كان الإقصاء المبكر للمنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، بقيادة الإطار الوطني جمال السلامي، من الدور الأول من كأس أمم إفريقيا المقامة بتنزانيا، بمثابة الحلقة الأخيرة من مسلسل سياسة التكوين والإشراف على المنتخبات السنية، بجنريك نهاية عنوانها “الفشل”.
وفي وقت وجب على الإدارة التقنية برئاسة ناصر لاركيت، ولجنة المنتخبات برئاسة فوزي لقجع، الخروج للاعتراف بفشل إستراتيجية التكوين وتنشئة المنتخبات فشلاً ذريعاً، مازالت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تنتظر نتائج مكاتب الافتحاص التقني، علماً أن بوادر الفشل ظهرت منذ سنوات، غير أن الإصرار على اعتماد نفس السياسة ونفس الوجوه أضاع على الكرة المغربية جيلاً من اللاعبين، كان يمكن إحسان احتوائهم، ليكونوا حجر بناء منتخب أول للمستقبل.
وأقصيت كل المنتخبات السنية من المنافسات التي شاركت فيها، آخرها فشل الأشبال في بلوغ الألعاب الأولمبية، إذ كانت تعمد الإدارة التقنية، بتنسيق مع الجامعة، على فصل الأطر التقنية بشكل متتال بعد كل فشل، في وقت كان الأجدر تغيير المسؤول عن الإدارة التقنية الذي ظل منذ أربع سنوات ثابتاً غير قابل للمس أو التحرك.
وتُسَاءَل الإدارة التقنية التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، ليس تقنياً فقط، وإنما أيضاً من خلال سياستها واختياراتها غير المفهومة للاعبين، الأمر الذي جعلها عرضةً لاتهامات متكررة باعتماد سياسة “باك صاحبي”، دون الحديث عن المجاملات لمدارس تكوين معينة، كأكاديمية محمد السادس والفتح الرباطي، دون التنقيب عن لاعبين في مختلف الأندية.
ومازالت الجامعة الملكية المغربية لم تقم بأي ردة تجاه الفشل في أهم ورش في مشروع أي اتحاد كروي، علماً أن التكوين مكمن الفشل داخل الجامعة، هو المعيار الأوحد لمدى تقدم وتطور كرة القدم لدى أي اتحاد كروي.
حرمة الله هو الرجل المناسب الذي لم تعطه الفرصة انها سياسة باك صاحبي و مطرب الحي لا يطرب
عندما سيطرت الدولة العميقة على ميدان الكرة لما له من تاثير وتخدير والهاء رصدت له الملايير وبدون حساب بموازاة ذلك قامت بحملة اعلامية وتطبيل ونفخ وتهليل لأقل الإنجاز (تأهل لكاس العالم )وخصصت جيش من اشباه المدربين وأشباه التقنيين برواتب خيالية لكن بعد سنوات ظهرت خيبة أمل كبيرة واصبح خدام الدولة الملفين بالكرة في موقف لا يحسدون عليه رغم حذر ومنع انتقادهم واصبحت الخسارة تلوى الاخرى والفشل الذريعدز هو سمة فرق الفءات العمرية المختلفة امام دول لا تخصص عشر ما تخصصه جامعة الدولة العميقة !
ورغم ذلك يخرج المسؤولون بتصريحات "العام زين وكلشي بخير "!!!
فهم تسطى
المشكل في عدم وجود اي طريقة للعب المنتخبات الوطنية…لارغيت متيم بالطربقة الفرنسية التقليدية..ويأتي بمدربين هولانديين ليقوموا بوطع طريقة لعب فرنسية…ولمااااذا مدربين هولانديين…لأن اغلب المواهب المغربية في اوروبا ولدت و ترعرعت و تلعب في هولاندا….
اغبى الاغبياء سيعرف ان طريقة اللعب الوحيدة التي تليق للمنتخبات المغربية هي الطريقة البرازيلية او البرتغالية او الاسبانية…وهي الطريقة الوحيدة التي اوصلتنا الى نصف نهاية كأس العالم للشبان و الميدالية الذهبية للالعاب الفرنكفونية…..وأهلتنا غير ما مرة للالمبياد…
السي لقجع لا يختلف اثنان عن قيمة الرجل التسييرية و لكن بجب عليه ان يضع طريقة لعب ثاااابتة لا تتغير بتاااتا حتى لو جاء مليون مدرب…تمااااما كإسبانيا و البرازيل و المانيا….طريقة لعب تعتمد اعتمااادا تااااما على لاعبين مهاريين في الوسط و يمكنك ان تبني عليهم كما شيئت من الطرق و الخطط.
طريقة لعب جماعية تعتمد على امتلاك الكرة و ذكاء خط الوسط.
طريقة اللعب الطويل و الكرات العرضية و الدفاع الثابت طريقة فرنسية قديمة عتيقة حتى فرنسا لم تعد تستعملها مطلقا منذ ما قبل جيل بلاتيني…
ناصر لاركيت هو منبع الفشل في كل الفئات العمرية …. وفي كل محطة من محطات الفشل تطير رؤوس المدربين ويتم تغيير الأطر التقنية …… إلا هذا المسمى لاركيت ، فهو ثابت في مكانه بل مزروع زرعا ومغروس غرسا …. فمن زرعه وسقاه وجعله يترعرع في جامعة الكرة وتسرح جذوره فيها …. حتى صار كالسرطان !!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟
فضيحة المنتخب الأولمبي و استدعاء لاعبين لا يستحقون تمتيل المنتخب المغربي لا لشيء سوى لإرضاء ناصر لارغيط الرجل القوي و النافد الذي فشل في في تطوير أكاديمية محمد السادس لكرة القدم و جعلها مدرسة لتفريخ المواهب،هذه الفضيحة كفيلة بعزل رئيس الأكاديمية و الجهاز المساعد له و كذلك استقالة رئيس الجامعة و جهازه.
انظرو كم لاعب مغربي يوجد في لائحة رونار لتفهمو سياسة اقصاء ابناء المغرب وتعويضهم بلاعبين في الخليج وبعضهم احتياطي.حتى لاعبي المنتخب الاولمبي تم تجنيسهم.في 1997 فاز المغرب بكاس افريقيا للشبان بلاعبين من بطولتنا.منذ 2000 ونحن ننادي على المجنسين ولا لقب وخسارة الملايير
يجب المحاسبة ، هل يعرف الشعب المغربي الفقير المسكين البسيط كم من مليار تصرف الدولة على هاد المنتخبات الوطنية ؟ كم من شخص يعيش بالمجان في حياته مع كثير من الإمتيازات مع هاد المنتخبات الوطنية ؟
ببساطة لاننا لا نمتلك بطولة وطنية في المستوى ولا نمتلك مدارس كروية تتنتج المواهب.
ربع قرن والمغرب يلعب بابناء المهاجرين لتغطية هذه الحقيقة وعندما نفوز او نحقق انجازا نقول كرة القدم المغربية بخير ،الا تروا كيف تعادل المغرب مع فرق كبرى كالبرتغال واسبانيا في المونديال؟ والحقيقة ان الذي تعادل مع هو منتخب هجين هولندي فرنسي اسباني الماني من اصول مغربية.
أفيقو يرحمكم الله!
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ارد على الأخ الكريم صاحب التعليق رقم 8: اولاد الجالية المغربية في العالم مغاربة ويحبون وطنهم وملكهم.مساعدة وطنهم كرويا واجب وطني وافتخار.
عن مغاربة العالم
تحياتي
لان المنتخبات الوطنيۃ تعمل بمنطق باك صاحبي وولد خالتي وامول اشكاره