عصيد: فكرة الأغلبيّة العدديّة لدى الإسلاميين تدمر العيش المشترك

عصيد: فكرة الأغلبيّة العدديّة لدى الإسلاميين تدمر العيش المشترك
السبت 16 يوليوز 2016 - 17:00

قال أحمد عصيد، رئيس المرصد الأمازيغي للحريات وحقوق الإنسان، إن من أسباب ضعف احترام الآخر في المجتمعات الإسلامية عدم الحسم في المرتكزات المشتركة باعتبارها أساس البناء الديمقراطي، واعتماد منطق الأغلبية مقابل الأقلية، مضيفا أن ذلك يجعل التيارات الإسلامية تختزل الديمقراطية في صناديق الاقتراع، و”تنسى أن قيم الحريات هي التدبير المعقلن للمؤسسات وسمو القانون وفصل السلط”، معتبرا أن فكرة الأغلبية العددية التي لا تراعي المساواة في إطار الإنسانية هي فكرة مدمرة للعيش المشترك.

حديث عصيد جاء خلال محاضرة ألقاها ضمن فعاليات اليوم الثاني للمهرجان الدولي للثقافة الأمازيغية في نسخته الثانية عشر، المقام بمدينة فاس، اختار لها عنوان “فن العيش المشترك، المحفزات والعوائق”؛ حيث أكد أن فهم احترام الأخر يمكّن من فهم العيش المشترك، وأورد أنه قبل القرن 17، كان الآخر يعتبر شرا لأنه مختلف، إما للونه أو لأنه عبد وليس حرا أو غير منتم للطبقة الاجتماعية نفسها، وزاد موضحا: “كان التعامل معه على أساس هذا الاختلاف، وكان تقديره حسب اختلافه، والآن مع فكرة المواطنة أضحى العكس؛ حيث أصبح الآخر، مهْما كان اختلافه، إغناء للذات، واحترامه واجب لأنه يمثل الناقص عندنا”.

واعتبر المتحدث أن فكرة المواطنة نزعت الفوارق بين الناس، وأصبح الكل متساو، وأصبحت الاختلافات لا توظف لخلق التفاوتات، ولا تمس الجوهر، مشددا على أن ترسيخ فكرة قبول الآخر كما هو هي جوهر فكرة التسامح، وقال: “عندما أصبحنا متساوين في إطار الدولة الحديثة أصبحنا نقبل الآخر كما هو ولا نطلب أن يكون مماثلا لنا، ولكن نقبله كما هو في اختلافه”.

رئيس المرصد الأمازيغي أبرز أن المجتمعات الإسلامية تعتبر أن كل القيم التي يحملها غير المسلم سلبية وأنه منحرف، مرجعا ذلك للنظام التربوي، وأوضح: “الطريقة التي يدرس بها المسلمون العقيدة تقول إن الإسلام وحده الدين الصحيح، وإن باقي الديانات خاطئة ومحرفة. من هنا نمحو فكرة احترام الآخر من المنظومة التربوية للمجتمعات الإسلامية؛ حيث نربي الناس على أن الآخر منحرف وضال”، واعتبر أن التراتبية الدينية تمحو احترام الآخر.

“في المجتمعات الإسلامية الحقيقة تعتبر محددة سلفا، وليست موضوع بحث أو اكتشاف من طرف الإنسان، لأنه في المجتمعات التي تعتبر الحقيقة بناء وصيرورة، كل من يكتشف شيئا جديدا يعتبر ذا قيمة، وفي المجتمعات الإسلامية ينظر إليه كمشبوه ومهدد للحقيقة المحددة سلفا، وعليك الدخول في صراع مع المجتمع الذي يعتبر أن الحقيقة مختزلة في الدين”، يقول الباحث الأمازيغي.

وبالنسبة لعصيد، فالمجتمعات والسلطة ترعى توجه تنميط المجتمع على أساس العقيدة؛ “حيث يتم اختزال الثقافة في الدين، وذلك لا يؤدي إلى احترام الآخر والعيش المشترك، بل يؤدي إلى العنف ونبذ الآخر المختلف”، مشددا على أن إيديولوجية التنميط تقتل التنوع الموجود في المجتمع، وتحاول فرض الفكر الأوحد والقيمة الواحدة والدين الوحيد والثقافة الوحيدة واللغة الوحيدة والمذهب الوحيد والفهم الوحيد للأشياء، و”لكي يصبح الإنسان كمجموعة منسجمة مع القطيع، وهذا مناف لفكرة احترام الآخر المرتبطة بفكرة العيش المشترك”.

المتحدث نبه إلى أنه في المجتمعات الإسلامية ليس هناك اعتراف بالفرد الذي عليه أن يذوب في الجماعة، معتبرا أنه إذا أبدع وتميز ينظر إليه على أنه مشبوه، لأنه لا يكرس ما هو سائد، و”هذا ما يفسر في المغرب بروز مظاهر العنف في الشارع ضد مظاهر الاختلاف؛ حيث يتدخل مواطنون بالعنف لجعل الآخر يكون مثلهم، وهذا يبين ضعف السلطة والدولة وضعف الوعي المواطن لدى المغاربة، ويبين أن هناك تيارا يسعى إلى تنميط المجتمع”.

وعن تدريس الدين، قال عصيد: “فكرة الجماعة الدينية هي فقهية، وتعود إلى أزيد من ألف عام، ولم تعد منسجمة مع تطور الدولة الحديثة الآن، وآليات الاشتغال مع الدولة القائمة في المغرب والجزائر والعراق وسوريا وغير ذلك، لأننا تخطينا الخطوة الأساسية، التي هي الانتقال من الدولة الدينية إلى الدولة الحديثة، ومن غير الممكن الاشتغال بمفاهيم الدولة السابقة”، واسترسل: “نقول إن لدينا برلمانا وحكومة ومؤسسات وقوانين وضعية، وعندما ندرس الدين ندرسه بطريقة دولة الخلاقة؛ حيث أصبح لدينا تمزق داخل المدرسة العمومية، وذلك ما ينتج مشاكل وجيلا غير فاهم لما يقع حوله من إشكاليات، ويؤدي إلى التعامل بعنف مع الواقع ومع الآخر”.

وختم أحمد عصيد محاضرته الافتتاحية لليوم الثاني من المهرجان الدولي للثقافة الأمازيغية في نسخته الثانية عشر، بالمطالبة بتدريس التفاعل والتلاقح والتبادل بين الحضارات، وتدريس مادة تاريخ الأديان، وذلك للمقارنة بين الأديان ووضعها في سياقاتها التاريخية، وإبراز العناصر المشتركة بين مختلف الحضارات.

‫تعليقات الزوار

194
  • مغربي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:04

    متفق معك نعم للسياسة البعيدة عن اللحية

  • simo
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:05

    "قانون الأكثرية ليس دائمًا مرادفًا للديمقراطية والحرية والمساواة بل هو أحيانًا مرادف للطغيان والاستعباد والتمييز العنصري .. وعندما تعاني إحدى الأقليات من القمع، لا يحررها الاقتراع العام بالضرورة بل قد يضيق عليها الخناق"
    أمين معلوف

  • الحاج
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:08

    كشف علماء اللغات السامية الارامية السريانية ان القرآن الذي كتب في زمن محمد و عثمان بن عفان بالخط النبطي والحجازي ثم الكوفي الغير منقط و من غير حركات ولا همزة ،انه كان خليطا بين السريانية الارامية و بين العربية . وقد احتوىت الايات على الكثير من المفردات السريانية التي تدل على معاني مختلفة تماما عما تم كتابته فيما بعد التعريب و التنقيط و اضافة الحركات والمد والشدة والهمزة ، و قد كان بعض كتبة القرآن والنساخ يجهلون معاني الكلمات السريانية ، فعربوها بطريقة خاطئة بغير معناها الحقيقي ، او تركوها على حالها لجهلهم بمعناها

  • simo
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:10

    Un grand hommage à ce Monsieur et ses idées qui sont totalement correctes et donneront certainement une autre vision d'un Maroc Pluriel

  • najji
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:12

    العيش المشترك بين الاقليات و الاكثريات في العالم الاسلامي لم يكن مشكلة حتى ظهرتم بافكاركم الانفصالية المجسدة للظهير البربري الفرنسي . لانكم لا تقرؤون التاريخ المغربي الا بعيون و قلوب اسيادكم المستعمرين

  • from Sweden
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:13

    أزول للأستاذ عصيد على تحليله المنطقي ، و تحية لك لأنك لازلت تناضل من أجل الدفاع عن الأقليات و رغم أن الأمازيغ يشكلون نسبة 95% من سكان شمال افريقيا، و أريد أن أشكرك على عدم دخولك مع أي حزب سياسي فهكذا يكون المناضلين الأحرار، مزيدا من التألق و الوصول بالقضية الأمازيغية إلى ما نتطلع إليه ، نحن نسير في الدرب على خطاك ( أزول ولن نزول )

  • غيور
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:13

    انا حرت مع هذ العلمانيين قرونا هما في المدارس أن الديموقراطية هي من اختاره الشعب عبر الصندوق اما الأن فقد كفر بالديمقراطية ولا بقا فيه الانقلاب منجحش في تركيا لو نجح لحتفل به علمانيين آخر الزمان

  • Free Thinker
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:13

    العلمانية هي الحل. ما قاله عصيد صحيح ولا يمكن انكاره، الاغلبية المسلمة في المغرب ترى في الاختلاف العقائدي والفكري والإديولوجي تهديدا لها ولمستقبلها. تخيل معي أخي المسلم انك ولدت بوذيا ولم تعتنق سوى البوذية، ستكرس حياتك للدفاع عن تلك الديانة التي وجدت نفسك عليها على اساس انها هي الحق والباقي كذب وضلال. فتحوا عقولكم إخواني المغاربة. نعم للتعايش، نعم للحرية. لكم دينكم ولي دين والسلام عليكم

  • بوعزة
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:14

    يا اخي العزيز الاسلاميون لا يؤمنون بالديموقراطية و لا بالاغلبية … راهم غير كايتمسكنو باش اتمكنو.. و ايلا تمكنو من زمام الأمور فلا سبيل للنجاة الى الهروب لأنهم سيقطعون الرقاب لكل من يخالفهم الرأي

  • ابو محمد
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:18

    الديمقراطية هي الديمقراطية , وهي تستند الى البرنامج الاصلح للمجتمع بغض النظر عن مرجعية الاغلبية .

  • omar US
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:20

    تحليل في الصميم، و خير دليل على ذلك الكم الهاءل من تعاليق الشتم و السب التي ستأتي بعد دقاءق من نشر المقال. المجتمعات الاسلامية تظن انها ما زالت تعيش عيش جماعة و ليس مجتمع. و هكذا ننتهي بتفكير القطيع، و كل من يفكر بطريقة مختلفة عن الجماعة فهو في غلط و مسير من الخارج و هدفه محاربة الاسلام ووووو. سيبقى التخلف ينخر في المجتمع ما لم نرقى بافكارنا الى تقبل و احترام الاخر

  • mohcinr
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:21

    Mr3ssid, je crois que tu n'a
    jamais entendu parler de la coexistance pacifique qui exsite depuis longtemps entre musulmans et juifs .les meknassis les fassis lessouiris peuvent vous renseigner à ce propos

  • مواطن حر
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:21

    هذه المخلوقات الهلامية ليس لها أي قيمة مضافة و لا أي شعبية على أرض الواقع و لا تساهم في أي شيء نهائيا غيرالإتيان بكلام بائد و مهلهل و إتهامات عارية من الصحة و المصيبة أنهم يستهلكون المال العالم و هدفهم التفرقة و زرع الفتن و مدفوعين من جهات خارجية هدفها تشويه صورة الإسلام و اللعب على وتر النزعات العرقية لإحدات التفرقة، لكن هيهات المغاربة الحمد لله شعب واحد لم تنطلي عليهم هذه الحيل منذ زمن الإستعمار و لن تنطلي عليهم أبدا بإذن الله

  • خالد تاك
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:22

    هكدا تفكررون فحين تكون لديكم الاغلبية تحاربون كل ماهو اسلامي باسم الاغلبية والدمقراطية تحضرون الحجاب وتشجعون المتلية الجنسية والعلاقات خارج الزواج وشرب الخمر باسم الحرية الفردية والقمار باسم العاب الحظ وحين يزيحكم الاسلاميون من الحكم بصناديق الاقتراع تصبح الدمقراطية لها مفهوم اخر حسب هواكم وتلتفون عليها وتتحالفون مع الشيطان للاطاحة بهم والانقلاب على الشرعية و الاستقواء بالغرب باسم الدموقراطية وهدا ماحصل في مصر وتونس والحمد لله لم تنجحوا في تركيا ولن تنجحو في المغرب ان شاء الله والسلام على من اتبع الهدى .

  • michael
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:22

    mrç bccc.mr assid.tu as raison.on doit respecter la différence entre nous.pour qu'on peut convivre dans la paix.l'idée de la majorité du société qui est appliqué nous serve à rien.et détruit les éfforts pour les réformes .et cette idée aussi provoque à nourrir la haine entre les citoyens

  • sahih
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:26

    Le professeur Ahmed Asside vraiment c est un grand savant et un grand chercheur sur les droits humains

    Pourquoi les TV et les Radios du Maroc ne veulent pas faires des interview avec ce grand chercheur car il attaque leur idéologies et leurs cultures faillite de 14OO ans

    Bravo le savant Ahmed Asside

  • simo
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:29

    الحل بسيط على الدستور منع كل حزب او مؤسسة دات طابع اجتماعي ان تكون له او لها تسمية او رمز دات مرجع ديني او ثوري او يعبر بشكل من الاشكال عن فكر يقصي فءة من المجتمع او يهين كرامتهم مع تغيير الأعراف والأحكام بشكل يسمح لكل فرد في المجتمع العيش والتعبير وكسب جميع الحقوق بشكل ودي وممارستها في حدود الحرية الخاصة وانخراط الجميع في الحكم عبر تبادل السلط والمحاسبة

  • asri mohamed
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:34

    تقول هذا لأنك في صف الاقلية فما دمتم اقلية لماذا تريدون فرض ارائكم على الاغلبية انظر الى استفتاء بريطانيا وسيتيين لك الحق

  • سار
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:38

    سؤال هل هذا الشخص مسلم ام لا ام هو من كوكب اخر. ام اني لا افقه شيئا

  • الوحدي01
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:39

    الديمقراطية هي الأغلبية…حتى في ٲمريكا الانتخابات الرئاسية تعتمد على ٲغلبية الأصوات ٳذا كنت لا تؤمن بالأغلبية يجب ٲن لا تؤمن بها حتى في الانتخابات…الديموقراطية شمولية وليست كما تظنها ٲيها الفيلسوف لست ٲمريكا لماذا تحاملك على الإسلام والمسلمين…قلت على سيدنا محمد ارسل رسائل ٳرهابية…طعنت في آل البيت ٲرادنا ٲن ٲعرف ما هدفك…التفرقة….الدول تتكتل وانت ومن معك ينادي بالفرقة….عوض التعليق على مواضيع واهية….اكتب عن العدالة الاجتماعية لكل المغاربة والمساواة.. وتكلم عن الفساد والمفسدين…الأشياء التي تهم الشعب..الرجاء النشر

  • almohandis
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:39

    الديموقراطية هي نظام سياسي و ليس أديولوجي كما يروج له الاستاذ عصيد نعم في الديموقراطية يحكم من صوت له الشعب و عدد الأصوات هي التي تحدد برنامج الحكومة
    الاستاذ يريد ان يكون عندنا حكم ابارتهيد الذي كان يحكم في جنوب افريقيا الاقلية تحكم الأغلبية
    المثل و القيم الانسانية مسائل نسبية لكل شعب قيمه و عاداته و لا داعي للتحاكم الى قيم شعوب اخرى لم تعرف تطورات المجتمع المغربي و لا تاريخه …قيمنا نستمدها من تاريخنا

  • مسلمة أمازيغية
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:40

    (وأورد أنه قبل القرن 17، كان الآخر يعتبر شرا لأنه مختلف، إما للونه أو لأنه عبد وليس حرا أو غير منتم للطبقة الاجتماعية نفسها، وزاد موضحا: "كان التعامل معه على أساس هذا الاختلاف")
    هذا كان قبل القرن 17 في أوربا التي تستعبد عقولكم أسي عصيد. أما في العالم الاسلامي فقد تغيرت هذه الحالة التي تتكلم عنها قبل 14 قرنا. و لعلمك فان هذا الاسلام الذي يقض مضجعك هو الذي جاء و غير هذا السلوك الذي تنتقده أنت.

  • Ali
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:40

    فكرة استفزاز هده الأغلبيّة العدديّة هو من يُدمر العيش المشترك

  • أنس
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:41

    * أولا: المناهج التعليمية في شقها الإسلامي، ( تربية إسلامية و دراسات إسلامية) لم تنتج أبدا متطرفين، إنما أنتجهم خطاب متطرف (ضعيف المحتوى و قوي التأثير)، و هذا الخطاب أتى من خارج المنظومة التربوية.
    * ثانيا: لا شك أن من أسباب التطرف و التصرفات الإقصائية العنيفة التي تتحدث عنها، من أسبابها بالأساس ضعف التربية الدينية في المناهج التعليمية و ليس العكس، ففراغ و تهميش التربية الإسلامية في مناهجنا التعليمية يترك فراغا يسهل ملأه في بعض الحالات بالتطرف المنسوب ظلما إلى الإسلام
    * ثالثا: إذا أردت الحديث عن العيش المشترك و عن قيم التسامح، فأرجوك أن لا تتجاهل "عمدا" التاريخ و أن تقوم بمقارنة بسيطة بين أكثر الأمم خلوا من العنف و النزاع العرقي و الإبادات الجماعية، هل كانت المجتمعات الإسلامية أم جمهورية أفلاطون و الحضارات الغربية
    أرجو من الأستاذ عصيد ألا يلعب عمدا على وتر الرجعية و التخلف و العنف الديني كلما أراد أن يفسر ما أدى إلى تخلفنا عامة، و ما يؤدي إلى العنف على أساس الدين أو العرق خاصة، و أن ينسب الأمور إلى مسبباتها، فسبب التطرف الديني هو الجهل بالدين الإسلامي الحنيف، و ليس شيئا آخر…

  • Mann
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:41

    تحية لأستاذ عصيد
    انت تتكلم مع شعب أغلبيته جاهل و مشحون بأفكار الاقصاء و العنف … الحمد لله على وجود الإنترنيت لا شك أنه فتح أفاق للنقاش و الاستماع للاخر
    الاختلاف هو طبيعة البشر فالإنسان حتى مع أخيه و أبيه يختلف في عدد كبير من الأشياء الاوربيون وصلوا إلى شيء مهم و هو الاستفادة من الاختلاف

  • karim
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:42

    هذا الشخص يستغل من القضية الأمازيغية لمصالحه الخاصة ويريد أن يعطي لها بعدا بعيدا عن الواقع.. والواقع أن بافعاله هذه يكرس مشاعر الحقد والكراهية بين من يسميهم عرب مسلمون ومن يسميهم أمازيغ.. في الدارالبيضاء يسكن امازيغ بقدر العرب دون اية مشاكل وفي الاقتصاد هناك رجال اعمال عمالقة امازيغ وفي السياسة لم تخلو الحكومات من وزراء امازيغ وفي الثقافة تغنى الامازيغ ورسموا وألفوا الكتب ومثلوا.. وفي التعليم تدرس نفس المناهج في جميع المدارس.. وفي الوظيفة العمومية يلجها الامازيغي كما الآخرون.. وفي الجريمة لم نسمع قط عن عنف او جريمة او اعتداء او تمييز كان سببهم العنصرية.. اريد ان اعرف فقط ما هو مشكل الامازيغ في المغرب.. ليس في المغرب امازيغ وعرب.. كلنا مغاربة.. وما تبقى اوهام وخيالات يستثمرها هؤلاء للوصول الى المتاصب والشهرة. ان لا اتكلم الامازيغية وقد نشأت في مركز قروي نواحي مراكش ودرست مع تلاميذ امازيغ كلهم اصدقاء. وطوال كل هذه السنوات الثلاثين من عمري لم يحدث قط ان رصدت تمييزا بيننا لا في الحي ولا في المدرسة ولا في سلك الوظيفة العمومية..

  • مستغرب...
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:45

    كلام للاسف غير دقيق كله تعميم يسقط الااحكام على الكل من خلال خطأ فردي كالتعرض لبعض المثليين او غيرهم من بعض الافراد والصاق التهمة بالدين ثم هناك مغالطات من نوع ان الاسلام لا يعترف بالاديان الاخرى كما لو لن المسبحية واليهودية تعترف بالاسلام ،مع ان القران يقول ( قل يااهل الكتاب تعالوا الى كلمة سواء بيننا…) وهل نسي الاستاذ ماكان بين المسلمين واليهود بالمدينة حين كونوا امة بوثيقة(دستور) ثم من قال بعدم فبول اكثر من لغة اوتقافة اواو الم يقرا قول الله(ان اختلاف السنتكم والوانكم …الاية) ثم قوله ( ياايها الناس انا خلقناكم شعوبا وقباءل لتعارفوا…) هناك االكثير الذي يجب نفض الغبار عليه ولكن يبدو ان الاستاذ لايريد اعمال فكره للخروج بافكار من داخل مجالنا التداولي وبدل ذلك يختار المسافة القصبرة لحلول جاهزة لا تكلف جهدا وتاتي نتيجة التقليد وليس النقد والتمحيص…

  • سعيد سعيد
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:45

    (ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) الآية

  • ملاحظ
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:48

    اقول لعصيد اقرأ القرآن الكريم جيدا وبتمعن وسوف تجد إجابات على كل تساؤلاتك ولا وتنمق الكلام وتكون من الذين يشترون بآيات الله ثمننا قليلا. خدمة منك لاجندة خارجية . وتذكر ان من يبتغي غير الإسلام ذينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين.

  • مغربي مفكر
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:48

    نفس ما يقوله عصيد هو نفس ما اقره اردوغان ، لكنكم تحبون الثاني وتحقدون على الاول بلا فهم ، اردوغان اقر حق المثليين جنسيا في انشاء مجلة لهم والسماح بحق التجمع والتظاهر ، ولم نسمع عن حادث اعتداء على مثلي بانقرة كما حدث بفاس ، اردوغان لم يقر قانون تحريم الافطار العلني ، اردوغان لا يقتل من ارتد عن الاسلام ، اردوغان لم يقم بتحريم النحت كما تودون انتم او حرق من تلبس التنورة ! اردوغان لايطبق قطع اليد ولا رجم الاجساد او جلدها . فعن اي اسلام تتحدثون ؟ ، تعتقدون ان عصيد ممول من طرف اسرائيل لهدم دينكم ، لو كان هذا الافتراء صحيحا لتم اعتقاله منذ مدة بتهمة تلقي الدعم الخارجي ، ولنفترض ان هذا صحيح ، اوروبا لو ارادت تدميركم ، فستحتاج على كل لقطع القمح والوقود والادوات التكنولوجية ، حتى ورق الحمام لو جمعتم كل علمائكم الذين تظنون انهم افهم للتاريخ والفلسفة من عصيد فلن يقدروا على صناعته ، كل من يصنعونه هو الصراخ والافتاء على الطريقة البهلوانية للنهاري ، وبعد ذلك ستعودون لعصور عبد الملك بن مروان وعمر بن الخطاب والسبي واسواق الجواري … دخلتم عصر الحداثة كما تدخل ذبابة الى القصر

  • شاهد على الواقع
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:49

    انا مغربي امازيغي، لا اتفق على ماقاله هذا الرجل. ومع الاسف هناك مغاربة لا يفهمون ما يقولون.

  • حر ابي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:51

    منطق الاغلبية والاقلية من اختراع العلمانيين والديموقراطية تعتمد على الاغلبية كمصدر للسلطة والتشرعات العيش الكريم مصدره العدالة الاجتماعية والوعي الشعبي والمواطنة الحرة والمواطنة تعني استقلال الحر النابع من الغيرة والتضحية في سبيل الدعوة الوطن الجمعيات المستقوية بالدعم الخارجي هي مصدر الفتنة والانقلابات وهي من تزكي والدكتاتورية وتعطيها الامل والدريعة للبقاء طويلا.

  • الأعراف أكلت الدين
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:52

    أتى الإسلام في بداياته ثورة على قمع حرية الاعتقاد لأن قريش كانت تفرض على المسلمين إلى العودة بالقوة إلى عبادة الأصنام، وكذلك أتى الدين ليكفل لكل إنسان حقه في العيش واعتقاد ما يشاء دون إكراه كما قال تعالى "لا إكراه في الدين، قد تبين الرشد من الغي".. لكن بسبب الصراعات على السلطة والعقلية المتعصبة للأمويين تجاه من ليسوا عربا، جعلت الدين يخضع للأعراف والأهواء عبر الأحاديث والفقه المزور..
    لكن الحمد لله هناك القرآن الكريم وكل شيء واضح فيه، ومن يقرأ الآيات يستنتج أن الدين أسهل وأسمى من حجم التحريم والتضليل وكره بني آدم الذي ابتدعه علماء السلاطين منذ بداية السلطة الأموية إلى الآن..

  • ilias87
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:53

    المغرب هو اصلا بعيد عن الاسلام من حيث التطبيق والمنهج. نحن بحاجة لمجتمع اخلاقي بالدرجة الاولى. اما ما ينادي به هاؤلاء العلمانيين لهو الهلاك بنفسه. فاعتماد العلمانية من شانه الرفع من الاقتصاد عبر تكريس الراسمالية المهولة. نعم. لكن توسيع الهوة بين الاغنياء والفقراء. الحرية من شانها اشاعة الفساد والاباحية وتدمير الاسرة فنسبة النمو الدمغرافي في دول علمانية كاليابان والمانيا هي %0.8 اي ان هته المجتمعات في طريقها للزوال. خلاصة القول : انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبو –

  • مستغرب
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:53

    آش هد الكره والحقد على الإسلام ٱسي عصيد،حتى مقابر المسلمين مبغيتيش تدفن فيها،مبغيتيش تصلي وتصوم شغلك هاداك ٱش بغيتي فالناس.

  • Mostafa
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:54

    من خلال التعاليق يضهر ان القارئ يحكم على المقالات من حيث الصورة التي كونها عن الكاتب في هذا المقال هناك من صور عصيد علماني لكن غير ديموقراطي وهناك من اعتبره امازيغي ضد العرب ولا احد علق على فكرة الموضوع

  • افلكاي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:56

    شكرا استاذي على هذا التحليل الرائع لاكن هم صم بكم لايفهمون

  • الوقائع التاريخية ...
    السبت 16 يوليوز 2016 - 17:59

    … تكذب هذه المزاعم عن المجتمعات الإسلامية.
    لما هاجر النبي (ص) إلى المدينة و كتب الصحيفة المشهورة اعتبر الإختلاف مكونا من مكونات التعايش فيها.
    ولما بعث أبو بكر جيش اسامة للدفاع عن الإسلام أوصاهم بما يلي :
    "لا تخونوا، ولا تغلوا، ولا تغدروا، ولا تمثلوا، ولا تقتلوا طفلا صغيرا أو شيخا كبيرا ولا امرأة، ولا تعقروا نخلا ولا تحرقوه، ولا تقطعوا شجرة مثمرة، ولا تذبحوا شاة ولا بقرة ولا بعيرا إلا لمأكلة، وسوف تمرون بأقوام قد فرغوا أنفسهم في الصوامع فدعوهم وما فرغوا أنفسهم له…".
    ولهذا السبب نلاحظ أن الأقباط في مصر و المسيحيين في لبنان وسوريا والعراق و كذلك اليهود عاشوا مكفولي الحقوق في المجتمعات الإسلامية ، ولم يسجل التاريخ أنهم تعرضوا للإضطهاد و التهجير الجماعي.
    بينما في إسبانيا المسيحية تم اضطهاد المسلمين و اليهود في الأندلس و طردهم عن آخرهم .
    في أمريكا عاش السود طيلة قرون محنة الميز و الإحتقار و الإضطهاد وما يزال الميز العنصري يخلف ضحايا إلى اليوم.
    رفض الإختلاف اقوى عند المسيحيين و اليهود، مما هو عند المسلمين .

  • شرود
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:01

    بعد التحية ، تعليقي هو كالاتي :
    "هانيين " الحمد لله……كل ما تقدمت به أيها الأستاذ المتمرد في مقالك لا وجود له إلا في مخيلتك ….تتناول دوما موضوعات عنوانها إفساد هذا العيش المشترك الذي تدافع عنه ……..
    عد إلى رشدك واترك الأمازيغ يعيشون حياتهم كما يحلو لهم بدون بدون أدنى تشويش ….وأذكرك و أذكر نفسي أن الإسلاميين وغيرهم من اليهود و المسيحيين المغاربة يعيشون منذ قرون و لا زالوا في سلم و أمان يحترمون ويقدرون بعضهم البعض بدون أي مشكل…..
    ساهم في بناء مقومات هذا الوطن و دع عنك ما يفرقنا …….أنت تعلم جيدا أن ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا.. ..

  • محمد
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:04

    ان ميزان الانسان لايكون الا على التقوى بوحدانية الله كما ان التفضيل بينهم يكون بها وكل اساليب القياس انما هي حدث ولغو في العقيدة الالهيه ولو كان من دون اهل العالم والتقوى والعفة لكان وباء يجب علاجه وبناء مقومات لعدم ظهوره اللهم نجنا ممن لايخافك ولا يرحمنا انك عليم وبصير وعادل

  • الأعور
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:04

    عصيد هذا هو بصدد توجيه اتهامات وهمية باطلة ضد الأغلبية وكأنها تضتهد الأمازيغ ناسيا أن الأغلبية الحالية تتكون من حزب أمازيغي ألا وهو الحركة الشعبية . لا أحد يحس بالفرق بين مختلف مكونات الشعب المغربي إلا من يريد إثارة الفتنة . استفيدوا من دروس الشعب التركي الواعي "أغلبية ومعارضة" الذين انتفضوا كرجل واحد ضد الانقلاب وافشلوه لأجل إرساء الديمقراطية ليس كبعض الشعوب في البلدان العربية تنساق مثلها مثل البهائم .

  • zineddine
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:06

    إزددت،و كبرت ،و ترعرعت و أصبحث مثقفا شيئا ما ، و الفضل يرجع لأبويك و عائلتك ذووا المنهج الإسلامي الصحيح .
    لا يمكن لك أن تهزم الإسلام لأنه دين صلب ، حاربته الشيوعية فانهزمت و تقبرت ،حاربه التتار وفي الأخيرأسلموا .وو….
    ؛؛ كلا بل ران على لوبهم ما كانوا يكسبون ؛؛
    الدين الإسلامي لا يقبل أيا كان .

  • بدون تحيز
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:07

    أقول لك ياعصيد العلماني إن أفكارك الملوثة والمسمومة تغضبني ألن تتوقف يوما عن مضايقة المسلاميين وليس الإسلاميين الم تعلم أن دستور المملكة المغربية يقر بأن الدين الرسمي للمملكة الشريفة هو الإسلام ألا تعلم أن محمد السادس نصره الله هو أمير المؤمنين أرجوك أن تحتفظ بأفكارك لنفسك ولمن هو على شاكلتك

  • sahih
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:09

    Une etat Islamique c est pour leur groupe islamistes au Maroc et dans autre pays

    Une etat démocratique c est pour tous les citoyens Marocains au Maroc les croyants et non croyants

    C est une grande différence

    Voila les ennemies de Ahmed Asside
    PJD
    Les Islamistes
    Les frères musulmans
    Daech
    Les business des Foukaha et Oulama d Islam
    Les porteurs des cartes Chorafas et les hommes des salaires sans travailler
    Les hommes qui ont écrient l Histoire du Maroc
    Les grands homme de MAKHZAN
    Les hommes qui donnent l Ignorances au peuple

    C est fini et c est la fin des cultures et les idéologies de 1400 ans
    Il faut que les musulmans entrent dans la civilisation de 21 siècle ou bien c est la faillites pour eux

  • معلق ما قاشع والو ولكن!
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:09

    اصحح معلومة للاخ عصيد وهي ان هناك اسلام بدون مسلمين اما الذين يتكلم عنهم فهم متاسلمون انهم مسلموا النفاق والشقاق مسلموا علماء الفتنة من امثال القردضاوي والعرعور وابن تيمية والى آخره اما اسلام محمد (ص) فكان في عهد اجدادنا الذين تحابوا وتعايشوا لله دون ان يفرقوا بين الاديان او اللغة او اللون كانوا يساعدون بعضهم بعض في السراء والضراء،اما ما نراه من مسلمين الآن فاما ان يسترزقوا به او لاغراض سياسية او مذهبية شعارهم التفرقة والعنف والتطرف لا علاقة لاسلامهم باسلام الرسول (ص)، كل واحد اختار نهجه حلى حسب الشخص الذي تاثر به هناك وهابيون وهناك اخوانيون وهناك داعشيون وهناك اصناف متنوعة من المتاسلمين الا اسلام محمد هناك فئة قليلة تتبع سيرته هذا هو الاسلام الحقيقي البعيد عن البغض والحقد والكراهية والعنف والجهل والتخلف.

  • يوس نتمازيرت
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:10

    الإسلام له رب يحميه.
    لا توجد دولة وحيدة في العالم تطبق تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
    بنكران ليس بمسلم ولكنه إسلامي يأخذ من الدين ما يخدم مصالح حزبه. تشوه الإسلام أكثر مما تخدمه!
    خلاصة القول الإسلام مشا مع ناس زمان بقا لينا غير ظل الإسلام نتمسلم تحته!
    الله إعفو علينا وصافي

  • أغبياء وأذكياء
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:11

    السي عصيد أنظر ما وقع في تركيا ومن ارجع الرئيس اردغان الأسلامي الى السلطة وأفشل محاولة الأنقلاب الشعب لأنه يؤمن بالديموقراطية والرئيس خدم البلاد وحقق لهم الرفاهية .ليس كل ما انبت ليحية وإدعى أنه حزب إسلامى فهو إسلامى.الشعب يريد أفعال وليس أقوال.من فضلكم تعلموا وخذوا العبر.

  • مغربية
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:13

    احيي صاحب التعليق رقم14 وامثاله.فما دام امثال هؤلاء العقلاء في المغرب ،لن يستطيع لا عصيد ولا اشباهه ان ينالوا من استقرار المغرب ما دمنا وراء امير المؤمنين وشعارنا الله الوطن الملك

  • kaloui rabii
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:13

    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
    سيأتي زمان على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب و يكذب فيها الصادق ،و يؤتمن فيها الخائن و يخون فيها الأمين ،و ينطق فيها الرويبضة.
    قيل: يا رسول الله و ما الرويبضة.قال :الرجل التافه يتكلم في أمر العامة.

  • nourddine bismomoin
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:13

    نحن امة اعزنا الله بالاسلام فادا ابتغينا العز بغيره ادلنا الله

  • محمد
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:13

    كم من مواطن لا يدخل المسجد هل من احد يجره بالقوة وكم من احد يدخل الحانة هناك تنوع وهناك حرية فرجل يتكلم على توجهاته الفكرية و مايقره الاسلام فهناك متشددين والوسطيين كالعلمانية فهي كدالك فيها من له فكر خارج الانسانية يريد ان يعيش كالحيوان من التكريس زواج الرجل بالرجل والتعري وانتشار الشهوات , لمادا تريدون ان يصمت الناس وتتبع افكاركم المخربة والاستعمارية النابعة من المستعمر الفرسي وخدمة لظهير البربري

  • عبد الهادي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:14

    المسمى الحاج
    أفهم معنى الآيات التالية وسوف تعرفت بانك على خطاء
    انا أنزلنا الذكر وان له لحافظون
    انا أنزلناه قرآنا عربيا
    أما بخصوص كلامك وكلام عصيدكم فهو كلام مدفوع الثمن

  • الحسين أبوخالد
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:17

    النُُّخَبُ عندنا ألِفَتْ الثَّرْثرة …ولأن البراميل الفارغة هي التي تُصدر ضجيجا ، فإن العيب فيمن يُعيرها اهتماما وقد أُمرَ العُقلاء العاملون بالعمل الصالح النافع والإعراض عمن نسمع منه جعجعة ولا نرى منه طحينا …(( وإذا أراد الله بقوم سوءا ابتلاهم بالجدل )) ــ وهنيئا للأتراك على مستوى وعيهم وإدراكهم لمصلحة وطنهم ، وعمييزهم بين الصالح والطالح …وقد استفادوا من التاريخ وأحداثه .

  • BATATA
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:22

    كم أود من السيد عصيد أن يقرأ لمرة واحدة الإسلام بنفسه وبتجرد ليس ارتباطا بمسألة الإقتناع أو الإتباع ولكن فقط ليفهم جوهر الإسلام وحقيقته كما هي لا كما أفهمنا إياه من ارتضى منهج الاجترار دونما أدنى مجهود لإعادة القراءة على ضوء شروط الراهن. وحتما سيجد كل ما سيريحه.

  • صحراوي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:23

    جهلك هذا يخدم الاسلام وتسدي به خدمة لدين الله دون ان يكون لك امتياز
    حياتك باطلة ومجهوداتك خاسرة وكل المناسبات لا تزيدك الا خزيا على نباحك
    ولا يحيق المكر الا باهله
    اما ما تصبو اليه زمرتك فنجوم السماء اقرب من ذلك

  • مغربي بعقلية تركية
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:24

    لاصحاب التعاليق
    تعلمو من الاتراك اخواننا المسلمين وا توعاو الباشار
    الهربة الی تركية عقلية واعية

  • عبد السلام
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:24

    الإسلاميون لا يعترفون بالديمقراطية . يستعملون فقط جزءا منها يتمثل في صناديق الإقتراع للسطو على أكبر عدد من المصوتين لهم (وهم يجندون طبورهم بدون عناء يوم الإقتراع ،لأن مناضليهم متطوعون عن كتب ومنطويون تحت الشعارات الدينية التي هي أسهل هدية لتجنيدهم) وبعدها تتم مصادرة الحريات الفردية وحقوق المرأة وترهيب القضاء كما حذت في مصر وكان سيحدت في الجزاىئر لولا تدخل الجيش. الشعوب في المجتمعات الإسلامية رهينة شيأينً كلاهما مر إما الديكتاتورية الإسلامية أم الحكم الاستبدادي العسكر أو ما يماثله . وتبقى التجربة التركية هشة.

  • sfinouc
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:26

    عندما يطغى المتدينون الذين لا يؤمننون بحقوق الانسان والحريات ويحاولون الوصول الى السلطة لتطبيق الدين كهدف اسمى لهم آنذاك يتواطؤ العلملنيون والعسكر …فحذار من تدخل الاخير …فلولا ايمان المجتمع التركي بأكمله على سبيل المثال بالديموقراطية الحقة لشاهدنا عسكريا سفاكا يحكم قصر أنقرة….نتمى ان نكون مجتمعا شبيها بالمجتمع التركي الذي يحضن جميع فئات الشعب باختلاف ايديولوجياتهم.

  • nacer
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:30

    Un homme objectif dans ses analyses devant des ignorants c'st notre problèmes.

  • مامون
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:30

    انحدر من الريف الشرقي بالضبط من بني ازنسان اذا لا أنكر أصلي الأمازيغي ولااتقن تمازيغت و أعتبر نفسي عربي و سكان المغرب اخواني بغض النضر الى الانتماء القبلي أو اللغوي كما أعتز باصدقائي وهم لا ينتسبون لموطني الاصلي ولم يخطر ببالي ابدا ان اسأل أيا كان عن أصله احترم السيد عصيد كباحث لا غير . كما احترم سيون اسيدون آيت ايدر بن اعمر الجابري منيب احرضان المنجرة الزاكي بادو اللائحة طويلة.كفاكم مزايدة على بعضكم بعض كلنا أبناء هذا الوطن الذي يضم جميع الشرائح من اغنياء وفقراء و اميين و شبه مثقفين و أمازيغ وعربان

  • koko
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:31

    يجب ان نفرق بين العلم والدين فالعلم مسموح للجميع ان يناقشه و يجتهد فيه و يتفلسف اما الدين فهو ثابث وكامل ومنظم للحياة من الجزئيات الى الاشياء الكببرة ويحميه الله في السماء وولي الامر في الارض منذ قرون والحمدلله على نعمة الدين

  • علي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:31

    إلى صاحب التعليق الثالث : ما تتحدث عنه تحريف، والله تولى حفظ كتابه من كل تحريف… المرجو مراجعة معلوماتك التي تبدو عارية من الصحة…
    أما عن الأكثرية التي يتحدث عنها "صاحب المقال" فهي الكيل بمكيالين… يرفظ المبدأ طالما الإسلاميون هم أصحاب الأغلبية وإن كنت اناى بنفسي عن التعليق عن أمثاله…

  • البيضاوي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:32

    مجرد كتابة إنشائية مجردة بعيدة عن الواقع جميل أن نقبل الآخر و الآخر كذلك يجب أن يحترم شعائرنا نعم لتلاقح الحضارات كما دعى لها مفكرون إنسانيون لكن هناك من نظّر لحتمية صراع الحضارات كصامويل هاتينغتون و دبّج أفكار لمحاربة الإسلام كعدو رقم واحد بعد انهيار المعسكر الشرقي الأغلبية العددية يجب أن تُحترم اختياراتها لأن هذه هي الديموقراطية و على المنافس أن يجتهد أكثر لينتصر لمبادئه ليس بالإنقلاب و الدعم الخارجي بل بالإبداع لتطوير أفكاره فيتقدم الوطن بالتنافس أما أن نقعد للبحث عمن سبق البيضة أم الدجاجة فمضيعة للوقت و الطاقة يا عصيد

  • tifaween
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:41

    الاستاذ عصيد احترمه فقط لأبحاثه و الله يهديه.

    المرجوا من الحكوهة المغربة اطلاق خدمة VOIP و براكا من تعتيم skype الخ… راه هو لي فك تركيا من الانقلاب.

  • أبو آدم
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:42

    النظرية العصيدية في مفهوم الديموقراطية بنصر المشترك وضرب الاغلبية….

  • jelloul
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:44

    عصيد وعدد من اشباه العلمانيين الذين ترعرعوا فى أحضان الفكر الأحادى من ماركسية لينينية وتروتسكية وماوية لايومتون بالتعدد مبدئيا وثقافتهم مبنية على إقصاء كل من يخالفهم مرة بداعى الدين ومرة بداعى الطبقية الاجتماعية ومرة بداعى التخلف الفكري واليوم اصبحوا بقدرة قادر ديمقراطيون وهم الذين كانوا ينظرون اللدكتاتورية العمالية والعنف الثورى وكانوا يمجدون الجماعات الارهابية عبر العالم حتى انهم مجدوا الخمير الحمر احدى اكثر الجماعات دموية فى تاريخ البشرية.طريقة تنظير عصيد وعشيقته ورهطه للمسألة لامازيغية لاتخول الحق أدبيا ولا أخلاقيا للحديث عن العيش المشترك.

  • كريم
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:50

    نحن المسلمون أغلبية في بلدنا، و لا بأس بالتعايش مع أمثالك، فقط كفّ لسانك عن معاداة العروبة و الإسلام و لن يضايقك المسلمون.

  • Meknassi
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:54

    الشعب الذي تحدثه متخلف و متشبع بثقافة القطيع لذلك لن تجد اذانا صاغية او عقولا واعية … يكفي ان تنظر الى التنقيط السلبي على على ارائك و''شعبية'' الردود الظلامية على افكارك لتدرك انك كمن يحاول ان يقنع الخروف انه ليس خروفا.

  • Mockingjay
    السبت 16 يوليوز 2016 - 18:55

    وكذالك امسيو عصيد فكرة الاقلية العددية لدى العلمانيين تدمر العيش المشترك . في جميع العالم منطق الاغلبية يهيمن على الاقلية ولو اختلفت الافكار والمذاهب .

  • Lamya
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:02

    "رئيس المرصد الأمازيغي أبرز أن المجتمعات الإسلامية تعتبر أن كل القيم التي يحملها غير المسلم سلبية وأنه منحرف، مرجعا ذلك للنظام التربوي، وأوضح: "الطريقة التي يدرس بها المسلمون العقيدة تقول إن الإسلام وحده الدين الصحيح، وإن باقي الديانات خاطئة ومحرفة. من هنا نمحو فكرة احترام الآخر من المنظومة التربوية للمجتمعات الإسلامية؛ حيث نربي الناس على أن الآخر منحرف وضال"، واعتبر أن التراتبية الدينية تمحو احترام الآخر. "

    متفقة معك اذا كنت تقصد ثقافة الاخوان المسلمين او الوهابية و غيرهم من المتطرفين الاقصائية, اما ثقافة الصوفية مثل محيي الدين ابن عربي و رابعة العدوية و غيرهم من اعلام الصوفية فلا, الاسلام المغربي الرسمي ايضا كذلك, يدينون بدين الحب و الرحمة والتسامح . "وما ارسالناك الا رحمة للعالمين"

    الغير المسلم يمكن ان تكون عنده اخلاق حسنة طبعا و ايضا المسلم يمكن ان يكون مجرما, الا المومنين المحسنين و اولياء الله الصالحين لانهم متقين…

  • abdou74
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:06

    إن كنت تقصد العيش المشترك بين المغاربة واليهود والنصارى فقد ألفت الكتب التي تفثخر كونها عاشت وسط المسلمين وأحست بالأمن والأمان أكثر مما أحست به في الغرب. أما إن كنت تقصد الأمازيغ فهم تبرؤا منك ومن أمثالك ويفتخرون بدينهم ووطنهم وكشفوا ألاعيبك وخططك المحبوكة في إيران والغرب من أجل نشر الفتنة والعنصرية والطائفية المقيتة ليسهل عليهم التسلل في الظلام.

  • ahmad
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:09

    فكرة قبول اللآخر مقبولة بشرط ألا يكون شاذا أو لواطيا أو مثليا أو من عبدة الشيطان .

  • عبداللطيف العطاوية
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:13

    لو كان الامر بيد عصيد لتحول المغرب الى رماد

  • Amazighi
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:15

    كيف يمكن التخلص نهاءيا على احزاب اسلامية في بلدنا .هو التصويت لصالحهم ومساعدتهم اخد مفاتيح الحكومة والقوى الداخلية والتمكن في النضام !وبعدها ستراهم يسقطون واحدا تلوا الاخر وسيفرون الى بلدان اخرى لان النضام القاءم يعرفهم معرفة جيدة وسيقطع لسانهم .

  • الحائر في المعادلة
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:23

    لن أخالف رأي أحد فكل رأس وطناطينه ، وأتفق على أن القبول بالآخر كما هو والتعايش معه دون إجباره على تغيير لون بشرته أو مشيته أو عقيدته هو الحق ،لأني أومن بأن الناس معادن فقد خلق الله آدم ترابا من كل جهة فعجنها ومنها خلق آدم وكان أبناء آدم خليط حسب المعدن الغالب في تكوينه وأجزم متئكدا أننا في المغرب كان جدنا من تراب الواد الحار، ونحن أحفاذ قابيل من كذب فليتأمل صروف البشر.

  • Mohamed
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:42

    نعم شكرا للمفكر السيد عصيد.المجتمعات يجب عليها تجنب اقصاء الاخر و يجب احترام التعدد لانه هو نوة الديمقراطية…

  • أمازيغي إلى الابد
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:44

    يا عصيد و يا قرين عصيد. أدعو لكم الهداية من قلبي و دع عنك هاذا الموضوع الممل. فالفتنة أشد من القتل. والمغاربة أذكى بكثير مما تتصور

  • احمد الطاطاوي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:49

    قال عصيد

    الطريقة التي يدرس بها المسلمون العقيدة تقول إن الإسلام وحده الدين

    الصحيح، وإن باقي الديانات خاطئة ومحرفة. من هنا نمحو فكرة احترام الآخر

    اذن كي لا نمحو فكرة احترام الاخر كما يزعم( الباحث )

    لا بد ان نمحو من كتاب الله هذه الاية (ان الدين عند الله الاسلام ومن يبتغ غير

    الاسلام دينا فلن يقبل منه )

  • ملاحظ
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:51

    عن اية دمقراطية تتحدثون , لا وجود للدمقراطية ولا لحقوق الانسان في هذا العالم . هذه المفاهيم انما وجدت من اجل استعمار الدول وتجريدها عن مبادءها وقيمها.
    بالنسبة للمغرب فيه اوفيه هناك الصالح والطالح
    من لم يجد ضالته في المغرب فأرض الله واسعة .

  • أمازيغي قح
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:53

    عصيد من خلال اسمه العائلي ربما ان اصله ليس امازيغيا.
    انه رأس الفتنة.
    الامازيغ يكونون اكثر من80 في المائة من المغاربة.
    الامازيغ كلهم مسلمين سواء باللحية او بدونها.
    ان عصيد يحشر انفه لتاجيج نار الفتنة.

  • hicham
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:57

    ماقاله عصيد هو ماطبقه الرسول وأصحابه أما من جاء بعدهم خلطوا الدين مع السياسة.
    الاسلام من التوابت المشتركة اذن فالحزب الاسلامي او الاسلاميين لا يعترفون بالمشترك و الاقلي.

  • citoyen marocain avant tout
    السبت 16 يوليوز 2016 - 19:58

    Heureusement qu'il y'a quelques rares personnes sages au Maroc ,et parmi lesquelles ce Monsieur. Si on veut redonner à l'islam toute sa noblesse,Il faut arrêter d'utiliser la religion à des fins politiques. Il ne doit pas y avoir des partis politiques qui se référent à la religion pour pour arriver au pouvoir. La religion c'est quelque chose de privé, chacun avec son Dieu, personne ne sera demain jugé à la place d'un autre. La religion c'est surtout une façon de se comporter au quotidien, il ne suffit pas de prier et de faire le ramadan en se comportant mal dans la vie, ne pas respecter les minorités est aussi un péché

  • الواقعي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:00

    رغم اني ضد الاسلاميين عموما لكن لا يجب تفسير الديمقراطية حسب الاهواء. ان لم تخدم مصلحتك يصبح حكم الاغلبية لا يمثل معنى الديمقراطية. و كيف تريد لهاته الديمقراطية ان تكون؟ هل نجعل كوطا للمثليين و المسيحيين و الملحدين و العلمانيين حتى نسميها ديمقراطية حقيقية؟ اذا سوف ندخل الى المحاصصة الفئوية و الجنسية .هل هذه هي الديمقراطية؟كيف لاقلية لا تساوي 0.0001 في المئة ان تاخد صوتا يشكل 2 او 3 في المئة ما هاته الديمقراطية العرجاء.انت يجب تتكلم عن غياب وعي انتخابي تجعل المواطن ينتخب على البرنامج و ليس على الانتماء او التوجه الجنسي.انا اقترح ان لا يتم اعلان اسماء المرشحين بل يكون الانتخاب على اساس كل برنامج رغم ان هذا الحل مستحيل التطبيق

  • Mockingjay
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:01

    إلى علي الذي علَّق على صاحب التعليق الثالث : صاحب التعليق الثالث يعلم علم اليقين أنه كاذب و مفتري ما كان عليك أن تشغل بالك بتعليقه . بردك عليه كأنك تجادل ساذجا لا يكاد يفقه شيئا أو بالأحرى جاهلا **.

  • اكادير
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:02

    حين اشاهد عصيد في موقع اليوتوب اسمعه دائما يردد كلمة هذا *لا يجوز* لا ادري هل اخترع قديسة لنفسه واراد ان يفرضها على الشعب المغربي ام ماذا
    عصيد ارجوا الاى تطلع علينا مرة اخر فنحن لا حاجة لنا بك وما نحتاج لنصحك انت عالة علينا بنسبة لنا وادية في نفس الوقت وتطعن في ديننا قف عندا حدك تفهمنا .
    انت بوق تردد صدى
    انشري هسبريس وشكرا

  • حسن الريفي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:03

    مستوى ضعيف لشخص لا يتوفر سوى الإجازة و فاش فلفلسفة. سبحان مغير الأحوال الدكاترة الملتزمين يهمشون و أنصاف الأكاديميين كعصاد يدعونهم لالقاء الرسائل الإلحادية.

  • الادريسي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:05

    السلام عليكم الامازيغ داءما يقولون هذا الكلام وخطباتهم داءما هم ضد الاسلام ويقولون البربرية قبل الاسلام .انهم ليسو مسلمين .هذا هو الذي يسمونه بخالف تعرف

  • عابر
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:06

    إلى صاحب التعليق 3 الحاج وحاشاه أن يكون حاج
    كل ما قلته عن القرآن وادعيت انه محرف مجرد هراء وجنون وانت بهذا المعتقد تخرج من الملة ان كنت مسلما اصلا والمسلم لا يقول هذا ان الله أخبرنا في القرآن بحفظ كتابه من التحريف فمن نصدق

  • كربم
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:10

    أتعجب لهاؤولاء العلمانين الذين يتكلمون عن الدين بسوء وجهل { وَلَئِن سَأَلْتَهُم مَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ ۚ قُلْ أَفَرَأَيْتُم مَّا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ إِنْ أَرَادَنِيَ اللَّهُ بِضُرٍّ هَلْ هُنَّ كَاشِفَاتُ ضُرِّهِ أَوْ أَرَادَنِي بِرَحْمَةٍ هَلْ هُنَّ مُمْسِكَاتُ رَحْمَتِهِ ۚ قُلْ حَسْبِيَ اللَّهُ ۖ عَلَيْهِ يَتَوَكَّلُ الْمُتَوَكِّلُونَ (38) 
    هاؤولاء العلمانيين هدفهم الوحيد القضاء على الدين الإسلامي رغم انهم يعلمون انه دين السلام الذي يدعوا إلى إحترام الآخر والإحسان إليه كفيما كان جنسه او عرقه غنيا او فقيرا ، ويدل على هذا حديث َ رسولُ اللهِ "صـلى اللهُ عليهِ و سلـم " : ( لا فرق بين عربي و لا أعجمي و لا أبيض ولا أسود إلا بالتقوى ) .
    و في الأخير أقول لكن أراد كيدا بهذا البلد وبشعبه المسلم الذي يحترم الغير وينبذ العنف ويدعوا الى السلم والسلام { فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءَهُ ۚ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ(32) 

  • العربي العوني
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:15

    لكل قزم
    الإسلام يجب ما قبله
    الإسلام يدعو لمعاملة الناس بالتي هي أحسن
    الإسلام هو الذي سوى بين المالك والمملوك
    ليس في الإسلام سيد ولا عبد الكل سواسية
    الأكرم عند الله هو الاتقى
    الإسلام هو الذي يقبل الآخر أيا كان
    ومن يدعو إلى كره الآخر فالإسلام بريء منه
    الإسلام دين السلم والمحبة
    أما العنصرية القبلية وكره الآخر فهو سمة من سمات
    العنصريون الأقزام الجراثيم وحثالة الناس
    اما المغاربة الأوفياء المتفانون في
    الله
    الوطن
    الملك
    فنجم عال بعيد عن كل قزم
    ولن تؤتر فيهم
    خزعبلات الأقزام

  • لمتوني
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:16

    ازول آسي واتا زول علينا.مرة مرة خارج لينا بتخربيقة.واسي اسمعها مني مقادة: الوحدة فالوحدة ثم الوحدة والعروبة و الشلوحة تحت راية الاسلام و الصلاة على النبي العدنان.خوض في امر غير الذي انت مهووس به

  • الخروف المكناسي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:22

    إن هناك من الإقصائيين المتطرفين الى أقصى حدكمافي التعليق 69بجيث يلح بكل وقاحة على أن رأيه هوالصائب وأن كل الآخرين المخالفين له هم من القطيع وهذه هي قمة الدكتاتورية الاستبدادية والإلحادية والتحقيرية للأغلبية وهذه هي ديمقراطيتكم العصيدية الإقصائيةالمغلفة بالجهل المركب حيث إن من كان يظن الآخرين خرافا أضحى هوالخروف الحقيقي ولكنه يجهل ذلك.انشري هسبريس دون تمييزأومحاباة

  • عادل
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:22

    كلام كله سفاهة وهراء…ترقصون دائماً وفي كل خطاباتكم على الإسلام…وهو الدين الوحيد الصحيح…وأما أفكاركم العلمانية الماسونية قد انتن البلاد..ولا معنى ..فارقصوا على خواء.
    قال تعالى: "ومن يبتغي غير الإسلام فلن يقبل منه"..

  • حسان هلال
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:23

    بعد الموت هناك حياه
    اغنم الفرصه يامسلم واطلب حسن الختام
    الجنه فيها ما لاعين رأت ولا خطر على قلب بشر
    من أراد الجنه عليه اتباع الرسول محمد عليه الصلاة والسلام
    واعلم انك لن تسؤل عن غيرك يوم القيامه
    عد يا مسلم الى دينك الإسلام وتوب قبل الموت

  • عادل
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:26

    أنا أمازيغي حر أبا عن جد …وهذا **المكنى بعصيد لا يمثلني وأنا بريئ من..
    عسى الله أن يعامله بما يستحق…

  • ابو ملحاد المغربي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:34

    عندما يتعلق الامر بأقلية مسلمة وسط الاغلبية كمسلمي اوروبا و الصين ، روسيا بورما…
    سيتفق المسلمون بالاجماع مع الاستاذ عصيد و سيتمسكلون حتى يتمكنون
    لكن عندما يكون العكس ، اي اقلية وسط المسلمين كيضربو الطم و ينكروا العلمانية و الديمقراطية و يكفرون المدافعين عنها…
    بغيت نخاطب الضمير ديال المسلمين اذا كان حقا موجود، و قبل ماتدير ديزلايك سول راسك: علاش انا منافق، واش انا لي منافق او كاين سبب لي خلاني نخرج على المبادئ الانسانية و نولي منافق و اناني و حكار…؟!

    ملحد مغربي روسي حائر في الدراسات الاسلامية!!!

  • city
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:34

    Ce personnage ne trouve rien à faire qu' attaquer l islam Si ç est un athe qu' il le dise ouvertement. Ce n est pas lui qui est plus intelligent qu' 1 milliard de musulmans. Il cherche à tout prix faire passer ces idées contraire à l islam. Oui et oui tous les non musulmans sont dans le tord car il n y a qu' une seule religion er vérité c est islam. Nous les musulmans on le dit ouvertement. alors vous les non musulmans dites ce que vous pensez ouvertement et ne vous cachez derrière le vivre ensemble ou les droits de l homme. Pour nous musulmans il y a d abord droits de dieu et après de l homme si cela ne contredit pas les droits du dieu. voilà ç est dit.

  • محسن
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:38

    دعاة النزعة القومية يريدون ان يذهبوا بِنَا الى ما قبل الاسلام حيث الصراعات القبلية المتناحرة فيما بينها ,,, نحن شعب واحد لا فرق بين أمازيغي ولا بربري ولا عربي بل شرف لأي واحد منا الانتماء الى اي فصيل كان

  • منطق عجيب
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:42

    وأنت عندما تصف الإسلاميين بالمتشددين المتوحشين الإرهابيين والذين يعيشون كما يعيش الحيوان هذه الأوصاف كلها ألاتدل على نفي الآخر أيها الكاتب الحذق عصيد ، نتا كون عندك السلطة كون محيتينا من الخريطة ، راكم باينين فاضحين ريوسكم والمغاربة كيعرفوا شكون مخدمكم….

  • محمد
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:48

    "الطريقة التي يدرس بها المسلمون العقيدة تقول إن الإسلام وحده الدين الصحيح، وإن باقي الديانات خاطئة ومحرفة"
    يا عصيد ، لا تفت فيما ليس لك به علم ، إن كنت تحتج بطريقة واحدة فهناك طرق كثيرة لدراسة العقيدة، وقد كان عليك أن تتفادى مثل هذا الإقرار لأنه يعطي عنك فكرة توحي بأنك جاهل بأمور تدريس العقيدة….
    أنت تعلم وكلنا نعلم أن الدين سواء أقررت أم لم تقر بذلك من الله، ولا تقل لي بأن فكرة الله خلقت لاستعباد الناس من الطغاة، انت تعلم ان الدين واحد وما الإسلام الذي تتحامل عليه إلا نسخة محينة منه، يقول تعالى إن الدين عند الله الإسلام، فابحث ياعصيد في معاجمك عن معنى الإسلام ، وانت تعلم يا عصيد أن الإسلام لم يقص احدا حتى في أوج قوة معتنقيه فكيف يقصي الآن وأهله تكالبت عليهم انفسهم وتكالب عليهم أمثالك

  • نورالدين
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:48

    شي عصيد الدين واضح لا يحتاج إلى متل هذه الخزعبلات لا فرق بين عربي و عجمي ولا اسود ولا ابيض و التعايش مع مختلف الديانات لا اعرف من اين لك هذا اما التعصب و التمييز بانتم تدعون له بتأسيس مركز اللامازيغي بدل التكلم بمركز المغربي وكفانا من المحاضرات و الكلام الاستهلاكي لنفتهر بمغربيتنا ولنتوحد وتدعم ملكنا هذا هو السبيل للرقي بمغربنا

  • محمد
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:50

    لا تحاول أن تنقص من الإسلام الذي أساسه القرإن بغباوة وفكر وفهم المجتمعات الإسلامية للدين الإسلامي. قل ربما المسلم لم يتدبر بشكل صحيح كلام الله. يظهر من كلامك انك تريد أن تقول اتركوا الإسلام لأنكم لم ترتقوا فيه وابحثوا عن دين آخر. لماذا أنت لا تحاول أن تتدبر القرأن لماذا لا تحاول أن تذكر ولو آية من القرإن في جل خطاباتك لو أردت أن تشتري سيارة ماذا ستفضل. هل سيارة 1940مثلا ام سيارة 2016..كذلك الدين. الإسلام أشمل واكمل دين من عند الله لكل الديانات السابقة. ولله المثل الأعلى. المشكل هو مشكل الإنسان. لتصل إلى الحقيقة عليك أن تتجرد من طموع الدنيا وتتحلي بنية صادقة إن كنت تأمن بالواحد الأحد الذي لم يلد ولم يولد. وباليوم الآخر.

  • Donald
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:57

    هذا المفكر الباحث العبقري النابغة الاستاذ احمد عصيد مفخرة للمغرب و مقالاته لها قيمة علمية كبيرة كم احبك يا استاذي

  • امازغي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 20:58

    اننا نعيش في امان في ظل الديموقراطيه التي فتاتي من صناديق الاقتراع.اما ما تطلبه يا صعيد هو ضعف اديولوجياتك التي لا تتناسب من المجتمع المغربي انت علماني .تبيح.الفساد الاخلاقي.المثليه.اكل رمضان.وتزرع الفتنه .اتقي الله يا بشر كلامك مرفوض.عاش الملك والشعب المغربي

  • Fatima
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:05

    لن تجد مشاكل البشر أي حل إلا أذا اختفت المساجد و تحولت إلى جامعات ومستشفيات ومتاحف …azul assid

  • اسد الغرب
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:12

    لقد نسي السيد عصيد هداه الله ان 99.9 من الامازيغ مسلمون وانا منهم وافتخر

  • reda
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:16

    لا يوجد قانون من قوانين أحلامك
    هناك دائما قانون الأكثرية
    و تغيير القوانين يكون عبر البرلمان
    إن كان لك أتباع فتفضل
    حنا مغاربة كاملين و عارفين شواقع فالمغرب كن سكايري كافر شاذ شكون ضيق عليك
    لكن ما تقوله هو قانون الأقلية يفرض على الأغلبية
    للوصول لما تريده عليك أن تغسل دماغ 10 مليون مغربي بالغ

  • SIBAOUEH
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:21

    هذا البربري يعترف أخيرا أنهم أقلية وأقلية قليلة لا تسمن ولا تغني من جوع
    وهو يدرك جيدا أن الإستحقاقات القادمة ستكون له وللموالين له بالضربة القاضية
    المغرب يامسكين عربي بالتمام والكمال وما استعمالك للغة العربية إلا شاهد على عروبة هذا البلد
    الديمقراطية أنت تخاف منها فكم مرة طلبنا باستفتاء لتقرير المصير اللغوي للمغرب
    وأنت تعرف جيدا النتيجة
    دين المغرب هو الإسلام ومن يدين بغير دين المغاربة فأرض الله واسعة
    بعدما أوصيت أهلك أن يدفنوك كما تُدفن **دون غسل وصلاة
    مادا ستوصي به أهلك بعد
    ديننا الإسلام
    ملكنا محمد السادس
    لِواؤنا به اللون الأحمر والأخضر تتوسطه عبارة الله أكبر
    هذا هو المغرب، مغرب الأحفاد والأجداد
    وستعرف هذا جيدا **
    أنشري ياهسبريس دون محابات وفي نطاق النزاهة والموضوعية والعدل
    وعدم الانحياز أن كنتِ تُأمني بهذه القيم

  • ملاحظ
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:23

    "إن الديمقراطية لا تصلح لمجتمع جاهل لأن أغلبية من الحمير ستحدد مصيرك". جورج برنارد شو (أديب ايرلندي)

    هذا هو حال المجتمعات العربية، لإقرار الديمقراطية في هذه المجتمعات، يجب إعادة تثقيفها وتربيتها. يجب أن تطلع على جميع الثقافات والأديان. لا يحق لأحد أن ينمط شعبا على ثقافة أو دين ما، ويعلمه أن ما دون ذلك باطل وكفر وخروج عن الملة. وبعد ذلك يطرح استفتاء كي يخطار النمط الذي يريده. فهذا أشبه بمن يربي مجموعة من الكلاب على أكل الفضلات، ولا شيء آخر غير الفضلات. عندما تقول له ان ما يفعله بالكلاب شيء لا يستصاغ وغير معقول، سيقول لك اِطرحْ امامهم قطع من لحم بجانب الفضلات، وانظر ماذا سيختارون. من طبيعة الحال، سيختارون الفضلات لأنهم تربوا عليها. هذا هو مفهوم الديمقراطية عندنا فيما يسمى بالعالم العربي.
    انشروا من فضلكم

  • noran Imazighan
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:25

    together we can walk upon those little people who called them selves khayr ouma oukhrijat linass;I know they can not forgive me since I refuse to be envious of their virtues;I know that they are necessary for me to build up my humanity when I comprehend how they live
    here I'm like a cockerel who try to use the wisdom of hedgehog when he has to live between a lot of little people call themselves lkhwanjia
    so proud to be Imazighan

  • بودواهي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:26

    تحية عالية للاستاد عصيد …. ( قال المفكر العظيم فولتير : قد اختلف معك في الراي و لكني مستعد ان ادفع حياتي ثمنا لحقك في التعبير عن رايك ) في هدا المقال المفصل أراد الاستاد ان يؤصل فقط لتلك الجملة الشهيرة و التي تؤمن بها كل الشعوب و كل الثقافات و كل الأيديولوجيات حيث تعتبر جوهر مبدأ الديموقراطية و لبها … اي ان الاغلبية ( السياسية او الدينية أو الثقافية او العرقية …) ليست منفصلة تماما عن الأقلية بل ان هده الاخيرة جزء منها حيث تجمعهم و إياهم عوامل كثيرة مشتركة قد لا يكون داك الاختلاف الا جزء صغير من الكل المشترك ….قد يصعب فعلا على البعض فهم هده الحقيقة مادام الفكر المطلق هو الطاغي لديه على حساب الكل الدي هو نسبي ….

  • اناس
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:40

    سيد عصيد، احترم رأيك و أحترم تفانيك في إتباث وجهات نظرك. لكن اود أن أثير انتباهك الى ان السبيل الوحيد الى تطبيق ما تصبو اليه أنت و انصارك هو المؤسسات الثمتيلية للمجتمع. احصل على الأغلبية و لك أن تحقق انتظارات من صوت لك.هذه هي قوانين اللعبة ولنا في ما حصل في استفتاء brexit افضل عبرة. اما محاولة تخيل اي مشروعية او احقية في تطبيق مشاريع مجتمع تأباه الغالبية (و ان كانت عددية) فإن ذلك هو تهديد العيش المشترك بعينه.

  • hassan.de
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:44

    إلى 22 – مسلمة أمازيغية 56 – صحراوي

    من النساء و الرجال ،
    تحية لكم من مواطن غربي ،
    درست اللغة العربية و الإسلام في المغرب الحبيب الغالي
    و كان أساتذتي أغلبهم من البربر، علماء في اللغة ،
    و خصوصا في اللغة و القراآت السبع ، و هو عكس ما قاله الحاج ،
    إن كانت وائل و هذيل و طائ وووو سريانية فأنت مخطأ ، أما الإستدلال
    بما قيل فعندنا من المستشرقين ما ذهبت مذهبه لعدم إطلاعك ،
    نحن في الغرب نعي ذالك ،

    إن العلم نور .

  • Fatima
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:46

    من المضحك أن ا الأمازيغي ما يزالان يعتقد أنه في حاجة إلى ثقافة العرب كي يعرفوا الله … Azul

  • احمد
    السبت 16 يوليوز 2016 - 21:51

    هناك عدد كبير جدا من المغاربة متفقون مع عصيد و يشكرونه على تحليلاته الجيدة و يقولون لمن لا يتفق معه" التاريخ يجبر جميع الامم على قبول حرية التعبير و الا فان الاسلام السياسي سيقود العالم الى الفناء بسبب رفض الفكر المخالف" –
    شكرا

  • امايغي احوري
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:02

    ا نا امازيغي اتسال من اعطى الحق لهدا **تحدت باسم امازيغ واين كونت قبل 2010 عصيد تعني سعيد مقلوبة فافكارك حتى هي مقلوبة كالك استاد سير ارجع فين كونت خلنا فتقار

  • عبداﻹله
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:09

    كل ما استخلصته من كلامك هو أنك تريد الفتنة بين المغاربة ، ﻻأقل وﻻ أكثر ، المغاربة بعيدين كل البعد عن هذه اﻷفكار الهدامة التي ﻻ تفيد في شيء ، ولكن الحمد لله المغاربة ﻻ يستمعون إلى مثل هذه الغوغاويات ، كلنا مغاربة يحترم بعضنا البعض ﻻ فرق بين شمالي وجنوبي أو شرقي أو غربي ، هناك الجبلي والعروبي ، الشلح والريفي ، والتعايش موجود والحمد لله دائما ، أما في ما يخص العقيدة فأنت وشأنك فالمغرب بلد 95% منه إسلامي ، وإذا كنت تريد دينا غيره او لا دينيا أو ملحدا فيجب عليك أن تتأقلم مع اﻷكثرية ، هل تريد أن يتبعونك في معتقداتك ويسكتوا مآذن مساجدهم ﻷنهم يزعجونك ، أرجوك أن تعيد النظر في كلامك ﻷنه يفسد وﻻ يصلح ، وكن على يقين أن المغاربة منتبهون لمثل هذا التحريض الذي ﻻ جدوا منه . ⚠⚠⚠

  • K-PAX
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:10

    إطناب وتنظير في فراغ. اضطراب في الرأي والفكر والأخلاق. فالرجال اربعة :
    رجل يدري ويدري ‏انه يدري …‏ فذلك عالم فاعرفوه
    ورجل يدري ولا ‏يدري انه يدري … ‏ فذلك غافل فأيقظوه
    ورجل لا يدري ‏ويدري انه لا يدري … فذلك جاهل فعلموه
    ورجل لا يدري ولا ‏يدري انه لا يدري … فذلك أحمق فاجتنبوه.
    لكم التصنيف.

  • لطفي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:14

    الحياء من الايمان و لا حياء لعبدة باخوش.

  • sana
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:16

    ناضلت الشعوب الأوروبية، ضد الإقطاع والاستبداد السياسي، والطبقات الكلاسيكية والبورجوازية المسيطرة، وضد الكهنوت الديني الظلامي المطلق، طويلاً إلى أن وصلت إلى هذا الشكل المجتمعي والسياسي والإداري المتميز، بحيث أصبحت قبلة لكل شعوب الأرض، تقبل عليها من كافة الأصقاع علها تحظى بموطئ قدم في هذا النعيم الدنيوي المقيم، تاركين وراءهم شعوذات بلدانهم وأساطيرهم الكاذبة عن النعيم والفردوس المفقود. وتشكل اليوم الجاليات المهاجرة أرقاماً، ومعدلات نمو سكاني باتت تهدد الوضع الديمغرافي للشعوب الأوروبية التي لا تتكاثر إلا وفق دراسات مستقبلية تضع في حسبانها العامل الاقتصادي والتربوي والأسروي، فيما الجاليات المهاجرة تتوالد وتتكاثر بطرق عشوائية، ومن دون حسابات واعتبارات لا آنية، ولا مستقبلية، أي وكما يقال بالعامية، على "السبحانية"، ونفس هذا الأمر "السبحانية" هو ما أدى للكوارث المجتمعية والسياسية والاقتصادية التي جعلتها تفر من بلدانها بالقوارب، وتحت جنح الظلام. وكل هذه العوامل والتهديدات المادية قد لا تشكل أية أهمية تذكر فيما لو قورنت بالتهديدات الثقافية التي قد تقلب المعبد الحضاري الأوروبي على رؤوس شعوبه.

  • BERGUEM
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:21

    أشبعوك ديسلايكات يا أستاذ عصيد…هم لك بالمرصاد ما دمت تفكر…ومنهم من لم يكلف نفسه ولو عناء قراءة مقالك…ومنهم من قراءه ولم يفهمه أو فهمه مقلوبا…والجميل في كل هدا هو أن طرحك يجد على التو مثلا صارخا يؤكده بالملموس…التعاليق المليئة بالعنف والإرهاب الفكري والديسلايكات المجانية تبين جليا أنك على صواب…آه لو يعلمون أنك من خيرة المفكرين الدين أنجبتهم هده الأرض الغريبة…أقول لهم الله يعفوعلينا وخلاص…

  • ولد الشمال100%
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:35

    من يزع الكراهية يحصدها المغرب لجميع المغاربة هم من التمازج الافريقي الشرق الاوسط واوروبا هذا الاختلاط عبر قرون عديدة ، عنصرية اللغة ستؤدي الى مالا يحمد عقباه وامثال عصيد يرشون الغاز على النار يجب قانون يعاقب على التحريط، كم من مغربي اصله غير امازيغي ويتكلم الامازغية ، امثال عصيد يستأجرمن الخارج و ليبرز مرة او مرتين كل شهرين على مواقع كهاته وكتيب يدعوا الى الكفر كل ثلاث اشهرالمغاربة منسجمين ومتوحدين بالاسلام هو من يجمعنا مند قرون ولولا الاسلام لكان لغة البرتغال يتكلمها الشمال الافرقي برمته ولن تعرف الامازيغية يوما عصيد.

  • نبيل
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:42

    المشكل ليس في دين أو فكر بل مدى تشبعي به وحس إصاله الأخر وضبط أسسه فليس كل من يركب البحر عوام وليس كل ملتحى مسلم المشكل أننا وجدنا أبأنا يقمون طقوس وعبادات لانعرف حتى ضوابطها فسرنا على عادتهم أمة إقرأ ولا نقرأة الآخر فهم فوعى فابهرنا بحسن إستخدامه المصطلحات وهدا ما وقع للأمازيغ مند قرون جاهم مجموعة من اللجئين من شبه الجزيرة العربية كدبوا عليهم فنصبوهم امرآء عليهم اكتفوا بسمع والطاعة فسكنوا الجبال والكهوف إلى يومنا هذا

  • نورالدين
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:42

    السلام عليكم ان الدين عند الله الاسلام وباقي العقائد فهي ضلال في ضلال ومع ذلك فان ديننا ينهانا عن هدم الكنائس وباقي اماكن العبادات وان من آذى ذميا فقد آذى نبينا عليه السلام فلم تغلط الناس ومن قال لك ان من يخالفنا فيجب علينا قتله ً و أريد ان ابشرك بأن هذا الدين قد بلغ جميع أماكن الارض وغم كيد الكائدين

  • السوسي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:46

    كل ما أريد أن أضيفه هو النظام العلماني الأصيل لشمال أفريقيا منذ الاف السنين قبل الغزو العربي لبلادنا فالأمازيغ كانوا يسوسون أمورهم بعيدين عن أي ايديولوجية هدامة فالمفكر الكبير بول ريكور اعتبر الايديولوية تشويها للحقيقة و تعتبر طريقة لاستعباد الشعوب الحرة تحث دريعة المقدس في حين أتبتت البحوث العلمية أن الوجود له ميكانيزمات مخالفة لما يروج له المرضاء النفسانيين الذين لا يتقنون إلا العنف و الإقصاء .
    كان سكان شمال أفريقيا أذكياء حيث يسندون القضايا إلى مجموعة الأربعين المكونة من ( إنفلاس) للبت فيها حسب العرف المحلي القابل للتطور وليس طبقا للخرافات التي جعلتنا مهزلة أمام العالم بإسره

  • هشام
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:46

    كلام لا محل له من الإعراب جاهل لا يفقه شيئا همه الوحيد هو وأمثاله هو تشويه صورة الإسلام والمسلمين وإثارة الفتنة

  • sana
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:48

    إن احتكام تلك الرموز الدينية إلى الولاءات العشائرية والقبلية والدينية والمذهبية ومختلف الولاءات السياسية الما قبل دولتية وما قبل سياسية، هو احتكام غير شرعي، كون الاحتكام الشرعي في المجتمعات المدنية الحديثة نحو قيم المواطنة والولاء الوطني العام والأشمل وليس الولاءات الأخرى التي تدل على أن هؤلاء ما زالوا يعيشون في زمن البيعة، وفكر الجماعة، والطاعة، والرعية التابعة بالغريزة والميل المذهبي، الذي لا مكانة له في الدولة الحديثة التي تعتبر الديمقراطية إحدى آليات إدارتها، وتكون فيها قيم المواطنة وولاءاتها هي السائدة وهي التي يحتكم إليها لا قيم المذاهب والقبائل والعشائر المنقرضة والبائدة، والتي كانت سمة الحكم وإدارة شؤون الإقطاعات الدينية السالفة، أيام الخليفة الوالي المعصوم الحاكم بأمر الله الذي لا يأتيه الباطل لا من الخلف ولا من الأمام. إن الرهان الحقيقي، فيما لو وجد، وهذا حلم نطمح له جميعاً في ضوء الفجائع المجتمعية التذريرية التي نعيشها، هو على المواطن العصري ذي الولاءات الدولتية والسياسية الوطنية العصرية التي لا تضع الاعتبارات العشائرية والمذهبية في رأس رهاناتها السياسية azul

  • فقيه دستوري
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:52

    السلام عليكم مجرد سؤال للسيد عصيد هل أتباع الديانات الأخرى تعتقد صحة الإسلام حتى يطلب من المسلمين الإقرار بصحة هذه العقائد.

  • sahrawi
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:53

    .. ادركت أن لعرب شمال إفريقيا عدوين من الاقليات ٬وهما :السوسيون بالمغرب والقبائليين بالجزائر ! وهما يقودان الاقليات الغير العروبية للانظمام لما يسمونه الجنس الامازيغي،حيث ادعوا أنه له عادات وثقافة تختلف عن العرب !وخلقوا له لغة موحدة لان اللهجات غير متفاهمة فيما بينهم،وخلقوا خطا لم يوجد له تاريخيا أثر سواء على الحجر أو الشجر…إن همهم الأول و الاخير هو الحقد والكراهية للاسلام والعرب والاستقواء بكل اعدأء الاسلام ..على طريقة بني صهيون !بل فهم يستلهمون منهم بالزيارات واللقاأت اللتان يفتخران بهما..كزنجي مغربي وعايشت هؤلاء السوسيون العنصريون أتحدى ان هناك عروبي يشتغل بمقهى او مطعم…للسوسي؟رأيهم وآراؤهم ونضرتهم موحدة نحوالاخرين من غيرهم من المغاربة وحتى الريفيين والاطلسيين غير مستحبين عندهم !!هده حقيقتهم المتؤسف عليها وعلى كل قاريء أن يفسر للمغفلين اللدين هم في دار غفلون واقع ونوايا هذه الشريحة البربرية…!!!؟

  • almohandis
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:55

    المشكلة يا عصيد انك تفسر الديموقراطية على انها اديولوجية علمانية الحادية مبنية على المادية .
    الديموقراطية هي فقط نظام اداري سياسي من خلاله يتم تداول السلطة عن طريق الاقتراع و التصويت ..يعني الشعب هو من يخطار من يحكمه و الحاكم يكون في خدمة المواطن ..اما اجهزة الدولة و مؤسساتها لها موظفون سواء كانوا مدراء في الوزارة او جنرالات في الجيش او عمداء شرطة ..هم مثل الأطباء و المهندسين الخ يعملون عملهم و يروحون الى بيوتهم يتقاضون أجورهم و لا دخل لهم في السياسة و الحكم و هذا خلافا للأنظمة الانقلابية الديكتاتورية التي تعتبر شعوبها قطيع من الغنم يساق الى المرعى و الحظيرة و تكون هذه الأجهزة في خدمة الطغمة الحاكمة
    انتم تدركون ان الشعب المغربي غير متحمس للفلسفة الإلحادية المادية و قاعدتكم الشعبية تكاد تكون منعدمة و لذلك تحاولون التشويش
    الديموقراطية سوق لك ان تضع فيه بضاعتك و حاول قدر الإمكان كسب الزبناء لكن اذا لم يقبل احد عن شراء بضاعتك المزجاة فلا تحاول تغيير قوانين السوق لصالحك
    الرجاء النشر

  • أبو رامي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 22:58

    هذا استهتار بشعور الناس ، إذا كان أغلبية الشعب صوتت على حزب ما فيجب احترام الشرعية. ونقطة إلى السطر، مابْقى كلام. سدّينا كيما تنْكولو بالدارجة.
    أما إذا كنت تُشرع وتدعم الإنقلابات بطرق فوضوية، فهذا ينافي الدمقراطية ومثير للفوضى.
    ويجب عليك يا عصيد، أن تدرك أن أغلبية المغاربة عرب وأمازيغ، لهم مشاعر وأعتقاد ودين إسلامي ، هذه حقيقة بْغيتي ولا كْرهتي، ومازال تعرف بأن المستقبل في الدين ، تلك سنة الله .

  • امازيغي سوسي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:01

    العلمانية هي الحل للمشاكل التي يتخبط فيها المغرب .برافو الاستاد عصيد على تحليلك المنطقي مزيدا من العطاء لتنوير هدا الشعب المغلوب على امره.حيث نسبة الامية تنخر المجتمع ولا احد يفهم ما تقوله وما تقصده حيث تجار الدين في المغرب يستغلون جهل المغاربة لعدة مفاهيم لتمرير ايديولوجيتهم العمياء.تنمرت

  • عادل
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:02

    الى تعليق 69 – Meknassi
    وانت كذلك شارك بمخترعاتك مثل عصيد وربما تنالون جوائز عالميه
    لافكاركم والتي تدور في حلقه بدايتها اقليه ونهايتها اقليه ووسطها أوهام
    شيطانيه واحلام بهلاوانيه
    استمرو في غيكم وجهلكم الى النهايه

  • البعث العربي
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:04

    العكس هو الصحيح
    الاقليات هي سبب كل الكوارث التي يتخبط فيها العالم العربي و الاسلامي
    الخيانة تجري في عروقهم مجرى الدم فاسيادهم في الخارج يعدونهم بالجنة و حور العين الدنيوية و الاستقلال و الحرية المزعومة مقابل تخريب و اشغال الاغلبية عن الاساسيات التي يجب ان يتفرغ لها الانسان من تنمية مستدامة تحول دون اي تدخل خارجي من الغرب بالاساس بحجة حماية الاقليات

  • النوحي من ايطاليا
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:06

    انا اتفق مع المعلق افلكاي وأضيف اني لاحظت من خلال قراءتي لجل التعاليق أن أغلبهم متحاملون علي هذا الفيلسوف الرائع من خلال أحكام مسبقة دون أن تقرؤوا مقاله وتفهموه فهما جيدا أو حتى استيعاب ما جاء فيه فنحن أمة مرددة أمة الغت نعمة العقل التي أنعم بها الله علينا وأصبحنا نقبل على أنفسنا كل شيء جاء باسم الإسلام حتى لو كان ضد تطورنا حان الوقت لنراجع التراث الذي ليس بمقدس كما يحاول البعض تصويره لخدمة مصالحهم الشخصية. كل السنوات التي قضيتها في اروبا أثبتت لي كم نحن متأخرين ورجعيين ويلزمنا عشرات السنين حتى نستطيع مواكبة تطورهم على مستوى حقوق الإنسان هنا لا يهمهم معتقدك ولكن يهمهم احترام القانون والأشخاص .ما جاء في مقال عصيد هي قيم لو وضعناها كقاعدة سنتعايش جميعا في وطن يكفل حقوق الجميع بعيدا عن المزايدات وتفصيل فرد على آخر.

  • observateur
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:10

    Quelle est la définition de la démocratie sinon la bipolarité de la majorité et de la minorité? En plus pourquoi se permettre de baser son idéologie sur la race et ne pas accepter que les autres base la leur sur la religion? la race aussi bien que la religion sont source de division quand elles sont instrumentalisées idéologiquement ou politiquement. On est encore loin de définir un projet de société propre à notre environnement et notre histoire. Quels sont les fondements des Etats amazighs connus par le Maroc comme les Mérinides et les Saadéens? Sommes-nous mieux qu'eux et a-t-on les moyens et le courage de les égaler. On ne peut pas être humaniste alors qu'on tout notre jugement est guidé par l'idéologie. La question de la différence et la difficulté de sa reconnaissance est le propre aussi bien des islamistes, des nationalistes et des amazighistes. On perd beaucoup de temps avec leurs petites guerres qui ne servent ni la tradition ni la modernité. L'avenir a du mal à se définir

  • hassan
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:15

    commentaire 60:avec un parti pris au départ contre ses adversaires les islamistes,je ne vois pas dans quelle mesure Mr Assid peut prétendre l'objectivité?d'ailleurs ,en sciences sociales il n'existe pas d'objectivité.il y a surtout de la démagogie surtout si on a des prétentions politiques,c'est le cas de Mr Assid.

  • Marocain Musulman
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:19

    Mr le professeur Assid
    Le prophète sws s'est levé par respect devant la dépouille d'un juif (وقف احتراما امام جنازة يهودي)
    Il a donné la moitié de la mosquée à des chrétiens pour y faire leur prière (أعطى نصف المسجد لمسيحيين ليؤدوا فيه صلاتهم)
    Il a laissé partir chez les siens un polythéiste qui l'avait menacé de son épée et qui avait refusé de devenir musulman juste parce qu'il a promis au prophète sws qu'il ne l'attaquerai plus et qu'il n'aiderai jamais plus ceux qui l'attaqueraient
    Si vous voulez d'autres informations je reste à votre disposition.
    Respectueusement

  • سلاما
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:41

    هاذ عصيد باينة عليه كان شيوعي من هدوك اللي كيكفر بالله وكانو تيرميو المسلمين بالتخلف في السبعينات دبا تقلبات الامور اصبحت الشيوعية رمز للتخلف لانها اثبتت فشلها واصبح عيد الفطر وعيد الاضحى عطلة رسمية في نيويورك والجاي احلى وهاد المعصدين بغاو يرجعونا للوراء والتخلف و باش يسترو على روسهم تيقولو احنا حداثيين الله يتوب عليهم

  • سعيد التجاني
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:50

    انا لا أرى الا أنكم متضايقون من الله ومن دينه وجودكم على الله وعلى عباده ينبع من كونكم تحرصون على الحياة الدنيا وملذاتها مع انكم تعلمون انها فانية وان عمرا من الظلال والشرك بالله لهو ظنك العيش جرب ان تحب الله ورسوله ودينه الحق وسترى كيف يزول عنك هذا القلق والحقد ولك ان تفوز بالدنيا والاخرة لم يبقى من عمرك الكثير قال الله ) قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّىٰ يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ

  • yassin
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:55

    اظن ان الدكتور كان سيقول نفس الكلام لو عاصر محمد عليه الصلاة والسلام لانه يبدو واضحا من خلال محاضراته انه لا يستسيغ دين الاسلام وليس الاسلامين.وهذا رأيه وهو حر فيه.
    اما مسألة الأغلبية والدمقراطية فهي سارية المفعول في دول غربية تفصلنا عنها سنوات ضوئية.

  • حسن
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:56

    الى القارئ الحاج!!!
    وماذا عن قول الله تعالى: "إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"
    لا حول ولا قوة الا بالله
    أ

  • عمر
    السبت 16 يوليوز 2016 - 23:57

    مرحبا بكم
    هل رجع قوم عاد وثمود من الطريق
    رحم الله موسى بن نصير
    وطارق بن زياد
    لو قاما من قبريهما لتبرءا من عصيد هذا

  • Samwil
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:04

    الاختلاف الذي يتحدت عنه السيد عصيد والذي كان ضمنيا وليس ظاهرا هو العلن في افطار نهار رمضان و احترام خروج المثليين الی الشوارع .

  • السلام
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:13

    واعطينا التيساع ياعلماني انك تزرع الفتنة في البلاد الله يخد في الحق واحنا كلنا مغااااااربة

  • ابو ايوب
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:14

    انت اصلا ومن يلقبك بالاستناد الديها مسمى بعصيد في نظري يحتاج إلى إعادة هيكلة فكرية لأن مدح الجاهل لأخيه ظلال متقدم ومتلك لا يحق له الخوض في أمور المسلمين كانوا عرب أو امازيغ لا شعور لهم بالاقلية لأنهم على بينة من ربهم وايمانهم باسمى المرجعيات توحدهم هي الله. الوطن. الملك. أما توجهت وخرجاتك الفاقدة للصواب والمعنى دليل كبير علي جهلك لما هو مقدس عند المغاربة.

  • حليمي
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:23

    أدعو و بالحاح الحكومة إلى محاسبة الجمعيات العرقية على الأموال التي تحصل عليها من الدولة!
    إنها اموال الشعب..ولا يجب أن تبذر وتعطى لشرذمة عنصرية هدامة..
    وعلى هؤلاء الحركيين المتأمزغين ان يرجعوا الاموال التي حصلوا عليها لانها اموال حرام!!! ففقراء المغرب أولى بها..
    متى يتطهر وطني من دعاة العرقية و الشوفينية ؟!

  • عبد الله
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:26

    إلى المعلق 11. وهل أنت تستطيع تقبل الأخر الذي يدين بدين غير دينك؟ لا أظن! من خلال كلامك يبدو لي أنك أنت الذي تفكر بتفكير القطيع. ومتخلف أيضا، لأنك ترفض الأخر كونه مسلما! وعلى العموم الأخر و إن كان مسلما فهو في بلده المسلم، ليس كمن ينعق من الخارج، ينفذ أوامر سيده، وله بكن نعقة دولارا، وبكل علقة حذاء دولارا.

  • Driss
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:36

    هذه الطينة من البشر التي قال الله فيها (أنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون ختم الله على قلوبهم ولهم عذاب عضيم )اعتز بامازغيتي و إسلامي ويكفر بيتي سر تعيش ف إسرائيل رها محتاجا البشر

  • hassan
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:39

    يجتمع الامازيغ والغجر في انهم لم يكتبوا كتابا قط في التاريخ بلغتهم وبالمناسبة فنحن المغاربة نتكلم دارجيا بلغتنا البونيقية الكنعانيية العربية ونكتب بلغتنا العدنانية العربية

  • free man
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:43

    من خلال التعاليق يضهر ان القارئ يحكم على المقالات من حيث الصورة التي كونها عن الكاتب في هذا المقال هناك من صور عصيد علماني لكن غير ديموقراطي وهناك من اعتبره امازيغي ضد العرب ولا احد علق على فكرة الموضوع…

    لمغاربة يفتون في كل شيء :الديمقراطية ،العلمانية، الامازيغية … انكم تخلطون الحابل بالنابل اصدقائي، .. ستدفعون ثمن ما فعلوه بكم من تجهيل و تحمير.. استاذ عصيد من القلائل الذين يحبون الخير لهذا الوطن ؛ لذلك يصدح بصوت مستقل بعيدا عن اللوائح الانتخابية التس يسترزق بها من تهللون لهم. … العدالة و التنمية ستؤدي بهذا الوطن الى جحيم و هم في طور ذلك ما لم تستفيقوا ..

    و تحية لاحرار العالم اينما كانو

  • لاحول ولا قوة الا بالله
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:43

    Si c'était un docteur plus au moins on dit qu' il est plein de savoir un ou deux doctorat.
    Mais un bon à rien un raciste qui ne vaut rien.
    Le Maroc est les marocains sont plus haut que haut qu' une moustique.
    Les marocains sont un seul peuple qui ne connaît que
    Dieu
    la
    Patrie
    le
    Roi
    Notre honneur
    Notre dignité
    Notre gloire
    Non au racisme barbare
    Vive le maroc
    Vive les marocains
    Vive le roi

  • maghribi wa aftakhir
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:45

    هذا لاعلاقة له بالاسلام فاهو ملحد ويزرع الفتنة الطائفية ولايعترف بخلق الله ولايعترف بالنبوة

  • سكينة
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:48

    الديمقراطية ليست منحصرة في صناديق الاقتراع ولا حكم الشعب نفسه بنفسه بل هي قناعة ومبدء حقي حقي وحق حقك مشي اليوم ملعبش معاك وغدا يدي تما معاك

  • أذكر لي يا أستاذ ...
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 00:54

    … من هو النبي الذي قال :
    «لا فضل لعربي على عجمي، ولا لأبيض على أسود إلا بالتقوى» غير نبي الإسلام ؟.
    وهل ورد في كتب الأديان الأخرى مثل ما ورد في القرآن كقوله تعالى:
    "يا ايها الناس إنا خلقناكم من ذكر و انثى ، وجعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم" ؟.
    واذكر لي من هو النبي الذي كرم حبشيا أسود واتخذه مؤذنا له ؟.
    ومن هو النبي الذي اعترف وأشاد بعدل ملك نصراني على غير دينه
    ( النجاشي)؟.
    وإذا كانت الديموقراطية الأمريكية تفتخر بوصول اسود إلى الرئاسة سنة 2009 م، ففي بلاد الإسلام حكم كافور الإخشيدي الأسود منذ سنة 966م.
    واذكر لي حاكما نصرانيا أو يهوديا باستثناء الجنرال فرانكو ، أدمج في جيشه فيلقا من المسلمين مثلما فعل المرابطون منذ قرون حيث كان في جيشهم بمراكش فيلق من النصارى ؟.
    واذكر لي من هو الحاكم النصراني الذي حرر العبيد و كرمهم واتخذ منهم جيشا وجعل منهم اسيادا ، مثلما فعل المولى إسماعيل؟.
    واذكر لي في أي بلد إسلامي تم نبذ السود وعزلهم ، مثلما حدث في أمريكا وجنوب إفريقيا؟
    واذكر لي في أي بلد إسلامي وقع نصب محرقة لليهود مثلما وقع في ألمانيا ، بلد العلمانية؟. إلخ …

  • abderr
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 01:06

    bravo mr ASSID pour la pertinence de vos propos en effet il est tres ardu de faire comprendre à cette masse d'ignorants que l etat citoyen est la seule alternative et que la religion ne peut en aucun cas solutionner les problemes contemporains

  • abderrahmane
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 01:11

    49 – kaloui rabii
    السبت 16 يوليوز 2016 – 18:13
    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
    سيأتي زمان على الناس سنوات خداعات يصدق فيها الكاذب و يكذب فيها الصادق ،و يؤتمن فيها الخائن و يخون فيها الأمين ،و ينطق فيها الرويبضة.
    قيل: يا رسول الله و ما الرويبضة.قال :الرجل التافه يتكلم في أمر العامة.

  • العمراني
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 01:16

    الاسلاميون بصفة ينظرون إلى الآخر الدي يختلف معهم على انه كافر زنديق و شيطان.
    لنفترض انه غدا صباحا عند الاستيقاظ سنجد أنفسنا نؤمن بدين واحد، بمعنى آخر لا وجود للكافر ولا للملحد ولا للعلماني ولا للاشتراكي ولا للبرالي ولا……كلنا ابناء دين واحد ،وليكن هذا الدين هوالاسلام.هل هذا يكفي ليعيش الكل في طمأنينة وتفاهم وسلام ورخاء وتقدم؟. لا ابدا لأن حتى ولو كان الجميع يعتنق الإسلام الا أن تأويل النصوص الدينيةيعني وتطبيقها يختلف من فرد لآخر ومن جماعة لأخرى. ما هو إذن الا سلام الصحيح ؟ هل هو إسلام داعش ام إسلام القاعدة ام اسلام حزب الله ام اسلام الإخوان المسلمون ام اسلام الوهابية. يعني في هذه الحالة ستكون الكارثة ،كل فرقة ستحارب الأخرى باسم نفس الدين ،وهي حرب لن تكون لها نهاية ،والدليل على ذلك مايقع اليوم في الشرق الأوسط من مدابح ومجاز نتيجة مداهب وعقائد لم يستطع احد تجاوزها مند 14 قرنا.

  • LE MAROCAIN
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 01:20

    أيها المعلقون الاسلاماوييون الى النخاع الذين اعماهم الفقه الظلامى وتلاوة الكتب الصفراء دون المقارنة مع الديانات الكونية، هل واحد منكم استطاع ان يحلل ويناقش الأستاذ عصيد في مقاله اعلاه؟ ولو واحد منكم استطاع ان يعارض الكاتب في جوهرما كتبه فقط كما عادتكم تكررون نفس الحقد على مفكر اعلى واعظم منكم ولا تستطيعون ابدا الرد عليه بالحجج والبراهين العلمية والعقلية ووقفتم فقط على الشتم والكلام االفارغ كالببغاء لانكم ضعفاء الثقافة العالية وليست لكم القدرة على المقارنة والابتكار البناء لان ثقافتكم يحدها أفكار واقوال الشيوخ اصحاب اللحايا وخطاب منابرالجمعة. اذا اعتمدت البشرية على امثالكم نالها الخراب والدمار. ماذا تنتجون للنهوض بالانسانية غير الكلام الفارغ والتجارة بالدين وكل من لم يلبس مثلكم ولا يصلى معكم فهو كافر يجب قطع رقبته. هذا هو الارهاب الديني والتخلف.
    الأستاذ عصيد المثقف والباحث والمفكروالكاتب والفيلسوف والشاعر و العلمانى والناشط الحقوقى الامازيغى، لا مثيل له فى المغرب ونشكر الله على وجوده لكي يساعد فى ترقية مجتمعنا بأفكاره الممتازة وكل ما قاله فى هذا المقال جد صحيح وله الشكر على تنويره لنا.

  • أمازيغي باعمراني
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 01:30

    إقرؤوا قبل أن تعلقوا فجلكم يعلق بمشاهدة الصورة؛ إقرأ : فتحليله منطقي وفلسفته رائعة كل ما قاله حقيقي مهما كان أمازيغيا أو يهوديا مسلما أو ملحدا أو علماني فرأيه صائب فالمسلمون حاليا لا يقبلون النقاش في المقدسات ولا يحترمون الآخر ولا يعاملونه معاملة بشري لبشري وإنما يهتمون بمنطق أنت كافر إذن دمك وعرضك حلال علي وقولك تافه باطل وهذا مناف لما جاء به رسول الله ص من معاملات وقيم وسلوكات وأحكام ألم تعلموا أن محمدا ص لم يحكم على الكتابيين بأحكام الإسلام رغم عيشهم وسط المسلمون والكثيير من هذه الأشياء إقرؤوا دينكم بدل الفهم الشفهي الناقص فلم جعلنا رب العزة مختلفين مسلمين ومسيحيين ويهود وبوديين ومجوس فلو شاء لجعلنا أمة مسلمة واحدة لا غير أليس ربنا بقادر على هذا ؟

  • aziz
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 01:39

    ما احوجنا الى مفكرين من امثال هذا الرجل

  • أمازيغي باعمراني
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 01:53

    جل المعلقين جهال إلا من رحم ربي سبحانه لم أعطانا الله العقل ؟ كي نتحاور بالأدلة والبراهين ونحتكم للعقل بدل عصبية الجاهلية لا تحكم على أي شخص انطلاقا من مظهره أو دينه وإنما احكم عليه من سلوكه وفكره وقدراته العقلية يا أمة الإسلام أنتم تتحدثون على أنكم مسلمين خلفاء الله في الأرض وأنتم لا تتبعون سنة نبيه من أقواله وأفعاله وسلوكه وطريقة عيشه وتفكيره أخدتم الإسلام وراثيا وجدتم عليه آبائكم فمارستموه كعادات، ألم تطرحوا على أنفسكم سؤالا : لم كل من أسلم من الغربيين من نصارى ويهود يتبع الإسلام حرفيا كما جاء به الله عز وجل عكسكم ومنهم من كان همه نشر الإسلام دون مقابل ويبدل الغالي والنفيس ويصبح داعية للإسلام
    أدعوكم لإعادة نظركم في أنفسكم .

  • مغربي
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 01:55

    جل المعلقين ليست لهم حصيلة ثقافية كافية ولا بعد نظر لفهم ما يقصده هذا الانسان المثقف احمد عصيد

  • انشري ياهيبريس
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 01:56

    يامن سب رسول الله صلى الله عليه وسلم وادعى أنه يحمل رسالة ارهابية نصيحتي اليك ان لا تتكلم في الدين وان تبتعد كل البعد عن الحديث في الدين لانك لا تفقه شيءا فيه **. امزايغ شعب حر . امازيغ شعب دكي . امازيغ لا يرضى لامتالك ان تمتلهم . لقد اعدر من اندر. انشري ياهسبريس ولا تنحازي انه الراي

  • hassan
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 02:28

    لم يقطع اجدادنا العرب السنة الامازيغ لكي لا يتكلمون بلهجتهم كما فعلوا بهم الاسبان بجزر الخالدات حتى ان زوار الجزر كنوا يسمعونهم يصفرون فيما بينهم فيضنون انهم طيور الكاناري تهكما للاسف……….

  • محمد
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 02:54

    الحمد لله …. الإنسان الفطن يكفيه قراءة عشرات التعليقات الرافضة للترهات التي أتى بها هذا الشخص دلالة على وعيهم وتمسكهم الشديد بدينهم. الكثير من خطباء الندوات يُعتبرون أدوات للإلقاء والنشر مثل المطبعة.

  • مسلم
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 03:38

    كلنا يعلم أن ثقافة عصيد عن الأسلام سطحية ****فالإسلام لم يأتي لفرض اللغة العربية ولكن لهداية الناس لطريق المستقيم لعبادة الله سبحانه وتعالى وكراهية عصيد للأسلام والمسلمين واضحة وضوح الشمس! !!

  • اكادير مغربي حر
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 03:43

    الانحراف عن العقيدة الصحيحة مهلكة وضياع والفرد بدون عقيدة يكون فريسة للاوهام والشكوك وتنحجب علي الرؤية الصحيحة
    من ينكر الرب اليوم من الفلاسفة انما ينكرونه في الظاهر مكابرة والا فهم في الباطن لابد ان يعترفوا انه ما من موجود الا وله موجد وما من مخلوق الا وله خالق وما من اثر الا وله مؤثر قال تعالى ام خلقوا من غير شيئ ام هم الخلقون ام خلقوا السموات والارض بل لا يوقنون . تامل العالم علويه وسفليه بجميع اجزائه تجده شاهدا باثبات صانعه وفاطره ومليكه فانكار صانعه وجحده في العقول والفطر بمنزلة انكار العلم وجحده لا فرق بينهما وما يتبجح به الفلاسفة اليوم من انكار وجود الرب انما هو من باب المكابرة ومصادرة نتائج العقول والافكار الصحيحة ومن كان بهذه المثابة فقد الغى عقله ودعا الناس للسخرية منه
    قال شاعر ! كيف يعصى الاله ويجحده الجاحد وفي كل شيئ ءله اية تدل على انه واحد …ياليت شعري
    واشهر من عرف تجاهله وتظاهر بانكار الرب فرعون وقد كان مستيقنا به في الباطن كما قال له موسى قال لقد علمت ما انزل هؤلاء الا رب السموات والارض بصائر
    وقال عنه وعن قومه وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا

  • ahabarouch khalid
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 04:38

    تدقيق النظر
    تتجدث بحماس عن فن العيش المشترك و تتناسى أن المجتمع السوسيوسياسي القائم على التوحيد لا مجال لفن العيش المشترك قيه ….

  • Argaz
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 09:29

    Azul fellak a dadda Ahmed et salutations d’Agadir.
    Tu es un grand homme, tout ce que tu écris est logique.
    La majorité des marocains est le type dont tu parles, ces gens ont appris l’islam salafiste dans l’école arabo-islamiste, ils n’ont pas appris la citoyenneté, la tolérance, le respect de l’autrui….
    Il suffit de lire leurs commentaires ici. Tu comprendras que le Maroc recule vers le salafisme et vers la catastrophe. L’école marocaine est une pépinière de chômeurs et d’extrémistes religieux, des daachistes et futurs daachistes…. Nos enfants apprennent la croyance, voire le croire et pas le savoir. Au Maroc l’islam n’est pas une croyance, il est une loi, tu manges du pain, tu bois de l’eau en public pendant le ramadan = 6 mois de prison parce que boire de l’eau est devenu un crime au Maroc salafiste

  • amazir germany
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 12:14

    شكرًا الأخ الكريم كلام مغربي مفكر

  • هشام
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 15:40

    من سمات الامم المتخلفة محاربة المفكرين و رفع شان الدجالين الذين يعزفون على العواطف مستغلين عدم قدرة الدهماء على فتح الكتب فتجد الد اعداءهم المفكرون سخرية ان يرد عامي على مفكر مثل عصيد و هو لا يرقى لان يكون تلميذ تلميذه هذه الامم ان لم تتدارك الامر فهي في طريقها الا الاندحار الحضاري التام

  • sana
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 16:11

    فطارق بن زياد الأمازيغي فاتح الأندلس، كان من موالي موسى بن نصير ، وما أنجزه من انتصار للإسلام يحسب لوليه موسى بن نصير ولا يحسب لنفسه ، وهو ما يجعل الأعاجم المسلمين دون العرب مرتبة ، ولو بلغوا من الجهد والكسب ما لم يقدر عليه العرب أنفسهم ، وهو ما يعني انقلاب الآية من
    ( أكرمكم أتقاكم) إلى (أكرمكم أعربكم).هذه الأمثلة تدل على أن الإسلام سُخّر لخدمة المسلمين العرب دون غيرهم ، فهو ببعد منحاز للعرب أولا ، ثم المسلمين من العجم من بعدهم ، ومن ورائهم أهل الذمة ، ثم أهل الوثن ، فالملك العضوض احتكر الإسلام وأوَّل آياته لتخدمه في الدنيا والآخرة ، فغزوُهم يعني سلب أموال الفلاحين الغلابى عن طرق الأتاوات والجزية ، التي يخصص مالها لشراء العبيد ، الذين يسخرون لخدمة الأسياد ( عبيد حرب )، ولتلبية الحاجات الجنسية للأسياد عبر ملكات اليمين ، فالعرب أذكياء ، وذكاؤهم دفعهم إلى الإستغناء عن الحرب باستعمال عبيدهم مكانهم ، وهم بارعون في استغلال غيرهم وسرقة أموالهم والتمتع ببناتهم وغنائمهم التي افاء الله عليهم بها باسم الدين وببلاش ، أو ليس ذلك نوع من أنواع الغش الديني ؟ لصالح فئة دون أخرى ، وتلك دلالات غُيبت ،

  • fatima
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 16:34

    ما دام ان الاسلام قوي وهو دين رحمه لماذا هذا الخوف من استادعصيد…azul

  • mohammed
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 18:10

    je suis d'accords avec Mr Assid.Apres avoir immigre en Europe ,j'ai trouve un europeen tres confident tres sure de lui meme ,respectant les autres.j'ai travaille avec le europeens et avec les non europeens du tiers monde y compris les musulmans .les europeens me donnent mon salaire complet sans aucune reduction et avec un merci de plus .les autres y compris les musulmans(y compris nos marocains) vous donne le un quart du vrai salaire surtout si il savent que tu es sans papier. les europeens ont construit une societe de justice ou tout le monde a une valeur.les non europeens surtout les musulmans la personne n'a aucune valeur ceci se passe en Europe .la laicite est le seul systeme reussit car .il n'ya aucune difference entre humains ceci dans la vie quotidienne .la preuve de la reussite de la laicite est la masse immigration a l'europe des gens du tier monde ou il y'a l'esclavage au nom de la croyance islam ou non islam. l'islam est innocent de la pratique des gens surtout les arabes.

  • sana
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 18:19

    وكلنا يعلم أنه حين انفتح العقل البدوي على مصراعيه وانكشف عارياً أمام الملأ وبدأ يسكب ذاته على صفحات التاريخ التي سجلت ذلك كله بدقة تفصيلية ممجوجة، ومن خلال ثقافته البدوية التي روجها، ومن خلال حاملها اللغوي، كيف كان تفكيره منصباً على القتل، والثروة والسيف، والعنصرية وتأليه المنتصر الظالم القاتل، والسبي، والغنيمة، والنكح، وطرق الوطء و"الفتح" والبعرة والبعير وامتطاء الجواري والعبيد، وانعدمت فيه قيم الجمال والأنسنة، وبتلك اللغة الصارمة المتيبسة القاحلة الجافة والوجه الكالح العصابي المكشر العبوس والعياذ بالله، ولم تلامس تلك اللغة شفاف العقل والروح وحرّمت فيها الفلسفة وكل أنماط الجدل والتمنطق السليم، فانهار الإنسان بهذه اللغة وهذا التفكير مترافقاً مع حملة تفكير وتنفير وتكريه بالآخر، إلى أحط درجات التفكير البشري غير المسبوق، ومذ ذلك الوقت اقترن وجود العربي البدوي بالتخلف والانحطاط والتراجع والتقهقر وتكفير وازدراء الغير أينما حل وأينما وجد. فلغة السيف والقتل والثأر والرمل لن تنتج لا إنساناً ولا عقلاً سوياً، وبالتالي لا حضارة إنسانية. azul

  • Argaz
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 19:07

    Au no 168, maghribi libre
    Premièrement, tu n’es pas libre, tu influencé par une idéologie importée ou selon Benkhaldoun imposée par force.
    Deuxièmement, laisses dieu tranquille, arrêtes de lui faire dire ce qu’il n’a jamais dit, dieu, si dieu existe, n’a jamais dit ou écrit quoi que ce soit. Essaye donc d’argumenter en utilisant la logique.

  • بهتان بين
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 19:58

    السلام عليكم ورحمة الله اولا صاحبنا لا يفقه في الاسلام شيئا. فالسلام هو الذي أخ بين بلال الحبشي وسلمان الفارسي وابو بكر القرشي وساوى بينهم.فالاسلام دين التسامح والتعايش وكان الاجدر به ان يطلب بتطبيق ما جاء به الاسلام لنعود الى سابق عهدنا ونتحد.لا الى التفرقة.ومن يقرن التقدم بالإسلام فهو مخطئ لاننا لا نطبق الشريعة الاسلامية بحدافيرها لذا لا تخلطوا الامور فالفساد والرذيلة والربا والرشوة والغش كل ذلك متفشي في بلادنا اذن المشكل يكمن في المواطن.ورجاءا لا تلصقي الاسلام بالعرب كي تفرقوا بيننا فالامازيغ والعرب منصهرون فيما بينهم منذ القدم ولا احد يمكنه فك هذا الانصهار مهما فعل.والله يجازي كل بنيته فاتقوا الله واتقوا يوما تشهد عليه ايديكم بما تكتبون.والسلام

  • مغربي ا
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 20:15

    الى sana
    اكتبي بالحروف تيفناغ ودعي عنك العربية ان كانت لك العزة باللهجة البربر
    وتطعنين في دين الله صبحا مساءا وقولتي في تعليقك والعياذ بالله من هو هذا الاله الذي تلجائين اليه مثلك مثل كفار قريش حين تاى عليهم رسول الله ايات من سورة النجم الى ان بلغ فاسجدوا لله واعبدوا فاسجد كفار قريش رغم انوفهم لما رجعوا الى قومهم قالوا لهم لم نسجد بل سحرنا واستمرو في غرطستهم الى ان لقوا حدفهم .
    عموما من كان يعبد الله فان الله حي لا يموت ومن كان يعبد عصيد فان العبيط سيموت وكذالك نحن وغذا سيزهق الاشر . ماعلينا ام جميل حمالت الحطب تبلغكي سلام
    انشري يااااهسبريس وشكرا

  • أبو الرميصاء
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 20:27

    إلى 3 – الحاج
    قال تعالى :
    وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَـذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ (103) إِنَّ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللّهِ لاَ يَهْدِيهِمُ اللّهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (104) إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَأُوْلـئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ (105)
    [سورة يوسف 12: 2] "إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون"
    [سورة طه 20: 113] "وكذلك أنزلناه قرآنا عربيا .."
    [سورة الزمر 39: 28] "قرآنا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون"
    [سورة فصلت 41: 3] "كتاب فصلت آياته، قرآنا عربيا لقوم يعلمون"
    [سورة الشورى 42: 7] "وكذلك أوحينا إليك قرآنا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها .."
    [سورة الزخرف 43: 3] "إنا جعلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون"
    [سورة الأحقاف 46: 12] "وهذا كتاب مصدق [لكتاب موسى] لسانا عربيا لينذر الذين ظلموا .."
    [سورة الشعراء 26: 193و195] "نزل به الروح الأمين .. بلسان عربي مبين"
    (9) (سورة النحل 16: 103) "وَهَذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبِينٌ"

  • fatima
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 21:41

    حتى في الخطبات الجماعية يدعون للكفار بالدمار سيدي اي عدل هدا..azul

  • Fatima
    الأحد 17 يوليوز 2016 - 23:14

    إذا كانت جائزة نوبل للسلام تمنح للشعوب كما تمنح للأفراد فأنا أطالب بمنح تلك الجائزة لشعب مكافح شجاع اسمه الشعب امازبغ….tanmirte

  • sana
    الإثنين 18 يوليوز 2016 - 11:45

    أثناء فترة الماجستير
    تعاملت مع أمريكان وألمان وهنود وبريطانيين وغيرهم ، ذات يوم كنت أتناقش مع أحد البريطانيين فسألني سؤال لم أستطع عندها الرد عليه :
    قال لي : ألا تقولون أن القرآن نزل للناس جميعا ؟
    قلت له : بالطبع نعم .. قال لي : كيف ذلك وأنا لا أفهم منه شيئا ويتوجب علي دراسة اللغة العربية كي أفهمه ؟ واللغة العربية لغة من أصعب اللغات حتى أن العرب أنفسهم لا يتقنونها نظرا لصعوبتها ، فلماذا يكون الكتاب الإلهي باللغة العربية الصعبة ؟ ظهر في عقلي كل ما درسته في موضوع لغة القرآن وبدأت أرد عليه وأجيب وفوجئت لأول مرة في حياتي أني حافظ وغير مقتنعة ومش مرتاحة لهذا الموروث المحفور داخلي ، وانتهى النقاش دون أن أقنعه ، وبصراحة دون أن أقتنع أنا شخصيا ، فبدأت أبحث بنفسي دعوت الله حينها : اللهم أرني الحق حقا وارزقني اتباعه وأرني الباطل باطلا وارزقني اجتنابه وكان أول الخيط آية في القرآن بدأت منها طرف البحث ،
    وهي قول الله تعالى : وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآَنًا أَعْجَمِيًّا لَقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آَمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ..نتبع

  • sana
    الإثنين 18 يوليوز 2016 - 12:50

    من الأسئلة التي تبادرت إلى ذهني :
    من هم الذين لو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته ؟
    هل واو الجماعة هنا للبشر جميعا أم للعرب فقط ؟
    هل من المنطق أن الله يراعي العرب بهذه الطريقة لدرجة أنه لا يريدهم أن يقولوا لولا فصلت آياته (بمعنى ترجمتها للغة العربية) لكنه لم يراعي باقي الأمم والدول وليس من المهم أن يقولوا : لولا فصلت آياته (بلغاتهم هم) وبالتالي أجبرهم أن يدرسوا اللغة العربية لكي يستطيعوا تفصيل وفهم آياته ؟
    هذه الأسئلة قادتني لسؤال زلزلني من الداخل وبدأ ينير الطريق أمامي ، وهو رد الله عليهم في نفس الآية : أأعجمي وعربي ؟ هنا وقفة طويلة عميقة
    بالنسبة للعرب ، اللغة الإنجليزية أعجمية .. وبالنسبة للإنجليز اللغة العربية أعجمية . وبالنسبة للإثنين اللغة الصينية أعجمية .
    مممم ، القرآن للناس جميعا ، لذا أعجمي يطلقها أهل كل دولة على أي لغة غير لغتهم الأصلية ، كذلك كلمة أجنبي ، فالمملكة العربية السعودية مثلا تطلق على المغربة والمصريين واللبنانيين أجانب ، لأن الأجنبي معناها عندهم أنه من غير جنسية أهل البلد ، أي أعجمي عنهم !
    رد الله عليهم هنا أثار تساؤلا شديدا ، ما معنى أعجمي هنا ؟
    تبع

  • sana
    الإثنين 18 يوليوز 2016 - 13:59

    فاللغة العربية أعجمية بالنسبة لمن يتحدث الإنجليزية ، واللغة الإنجليزية أعجمية لمن يتحدث اللغة العربية ، هل كلمة أعجمي هنا للعرب ؟؟ كيف إذن القرآن لكل البشر ؟
    تأمل رد الله عليهم : لو كان أعجمي لقالوا لولا فصلت آياته !!
    لو كان أعجمي لقالوا لولا فصلت آياته . لو اعتبرنا أن الآية للعرب : فمعناها لو كان بلغة غير اللغة العربية لقال العرب لولا كان بالعربية كي نفهمه .
    طيب لو تجردنا من فكرة أن الكلام للعرب ، وفكرنا بأن القرآن لكل البشر وهذا هو الصواب . كيف إذن يكون معنى الآية ؟
    لو كان أعجمي لقالوا لولا فصلت آياته ؟
    تخيل الأمريكي يقولها والألماني يقولها !! وهذه الآية تنطبق عليهم .
    هل معنى أعجمي أنه غير مفصل ، ومعنى عربي أنه مفصل وواضح ؟
    عربي جاءت من إعراب أي توضيح وتفصيل ؟
    هنا بدأ الصراع داخلي بين الموروث المحفور بأن القرآن باللغة العربية وأن الآية معناها يأتي مخالفا لهذا التصور لنتابع التأمل ..

    تخيل أن شخصا أدخلك بيتا مضيئا ، ولأن البيت مضيء ستستطيع بسهولة رؤية كل شيء داخله واضح جلي ، ثم قلت له : لو كان البيت مظلما لقلت لي لولا وضحت أركانه كي أرى ما بها ، ثم تقول له أمظلم ومضيء ؟نتبع

  • مغربي @
    الإثنين 18 يوليوز 2016 - 16:12

    sana
    قولتي في تعليقك فبدات ابحت بنفسي دعوت الله حينها . اللهم ارني الحق حقا وارزقني اتباعه وارني الباطل باطلا وارزقني اجتنابه .
    ونحن نكرر معك الدعوة نسئل الله ان يهدينا وايك الى الحق المبين
    نحن نشفق عليكي والله هو الغفور الرحيم دين ليس من عندنا بل هو من عند العلام الغيوب
    ولايضرنا اي شخص مثقال ذرة ونحن ظاهرين لا نخاف في الله لاومة لائم
    هذه دنيا قنطرة عبور الا من تاب وءامن وعمل عملا صلحا فاؤلئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما .

  • sana
    الأربعاء 20 يوليوز 2016 - 12:11

    لا يوجد لفظة "لغة" في القرآن الكريم نهائيا
    تأملوا هذه الآيات بوعي :
    – قُرْآَنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ (ما علاقة العربي بالتقوى ؟؟)
    – إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (ما علاقة العربي بالعقل ؟؟)
    – وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ حُكْمًا عَرَبِيًّا وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَمَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍ (إذن حكما عربيا كان على غير أهوائهم !!)
    – وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْرًا (ما علاقة عربي مرة أخرى بالتقوى والذكر) !!
    – إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ (مرة أخرى ما علاقة العربي بالعقل)
    – كِتَابٌ فُصِّلَتْ آَيَاتُهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ (من هم القوم الذين يعلمون هل جنسية معينة أم لكل البشر، وترى يعلمون ماذا ؟)
    – وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لِتُنْذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا ن..
    تبع

  • ملاحظ
    الخميس 21 يوليوز 2016 - 09:39

    تحليل رائع سأعززه بمقولة لمارتن لوثر كينغ " الديمقراطية ليست استفتاءً بالأغلبية، لو استفتي الأمريكيون لظل السود عبيداً"

  • mostafa
    الخميس 21 يوليوز 2016 - 14:33

    سؤال للسيد عصيد: السواد الأعظم من الأمة لا يفقه ماترمز إليه٠
    إن الذي يشكل خطرا على اللحمة الوطنية هم الخونة٠
    المنضمات الغير حكومية التي تستقوي بالأجنبي و تقتات على فتات الرجل الأبيض السيد الممول الذي يغدق بالعطاء ومع كل أورو هناك لاءحة أهداف مبرمجة٠هذا هو الخطرالحقيقي.
    تشتذقوا بالديمقراطية فلما لم تأتهم على مقاسهم حرفوها بأنها لاتختزل في صندوق الإقتراع،فعن أي ديمقراطية تبحثون؟؟
    من يشكل خطرا على الأمة هم دعاة الضهير البربري الجدد٠
    ماتزال الامة بخير مادامت اللثوابت ثابتة٠
    االإسلام كما يراه السادة العلماء الأجلاء لا كما يحلوا للعلمانيين عفوا اللادينيين بزاف عليهم العلم٠
    الملكية المقاس المناسب للمغرب والدليل أن عمرها ١٢٠٠سنة من التناغم٠
    اللغة للعربية ررغم أنني لست ضد الأمازيغية كي لا نغبن إخواننا ريافا وزايان والحسانيين ووووو٠
    كل هاته الثوابت جعلت المغرب إستثناءا يحسد عليه:وحدة المدهب،وحدة اللغة،وحدة الرؤى ووحدة خوف ضياع هاته المكتسبات التي ورثناها عن آبائنا ونورثها للأبنائنا٠٠وكل من يكيد لهذا البلد لا وفقه الله .

  • mostafa
    الخميس 21 يوليوز 2016 - 15:42

    Chers amis et compatriotes
    لاأحد يخالفني الرأي أن من يشكل خطرا على اللحمة الوطنية هو من صرح بعظمة لسانه مايلي:
    فسنصل إلى إستجماع خيوط٠٠٠٠٠الجمعية مستهدفة من قبل السلطة بشكل منهجي ومع سابق إصرار وترصد٠
    ٠٠٠٠٠من أجل إنقاذ سمعة بلدنا التي لايبدو أنها ستكون على حال أفضل في المدى القريب٠إنتهى كلام السيد عصيد .
    وفعلا كما تنبأ العراف جاء تقرير الخارجية الأمريكية برآسة كيري وما أدراك ما كيري؟وعلاقته العائلية بمنظمة آل كينيدي معروفة٠٠تقرير طبخ في مطبخ المنظمات الغير حكومية بتوابل مغربية.فهل بعد هذا التوضيح شك في تمحيص الوطني من @# الذي يستقوي بالرجل الأبيض ضد بلده؛ مستحيل علاقة العبد بالسيد تذهب أدراج الرياح٠ولامساومة على الوطنية٠ولاحياد في الوطنية٠ولاقيمة للحقوق الكونية إذا تعارضت مع القيم الوطنية المخلصة٠ولامصداقية للجمعيات الحقوقية التي لاتصرح بمنابع تمويلها ولاتمتثل لقوانين الدولة٠إنتهى الفلم والفاهم يفهم٠
    حفظ الله المغرب وملك المغرب.

  • سوس العالمة
    الجمعة 22 يوليوز 2016 - 00:40

    نعم استاذ عصيد كل كلامك منطقي ديمقراطي اتفق معك الاسلام مهدد لان العرب هم السبب يقتلون ويفجرون ويحاربون انفسهم ولا يؤمنون بيدبصيص من الانسانية الاسلام من هنا لى 40 سنة سيتقلص معتنقيه وسيتجه العالم للحرية وسيهجر كل ما روحاني لانه يعرقل حياة الناس

  • kamal abdezslam
    الأحد 24 يوليوز 2016 - 19:14

    إنك ضائع و في حلقة مفرغة أنت تائه ،وكفى الله الأمازيغ شرك و عاملك الله بعدله في الدنيا قبل الآخرة

  • abderrahim
    الخميس 28 يوليوز 2016 - 09:37

    هناك علاقة جدلية بين الديمقراطية والحق في الاختلاف اد لا يمكن فرض على الناس ما نعتقده بحجة اننا الاغلبية ولكن من جهة لا نستطيع فرض عليهم افكارا معارضة لقناعتهم عنوة وبالقوة الديموغوجية من موقع الاستاذية .فلك ما تعتقد و لي ما اعتقد بغض النظر عن الحجم الكتل الفكرية والاجتماعية و الدينية الذي ننتمي اليها جميعا و بعيدا عن كل اشكال الوصاية الفكرية التي تريد بعض النخب فرضها على عقول العامة.

  • ighir
    الجمعة 29 يوليوز 2016 - 19:10

    الى المعلق 16 المسمى nabil و أنواعه … ادهب الى ارض قريش بلا رجعة و بسرعة يا شرير. انت ضيف غير مقبول في بلاد الأمازيغ و كل بقاع تمازغا. لا كتر الله من امتالك . في المغرب كما ان جميع الأطفال تعلموا العربية و اللغات الاخرى برغبة او ب الاجبار، فكذلك الكل سيفعل مع اللغة الام الامازيغية. نحن الأمازيغ في صراع مع من يحكم البلاد ف رجاءا أيها الأمازيغ المستعربين و كدا من يعتبرون أنفسهم عرب و كدا العرب و كل الانسانية لا تتدخلو في صراع أنتم لا تفهمون عنه اي شيء . نحن مع النظام فما دخلكم أنتم يا ترى؟؟؟؟؟؟؟؟ الله خلق كا شيء و خلق الامازيغية و سيحافظ عليها باذنه.

صوت وصورة
عريضة من أجل نظافة الجديدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 12:17 3

عريضة من أجل نظافة الجديدة

صوت وصورة
"ليديك" تثير غضب العمال
الخميس 18 أبريل 2024 - 11:55

"ليديك" تثير غضب العمال

صوت وصورة
المعرض المغاربي للكتاب بوجدة
الخميس 18 أبريل 2024 - 01:29

المعرض المغاربي للكتاب بوجدة

صوت وصورة
بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 21:45

بعثة أسترالية تزور مركز "تيبو"

صوت وصورة
أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 18:24

أكاديمية المملكة تنصّب أعضاء جدد

صوت وصورة
احتجاج أرباب محلات لافاج
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 17:32 9

احتجاج أرباب محلات لافاج