أَرْبَكَ هشام الدميعي إدارة فريق أولمبيك آسفي لكرة القدم بعدما تشبث بقرار استقالته من منصبه وأقدم على خطوة جديدة أنهت كل شيء ولم يترك أي مجال لرئيس الفريق من أجل ثنيه وإعادته إلى منصبه.
وأَقدم الدميعي على إرسال استقالته بشكل رسمي إلى إدارة الفريق المسفيوي عبر البريد المضمون، قبل نهاية الأسبوع المنقضي، بعدما كان قد تقدم بها شفهيا عبر الهاتف إلى الكاتب العام للفريق.
وحَاوَل مسؤولو القرش المسفيوي ثني الدميعي عن قراره، إلا أنهم لم يجدوا له أثرا ولم يتمكنوا من التواصل معه بعدما أغلق هاتفه واختفى دون أن يترك أي أثر خلفه يدل على مكانه.
في مقابل ذلك، استعانت إدارة آسفي بمفوض قضائي لتأكيد غياب الدميعي عن مرافقة الفريق إلى أكادير للدخول في تجمع تدريبي، غير أن ذلك لم يعد له أهمية بعد توصل الفريق باستقالته عبر البريد المضمون.
ويتوفَّر المدرب الدميعي على وثيقة توضح تاريخ استقالته من منصبه إذ كان المكتب المسير ينوي الاستعانة بمفوض قضائي في التجمع التدريبي بأكادير، ضده، لتأكيد عدم التحاقه بتداريب الفريق.
وحَسب مصادر متطابقة، فإن سبب رحيل الدميعي المفاجئ، يعود إلى تعاقد إدارة الفريق مع 3 لاعبين من بينهم لاعب قادم من نادي أولمبيك اليوسفية أحد أندية الهواة، دون علمه إذ لم يوافق على ممارسات مجلس الإدارة وتدخله في الانتدابات، الشيء الذي اعتبره يمس بقيمته داخل الفريق.
معلم،هادو هما المدربين الأحرار،مشي بحال شي أشباه المدربين يديرو فيهوم راساء الاندية مابغاو ولا يقدو يهدرو ياريت يكونو المدربين كلهم بحال دميعي كون وهلي فين وصلنا.للتذكير فدميعي تلميذ الزاكي.
ادارة غبية وليست لديها تجربة كيف تتشبت بمدرب ليس لديه اي انجاز غير مسبوق لم يحقق لقب ولا كاس
هذا دار بحال حمد الله
آسفي حقق معاها نتائج مبهرة
اوى ما يطلعش للجبل
يجلس مع المسؤولين ويتحاور معاهم ويتكلم ويسمع ويخرجو بنتيجة مرضية
ماشي يتفكع ويخلبي عشرات الالاف من المناصرين والفريق فالخوى
اذا تعاقد المكتب المسير مع لاعبين جدد دون ان يعلم المدرب فليقم الرىءس بتدريبهم وهكذا يوفر اجر المدرب وربما يمكنه التطبيب،الاعداد البني،،،،، وما الى ذلك كي يوفر اكثر والله المعين،هاد الناس راه عندهم سبع صنايع
الدميعي مدرب كبير لو وجد ارضيه مناسبه لنتج اشياء رائعه من لا شيئ بادن الله تعالى
هم تلاته مدربين بالمغرب يعملون باحترافيه الدميعي وليد الركراكي وعموته
ما قام به هشام الدميعي منطقي ومعقول. هو المسؤول الأول عن الانتدابات ويحاسب على ذلك.اما ان تدخلت السمسرة والسوشرة فالانسحاب يحفظ ماء الوجه.اما عن القائلين بعدم تحقيقه اي انجاز فهذا مرفوظ ففريق فهو الذي حول من هاو إلى فريق يضرب له الف حساب. .
بعد الاقصاء من الكان نادى العديد بالمدرب المحلي اسوة بما حققه بلماضي و سيسي.
اعتقد ان في المغرب مدربين ذوي كفاءات تقنية عالية، لكن التعاطي مع عقلية الموءامرة المحيطة بكل ما هو محلي، والتي تهدف افشال كل نجاح هو اشكال الكرة الوطنية… اساءلوا عموتة لما غادر الوداد بعد نجاح غير مسبوق، و اساءلوا الزاكي عن فشله مع طنجة، و و و و…. وقد افهم ما وقع للدميعي،لكن ما فعله ليس احترافيا. و هذا هو محيط المدرب المحلي.