أعرب البطل المغربي عز الدين النويري -25 سنة -، عن عميق سعادته عَقِب تتويجه بطلا لمسابقة دفع الجلة، ضمن الألعاب الأولمبية الموازية التي تحتضنها لندن. وتحطيمه الرقم القياسي العالمي بفارق المترين.
وأوضح النويري، خلال اتصال هاتفي مع هسبريس من لندن، أن لحظة اعتلائه منصة التتويج صباح اليوم الأربعاء، شَكَّلَت أهم لحظة طَبَعَت حياته، “كنت أظنها لحظة عادية، لكنها ليست كذلك. وهي تعني لي الكثير” يقول النويري.
وأكد ابن مدينة آسفي، أن فوزه وتحطيمه رقما قياسيا جديدا، كان نتيجة استعدادات وتدريبات صعبة لم تتعد الثلاثة أشهر، مُتَقَدِّما بأسمى عبارات الشكر للشعب المغربي على مساندته ومتابعته للأبطال المغاربة، ومُعْرِبا عن امتنانه وشكره لجريدة هسبريس الإلكترونية على مواكبتها واهتمامها بالرياضيين المغاربة وبنتائجهم.
من جانبه، قال التاقي علال مدرب عز الدين النويري، إن فوز الأخير بميدالية ذهبية كان بمثابة مفاجأة سارة بالنسبة له، على اعتبار أن عز الدين يشارك لأول مرة في منافسات الألعاب الأولمبية الموازية. مؤكدا على أن هذا التتويج مستحق وكان نتيجة لتدريبات قوية ومكثفة.
وتُعد ميدالية البطل عز الدين النويري٬ ثالث ميدالية من المعدن النفيس يحرزها المغرب في هذه الألعاب حتى الآن٬ بعد ذهبيتي نجاة الكرعة في مسابقة رمي القرص (إف 40)٬ والأمين شنتوف في سباق 5000م (ت 13)٬ إضافة إلى نحاسية محمد أمكون في مسابقة 400م (ت 13).
فعلا ايها الأبطال لقد اثبتتم ان العجز ليس العجز الجسدي وانما العجز عجز البصيرة والعقول مبروك الف مبروك اخي النويري ولباقي الابطال وشكرا لكم لرفعكم العلم المغربي .
وا تبااااااااااااارك الله على ولد مدينتي
سير الله يرضي عليك و يحفظك لاهلك
شرفتي بلادك و مدينتك الغالية
برااااافووووووووو اسي عز الدين
لا بد من التوجه بالشكر وجزيل العرفان للراحلة الأميرة للا أمينة طيب الله ثراها وهي من كانت ترعى الأولمبياد الخاص المغربي ! الفرحة ستكون مضاعفة بوجودها وهي ترى حصاد المغاربة في أولمبياد لندن . ألف رحمة على روحها وألف تحية للأبطال المغاربة الدين رفعوا علم بلادهم عاليا ومزيدا من الإنجازات لأبطالنا وبطلاتنا إنكم رفعتم رؤوس المغاربة عاليا .
ل ست معاقا بل حمللت من هم معافون مسؤولية رد الاعتبال واعطاا الفرص للادماج الكامل ولمالا نرا اخوننا المعوزين في مناصب عليا
الله يرضي عليك اولدي و يكثر من امثالك ويفرح المغاربة بشي فوج من الابطال بعد ما تنكدو في الالعاب الالمبية و زيدها حتى الكرة
أتذكر ذلك اليوم سنة 1997 كما الان عندما رجعت من المدرسة والدموع تنهمر من كلتا عيني عنما رأيت أطفالا معي في القسم يضحكون على زميل لنا في نفس القسم بسبب اعاقته ومشيته… ومرت الان 14 سنة وانهمرت مرة اخرى دموعي بعدما رأيت هذا الطفل الذي أصبح بطلا : صديقي عز الدين النويري يعتلى منصة التتويج في لندن بذهبية مشرفة …. شرف مدينة اسفي وشرف المغاربة !!!!!
صديقك الدوق المهدي
You know your country is messed up when people with special needs win gold medals and the normal one don't
Bravo et encore bravo et mille fois bravo, vous méritez une grande fête nationale et excéptionnelle quand vous rentrer au maroc inchaallah,vous êtes des grands champions,merci du fond du coeur pour vos médailles d'or,des records,et des médailles de bronze,nous sommes vraiment bien réjouit.Allah ounbi oulkorane mâana, c'est ça la fierté à la marocaine
Merci infiniment pour cette grande victoire, je suis vraiment très content du niveau de nos frères marocains qui ont fourni une grande valeur ajoutée au sport et au maroc sur bcp de plans confondus sachant que c'est pas facile même pour les pays les plus développés et les mieux équipés d'avoir ce niveau. Milles mercis
على هاد الحساب نشدو الرياضين ديالنا شي نهرسوا ليه رجلوا شي نعميوا ليه عييه باش يلوامعاقين يجيبونا المداليات