تكتسي المباراتان الحريقتان اللتان تنتظران كرة القدم المغربية من خلال الرجاء والوداد البيضاويين، نهاية الأسبوع الجاري برسم ذهاب ربع نهاية عصبة الابطال الافريقية، حينما يستقبلان على التوالي، على أرضية المركب الرياضي محمد الخامس، كلا من تيبي مازمبني الكونغولي ونجم الساحل التونسي، أهمية كبيرة على اعتبار أن نتيجتيهما ستؤثر سلبا أو إيجابا على مسارهما الكروي خلال الموسم الحالي، في ظل تراجع عروضهما أداء ونتيجة.
والواقع، أن قطبي كرة القدم المغربية يقدمان في الآونة الاخيرة مردودا كرويا باهتا بل متواضعا عكسته نتائجهما المسجلة سواء خلال مباريات الدوري المغربي أو عصبة الأبطال ودوري محمد السادس للأندية العربية الابطال؛ وهو ما جعل الشك يدب في نفوس جماهيرهما العريضة التي أبدت تخوفها من مستقبل الفريقين ودقت ناقوس الخطر من أجل وقف نزيف النتائج السلبية التي قد تعصف بآمال وتطلعات المحبين والأنصار.
فالرجاء الرياضي الذي ينافس على ثلاثة وجهات، وطنيا وعربيا وإفريقيا، أدى الثمن غاليا من خلال فقدانه لخدمات أمهر لاعبيه وفي مقدمتهم المايسترو محسن متولي والزئبقي عبد الإله الحافيظي؛ وهو ما أثر سلبا على المردود الجماعي للفريق وجعله خلال المباريات الأخيرة يقدم مستوى أثار الكثير من الجدل.
لكن يبدو أن فريق القلعة الخضراء قد استجمع قواه وأعد العدة ليكون في الموعد وهو يستضيف فريق تي بي مازمبي الكونغولي، أحد كبار القارة المرشحين للظفر بالنسخة الحالية لعصبة الأبطال الإفريقية، حيث دخل الفريق تحت قيادة الإطار المغربي جمال السلامي معسكرا تدريبيا مغلقا، وهو مكتمل الصفوف بعودة النجمين متولي والحافيظي واستعادة الظهير الأيمن عمر بوطيب.
ويتطلع فريق الرجاء الرياضي، الذي سيكون مساء الجمعة المقبل مؤزرا كالعادة بقاعدته الجماهيرية الرهيبة، إلى تحقيق نتيجة عريضة في موقعة تي بي ما زمبي، من أجل السفر بأريحية إلى لوبومباشي الكونغولية بعد أسبوع والدفاع عن حظوظه كاملة لحجز بطاقة التأهل إلى دور نصف نهائي عصبة الابطال الإفريقية، لا سيما أنه متوعد على انتزاع نتائج إيجابية من قلب الملاعب الإفريقية.
بدوره، يدخل فريق الوداد مباراة السبت المقبل أمام فريق عنيد يدعى نجم الساحل التونسي، بهدف البصم على حضور متميز نتيجة وأداء، خاصة أن كل مكونات الفريق تعي جيدا بأن مباراة من هذا الحجم قد تشكل منعرجا إيجابيا حاسما في مسيرة الفريق خلال الموسم الرياضي الجاري، وتقطع مع سلسلة النتائج السلبية المسجلة مؤخرا، وترجعه إلى سكة الانتصارات خاصة مع عودة مجموعة من اللاعبين الأساسيين من الإصابة كالمدافعين عبد اللطيف نصير ومحمد النهاري والجناحين بديع أوك وإسماعيل الحداد.
ويبدو أن مهمة فريق القلعة الحمراء، تحت القيادة الربان الجديد الإسباني خوان كارلوس غاريدو، لن تكون سهلة أمام خصم تونسي متمرس ومرشح للعب أدوار طلائعية في منافسة عصبة الأبطال الإفريقية؛ لكن تحقيق نتيجة الفوز يبقى في المتناول إذا ما عمل الإطار التقني للفريق الجديد على تجاوز الهفوات المتكررة على مستوى التنظيم الدفاعي وتقوية النجاعة الهجومية.
لكن، بالرغم من هذه التخوفات يسود الاعتقاد في الأوساط الرياضية بأن سفيرا كرة القدم المغربية في منافسة عصبة الأبطال الإفريقية غالبا ما يكبران ويتألقان في المواعيد الكبيرة، خاصة أنهما سيكونان مدعومين بجماهيرهما العريضة وسيخوضان مباراتيهما على ميدان غالبا ما شكل رعبا حقيقيا للضيوف.
ومع ذلك الثنائي البيضاوي الأقوى افريقيا اليوم بعد الاهلي والزمالك.
الكرة المغربية على صعيد الاندية بخير
الرجاء والوداد يمشيو بعيد الى حيدو المرض ديال شد لي نقطع ليك وطفولية الجماهير مع ان الجمهور ديالهم عاااالمي.
بالتوفيق للفرق الاربعة.
مازيمبي فاز بالكاس في 2009 و 2010 و 2015 لكن مسيرو الرجاء عارفين خدمتهم ماشراو حتى لاعب كبير واشراو حولي حولي صردي ودبحوه باش يربحو جميع البطولات لان بركة الصردي كبيرة.مازيمبي تيتهم الرجا بسرقة مالونغو ومحال يقدر يلعب
عاش من عرف قدره يجب أن لا نحمل الفريقين أكثر من طاقتيهما . نتمنى للفريقين أن ينتصرا على خصميهما ،والمهم هو لفراجة والمتعة بحضور جمهوريهما الراءعين وفي ذلك تسويق لكرتنا المغربية.ولتحيى الروح الرياضية .
بالنسبة للرجاء مباراة صعبةبالفعل لكن الفريق عودنا انه يكبر في المباريات الحاسمة.الجمهور يجب ان يضغط على الفريق الخصم مند البداية.بالنسبة للوداد المباراة نسبيا في المتناول بحكم ان المدرب الجديد يعرف كل كبيرة وصغيرة على الخصم.الله يوفق الفريقين رغم كوني رجاوي
بسم الله لماذا لا نعلق على العصبه الوطنيه تسيير عشوائي ويضر بمصالح الكره الوطنيه واما الرجاء يكبر في مثل هذه المقابلات واما الوداد بالتوفيق
نجم الساحل يحتل الرتبة 6 في بطولة تونس ب 7 انتصار و5 تعادل و4 هزائم ,فريق في متناول الوداد
صحفي وكالة المغرب العربي للأنباء الذي كتب هذا المقال يجب أن يتلقى دروسا في اللغة العربية فالمقال به مجموعة من الأخطاء / المبارتان الحريقتان / والصحيح هو المبارتان الحارقتان .. ثلاث وجهات / والصحيح هو ثلاث واجهات …../ مؤزرا والصحيح هو مؤازرا ……./ متوعد والصحيح هو متعود……/ تحت القيادة والصحيح هو تحت قيادة……./ الإطار التقني للفريق الجديد والصحيح هو الإطار التقني الجديد للفريق ……/ مدعومين والصحيح هو مدعومان.
مسألة نحر الحولي اظهرت عقلية مسيري الرجاء
لقد اصبح في نظري رجاء بدوي وليس عالمي
الرجاء لديه مباراة فالمتناول ضد مازمبي بحكم أن الفريق الكونكولي يعاني من عقدة الفرق الشمال الإفريقية التي تخرجه من مثل هذه المنافسات و كذلك التركيبة البشرية للرجاء التي تتفوق على نظيرتها المازيمبية.
أما فريق الوداد فتنتظره مباراة مصيرية ضد فريق النجم الساحل و الذي يشكل عقدة للفرق البيضاوية التي يقصيها في مثل هذه المسابقات، أضف إلى ذلك فترة الفراغ التي يمر منها الفريق الودادي و أزمة النتائج… هذا ولا ننسى بأن المباريات المغاربية تبقى لها طابع خاص لما تكتسيه من حساسيات لاسيما بين الكرة المغربية و نظرتها التونسية.
لهطة الرجاء و الوداد على الاموال ( كاس محمد السادس . البطولة الافريقية ) ارهق اللاعبين الهواة الضعاف و الاصابات خير جواب على ذلك … يجب ان تشارك الفرق المغربية في مسابقة واحدة لان الطمع طاعون
بكل روح رياضية،الرجاء لن تمر.لان مزامبي فريق عتيد والرجاء هذه السنة بعيدة كل البعد على عن مستواها المعروف.اما الوداد ،فالفريق التونسي في المتناول.ولكن الوداد هي الاخرى تعرف تدبدبات غير مستقرة.الخلاصة: الفريقان ضعيفان هذه السنة.
لو لعبت الرجاء بنفس مستوى المقابلة التي قامت بها امام نهضة بركان وبنفس الانسجام والفعالية والسرعه في الحركة بين اللاعبين فانها قادرة على هزم اي فريق بالكان.ولو حافظت الرجاء والوداد على شياكهم نظيفة بالبيضاء وانتصرو ولو بهدف واحد لصفر فانهما قادران على قلب الطاولة بمبارة الاياب لانهما متمرسان على دلك وقادران على التسجيل بعيدا عن ضغط الجماهير
بالتوفيق للرجاء العالمي, وحظ اوفر لللوداد
بغض النظر عن مول الزريعه الدي لايستحف منا الا كلمة ارحل ولا لازدواجية المناصب,مكانك مع فريقك كرئيس للوداد لاغير
Salam je suis widadi depuis 50ans et aujourd’hui je porte couleur rouge blanc et vert blanc car c le drapeau marocain qui joue
1 – الطنز البنفسجي
الأربعاء 26 فبراير 2020 – 19:10
ومع ذلك الثنائي البيضاوي الأقوى افريقيا اليوم بعد الاهلي والزمالك.
الرد
سبحان الله قل لنا في اي سنة و اي لقب حصلت عليه الزمالك او الاهلي و عن جدارة و استحقاق هههههههه
يا اخي الوداد و الرجاء فوق الجميع و بدون منازع اما الزمالك و الاهلي و الترشي معروف عليهم كيف حصلوا على الالقاب الافريقية و حتى بطولاتهم الوطنية يشترونها كالطماطم عند الخضار الله يهديك آش كتقول