دَخلَت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، على خط “الظلم التحكيمي” الذي تعرَّض له فريق الوداد الرياضي البيضاوي لكرة القدم في مباراة ذهاب نهائي مسابقة عصبة الأبطال الإفريقية أمام ضيفه الترجي التونسي، وكلف الفريق المغربي الاكتفاء بنتيجة التعادل.
ووجَّهت الجامعة الملكية المغربية احتجاجا رسميا إلى “الكاف” بشأن تحكيم الحكم جهاد جريشة، للدفاع عن مصالح ممثل الكرة الوطنية في نهائي “العصبة”، حيث حملت المراسلة جردا لتفاصيل أبرز الهفوات التحكيمية للمصري جريشة، ومطالب باتخاذ المتعين في هذا الموضوع.
ورَكَّز احتجاج الجامعة على إلغاء هدف صحيح للوداد في الوقت الضائع من الجولة الأولى، بداعي لمس الحداد للكرة باليد، بعد لجوئه لتقنية الفيديو، رغم غياب كل الاعتبارات التي يحددها القانون في هذه الحالة، إضافة إلى حالة تغاضيه عن احتساب ركلة جزاء للفريق المغربي في حدود الدقيقة 56، بعد اعتراض باليد من عميد الترجي لكرة متوجهة إلى الشباك.
وينتظِر الجهاز الوصي على الكرة الوطنية، جواب الكونفدرالية الإفريقية على مراسلته الاحتجاجية والإجراءات المزمع اتخاذها لحماية مصالح الفريق المغربي.
الذهنية المصرية ليست في المستوى المطلوب لطالما بل دائما ما تفاجئنا بالبعر ان صح التعبير
تعاني من شح العواطف النبيلة وتعاني الدناءة والثرثرة في الترهات
اين كانت هده الجامعة في مجزرة الحسنية ببركان امام النهظة . واين كانت في مجزرة الحسنية بمصر امام الزمالك ؟ هل يجب علينا ان ننتظر حتى يتعلق الامر بالرجاء او الوداد حتى تتحرك الجامعة ؟ العنصرية حتى في الرياضة . فلتحتج كما شاءت فلا يمكن التراجع في نتيجة مقابلة مهما حصل .
فين كانت الجامعة مني تظلمات الرجاء ضد بركان
كون كان الحق ف الكورة كون رجاء والحسنية هوما لي غادى العبو اليوم الفينال الاتحاد الأفريقى لكن التحكيم مرة لك ومرة عليك والحقيقة التراجي قدم مبارة كبيرة بدون عاطيفة
الحكم المصري ظلم الوداد خوفا من تعرضه للضرب كما حدث في مقابلة بركان ضد صفاقسي التونسي
يارب أتمنى نهضة بركان و الوداد البيضاوي يتوج بالكأس الإفريقي إن شاء الله قولو أمين فالعشر الأواخر من رمضان ليستجيب رب العالمين ونأخذ بثارنا من الظالمين.
ظلم عاين باين يجب إتخاذ إجراءات قانونية ضد مثل هؤلاء الحكام
اتمنى نهضة بركان تتثار للمغاربة وتجيب الكاس من مصر
يا مغاربة يا مسلمين يا قوم.لنبتعد عن سفاسف الأمور التي لا تنفع على الأقل في هدا الشهر الفضيل. يحز في نفسي أن شيبا وشبابا في وقت صلاة التراويح جالسين في المقاهي فاتحين افواههم في التلفاز.اغتنموا رمضان وامسحوا سيئاتكم فقد لا تدركون رمضان المقبل وتكونون في عداد الأموات. وهناك أيضا الإمتحانات بالنسبة للتلاميذ والطلبة .ابتعدوا عن كل التافهات التي لا تنفع في الدين والدنيا
لايحكم المرأ على مايراه ربما الحكم لم يكن مؤهل ليكون حكما في النهاية
الرجاء اعطت درسا للكل في لقاءها مع الترجي .الرجاء لعبت برجولة هاجمت.قدفت من بعيد سيطرت .بالعكس لم تقم الوداد بهده الاشياء.بدون تعصب.
يجب الإمتناع لذهاب إلى تونس وعدم مشاركة فريق الوداد في مبارة الذهاب حتى يأخد حقه من الحكم المصري الخاءن في هدف صحيح غير محتسب و ضربة جزاء
سبحان الله العظيم وحلنا غير مع اولاد بلادنا ماخلينا البراني مايقول الحقدوالحقدوالحقد اللهم ألف بين قلوبنا
لماذا لم تتظلم الجامعة عند إقصاء الحسنية؟
أم ان الأمر لا يهم حينما يتعلق الأمر ب"الشلوح"…
الجامعة سكتت عن ظلم الحسنية بكيفية عنصرية واستخدمت الفريق السوسي ك"بارتشوك" لضمان عدم تكرار الظلم على بقية الفرق المغربية "العربية"…لكن الخطة فشلت.
الحكم حرم الوداد من هدف صحيح و لا غبار عليه،و لكن لا وجود لضربة جزاء فقط في الخيال ( حيد هدف مشروع و لكن البيلانتي «البينالتي» ما كاينش هذا هو الواقع ….الحكم ادار اللقاء بكل حيادية باستثناء الهدف الملغى ….انا ما رجاوي ما مصري
تعليق جواب على من قالو أين كانت الجامعة المغربية عندما ظلم الرجاء و الحسنية؟ لو لم تتحرك إدارة النادي الودادي و الجماهير لم يتكلم أحد و بالنسبة للمغاربة الذي تشجع الترجي تونسي أقول ماتت فيكم الوطنية بشكل نهائي،ولماذا لازلتم تعيشونا في المغرب؟ إذهبو إلى تونس وعيش القمع بكل أنواعه الكل يعتقد أن العرب أحسن منا في الحرية والكرامة والعدالة فأنتم مخطيئين هم لا يستطيعو حتى تحدث عن حقوقهم و خير مثال الجزائر 20سنة وهم صامتين و لحد الآن لم يسمعوهم…
التخربيق!!!!!!!!!!!! اين كان رئيس الوداد !!?واين كان رئيس الجامعة !!? لما عين حكم مصري..! علما ان البطولة المصرية كل الفرق القوية تجلب حكام اجانب….! الحكم ارتكب مجزرة تحكيمية;ولا تستغربوا ان سمعتم انه عين لادارة بعض المباريات بكاس افريقيا!! وما لم ينتبه له الكثير منا تعيين حكم ج_افريقي بغرفة الفار للمراقبة,حلل وناقش!! الخطة التي وضعها البنزرتي تثير السؤال !!! +اعتماده على اوناجم العائد من الاصابة طيلة المقابلة,طرد النقاش عقد الامور,التموضع الخاطئ لجل اللاعبين ,سوء المراقبة الدفاعية علما ان الترجي يعتمد على الاخطاء الثابتة فقط!نتيجة التعادل ,لا باس بها,والوداد له القدرة وكل الامكانيات ليتوج من قلب رادس ان شاء الله.
سبحان الله اين كانت الجامعة عندما ارتكب الحكم الكامروني مجزرة تحكيمية في حق الرجاء في المبارة ضد نهضة بركان تلاتة ضربات جزاء للرجاء غير معلنة وهدف ياجور في الدقيقة 90 واقصاء الرجاء ضلما وعدوانا من طرف لقجع اتضحت توايتكم الخبيتة لقجع والناصيري وسختو الكرة في المغرب والوداد تحيز الحكام لها في البطولة وبرمجة حسب رغبة رئيس العصبة الانحرافية والترجي اعطت درس للوداد كانو اقوياء على الوداد كان الترجي فريق اوربي
مزال الفساد في البلاد ،اولا انا رجاوي و انا ليس ضد الجامعة للاحتجاج على التحكيم مساندة لفريق الوداد ،لكن لماذا لم تساند فريق الرجاء ضد بركان ادا كانت النزاهة والدمقراطية ،يا له من العجب
العودة بالكأس من تونس هو افضل رد على الحكم المصري الذي اساء لبلده مرة اخرى وللكرة الافريقية, اعجبني تعليق المذيع حين وصف الحكم بانه يفتقد الى الشجاعة من اجل اتخاد القرار بعد وقوفه امام الفار اكثر من ثلاث دقائق.
الحل هو تعويض الوداد بالرجاء في الإياب. ههههه
أتنمنى أن يبتعد الوداد عن الشحن من أخطاظ الحكم النصري و يستعد للمباراة بالعزيمة و الجدية و الترميز و سيكون الكأس مغربيا إنشاظ الله. بالتوفيق للوداد في الكأس و الرجاء في البطولة
لماذا كل هذا التباكي والشكوى على حكم أدى النزال بكل صدق وأمانة وبيد من حديد بدون محاباة لأحد.الهدف الملغي سبقته مباشرة لمسة يد واضحة من الحداد الذي روض الكرة بيده.أما ضربة جزاء فصعب الإعلان عنها لأن الكرة ضربت ما بين كتف اللاعب وصدره. الوداد فريق ضعيف فالنهائي عليه تحسين الأداء على رقعة الميدان إن أراد التتويج
كل الصحف التونسية تساند فريق الترجي وتطالب بمناصفته رغم انه الظالم لتؤثر على قرارات الكاف كما فعلوا مع الحكم السنغالي رغم ان كل شئ كان واضحا بالصورة ومنقولا حيا على التلفاز.والتاثير على قرار الكاف بمنع لاعبين من ان يشاركو في 3 مبارات هذه مهزلة الكاف .
اما الصحافة المغربية لم تحرك ساكنا للدفاع عن الوداد وقرارات الحكم المصري الذي اهدى مبارة الذهاب الى فريق الترجي على طبق من ذهب
لا ظلم ولا هم يحزنون ، ولنكن موضوعيين وبعيدا عن العاطفة، لو طبق الفار منذ أول دورة في إقصائيات عصبة الأبطال وكأس الإتحاد الإفريقي لما رأينا الوداد تلعب النهاية مع الترجي أصلا، ولا حتى دور المجموعات ، لأن الحكم كان قد ظلم فريق جيراف السنيغالي باحتسابه لضربة جزاء في الدقائق الأخيرة من المقابلة بعد أن أبعد المدافع السنيغالي الكرة برأسه والحكم كان له رأي آخر،وكان الفريق السنيغالي مسجلا ثلاثة أهذاف، أليس هذا أكبر ظلم. ثم الرجاء بنسبة أكثروالحسنية كلهم ضد بركان فريق رئيس الجامعة وتلك المجازرالتحكيمية اللائي تعرضن لها، خلاصة القول : الظلم ظلمات ومن يدين يدان .
سبحان. الله الحقد والشوفينية ينبعث من افواه بعض المعلقين وكأن الوداد. وبركان. فرق اسرائيلية. لمثل هذهالاشباء نحن عرضة للظلم. جماهير حالتها تدعو الى الشفقة