حقق الرياضيون المغاربة من ذوي الاحتياجات الخاصة نتائج مُشرفة في بطولة العالم لألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة، والتي احتضنتها مدينة ليون الفرنسية في الفترة الممتدة بين 19 إلى 28 يوليوز، حيث احتل المنتخب المغربي لهذا الصنف من الرياضة المركز 17 من بين 67 بلدا أحرز أبطالها الميداليات في هذه التظاهرة العالمية.
ومثل المغرب في بطولة العالم لألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة خمسة عشر عداء وعداءة، استطاعوا إحراز عشر ميداليات من بين 100 بلد مشارك في هذا العرس العالمي، بواسطة ستة عدائين من بينهم عداءتان؛ 4 ذهبيات وثلاث فضيات ومثلها برونزيات.
وبهذه النتائج يكون المنتخب المغربي لذوي الاحتياجات الخاصة قد سجل إنجازا أحسن من الذي حققه في الدورة الماضية سنة 2011 بنيوزيلندا، حيث اكتفى بالمركز 21 عالميا برصيد تسع ميداليات من بينها ذهبيتان وثلاث فضيات وأربع برونزيات.
وذكر بلاغ للجامعة الملكية المغربية لرياضات ذوي الاحتياجات الخاصة، توصلت به هسبريس، بأن المنتخب المغربي أنهى يوم أمس الأحد منافسات بطولة العالم لألعاب القوى بميدالية ذهبية في مسابقة الماراتون، فئة T12، بواسطة البطل العالمي الأمين شنتوف.
وأشار بلاغ الجامعة ذاته بأن الوفد المغربي، المكون أساسا من الأبطال في ألعاب القوى لذوي الاحتياجات الخاصة، سيصل إلى مطار محمد الخامس بالدار البيضاء، يومه الاثنين على الساعة الثامنة إلا عشر دقائق مساء.
وكان الملك محمد السادس، قد بعث برقية تهنئة إلى العداء البارالمبي الأمين شنتوف، بمناسبة فوزه بميداليتين ذهبيتين في سباقي 5 آلاف م و10 آلاف م (فئة ت 12)، ضمن ذات البطولة، حيث حطم الرقم القياسي العالمي لهذه المسافة الأخيرة.
ومما جاء في ذات البرقية “إننا لنعبر لك عن اعتزازنا البالغ بهذا الإنجاز الرياضي، الذي يؤكد ما حققته من نتائج مشرفة لوطنك المغرب في دورة الألعاب الأولمبية الموازية 2012، ويجسد بجلاء ما تتمتع به من روح التحدي والإصرار، ومن عزيمة قوية جعلتك تتخطى بنجاح كبير حاجز الإعاقة”.
وأضاف الملك أن هذا الفوز المزدوج للأمين شنتوف، بقدر ما يعزز رصيده من الألقاب، ليعتبر شهادة تقدير واستحقاق في حق الرياضيين المغاربة من ذوي الاحتياجات الخاصة، الذين أصبحوا يتبوأون مراكز متقدمة في المنافسات الرياضية القارية والدولية.
هنيئا للابطال الذين حققوا الانتصار بمجهوداتهم الفردية وهل من التفاة من السلطة المغربية لتعوضيهم واكرامهم للتشجيع وتحقيق المزيد من النتائج المشرفة وخصوصا هم ذوى الاحتجيات الخاصة .
لنا كل الشكر والتقدير والامتنان .لكل مغربية أومغربي يرفع راية الوطن عاليا .في جميع الملتقيات أو المناسبات .وحتى ان كان دلك خلال احتجاحات أواضرابات .فالوطن يجب أن يبقى فوق الجميع
السلام عليكم و رحمة الله .
هنيأ للمنتخب المغربي لذوي الاحتياجات الخاصة .
عرض جيد للرياضيين المغاربة.
مقارنة بالظروف و الميزانية المقدمة لهاته الجامعة .
و هذا يبيين لنا جليا ان نتا ئج الرياضة ليست بالضرورة صورة للميزانية كل جامعة .
و انما هي نتيجة للمجهود الشخصي لمجموعة من المواطنين الغيورين على هذا الوطن بمساندة عائلاتهم .
و لكم في هؤلاء الرياضيين اسوة حسنة.
المغرب كيشرفو بيه جوج ديال الناس، دوي الاحتياجات الخاصة و حفظة القرآن الكريم فقط !!!
ولينا و الحمد لله تانفتاخرو بإخواننا المعوقين جسديا و ذهنيا
و السبب ببساطة أن "الأسوياء" لم يعودوا يقوون على شيء
هل ذلك بسبب سوء التدبير أو بسبب الإهمال أو الإختلاسات
و هذا لا يخفى على أحد
و على العموم شكرا لهم و هنيئا لهم و لنا فوزهم.
هنيئا للرياضة المغربية وللبطل العالمي الأمين شنتوف بهذا الإنجاز الكبير لذوي الإحتياجات الخاصة ، نتمنى له التوفيق في مساره الرياضي مستقبلا . وهنيئا لألعاب القوى المغربية ، مزيدا من التألق في المناسبات القادمة بحول الله .
ما فهمناه أن الرياضة المغربية معاقة بإمتياز حتى أثرث على جل الميادين فإذا أردت منصب شغل في هذا البلد المعاق لبد لك أن تتجاوز عتبات او بالأحرى هروات الإعاقة
هنيأ لكم أيهإ الابطال شرفتم بلدكم و عبرتم على وطنيتكم رغم الدعم المادي الهزيل الدي تتلقاه جاكعتكم
في الوقة الذي تحصد فيه جامعة أم الألعاب المنح التي تقدر بالملايير من طرف المستشهرين و الوزارة الوصية و تصرفها عبثا أنتم تحصدون الميداليات بإمكانياتكم البسيطة. شكرا لراعيكم مشجع الرياضة و الرياضيين دون تمييز صاحب الجلالة محمد السادس نصره الله . كان على السي أوزين و السيدة بسيمة أن يعبروا هما ايضا على فخرهم و اعتزأزهم بالمنتخب الذي شرفهم و يبعثوا لهم بالتهاني على انجازأتهم و تألقهم. الله يجازي بخير الطاقم المسير لجامعة دوي الاحتياجات ألخاصة.
عندما يتحدوا الإ عاقة و يحققوا الإنتصارات نسميهم ذوي اﻹحتياجات الخاصة لكنه يصبح معاق عندما يطالب بالشغل. إن المعاق هم بعض السؤولين الذين لا يرون أبعد من انوفهم. لو ان هذه الفئة من المجتمع تعطى حقها من العناية الخاصة و نفكر في هذه الفئة عند بناء مؤسسة او ادارة و نسهل عليهم الولوجيات و نراعي
إحتاجاتهم الخاصة و تدمج في المجتمع كباقي مكوناته
دون تمييز لحققوا اكثر مما نرى لأن لذيهم طموح و إرادة قوية
L'handisport au Maroc a encore besoin de se développer. Tout ces exploits sont les fruits non pas des efforts du gouvernement, mais des efforts des sportifs et des associations qui les supervisent. Et toutes mes félicitations à ces champions qui nous ont redonné cette lueur d'espoir en ce qui concerne l'avenir du sport au Maroc.
والله لقد شرفتمونا ولا تستحقون من الشعب المغربي إلا كل خير على ما اظهرتموه من حلو كعبكم في هده التظاهرات الرياضية.
bravo les champions et bon courage pour les prochains evenements