أعلن إيكر كاسياس، الحارس الإسباني المخضرم، اعتزاله كرة القدم عن 39 عاما، اليوم الثلاثاء، بعد مسيرة زاخرة بالألقاب دامت أكثر من 20 عاما في الملاعب؛ أبرزها مع ريال مدريد والمنتخب الوطني الذي توج معه بطلا للعالم عام 2010.
كاسياس، ضمن بيان نشره على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، قال: “اليوم هو في الوقت ذاته أحد أهم وأصعب الأيام في حياتي الرياضية، حان الوقت للقول: إلى اللقاء”.
وكان إعلان كاسياس عن اعتزاله متوقعا في الآونة الاخيرة، لا سيما بعد أن ابتعد عن المنافسات مع بورتو البرتغالي الذي انتقل إليه عام 2015، منذ تعرضه لأزمة قلبية مطلع ماي 2019.
وخاض كاسياس مسيرة زاخرة مع ريال مدريد (1999-2015) الذي نشأ في صفوفه، إذ يصفه الموقع الإلكتروني للنادي بـ”أفضل حارس مرمى في تاريخنا” بعدما خاض 725 مباراة (الثاني تاريخيا خلف حامل الرقم القياسي راوول مع 741 مباراة)، شهدت تتويجه بـ19 لقبا؛ أبرزها ثلاثة في دوري أبطال أوروبا، وخمسة في الدوري الإسباني، واثنان في كأس إسبانيا.
انتقل الحارس الملقب بالـ”قديس” في عام 2015 إلى بورتو البرتغالي، الذي أحرز معه لقب الدوري مرتين والكأس مرة واحدة.
كما حمل شارة قيادة المنتخب الإسباني الذي خاض معه 167 مباراة دولية، وكان ضمن تشكيلة ذهبية أحرزت ثلاثة ألقاب كبيرة متتالية هي كأس العالم 2010 وكأس أوروبا 2008 و2012.
وحافظ كاسياس على وجوده في التشكيلة المثالية للاتحاد الدولي (أفضل 11 لاعبا بحسب فيفبرو) خمس سنوات متتالية بين 2008 و2012.
وأبدى كاسياس رغبته في الترشح لرئاسة الاتحاد الإسباني للعبة في فبراير الفائت، قبل أن يتخلى عنها في يونيو الفائت بسبب الوضع الذي ولّده وباء فيروس كورونا المستجد في بلاده.
وأفادت تقارير صحافية محلية في يوليوز الفائت بأن كاسياس سيعود إلى ريال مدريد، ليشغل منصبا استشاريا لرئيسه فلورنتينو بيريز.
نِعْمَ الإنسان و الرياضي المتميز…ستبقى خالدا عند الذين يعرفون قيمة الرياضة و التربية البدنية.
الله يجعل شي بركة … Has ganado todo y has hecho todo lo posible. Descanse y mire hacia el futuro, capitán
شكرا يا أيها الرياضي المتخلق، امتعتنا بلقطات ساحرة، أنقذت المرمى عشرات المرات بطريقة الكرتون و الكابتن ماجد. لا يختلف اثنين على حب هذا الحارس.. سواء كنت ريالي أو برشلوني.. سواء كنت تسبني أو برتغالي.. سواء تتذوق كرة القدم أو بالكاد تفقهها. وداعا و شكرا ايكر.
حارس كبير. قدوة للشباب. الجميع يتذكر نهاية كأس العالم 2010 و خصوصا مباراة ربع نهاية كأس العالم 2002 حين خرجت إسبانيا من المنافسة أمام كوريا الجنوبية التي أقصت أيضا إيطاليا في دور الثمن النهائي. إسبانيا دائما لديها فريق كبير. و لكن جيل كاسياس كان مميزا تحت قيادة المدرب الكبير ديلبوسكي.
إسبانيا بصدد تطوير و تجديد ملاعبها و بناء أخرى جديدة. تحف فنية حقيقية و رائعة. ماذا أنجزنا…؟ و ماذا فعلنا نحن…؟ أين تذهب الموارد…؟
Un gran portero y un gran hombre , no sólo dentro del campo sino también fuera del césped.
Su registro , cargado de títulos individuales ,con el Real y sobretodo con la Rioja como campeón del mundo, le pone en el cima de los deportistas legendarios que España nunca haya dado desde el siglo pasado hasta hoy en día..
Nunca jamás olvidaré a un hombre tan grande como Iker..
Tampoco olvidaré a los daños que le había hecho un..llamado José Mourinho..
Otra cosa : el guante de la mano izquierda, con sólo cuatro dedos, quedará en la historia.
J’ai suivis le parcours de ce gardien depuis ses premiers matchs avec le Réal Madrid, vraiment un bon gardien de but