق بالشق الديني فقط لتطويق المساجد في اروبا وتسليط بعض المستفيدين والمسيرين لهدا الحقل الديني والذين ينصبون على المساجد ويسرقون المال المخصص لهم من طرف الوزارة المكلفة .هاد هو حال المهجر والمهاجرين المغاربة.وبالمناسبة على الدولة ان تتدخل بحزم في هاد المشكل
المسؤولين المغاربة صوبو كل شيء في البلاد قضاو على البطالة صلحو التعليم بناو مستشفيات مدارس جامعات بنى تحتية من الطراز الأول شبكة طرق كهرباء لكل المناطق لم يعد لدينا فقراء مشردين كل شيء بخير لم يبقى لنا غير اهتمام بجحافل مهاجري جنوب الصحراء
هادي أحسن وزارة، مفيها لا مشاكل لا صداع الراس. مكين غير الدوران هههه
الزمن بيننا. المغرب سوف يجني الويلات في المستقبل جراء السماح لجحافل المهاجرين من اكتساح جميع المدن المغربية مقابل دراهم معدودة. يجب على الدولة أن تأخذ في الحسبان أن الاتحاد الأوروبي يؤدي مقابل عن كل فرد دون مراعاة أن هاذا الفرد سيكون على مر السنين عائلة قد تحتوي على 10 أفراد. و ديك الساعة فكها يا من وحلتيها.