أثار بعض من المحسوبين على جمهور فريق الرّجاء البيضاويّ لكرة القدم، أعمال شغب بعدد من شوارع مدينتي مارتيل وتطوان، مساء الثّلاثاء، قبيل ساعات من انطلاق المباراة الّتي جمعت الرجاء بالمغرب التطواني وانتهت بفوز هذا الأخير بـ 3-1.
وقال حسن الفيلالي الخطّابي، مدوّن وفاعل جمعويّ بمدينة مارتيل، إنّ هذه الأحداث المؤسفة الّتي حدثت زوال الثّلاثاء، “تتعلّق بجنوح قاصرين من مشجّعي الرّجاء البيضاويّ إلى استفزاز بعض المارّة بالمدينة، وتطوّر الأمر إلى مهاجمتهم بالأسلحة البيضاء والحجارة”، مضيفا أنّ الأمر “تطلّب تدخّل الشّرطة والقوّات المساعدة، حيث تمّت محاصرتهم وتفريقهم”.
من جانبه، كشف المدوّن والنّاشط في الحقل الاجتماعيّ آدم أفيلال، تعرّض محلّ مقابل لملعب سانية الرّمل، لمحاولة هجوم من طرف عدد من المحسوبين على جمهور الرّجاء قبيل موعد الإفطار، “غير أنّنا استطعنا ردعهم، ما دفعهم للتّفرّق بالشّوارع المحيطة” يقول الفيلالي، مضيفا أنّهم “سرعان ما تجمّعوا بكثرة، وشرعوا في رشق المنازل انتقاما، والسّب والشّتم، كما قاموا برشق سيّارة شرطة بشارعي التّقنيّة والتّهامي الوزّاني”.
وأثارت أعمال الشّغب الّتي قامت بها مجموعات معزولة من القاصرين المحسوبين على جمهور الرّجاء استياء ساكنة المناطق المتضرّرة من الفوضى، والّذين اعتبروها أعمالا تسيء لكرة القدم المغربيّة، كما تسيء للفريق الأخضر “الّذي عوّدتنا جماهيره الحقيقيّة على الإبداع والسّلوك الحضاريّ” وفق تعبيرهم.
سبحان الله المغاربة غير مع راسهم مضاربين . و قالك احداث رادس.
شعب خصو ضروري يدوز عند اطباء نفسنيين حالتنا صعيبة و مضخكة
الكرة فعلا أفيون ومخدر ناجع لهذا اصبح من أولويات عمل الدولة تمنح له كل الإمكانيات والتسهيلات والتساهل من اجل مزيد من التنويم والتخدير !!
الشعب لا يعيش فقط بالكرة !!
سيرو غيربو جمهوركم عاد قابلو وداد شحال ليها من لقب او لعام جاي انشاء الله غتقولو لينا عاوتاني معندكمش بطولة 21 غي 16
يجب على الدولة الضرب بيد من حديد على هؤلاء المخربين لانهم لا يستفاد منهم شيء من غير التخريب
حسبنا الله في كل من يروج المخدرات ….هي سبب الشغب والعنف
يجب على البوليس و القوات المساعدة ان يلقوا عليهم القبض و تقديمهم الى المحكمة و الحكم عليهم باقصى العقوبات ليكونوا عبرة للاخرين و ان لم يفعلوا ذلك فإنهم لم يقوموا بدورهم
عندنا الطرامواي، الاوتوروت TGV الموانى المطارات الأسواق الكبرى القناطر الملاعب وزيد وزيد، لكن فشلنا فين بناء المواطن وزرع قيم المواطنة، وبالتالي عند ضرب صفر بأي عدد مهم كبر تكون النتيجة هي صفر، وشكرا.
ليست غريبة عن جمهور الرجاء المعروف بالتشرميل ديالو
هذه افعال بعد المحسوبين على جماهير الرجاء.لا يرضون بالهزيمة .الرياضة ثقافة ،اخلاق و روح.هناك فائز و منهزم
كاين زوج حلول ،يا إما تخليو غي هاد لبراهش هما لي يبقاو يدخلو لتيرانات باش نهار ينوض القمع حتى حد ما يحن عليهم ،وإما امنعوهم من الدخول لتيرانات بجميع الوسائل باش ملي ينوض المخزن ماتخلطش ,الحل الاول يكون أحسن فنظري خليهم حتى يشبعو عصاوحباسات وغادي ينقارضو
ذكر في المقال أن أحداث الشغب هاته وقعت قبل آذان المغرب، أي قبل أن تلعب المقابلة و يعرف من الفريق الفائز من الفريق المنهزم،يعني هؤلاء المخربون جاءوا بنية مبيتة ألا و هي التخريب و التدمير، و لا يهمهم مشاهدة اللقاء أو تشجيع الفريق.
أحقر ما حصل . هو أننا كنا بمسجد "الأمة" في سانية الرمل بالقرب من الملعب و محاولة بعض المشجعين إثارة الفوضى بساحة المسجد ناهيك عن الضجيج و الشتم الذي يسمع ..
ينادون بعضهم البعض بالقاب ك " ولد فاطنة" ولد عايشة ولد زوبيدة ولد الضاوية و لد زائد اسم الأم ، و الفاهم يفهم ….هذه التصرفات لا يمكن ان تصدر ابدا من شخص كبر في وسط أسري عادي، حيث يحظى الاب باحترام يعلمه لابنائه
ان الاغلبية العظمى من المشجعين اللذين يرتحلون لمؤازرة فرقهم. يعيثون فسادا ودمارا اينما حلوا و ارتحلوا؛ فبالله عليكم ماذا تنتظرون من مشجعين يتنقلون بصفر درهم؛ تجدهم يستجدون المسافرين قرب المحطات و اخص بالذكر محطة أولاد زيان؛ القامرة
و اكثر الجماهير شغبا هي جماهير محسوبة على فرق
الرجاء الوداد و الجيش الملكي. اتمنى من السلطات و القضاء الضرب بيد من حديد على كل من سولت له نفسه القيام باعمال تخربية للملك العام او الخاص وكذا السرقة وعدم التساهل مع القاصرين وجزرهم لإجثتات بذور الاجرام منهم. عيدكم مبارك
صراحة أفضل تسميتهم بالجراد االيضاوي، أينما حلوا يحل الخراب
العدوة ديال الترشي ضربت الرجاويين.الهزيمة عادية لان الفريق ضعيف واصطدم بطموح فريق تطواني يعاني واظهر قوته الحقيقية.
تحية ودادية خالصة لتطوان. وحظ موفق للرجاء الذي يجب عليه تغيير بعض العناصر في الفريق التي اثبتت انها لاتصلح ان تمثل اي فريق مغربي.
الجمهور الفوضوي مثل هؤلاء يجب اعدامهم لانهم حاملي السلاح الأبيض ومخلين بالأمن العام فسحقا لهم، لأن لا علاقة لهم بالرياضة وعديمي التربية، ولو صادفوا تواجد الملك بتطوان، لكان السجن المؤبد مآلهم
لم يجد هؤلاء المجرمون ردعا كافيا من الأمن لذلك كل مرة و كل ترحال نفس القصة تعاد. و دائما نفس جماهير المغرب النافع الباسلة البعيدة عن الاخلاق و التربية.
سكان تطوان معروفون باخلاقهم و حسن تربيتهم .ومدينة تطوان باسم الحمامة البيضاء وهو اسم على مسمى . اما من يحمل علامة الصقر او النسر فهم معروفون بنشر الفوضى ونشر الذعر اينما حلوا او ارتحلوا . على المسؤولين بتوقيف هذه الفوضى و معاقبة كل هؤلاء