احتضن فضاء الإنسانيات بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بأكادير،يوم الجمعة المنصرم، انطلاق الدورة السادسة لمنتدى ربيع فنون للشعر المغربي الذي يحتفي هذه السنة بالشعر الأمازيغي باعتباره مكونا من مكونات الثقافة المغربية في تنوعها وتعددها.
ليلى الرهوني، رئيسة منتدى فنون للثقافة والإبداع، قالت إن الدورة تمثل تتويجا لسابقاتها “من حيث اعتمادها على استراتيجية عمل تهدف بالأساس إلى خوض غمار الأسئلة الراهنة للشعر المغربي واستشراف مكوناته السوسيوثقافية والإبداعية في تنوعها الغني بالدلالات اللسانية واللغوية والموضوعاتية”.
أما عمر حلي، رئيس جامعة ابن زهر، فشدد على الاهتمام المبكر الذي أولته المؤسسة للبعد الأمازيغي “حيث كانت سباقة إلى إحداث ماستر للغة الأمازيغية”، مشيرا إلى أهمية الاحتفاء بالأمازيغية، لغة وثقافة وشعرا، من خلال تنظيم مثل هذه اللقاءات الإبداعية بالوسط الجامعي لكونها تمثل جرعة أمل في إغناء الساحة الثقافية بمختلف مكوناتها ومبعث فخر للباحثين.
ويتضمن برنامج هذه التظاهرة الثقافية معرضا لصور ألمع الفنانين الأمازيغ والآلات الموسيقية من تنظيم إبراهيم أمنتاك، أحد أمهر صناع الآلات الموسيقية الأمازيغية بالمنطقة، وندوة مناقشة حول موضوع “الشعر الحساني: التوثيق والأنتروبولوجيا”، بالإضافة إلى عرض حول “موسيقى الروايس”.
يا ليث هؤلاء الامازيغ ينظموا اشعارهم بالعربية حتى تفهمهم المغاربة بل ان الامازيغ انفسهم الفيكيكي لا يفهم السوسي – والا سيبقى حبيس القبيلة
وهل هناك شعر امازيغي لم اسمع بهذا من قبل اعرف الشعراء المغاربة محمد الحلوي وشاعر الحمراء بن ابراهيم والمريني ولم اسمع بشاعر امازيغي
كمغربي احترم ثقافة الاخرين وان كانت لا تعنيني
au n2 les poésies amazighs sont les vraies poésies du Maroc .Celle que tu à cite ne valent rien par rapport à celles de tes maitres du moyen orient ,ce sont les vrais attaches à leur terre ,pas comme les déracinés .
كم اعشق الشعر الامازيغي او تمديازت فهو جد راقي وهادف.اتمنى من المسؤولين العناية بهدا الشعر وتطويره.