تعثر المنتخب الوطني المغربي لكرة اليد أمام منتخب الرأس الأخضر، مساء اليوم السبت بالحمامات في تونس، بنتيجة 37-28 في المباراة الترتيبية من أجل المركز الخامس لحساب الدورة الـ24 من بطولة كأس أمم إفريقيا 2020.
على إثر هذه النتيجة ينهي المنتخب الوطني المغربي المنافسة سادسا، وراء منتخب الرأس الاخضر الخامس، بينما تأهل المنتخبان إلى مونديال “مصر 2021” إلى جانب منتخبات المربع الذهبي.
وسيتبارى منتخبا الجزائر وانغولا في مباراة ترتيبية من أجل المركز الثالث، فيما تجمع مباراة الدور النهائي بين منتخبي تونس ومصر من أجل اللقب، وهو المؤهل أيضا للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية “طوكيو 2020”.
و تبقى تونس ومصر اسود افريقيا في كرة اليد .
عجيب كيف لدويلة ان يتوفر لها لاعبين جيدين لكرة اليد و المغرب لم يستطع ذلك
نتيجة كارثية كالعادة لان المشاركة في كاس العالم معروف نتايجها منذ الان ، خمسة هزائم كالعادة كما حدث في المشاركات السابقة فقط مضيعة للوقت والمال
النتيجة الإيجابية هي تربحو كاس افريقيا اما تحتل الرتبة السادسة باش طلع لكاس العالم لي غادي تخسر فيها كل المبارايات فهذا ضحك على الذقون لمن يقول مشاركة مشرفة
تونس دويلة؟ و من أخبرك بذلك؟ راجع كل المؤشرات الدولية في التصنيف و ستعرف من هي الدويلة. أما أذا كنت تقصد عدد السكان والمساحة الترابية فذلك أمر آخر. هناك دول أصغر بكثير حتى من تونس و لكنها في مصاف الدول القوية المتقدمة. على كل أنا شخصيا أظن أن للمغرب فريق واعد في كرة اليد. تقدم ملحوظ و لو بخطى بطيئة.
Comme d habitude,toujours nul..
نتيجة كارثية منتخب جد ضعيف لا مستقبل لكرة اليد المغربية. ..
الغريب في الأمر المغرب ليس له مكانة في المربع الدهبي بالنسبة ليس فقط كرة اليد بل الكراة الجماعية بصفة عامة بما فيهم كرة القدم ليست لدينا ثقافة رياضية وأن جميع الفعاليات يغلبون المصلحة الشخصية على المصلحة العامة وكذلك عند خوض المنتخبات المغربية للكرات الجماعية لا يتم التجمعات الاعدادية بشكل دوري ومداوم بل ينتظر اقتراب المنافسات ليبدأ الاستعداد في وقت متأخر
الاكتفاء بالمرتبة السادسة نتيجة مخيبة جدا ؛ والغريب هو أن اللاعبون والطاقم التقني عبروا عن تاهلهم للمونديال بفرحة هستيريا رغم بعدهم الكبير عن البوديوم
وبهذه المناسبة اقول لهم والمكتب الجامعي هنيئا لكم بضمانكم لرحلة سفر سياحية إلى مصر .
ننتظر نتاءج كارثية في كأس العالم لأن المنتخبات أقوى بكثير المنتخب المغربي يتوفر على 4 لاعبين والباقي والله يحملون صفة الدولية تجنيا على منتخب يمثل الوطن.
إلى Tunis رقم واحد و لو أني متأكد من هويتك بالرغم من تناسي المنتخب الجزائري عنوة لغاية في نفس مولاها تبقى الجزائر سيدة من أسياد إفريقيا في اللعبة و بعد نهاية الدورة تعود الجزائر من بعيد و تسترجع مكانتها تدريجيا و تحتل المرتبة الثالثة رغم أنها كانت على الأقل تستطيع بلوغ النهائي و ممكن حتى الفوز باللقب من قلب تونس و لكن ستعود بقوة لتصدر القارة في اللعبة مع مدرب كبير و لاعبين ممتازين، للتذكير أربعة وعشرين دورة ثلاث دول فقط في القارة تقاسمت الألقاب تونس بعشرة و مصر و الجزائر لكل واحد منهما سبعة ألقاب، نعم هؤلاء الثلاث أسياد إفريقيا و الباقي والو. ملاحظة الجمهور التونسي ناقص تربية و أخلاق و احترام الخصم و منعدم الروح الرياضية، و لابد من معاقبة هذا البلد بعدم تنظيم أي تظاهرة رياضية على أرضه،