باحث إسرائيلي يحل بـ' القدس الصغيرة ' في المغرب

باحث إسرائيلي يحل بـ' القدس الصغيرة ' في المغرب
الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:12

حل باحث إسرائيلي أمس الثلاثاء ، بجماعة افران الأطلس الصغير إقليم كلميم.


وحسب مصادر موثوقة، فإن زيارة بروس مادي فايتسمان، المحاضرَ في جامعة تل أبيب ورئيس قسم شمال أفريقيا في مركز “موشى ديان” وفي معهد فيلادلفيا لبحوث السياسة الخارجية، ستستغرق يومين يقوم خلالها الباحث الإسرائيلي بزيارة المآثر اليهودية بجماعة افران الأطلس الصغير، التي يلقبها يهود المغرب ب”القدس الصغيرة”.


وهكذا سيزور بروس مادي المقبرة اليهودية، التي يرجع تاريخها إلى حقبة ما قبل الميلاد، ثم كنيس الحزان يعقوب، الذي تم ترميمه مؤخرا من طرف مؤسسة التراث اليهودي المغربي، بالإضافة إلى الملاح، الذي تعرض في السنة الماضية لأعمال هدم وتخريب خلال عملية بناء مشروع مأوى سياحي..


وسبق للباحث بروس مادي فايتسمان أن أصدر نهاية شهر غشت الماضي، دراسة نشرتها مجلة “ايبريس” البرتغالية حول العلاقات الاسرئيلية الامازيغية..


ويعود تأسيس مركز “موشيه دايان لدراسات الشرق الأوسط وإفريقيا” (The Moshe Dayan Center for Middle Eastern and African Studies) إلى عام 1959. كان في البداية يُعرف بمعهد ريفن شلواه (Reuven Shiloah Institute)، إلا أنه في عام 1965 انضوى تحت راية جامعة تل أبيب.


وفي عام 1983، قامت الجامعة بضم مركز شلواه ومجموعة بحث كانت تُعنى بتوثيق الصراع في الشرق الأوسط، وأطلقت على المؤسستين اسم “مركز موشيه دايان لدراسات الشرق الأوسط وإفريقيا”. وظل المركز منذ عام 1965 تابعا لقسم التاريخ بجامعة تل أبيب.


وقد سُمِّي “مركز موشيه دايان” تخليدا لذكرى وزير الدفاع الإسرائيلي أيام حرب 1967.

‫تعليقات الزوار

47
  • الدكــالــــــي الــصــغـــيــ
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:44

    بروس أستاذ محاضر، ومن مهندسي الثقافة الصهيونية، وعليه يمكن الفهم على أنه لم يأتي في رحلة سياحية، وإنما أتى مــهـاجرا بعدما أوجد له ثلة من الأنصــار في الشمال المغربي وجبال الأطلس ممن يحلمون بالخلاص. قال على بن أبي طالب (ض) لخارجي وهو يخرج (طمعا في المال) من الصف لينازل سيف المسلمين:
    وخارج أخـرجه حـب الـطـمـع…
    من الموت فر وفي الموت وقع…
    الرسالة واضحة الآن أكثر من ذي قبل، بالعربي الفصيح، وبالبنط العريض “لليهيود مقبرة لأجدادهم وقبل الميلادّ”، وبالمغربي “حنا غير كارين”.
    هذا كلام آخر، من هم سكان المغرب الأصليون؟؟؟؟
    للإخوة الأمازيغيين من ملتنا الذين تشرفوا بنا، وآخيناهم على الإسلام والسلم والإيمان فصرنا جسدا واحدا، أم لليهود فننتظر وعدا “بلفوريا” آخر في أرض عصت تاريخيا كل الجبابرة الطامعين؟؟
    هي رسالة تكشف عن أطماع صهيونية في مغربنا الحبيب، ورسالة تكشف أن الصهاينة يمهدون لذلك عن طريق توغل ثقافي أولا، ورسالة تكشف على أن في الأطلس الصغير من تسلموا أوراق إعتمادهم من الصهاينة…
    الرسالة إذن واضحة..
    والصغير أدلى بكلامه، وماش في حاله…

  • حضاي من إفران اطلس إلصغير
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:18

    أنا قريب من هاذ النوع من الجمعيات، و كان نعرف ماليهم، أأكد للقراء ان اعضاء هاد الجمعيات، اغلبهم معلمين صغار ديال الإبتداءي، قارين حتى للباك صافي…باغين يديرو لاباس وخا على حساب لبلاد و لعباد.و شوف علا لمرض ولى.

  • OuTata
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:50

    مرحباً بك ععندنا يا فايتسمان ،مرحباً بك في قرانا النائية التي غزاها الجراد العربي،وأدعوك من هنا لزيارة ملاح تمدولت أوقا بطاطا الذي شهد ولادة رابان ماردوشي الأمازيغي .نشكر الباحث الإسرائلي على الزيارة الميمونة لإفران .تنميرت أوداين إيمازيغن

  • مقاطع
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:00

    إن الإجابة الوااقعية الوحيدة لهذا الكيان الغاصب هو رفض التطبيع معه ومقاطعةبضائعه.والعجب كل العجب من سماح المغرب لأمثال هؤلاء بتدنيس أرضنا ثم منع بعض الفصائل المقاومة من المجئ إلينا.اللهم إن هذا منكر لاأرضاه

  • marouki
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:48

    يا أخي.. المغاربة القدامى قد اعتنقوا اليهودية قبل ميلاد المسيح، و من غير المعقول اعتبار كل يهود المغرب جالية، نعم هناك من التجأ الى المغرب ابان الحرب العالمية..أما في حالة افران أ.ص فهم أمازيغ اعتنقوا اليهودية، كما اعتنق أحفادهم من بعدهم الإسلام..و السلام

  • Reda
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:56

    الصهاينة يبحثون عن مامن لهم وهم يعلمون ان الحرب القادمة في فلسطين المحتلة ستكون نهايتهم ولذالك يسارعون في توديع وتراحم على اجدادهم بالمغرب قبل فوات الاوان اذا صح التعبر

  • marouki
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:50

    يا أخي.. المغاربة القدامى قد اعتنقوا اليهودية قبل ميلاد المسيح، و من غير المعقول اعتبار كل يهود المغرب جالية، نعم هناك من التجأ الى المغرب ابان الحرب العالمية..أما في حالة افران أ.ص فهم أمازيغ اعتنقوا اليهودية، كما اعتنق أحفادهم من بعدهم الإسلام..و السلام

  • rachidoc1
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:52

    لا داعي للتشنج العصبي إذا كانت هذه حقيقة تاريخية

  • falcon sahara
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:42

    that`s my small village this a free advertisment for it hhhhhhhh

  • jar wa majrour
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:20

    العزة لتركيا العزة لايران الدل للمغرب الدل لمصر الدل لرخصين امين يارب العالمين ,كل حثلة تاءتي للمغرب تفعل ما تريد بدون شروط . ولله اكره نفسي اني مغربي اوحتى عربي .

  • عماد المغربي
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:28

    أشتم رائحة بني صهيون في هذا المقال فالكاتب يتحدث بنوع من الأيباجابية بل و بفخر حيال هذه الزيارة التي يقوم بهاالباحث الأسرائيلي ويلقب افران بأنها القدس الصغيرة و كأن القدس لليهودانتبهو أيها المغاربة لمحاولات التطبيع ولتبرهنوا عن هويتكم الأسلامية فالقدس للمسلمين و افران للمسلمين

  • Marad
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:42

    Je souhaiterais que les marocains de confession juive reviennent au maroc.Comme ça, on pourra bâtir une nation sans distinction, sans religion,et ceux qui rêvent d’unilinguisme, d’uni-confession vont souffrir et peut-être quitter le pays vers l’Arabie, leur pays d’origine. merci

  • أبــــو شعيب الدكــــــــالي
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:20

    إلـى الدكالي الصغير:
    الحمد لله بوجود أمثالك في شبابنا، ممن يقرؤون الرسائل بوعي وتبصر. أدليت فأقنعت وأشفبت، أسلوبك الساخر يستحق التشجيع؛ فعلا يا أخي للمهاجر الصهيون أنصار في الأطلس المغربي ممن كشفت تعليقاتهم عنهم. من يقبل باليهود بالمغرب، ويعرفي نفسه من ديننا الإسلامي، ونضع أمامه أكثر من علامة استفهام عربيا كان أو أمازيغيا. أمازيغي قال في التعليق رقم (7) أنه يعرف بعضا من الشباب المتصهينين بدوافع مادية، وهو شاهد شهد من أهلها، ويستحق تقديرنا بصدقه وغيرته ووطنيته.
    أما بعض الحتالة ممن لا يجيدون التعبير بجملة مفيدة، فقد اختاروا التميز، ونصبوا أنفسهم أنصارا لليهودي الملعون، مفضلين إياه عن إخوانهم العرب المسلمين. لا يستحقون الرد، لأنهم قلة لسوء حظهم، ووجودهم نتعجب منه، ونشك فيه.
    يعلنونها صراحة، بعد أن أفتضح أمرهم وخيانتهم، وعمالتهم للصهيونية في مغربنا الحبيب، واهمين يحسبون مواقفهم أو وجودهم -إن كان لهم وجود- يزعج المغاربة.
    نعيقكم وتعليقاتكم، وتأييدكم لزيارة اليهودي، يكشف عن تفاهة عقولكم، وقلة عددكم…
    ـــــــــــــــــــــــــــــ وإذا نطق السفيه فلا تجبه…
    فخير من إجابته السكوت …
    ـــــــــــــــــــــــــــ
    مغربنا آمن -بإذن الله- بوحدة أبنائه على الإسلام والعربية، وليمت الحاقدون المتآمرون الخائنون بغيضهم…

  • Exit
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:44

    والله اضحك من جهل بعض المغاربة موريطانيا تقيم علاقات ديبلوماسية مع اسرائيل وتعدهم ببناء مستشفى صغير ولم تفي بوعدها وقطعت العلاقات.لولا المشاريع الانمائية العربية لما كان هناك لسد ولا طرق سيارة ولاشئ انتظروا اسرائيل ممكن تقيم لكم مستوصف في الجبال

  • rachidoc1
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:02

    أقول للذين يسارعون في قول ما بدا لهم من تفاهات عن غير علم:
    الديانة اليهودية لا تعتنق يا عديمي المعرفة، و الأمازيغ لم يكن باستطاعتهم اعتناقها لأنها ديانة تورث أبا عن جد و لا يمكن لمن لا ينتسب للسلالة أن يصبح يهوديا.هل رأى أحدكم يهوديا يقوم بالدعوة أو التبشير لديانته، حتى لو تمنيتها كترياق فلن تقبل كمعتنق لليهودية.
    يهود إفران و يهود الصويرة و فاس و… هم يهود نازحون استقروا بالمغرب.
    إنتهىالدرس
    مالكم مكلخين؟؟؟؟؟

  • kataf
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:22

    انا ابن افران اطلس الصغير ،وانا اعرف ماثر اليهود جيدا في تلك المنطقة الملاح بالسوق اوفلا وماثر اخرى يحكيها لي اجدادي ،

  • Salah Casablanca
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:12

    La nouvelle logique Amazighienne: un juif est mieux qu’un arabien. En effet, Il y a des Amazighs qui préferent les juifs que les Arabes musulmans du Maroc, c’est tant scandaleux et honteux, pour ceux, je les conseille de reconsidérer leur réligion, la haine envers tout ce qui appartient à l’Arabisme les aveugle en les permettant de faire des relations avec les juifs.. Il est tellement possible qu’ils soient des juifs et servir la judaisme contre leur soi-disant frères(en Islam) arabes.

  • أسامة إبراهيم
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:32

    العد العكسي لتوطين الفلسطينيين داخل الدول ( العربية ) قد ابتدأ وأتمنى من الله أن لا يكون المغرب واحدا من الدول المستقبلة لجحافل الفلسطينيين ، مناطق الأمازيغ مستهدفة ، أرى أن إسرئيل أكبر مصيبة على البلدان الآمنة ومن بينها المغرب ، وأخشى أن يعرض المغرب لأكبر هزة لا قدر الله إن استقدم الفلسطينيين إلى قلب المناطق الأمازيغية ، و000 30 ألف منصب شغل الوهمية ما هي إلا رسالة من تحت الطاولة لمن يهمهم أمر التوطين ، أطلب من الله أن أكون مخطئا .

  • محمود علي آل ابن دينار
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:18

    آن الأوان لنقول إن الإنسان المغربي ذو هوية مغربية لا شرقية ولا غربية، والكلام اليوم عن الانتماءات العرقية في إطار سياسي وخارج البحث العلمي الأنطربولوجي إنما هو علامة تخلف وجهل وبعد عن أسباب المدنية التي يقتضيها العيش في القرن 21. وما ينبغي المطالبة به اليوم، هو أن أي زيارة إلى البلد تحت غطاءالبحث العلمي إلا ويجب أن تُشرك فيها المؤسسات العلمية المغربية للحفاظ على العمل في حدودها العلمية وضمان عدم تجاوزها إلى ما سوى ذلك، ولإغناء البحث العلمي في البلد. وأما اليهود الذين كانوا أو كان آباؤهم مغاربة وهاجروا إلى إسرائيل فهم اختاروا إسرائيلن ولا يربطهم بالمغرب شيء، ويجب ألا يُفسح لهم أي مجال لاستغلال ما كان ذاكرة لهم في البلد الذي تركوه، فذلك تراث مغربي محض، هو للمغاربة الباقين على مغربيتهم مهما تكن ديانتهم. وأما هؤلاء الذين يندفعون بحماس إلى جانب الصهاينة، فما عليهم إلا أن يتركوا البلد ويلتحقوا بفلسطين المحتلة، لأن عليهم أن يغيروا المكان إن لم يعجبهم، لا أن يطلبوا من المكان أن يتغير ويتصهين. وهذا صحيح حتى بالنسبة لإخواننا في الأقاليم الجنوبية، فالحل واضح، من أراد أن يكون مغربيا فهو في المغرب، ومن أراد شيئا غير المغرب فله أن يعبر الحدود إلى حيث يشاء لا أن يطلب تغيير خريطة البلد على مقاسه هو. خلاصة الأمر أن المغرب مغرب كما تعرفون نظامه السياسي وحدوده الإقليمية ومكوناته شعبه وروافد ثقافته، ومن رضي بالعيش ضمن هذا المغرب ويكون مسعاه رقيه (سواء بالموالاة أو المعارضة) فهذا مكانه، ومن كان غير راض ويريد الهدم والاستقواء بالأجنبي وتخريب القيم التي تشكل لحمة البلد، فما عليه إلا أن يرحل إلى الجهة التي تليق بأحلامه. ولإن كان في المغرب من مشكلة فليست في مكوناته العرقية والثقافية والدينية، وإنما في غياب المؤسسات وضعف سيادة القانون وجهل الناس وإهمالهم لواجب استغلال ما يتيحه القانون من إمكانات لمقاومة الفساد والقضاء على الإفلات من العقاب. وشرط ذلك ومدخله التعليم وإعلاء شأن القيم الإنسانية بدل الجهل والتقوقع. 

  • citoyen tres marocain
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:46

    باسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا و حبيبنا محمد اقول وفي عجالة لصاحب التعليق 9 ومن يفكر مثله ان الله وعده بان يحشره مع من يحب فاذا شغف و احب القردة و الخنازير فالله سيستجيب لك واذكرك بقول البارئ عز وجل وهو يتبرأ من امثالك قوله(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)

  • إفراني
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:20

    جميل ما كتبت اخي ABODRAR انا من مواليد افران و ما لايعرفه القوميون العرب هو ان الامازيغ المغاربة قاطبة هم يهود قبل اسلامهم برضاهم واقتناع به ليس بالفتوحات الاسلامية فلماذا تتعجبون ياعرب حين ترون وتسمعون اليهود يريدون ربط الصلة باجوانهم الامازيغ نحن ليس لدينا مشكل مع اليهود بالعكس مع العرب ,نحن مسلمون امازيغ وتعلمنا منكم ياعرب كما كتب الاخ محمد ان الصحابة رضى الله عليهم و فى المبارة القتالية بين الجيش الاسلامى و المسيحى خاطب القائد المسيحى القائد المسلم مادا تعنى القدس لكم و لمادا تحمون الشعب اليهودى و اجابه القائد المسلم اننا نحمى الانسان و نحترمه و معتقادته و معتقداتكم
    فكيف ان نقتل باسم ما لا نعلم

  • حسن افراني
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:04

    ازول امغناس في اطار الزيارة الميدانية التي يقوم بها الباحت والاكاديمي الاسرائيلي في منطقة الاطلس الصغير فنحن ك طرف في المجتمع المدني داخل هده المنطقة نقول مرحبا بالبحت العلمي والاكاديمي لاي شخص وهدا حق مكتسب لاي شخص ان يقوم بالبحت والنبش في التاريخ خصوصا ان كان ابن تلك الطائفة او ممكن من حفيد لسكانها او شئ من هدا القبيل وهدا ماعهد له الشعب الديمقراطي الامازيغي في تعامله مع اي انسان في اطار القيم الانسانية النبيلة لافي اطار الرؤى الايديلوجية والقومية مرحبا بالبحت العلمي واحياء الترات فلتدهب العنصرية والقومية والتطرف والصهيونيةالى الجحيم

  • A M D I A Z
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:58

    بعد افران الاطلس الصغير و اوفران ها هي بلدتنا الجميلة تحظى باسم جميل (القدس الصغيرة) !!!!
    مجموعة من الاسئلة تتناسل حول هده الزيارة الغير المتوقعة لرجل لم يكن الحنين او الشوق ولا الوقوف على الاطلال ..هو الدافع الاساس وراءها.
    مهما تكن الاسباب والدوافع فان زيارة بروس لافران واطلاق اسم القدس الصغيرة عليها سيفتح لا محالة شهية العارفين والباحثين للبحث عن غزة الصغيرة وحيفا الصغيرة و…….
    بيد ان السؤال الجوهري هو:ما هوية الافراني اذن? هل هو اليهودي الصغير ام الفلسطيني الصغير ? من يذري ?
    تسمية لم تاتي هكذا جزافا ولا اعتباطا ( مي قدس كبور عاد قس صغر لو كام كي قدس)
    انها زيارة خنثى لن يجد لها فقيه المدرسة العتيقة بتنكرت جوابامهماكد واجتهد و…..

  • حسن أيت حمو
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:38

    وطرنا بعض منا في علاقة غير مقبولة مع اليهود الصهاينة. نحن مغاربة أمازيغيين مسلمين. حتى شباب الحركة الأمازيغية يعترفون كما جاء في مقالات في (هيسبريس) بأنهم في أزمة وورطة. من يدري يكون هؤلاء متخوفون من أن يخسروا ما وعدهم الصهاينة به، ونحن فقط نغرد وراءهم. نحن مغاربة مسلمين وغالبيتنا تتكلم عربي، ولا مشكلة لنا مع إخواننا العرب، نحن منهم، وهم منا. ومن يفصل نفسها عن المغاربة فهو خائن، وجاسوس لإسرائيل.
    آشنو نربحو من حكم داتي للريف؟ وكيف ستكون هدا البقعة معزولة على المغرب؟ صحيح عندنا مداخل وسيولة مالية من أروبا، ولاكن هادشي مايدومش، وما كافيش.
    خلونا هانين راه ما كين لا حقرة لا والو،
    ريافة رجال، إو نبداو بالصباليون في سبتة ومليلية. أخلينا من التفاهة والعنصرية. كنت في الدارالبيضاء وناس الغرب حتاهما رجال وماهم عنصريين بحالنا.
    شوهونا هدوك ليدايرين يديهم مع روس ومع اسرائيل. ماكين لا ضلم ولا والو . منا شي ناس كيقلبو عليها. أخويا المخزن واعر. الله إهدينا أصافي.

  • Thamnayteh
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:54

    Encore une fois , la relations judao-amazigh, comme vous devez le savoir les juifs ont cohabité avec les amazighs depuis la nuit des temps, d’autres ont “té chassés par l’Espagne Avec les arabes, et ont trouvé refuge au maroc.
    je voudrais savoir , en quoi la visite d’un chercheur gène-elle les arabes??? ils pensent à leur frère palestiniens, hé bien bravo , vous soutenez ceux qui viennet de reconnaitre le polisario, drôles de patriotes; que ces arabes. tout est permis quand c’est anti-amaizgh.
    Je voudrais savoir de quoi avez-vous peur? qu’on trouve des preuves que nous avons tout bati au maroc et vous avez tout detourné pour vous. alors qu’en arabie vous viviez dans des tentes en plein sable et vous vous entretuez pour vos dieux et desses (allaat alouzza, chams, ….), jusqu’à ce que l’islam vienne tvous sauvez
    Vous n’avez rien ramené au maroc, nous vous avons reçu car vos frères vous tuaient, comme des mouches, on vous a ouvert l’andalousie grace à Tariq nziad, que les arabes , encore eux , l’ont invité au machrik et tenté de le tuer pour effacer la trace de son exploit.
    Vous mettez la visite du chercheur sur le dos des Amazighs, alors que ce sont les arabes qui lui ont ouvert les portes, vous êtes un peuple hypocrites , l’islam nous vous arien appris, vous vivez encore au temps de la jahilia aloula.

  • citoyen tres marocain
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:40

    جازاك الله خيرا ياصاحب التعليق 26 لم تترك لي ما اضيفه سوى قول الله عز وجل (وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَّكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ مِنكُمْ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
    يَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَكُمْ لِيُرْضُوكُمْ وَاللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَقُّ أَن يُرْضُوهُ إِن كَانُواْ مُؤْمِنِينَ
    أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّهُ مَن يُحَادِدِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَأَنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدًا فِيهَا ذَلِكَ الْخِزْيُ الْعَظِيمُ
    يَحْذَرُ الْمُنَافِقُونَ أَن تُنَزَّلَ عَلَيْهِمْ سُورَةٌ تُنَبِّئُهُمْ بِمَا فِي قُلُوبِهِم قُلِ اسْتَهْزِؤُواْ إِنَّ اللَّهَ مُخْرِجٌ مَّا تَحْذَرُونَ
    وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِؤُونَ
    لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَائِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ
    الْمُنَافِقُونَ وَالْمُنَافِقَاتُ بَعْضُهُم مِّن بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمُنكَرِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ وَيَقْبِضُونَ أَيْدِيَهُمْ نَسُواْ اللَّهَ فَنَسِيَهُمْ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
    وَعَدَ اللَّه الْمُنَافِقِينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْكُفَّارَ نَارَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا هِيَ حَسْبُهُمْ وَلَعَنَهُمُ اللَّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ مُّقِيمٌ
    كَالَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ كَانُواْ أَشَدَّ مِنكُمْ قُوَّةً وَأَكْثَرَ أَمْوَالاً وَأَوْلادًا فَاسْتَمْتَعُواْ بِخَلاقِهِمْ فَاسْتَمْتَعْتُم بِخَلاقِكُمْ كَمَا اسْتَمْتَعَ الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ بِخَلاقِهِمْ وَخُضْتُمْ كَالَّذِي خَاضُواْ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ )
    ويقول عز وجل(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)

  • lili hassoun
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:36

    جماعة إفران الأطلس الصغير جماعة قروية بجنوب المغرب تابعة إداريا لدائرة بويزكارن في إقليم كلميم وضمن ولاية كلميم -السمارة . هي عبارة عن واحات نخيل واشجار الزيتون متجاورة وهي بساكنة أمازيغية تتكلم باللهجة (تشليحيت) الامازيغية ومن ابرز علماءها سيدي طاهر الإفراني الشاعر الكبير، وبعض ابنائه الذين خلفوه في تدريس العلوم الشرعية والتفسير. و المختار السوسي الذي ارطبت اسمه بهذه القرية إذ كان يتابع دراسته بـ مدرسة تانكرت العتيقة. هذه الاخيرة تتميز بمدرستيها العتيقة وهما مدرسة سيدي أمحمد أباراغ بـ تانكرت التي تستقطب العديد من طلبة العلم الشرعي ويديرها الآن الشيخ الفقيه الأصولي سيدي مولود السريري, وكذا مدرسة امسرا العتيقة التي لا تقل اهمية من الأولى. وقديما كانت هذه البلدة مشهورة بالفقهاء كسيدي الحسين الافراني اي اضطر لمغادرتها والاستقرار بتزنيت حيث اسس زاوية التجاني وهو الآن دفين مسجد المشوار المعروف بالزاوية. كما أن هناك الفقيهين المرحوم سيدي محمد بن أحمد المسراوي الذي تولى التدريس لعدة سنوات بمدرسة بويزكارن ثم قبل وفاته بمدرسة امسرا وكذا العالم العلامة الفقيه والولي الصالح المرحوم سيدي امحمد البشير الناصري الذي كان يقوم بالتدريس بمدرسة سيدي علي اوسعيد بايت بويسين الاخصاص اقليم تزنيت.

  • sifax mohamed usa
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:24

    لقد سكن العرب بلدنا أكثر من 1000 سنة وهم يكنون العداء لكل ماهو امازيغي بل فرضوا أسماء عربية مسيحية ومنعوا أسماء امازيغية بحجج منحطة، وغيروا أسماء المناطق، ويربّون أبناءهم على كره وقذف وشتم وسب الأمازيغ ! مثل الكربوز والقرود والشلوح !!!
    عمري43 سنة من اهل السنة والجماعة على علم ووعي تام بما اقول
    All you haters out there make me sick. I can’t believe there are that many ignorant people out there
    Radicals they dont want any one .no music no Amazigh no tvs no womens freedom no no the want new Afghanistan 

  • onamir
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:14

    i feel good when i see israelien people in our homeland. god bless amazigh and who support them

  • loubari
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:48

    يجب على المغاربة عربيا كان او امزيغي ان يدافع على على الوطن وعلى الاخوة فليحدرو من اليهود ومن العرب انفسهم اصحاب الشرق لانهم ينشرون الفساد في البلاد والبنات اما اليهود فانهم يخربون الافكار وشكرا لكل مغربي يغار على الاسلام والمسلمين تقبلوا تحيات وشكرا هسبريس

  • ولد الجزاير
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:16

    قبل وصول الإسلام إلى شمال إفريقيا كانت أقلية من الأمازيغ تدين بالنصرانية وأقلية تدين باليهودية (ومنهم الكاهنة في جبال الأوراس فلقد كانت وقبيلتها يدينون باليهودية إلا أنها عند وفاتها أوصت ولديها باعتناق الإسلام ففعلا ذلك وتوليا منصبين مرموقين في جيوش المسلمين وأسهما في الفتح الإسلامي) وكان الغالبية من الأمازيغ يدينون بالوثنية، ومع وصول الإسلام أسلم كل الأمازيغ بلا استثناء وأصبحت شمال إفريقيا كلها موحدة تصدع جبالها وسهولها وسهوبها وأحراشها وصحراؤها بلا إله إلا الله محمد رسول الله . أما يهود المغرب والجزائر وتونس وليبيا فجاؤا مع أهل الأندلس المهجرين فارين من بطش الكاثوليك في الأندلس الجريحة وبحوث أجريت أثبتت أن جينات يهود شمال إفريقيا تختلف عن جينات مسلمي شمال إفريقيا فيما أثبتت الدراسات أن أمازيغ وعرب شمال إفريقيا يحملون نفس الجينات .
    اليهود خونة خونة خونة حاربوا إلى جانب الاستعمار الفرنسي دخلوا الجزائر هاربين من الكاثوليك ثم خرجوا منها هاربين من المجاهدين الجزائريين خوفا على حياتهم (لو بقوا لقُطعت رقابهم لأنهم وقفوا إلى جانب المستدمر) .
    احذروا اليهود يا مغاربة .

  • الامازيغي
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:28

    هل تظنون انه اتى من اجل التقافة وحسب لا كما قال الاخوان انهم يريدون التغلغل ففي اليهود خصلة و غريزة حب المال و الامتلاك ذلك لانهم مغضوب عليهم يحبون بعظهم ولا بأس ان لم يحترموا غيرهم

  • oussouabel
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:22

    الأمازيغ شعب ذو تقافة وحضارة وتقاليد وأعراف؛فلا نسيئ المعاملة ولا نعتدي على أحد،أما بالنسبة للإتهامات المفبركة والملفقة بحق الأمازيغ فهي باطلة وعجبا لأناس تأخدهم جريدة بخيسة الثمن لتوشوش أفكارهم بمجموعة من التهم التي لا أصل لها من الصحة وهذا هو الضلال وذلك لكون سببه شيئين الشبهاث والشهوات

  • abdellahtawfik
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:14

    انا من افران الاطلس الصغير .استنكر زيارة الخبير الاسلرئيلي لي افران الاطلس الصغير.

  • sage
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:06

    la rage de certains amazighs à “l independance” les aveugle et les pousse dans les bras du du démon ; rassurez vous; ni vous ni israel ne pourriez réaliser ce mirage; tant qu il y a le trone alaouite; tant qu il y a des marocains libres; alors cessez vos délires

  • أمازيغ بكل فخر
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:26

    سؤال بسيط يوقف نزيف الإتهامات على الأمازيغ ..من أعطى الرخصة لهذا الرجل بالدخول إلى المغرب !! ؟ حتى وإن كان هذا من حقه !
    ثم ما علاقة هذا الموضوع بقسم “تمازيغت” ! إذاً “بعد الظن إثم “!
    رجع سطر …!

  • Bassou
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:08

    نعم ان المغرب للأمازيغ فقط فعندما أتوا الياهود قبل الميلاد كانوا يتاجرون في المغرب لكن بعد سنوات المجاعة و الفقر التي اجتاحت شمال إفريقيا انذاك فر و هاجر جلهم إلى أوروبا و أمريكا و غيرها, و بعد ذلك جائت الغزوات العربية التي أستعمرت المغرب بالهجرات الأسررية كهجرة تركيا إلى ألمانياالتي ستتم سنة 2100 بارتفاع معدل الولادة عند العرب, فالياهود هاجرواإذن لا مكان لهم في المغرب و العرب أتوا بطريقة عشوائيةلأن أبناء الأمازيغ أميين لا يطالبون بتأشيرة السفر للأجانب وليس هناك أي تنظيم مطلق للهجرات الأسرية ولاتنظيم محكم في توزيع الأرضي. المغرب غير مقسم لأنه لرحال أمازيغ شمال إفريقيا, و شكرا,….

  • موحى الريش
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:46

    ان الأمازغيين هم الدين قاوموا الاسثعمار الفرنسي بالقوة في كل أرجاء المملكة من الريف وبني يزناسن الىأيت باعمران بالجنوب

  • مولاي تزنيت
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:38

    عاشت افران العالمة منبث الادباء و العلماء الاجلاء ,عاشت افران الشهيدة بالمقاومين للاستعمار على مر العصور ,اليهود يا اخي هم جزء من الثراث الافراني ولايمكننا منع ذلك , لكونه يزرع الانانية و الحقد بين الشعوب فلاباس للتعارف و تشجيع البحوث, فلا قلق على اهل افران فهم اولوا علم اسلامي قح عضيم اكثر من اي مكان اخر فهم السباقون لحفظ القران و تصدير الفقهاء و العلماء الى كل شمال افريقيا و جنوب الصحراء,فكفاكم قولا بما لاتعلمون,

  • أمازيغي مسلم حر
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:34

    لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم . فهل من مسلم أمازيغي أو عربي بستطيع أن يرتد على دينه الاسلام لكي ترضى عنه اليهود والنصارى ؟ان من فعل دلك سينبده مجتمعه وبالتالي لا دنيا له ويسخط عليه ربه وبالتالي لا آخرة له ( أي لا دنيا ولا آخرة له ).ومن لم يفعل دالك سيحقدون عليه ويبغضونه .فهل من مريد أن يسكن بجواره من يحقد عليه . ادن نرجو الله أن يبعدهم عن بلادنا وعن بلاد المسلمين بعد السماء عن الأرض آمين يا رب العالمين .

  • مالكم يا أمازيغ
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:16

    لا تنتظروا منانحن العرب ان نتغير .هل لم تومنوا بلله حين اخبركم عنا بأننا أشد كفرا و نفاقا.. ام تريدون تبديل كلمات الله؟… لن ترضى عنكم الاعراب حتى تتبعوا نفاقهم.. وسنظل نتدخل في امور بلدكم المغرب ونعيش على ارضكم وخيراتكم ونقصيكم بدل شكركم ونحن أقلية. ..هذا هو الواقع وهذه فطرتنا. خلقنا منافقين وسنبقى منافقين وظالمين وسيظل الله يسلط علينا من هم أظلم منا .هذا لأننا نستغل الاسلام لاستعمار الشعوب.. فعذرا للامازيغ. للشجرة المباركة للا شرقية ولا غربية.

  • marwakamoune
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:34

    أخشى أن يقع المغرب في فتنة طائفية هو في غنى عنها، فأنا أعرف بعض البرابر كرهوا حتى النبيء الامين صلى الله عليه و سلم لكونه عربي، و لكن أقول لهم أن تلهفهم وراء الاموال سيخسرهم الدارة الأخرة، أما الدنيا فهي زائلة، أما فيما يخص ديانة البربر قبل مجيئ الاسلام فهي الوثنية و عبادة الاصنام، لا علاقة لهم بالمسيحية أو اليهودية.
    فاليهود المغاربة أتوا من اروبا أما البربر فأتوا من اليمن.

  • hassan aglaw
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:36

    le maroc est constitué des amazighs parlant l’amazigh et des amazighs arabisés tout simplement le processus d’arabisation a réussi dans certain pays à 100% comme Tunisie et Mauritanie le processus continue sont travail dans les autres pays un. ceci est fait à cause d’une minorité arabe bien préparé profitant de l’ignorance et et naivité du peuple amazighs.. la visité de ce chercheur juif fait peur au arabes car les juifs connaissent bien hypocristé des arabes et savent bien bien leurs point faibles c’est pourquoi cette visite menace leur existance sur les terres marocains avec tous les profits que tirent les arabes de ce pays… donc il font une attaque précoce pour éviter tout contact entre le peuple naïf avec les juifs

  • خالد
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:30

    من حق الامازيغ ان يهتموا بلغتهم وهويتهم العريقة و لا افهم لمادا البعض يقحمون السياسة و الدين و مشكل فلسطن في هدا .

  • khali
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 22:24

    من حق الامازيغ ان يطورو لغتهم
    ولا احد يستطيع ان يمنعهم من دلك.انا اراهن على ان اللغة الامزيغية ستتطور مستقبلا لانها لغة فيها كثير من المصطلحات العلمية فكما نعلم ان الامزيغ كانو بتحدثون اللغة الاتينية قديما و كل المصطلحات العلمية المعمول بها اليوم هي من اصل لتيني.
    اضف الى دالك ان اللغة الامازيغية يمكن ان نعدلها حتى تتماشى مع العلوم الحديثة عكس اللغة العربية التى لا احد يجرؤ على تعديلها لانها لغة مقدسة ومن المستحيل تحديثها. الامازيغ و الامازيغ فقط هم من سيحيون لغتهم و ليس غيرهم ..
    اللغة الفرنسية حديث نسبيا لا يكاد عمرها يتعدى 200 سنة ورغم دالك هي الان تعتبر من ارقى اللغات في العالم لان الفرنسيون اهتمو بها..
    وهدا نجده حتى في اللغة العربية حيث تختلف العربية في تونس او مصر او لبنان او في المغرب كل ينطق الكلمات بطريقة مختلفة.
    الرجو ان ينشر هدا المقال و شكرا
    البعض يدعي ان هناك لغات امزيغية متعددة وهدا خطاء لان لغة الامازيغ سواء تشلحيت او تمازيغت الاطلس او تاريفيت كلها لغة واحدة فقط طريقة نطق الكلمات التى تختلف من منطقةالى اخرى. . وشكرا

  • al3arbi
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:26

    لماذا هذا الحقد الماكر على العرب و العربية،من أنثم؟ماذا تريدون؟انها لغة امة العالم بأسره يتمنى ان يتعلمها، لكن اخواننا الامازيغ لم يستوعبوا بعد قيمتها في كل المجالات

  • محمد
    الأربعاء 6 أكتوبر 2010 - 23:40

    ألوم كل من يقول و يسمي الكيان الصهيوني بإسرائيل لأن ذلك إعتراف ضمني بوجودها كدولة وليس ككيان إستعماري للأراضي المقدسة. الأجدر بهسبرس أن تستعمل لفظ الكيان الصهيوني حتى لا ينسى القراء ذلك.

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 7

احتجاج أرباب محلات لافاج

صوت وصورة
"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 15:07

"كتاب الضبط" يحتجون بالبيضاء

صوت وصورة
“أش كاين” تغني للأولمبيين
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 13:52 1

“أش كاين” تغني للأولمبيين