أعلن نادي يوفنتوس أن لاعبيه سوف يرتدون قمصانا تحمل أسماءهم باللغة العربية، وذلك خلال مباراة الفريق أمام لاتسيو في كأس السوبر الإيطالي، والمقرر إقامته يوم الأحد المقبل في العاصمة السعودية الرياض.
وذكر يوفنتوس عبر موقعه الرسمي عبر شبكة الإنترنت أن النادي تعاون مع الخطاط السعودي المغربي شاكر كشغري لتصميم أسماء وأرقام اللاعبين لتظهر بشكل مميز في المباراة.
وقال جورجيو ريتشي، مدير الإيرادات في يوفنتوس، “من خلال هذا الاختيار، يثبت يوفنتوس مرة أخرى أنه قريب من مشجعيه في جميع أنحاء العالم، مما يؤكد أيضاً على اهتمام النادي باستكشاف مناطق جديدة. التعاون مع الفنان الكبير شاكر كشغري، يزيد من خصوصية مباراة مهمة مثل كأس السوبر الإيطالي.”
وكان يوفنتوس فاز بلقب كأس السوبر الإيطالي العام الماضي، والذي أقيمت مباراته في السعودية أيضًا، على حساب ميلان 1-0.
إنهم بهذه المبادرة يقولون لنا إن لكم لغة جميلة الأحرف غنية المفردات لكم خطاطين فنانين لكن أهملتموها وكان عليكم أنتم من يبادر.
انهم يبحثون عن بيع قمصان للعرب وبيع تداكر والاموات في خزينة النادي
كما يفعل الصينيون والهنود البوديين في صناعة السجادة لصلاة وتسابح ومنبهات الادان
يا لها من أمة ضحك من جعلها الامم
اللغة العربية بحاجة الى اختراق ميادين علوم الفلك والرياضيات والتكنولوجيا والفلسفة والفنون والاداب وغيرها من العلوم الانسانية والاجتماعية اما تداولها في كرة القدم او كتابتها على جوارب اللاعبين فلا تتجاوز ضرب الكرة . توقيت كرة القدم ومضمون الاشهار محدود بصفيرة الحكم .
ياليت قمصان لاعبين بالعربية
حتى عند نقل المبارة يكتبون اسم الفرق بالفرنسية.
الامازيغ ينتقدون كلما له صلة بالعربية او العربي حتى ولو كان الامر ايجابي وعنوان انفتاح على الاخر وتقدير كل ماهو جميل.الفريق الايطالي ليس في حاجة مادية او اضطرار يجبره على هذه البادرة هو اكبر من ذلك.بهذه التعاليق الامازيغ لا ينتقدون هم حسودون ومكرهون..الصين تصنع وتصدر الى اوروبا مجسمات بابا نويل بلباسه الاحمر والابيض ولا امازيغي واحد انتقد الامر ولكنهم انتقدوا صنع الصين أو الهند لسجادة الصلاة. حال الامازيغ وتعاليقهم تثير الشفقة
مبادرة جد ايجابية وفكرة مبتكرة لن تروق الا لأصحاب العقول المتحجرة والجامدة.
ستقوم القيامة لو كانت بحروف تيفيناغ.
والمشكلة أن المنتقدين أمازيغ ولا يعرفونها.
لأنهم تأكدوا أن شبابنا أصبح يلهث وراء كل ما يأتي من الغرب،مجرد استغلال للتمكن من جلب أرباح هائلة ببيع هاته الأقمصة. تجارة لا غير.