قال أسطورة كرة القدم الوطنية أحمد فرس إن الرياضة الوطنية تعيش أزمة الهواية والتخبط، مستشهدا بـ”أقوى الأندية الوطنية الكبيرة والتي للأسف لا تتوفر على مركبات تليق بتاريخها الرياضي كالوداد والرجاء والتي يفترض أن تكون خزانا للكرة الوطنية” يقول نجم المنتخب المغربي في السبعينات.
وربط فرس في مقابلة مع هسبريس عقب تكريمه مساء الاثنين 27 فبراير الجاري، مصير الفريق الوطني بوضعية الأندية الوطنية موضحا أن الرياضة يجب أن تُبنى بالأندية لأنها القاطرة التي تجر جلّ الرياضات، متسائلا هل عندنا أندية تمارس الاحتراف أم لا؟
وأوضح نجم شباب المحمدية السابق، أن الرياضة الوطنية يجب أن يتوفر فيها شرطان اعتبرهما ضامنان للنجاح، أولهما حسب فرس التسيير بالمنطق المقاولاتي الذي لا يمكن أن نتحدث عن الرياضة الحديثة بدونه وثانيهما البحث عن المستثمرين.
وبخصوص الاستعانة بالمدرب الأجنبي ونكسة المنتخب المغربي في نهائيات كأس إفريقيا 2012، قال فرس إن الأساس بالنسبة له هو ثقافة المدرب باعتبارها المحدد الأولي، فإذا كان المدرب حسب فرس محترفا فإنه بكل تأكيد سيسير بكرة القدم إلى الأمام.
ونبّه اللاعب الدولي السابق المُتوج بلقب كأس إفريقيا سنة 1976، في مقابلته مع هسبريس إلى أن المدرب المغربي محتاج إلى التكوين المستمر ليكون في حجم التطلعات.
وعن مستقبل الكرة المغربية قال فرس، إنه مادام هناك حياة فإن الأمل يظل قائما، مؤكدا أننا محتاجون للدخول إلى عالم الاحتراف.
وشدد أول مغربي ينال الكرة الذهبية الإفريقية سنة 1975، على أن الأندية الوطنية محتاجة إلى من يسيرها بمنطق آخر غير المتداول حاليا واسترسل فرس قائلا :إن لم نذهب في هذا الاتجاه فالأكيد أننا لن ننجح في المستقبل”.
هسبريس سألت فرس عن الخسارة في كرة القدم وماذا تعني له، فاعتبر هداف المنتخب المغربي عبر العصور بـ42 هدفا أنها “ماشي عيب لكن الاستمرارية فيها هو المشكل” لأن “الخسارة تجعلنا نستفيد وهي التي تمنحنا فرصة تجاوز الأخطاء”.
عسيلة وفرس ثنائي اسطوري لكرة القدم المغربية . لعب في وقت كان لاعب المنتخب اشبه بجندي في ساحة القتال . وهذه الكرزما يفتقدها الجيل الحالي .رغم اننا نلمسها عند الايطالين والبرازلين والانجليز والالمان…حاليا.
فين هو الجيش الملكي اللي أول فريق مغربي كيحرز على الكأس الافريقية و 12 لقب بطولة و 11 كأس العرش لا حول و لا قوة الا بالله كاين غير الرجا و الوداد و توما مالكوم مراض
Mr Faras vous etiez mon idole, et voila que je vous respecte de plus en tant que analyste.
votre syntaxe est basee sur un discours d'un prof. footbaler.
tout ce que vous avez dit est la raison, c'est comme ca que nos dirigeant doivent penser et ne pas en guerre mediatique contre gueretz.
encore une fois Merci et je vous souhaite beacoup de bonheur et de prosperite…
الرياضة من انهار دخل ليها أحيزون و الفاسي الفهري وما جاورهما وهي اللور
برافوا عليك لم اعايشك لما كنت لاعبا .ولكن من خلال كلامك تبين لي انك لاعب كبير ومنضبط وتفهم في "فلسفة" الكرة جيدا. ليس كبعض اللدين لم يفوزوا لابلقب وكل مرة ينتقدون الاخرين ويضنون انفسهم انهم هم الافضل ولااحد يقارعهم.اتمنا ان يستفيد الزاكي منك ويكف عن الانتقدات الهدامة وتصفية حساباته الخاصة علي حساب الجمهور السادج.
و نسيتي يا اخي لعرايشي في التنس راه خرج عليها حتى هي فينك ا يونس العيناوي و هشام ارازي
vous voyez bien la diference entre les hommes qui ont honnore le MAROC avec leur propre jeux je vote pour monsieur FARASS pour entrainer l`equipe national bon chance pas de blla bllaaa comme le fait certain
votre place et la place de tout nos footballeurs est dans La Fédération royal.Je me demande c'est qui les gens qui sont dans cette fédération … Juste Sans Commentaire !!
Respect à vous tous
من الاسباب التي جعلت المغرب يبقى تحت الانقاض في جميع الرياضات …مثل هؤلاء الناس …..لكي يبقى الجميع يتذكرهم بانهم هم من بنوا امجاد المغرب …لماذا لم يدرب السيد فرس فريق شباب المحمدية …الذي وصل الان الى الشارع من كثرة النزول او لماذا لم يؤلف كتاب عن كرة القدم …انظروا الى البرازيل اين وصل لاعبيها القدامى …منهم من يكتشف المواهب في الشواطئ و منهم من يؤلف الكتب عن كرة القدم …و منهم من هو سفير لبلاده اما لاعبينا فالضغينة و الحقد في افئدتهم فجيل السبعينات ينشد بانهم احرزوا لقب كاس افريقيا و جيل الثمانينات يغني انهم هم من وصل الى الدور الثاني لكاس العالم …..لكي نصل الى الافضل لابد من التواضع و تسليم المشعل من جيل الى جيل ليس بالمقلوب لكي لا نحرق ايدي بعضنا البعض…و السلام
شكرن السي محمد على النبش في الداكرة نحن في حاجة ماسة لاراء كل من راود الكرة المغربية
فرس الأسطورة … ذاكرة المحمدية الخالدة إلى جانب عسيلة المغمور، الرعد، …
Moi J'ai connu FARAS meilleur attaquant de tous les temps quand il jouait la victoire était acquise. Un gaucher, jeu de tête , clairevoyance. Un joueur complet.
بحق و دون مبالغة يعد أحمد فرس أحسن لاعب في العالم و أسطورة كرة القدم المغربية و الدولية بحيث أسعد الجماهير المغربية و جمهور شباب المحمدية ،حين كان قميص المنتخب الوطني يعد بمتابة وسام فخر و اعتزاز وليس مجرد شيك ، وكانت العين بصيرة واليد قصيرة و الشهامة و الرجولة ميزة كل لاعب بدون استتناء ،و أصبح كل شيئ متوفر و الرجولة والقتالية عملة نادرة في صفوف المنتخب الحالي ،فالكأس الإفريقية بعيدة كل البعد عن النخبة الحالية بعد السماء عن الارض،والدليل على ذلك كون لا أحد رشح منتخبنا لنيل الكأس سوى إعلامنا و مدربنا المغرور بنفسه و الجاهل للطقوس الافريقية و الدولية على العموم ،إنه مدرب فاشل . تحية صادقة لبطلنا الكبير السيد أحمد فرس و دمت متألقا و مهذبا
و ذا أخلاق رياضية عالية و الله المستعان ، و نقترح للمنتخب الوطني المدرب المغربي الفذ حرمة الله ليكون منقد كرة القدم المغربية لأنه يتوفر على تقنيات حديثة عالية و عصرية نتمنى له التوفيق من الله عز و جل .
لديك الحق 100% نحن للأسف لا نتوفر على مدربين في المستوى ولو نصف مدرب سنكون فخورين به باستثناء السيد حرمة الله. لا بطولة في المستوى لا لاعبين لا تكوين للاعبين لا أطر بحال الناس لا جامعة احسن حاجة فعلتها هي استقدام خيريتس الذي للأسف وجد مجموعة من السفهاء لا شغل لهم سوى هدم كل شيئ لأغراض في نفوسهم البغيظة، احسن شيئ يجب علينا ان نثق في خيريتس ونعطيه الوقت لانه صنع لنا فريقا لا ينقصه سوى الفعالية ، بالرغم من راتبه الباهض، فاموال الشعب تسرق يوميا بالملايير من جهات اخرى ولا احد يتكلم الا على راتب المدرب على الاقل فهذا يتقاضى اجره من عمله ولا يسرق أحدا .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فرس، اعسيلة، الرعد الكبير، الرعد الصغير، ولاد عايشة .. وا الشباب .. وا الشباب .. أيام زمان .. إيه يا زمان .. أتمنى من التلفزة المغربية إخراج كل مقابلات الفريق الوطني وكذلك فريق الشباب أيام الثلاثي الأسطورة، فرس واعسيلة والرعد بالإضافة للهزاز في المنتخب .. إخراج هذه المقابلات الرائعة للوجود من الأرشيف أصبح سهلا مع وجود الشبكة العنكبوتية والمواقع الخاصة .. كما أتمنى رؤية برنامج خاص يسوق دوليا عن هذا الثلاثي الأسطورة ليعكس مدى براعة المغاربة في هذه اللعبة، خاصة وأن هذا الثلاثي الرائع والخلوق لازالوا على قيد الحياة، بارك الله تعالى فيهم
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Avec tous mes respects au maestro de l'equipe national des annees 70. Vous avez bien editer la crise du football marocain. C'est pourcela vous restez une legende pour notre football pour une eternite. Mon chapeau a vous AHMED FARAS
QU'ON LE SACHE BIEN;LE FOOTBALL A EVOLUE ET LES GRANDS JOUEURS D'ATAN RISQUENT DE NE PAS AVOIR LEUR PLACE AUJOURD'HUI .ON JUGE LES EQUIPES PAR LEUR PALMARES AUSSI BIEN LES SELECTIONS QUE LES EQUIPES.LE PALMARES DE NOTRE FOOTBALL EN SELECTION C'EST QUOI,?UNE SEULE COUPE POUR LES SENIORS ET UNE AUTRE POUR LES JEUNES.EST-CE LA L'HISTOIRE DE NOS EQUIPES NATIONALES?
I did watch our great hero *Ahmed Faras * For a years . I could not see better then him as as a player . When he use to play everyone is watching his art & his skill & you never know when he can score . African teams use to be afraid from him .Oh yesssssssss, their spectators use to pray and ask God for mercy .Can someone be like him ,i doubt that . Faras Will always be in our heart & we will never forget him as long as we are on earth