فاز المنتخب المغربي للاعبين المحليين على نظيره الغيني بثلاثة أهداف لواحد، في المباراة الودية التي جمعت بينهما مساء اليوم الثلاثاء، على أرضية المركب الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط، وذلك في إطار استعدادات العناصر الوطنية لبطولة إفريقيا للاعبين المحليين التي ستجرى منافساتها بالكاميرون سنة 2020.
وسجل أهداف أسود البطولة الاحترافية كل من أيوب الكعبي (د7 / ض.ج)، وحميد أحداد (د12)، وأيوب نناح (د47)، فيما وقع هدف المنتخب الغيني كامارا عصمان (د 20/ ض.ج).
وكان المنتخب الوطني حامل اللقب، قد ضمن تأهله إلى نهائيات “الشان”، بعد فوزه على نظيره الجزائري بثلاثة أهداف للاشيء، في مباراة إياب الدور الفاصل شهر أكتوبر الماضي ببركان، بعد أن تعادل سلبا في مباراة الذهاب بالجزائر.
هنيءا للاسود الحقيقية والجمهور عليه مساندة المنتخب المغربي وعموتة وتمنينا لو كان حمد الله مع المنتخب ضد بورندي ولكن لقجع لا أدري ما اقول له
الهدف 2 hors jeu واضح ,لاعبون يتوفرون على تقنيات فردية,متوسط الميدان محدود في خلق اللعب ,غينيا رغم انهزامهم ظلو متراجعين الى الوراء
ما استوقفني هو الحالة الكارثية للملعب سواء من حيث العشب او المدرجات لا يصلح حثى لاجراء مبارة في قسم الهواة . ومع ذلك سيمر الزمن ويطلع علينا تقريردولي يصنف بوروندي في مرتبة اعلى من المغرب من حيث البنيات الرياضية وجودة العشب .
هنيئا للمنتخب بالانتصار المهم من حيث الجانب النفسي الذي ربما اعاد الثقة للاعبين للعودة الى الواجهة .
ها المعقول. ها الأسود ديال الصح. ولكن معاهم السبع عموتة. الكبار لا زال ينتظرهم الكثير. يجب تصحيح الأمر قبل فوات الاوان
السلام عليكم.
و الله إني احترت في عدد المنتخبات، أقل من 16 أقل من18 أقل من 21 أقل من 23 المحلي الجهوي الدولي… الكرة الشاطئية الصالات…
مزيان نشجعو الرياضة، لاكن هاد المنتخب آن الأوان لإعادة النظر فيه، ببساطة هادي كانت فكرة بلاتير باش يدور الصرف، و الأفارقة صدقوه!
دولة محسوبة على العالم الثالث، اقتصاد ضعيف يعيش على الإستيراد و المساعدات و القروض، و منتخبات بالعرارم.
كفى تبديرا.
فايت تانقول ونزيد نقول ان المنتخب المحلي احسن من المنتخب الوطني ب 1000 مرة
النصر و العز للمغرب ودائما في الصدارة بقيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله وأطال عمره.
رسالة الى رئيس الجامعة والمدرب وحيد ومساعده حجي .المحلي هو المحلي وغيره ضياع للمال العام.
منتخب ضعيف لا كرة ولا هم يحزنون. منتخب منافس لا حول ولا قوة له. لاعبون يتفننون في اللعب الفردي وفي تضييع الفرص. لم أر جمل تكتيكية ، ما رأيته هو ارسال الكرة إلى الامام والجري وراءها.من يقارن المنتخب الأول بالمنتخب المحلي ومن يقارن المنتخبات التي يواجهها المنتخب الأول بالمنتخبات التي يواجهها المنتخب المحلي كأنه يقارن السماء بالأرض.