"تهديد العرب بالذبح" يلقي بالشاعرة مزان في أقبية "سجن الزاكي"

"تهديد العرب بالذبح" يلقي بالشاعرة مزان في أقبية "سجن الزاكي"
الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 00:58

قضت الهيئة القضائية بالمحكمة الابتدائية بالرباط، عشية الثلاثاء، بشهرين سجناً نافذا في حق الشاعرة الأمازيغية مليكة مزان، بعد متابعتها بتهمتي التهديد بارتكاب جناية ضد أشخاص والتمييز، بسبب “فيديو” نشرته في صفحتها على “فيسبوك”.

ولم تحضر المعنية بالأمر خلال جلسة الحكم التي انعقدت أمس بسبب تدهور وضعها الصحي. وقال محمد ألمو، محامي الشاعرة: “الحكم لم يكن متوقعاً، ولذلك سنطعن فيه، لأنه لم يكن بناءً على المناقشة والمعطيات التي أدلينا بها”.

وأضاف ألمو، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أنه كان يتوقع البراءة لمليكة مزان، مشيراً إلى أنه سيطعن في الحكم “طبقاً لما تتيحه مراحل التقاضي حماية لحقوق المتهمين”. وسبق لهيئة دفاع مزان أن تقدمت بملتمس للمتابعة في حالة سراح مؤقت لكنه تم رفضه.

وجرى اعتقال مزان، الأحد 17 شتنبر المنصرم بتهمتي “التهديد بارتكاب جناية ضد أشخاص والتمييز”، بعد أن نشرت مقطع “فيديو” في صفحتها على “فيسبوك” هددت فيه بـ”العنف في حق العرب في شمال إفريقيا في حال لم يتمكن الأكراد من تأسيس دولتهم بعد الاستفتاء”.

وقضت مليكة مزان إلى حد الساعة حوالي 23 يوماً في سجن الزاكي بسلا، وكانت خلال جلسات سابقة أنها “محبة للسلام والتسامح، وهي ضحية أسلوب إبداع لم يفهم”، كما نفت أن “يكون التهديد من ثقافتها”، واعتبرت أن “أعداءها كانوا يترصدون الفرصة للتهجم عليها”.

وكانت مليكة مزان تشتغل أستاذة للفلسفة، وتحظى بمتابعة كبيرة على موقع “فيسبوك”، وتنشر من حين إلى آخر قصائد بالعربية، وتدافع عن القضيتين الأمازيغية والكردية بشراسة، وتقطن لوحدها في الرباط منذ حوالي عشر سنين، بعد طلاقها من زوجها.

‫تعليقات الزوار

94
  • امازيغي متعرب
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 01:26

    بينما من يهددون اخواننا في الريف الامازيغ بالقتل من قبل من يعتبرون انفسهم بعرب لا يحاسبون و فيديوهاتهم في اليوتوب كتيره نعم هدا حكم العرب للدولة المغربية اقصاء و تحقير للامازيغ
    هده هي العنصرية حلال عليكم و حرام عليهم

  • Amazigh
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 01:33

    ''وهي ضحية أسلوب إبداع لم يفهم" هذا عذر أقبح من ذنب و نكتة مضحكة. يعني ان كل من شاهد فيديو التهديد لم يفهم أن الاستاذة كانت في حالة إلهام و كانت تقرض الشعر قرضا.
    الواقع أن مليكة مزان لن تستطيع او تقدر على ذبح أحد لكن و المؤسف أن لها اتباعا كثيرين يزدادون تطرفا يوما بعد يوم و يعتقدون و يؤمنون بأفكارها على غرار العديد من النشطاء المتطرفين.
    نحن نعيش في القرن الواحد و العشرين و هذه الأفكار الهدامة يجب أن تختفي من قاموسنا و يجب علينا ننظر في الأمور الاكثر أهمية.

  • مغربي حتى النخاع
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 01:35

    حكم مخفف بالنظر للفعل المرتكب

  • BLAL
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 01:39

    مسالة مسلم بها:
    اذ ماذا ينتظر من استاذة لمادة الفلسفة شاعرة – امازغية ?
    انا لا اعلم انه سبق لعربية يوما ان دعت لقتل او اباذة العرق الامازيغي.

  • حقوق الانسان
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 01:41

    كما هو معروف التحريض على العنف يعرض صاحبه لمسالة قانونية كما شهدنا مع الشاعرة فاطمة مزان ، عندما هددت العرب بالذبح .ولكن يبقى السؤال المطروح لماذا لم تتبع الدولة مجموعة من مغاربة في طنجة عندما إستغلو بذلة البحرية الامريكية المرينز لكي يحرضو على ذبح مواطننين مغاربة في الحسيمة ؟ هل نحن في دولة الحق و القانون إذن ؟

  • Abdelaziz Canada
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 01:43

    شحاال من واحد خرج عليه لسااانو….
    دابا عهد التغريدااات …خمم وزيد خمم قبل ما تكليكي على (envoyer )

  • مغربي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 01:47

    لماذا لم يعاقب ابو النعيم بالعقوبة نفسها عدما افتى بقتل احمد عصيد .. ناهيك عن بعض الطائشين الذين يهددون الناس بالسلاح و السيوف عبر اليوتوب و هم احرار طلقاء… القانون يجب أن يطبق على الجميع و ليس مليكة مزان لوحدها

  • مسيس
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 01:52

    الحكم بشهرين، وفي أول يوم ستدعي المرض وتخرج قضاء مسيس يخاف من الغرب الذي يدعم الحركة الامازيغية العلمانية، انا عربي امازيغي وأنكر بشدة مثل هته الأحكام وأحكام البيدوفيليا للاجانب

  • بنت الفقيه
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 02:04

    اقل ما يمكن ان يقال عن هذا الحكم انه جائر وظالم في قضية اعتداء وهمي ومحاكمة مطبوخة تم فيها حذف مناقشات ومعطيات محامو المتهمة من تمثيلية المحكامة فعزاؤنا الى اهالي الضحايا العرب ورحم الله الذين ذبحتهم في شمال افريقيا !!

  • Othman
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 02:28

    حكم عليها بالسجن لتهديدها العرب الذين يبتعدون عنا آلاف الكيلومترات….اما الذين يذبحون المغاربة بالسيوف في الشوارع فلا حكم عليهم.
    الإسرائيليون يقتلون العرب كل يوم ولا يتحرك أي أحد.. .بل والعرب أنفسهم يقتلون بعضهم البعض على مر التاريخ….وحتى الآن.. .حكم على شاعرة امازبغية بتهمة التحريض…..ها ها ها ها ها ها.

  • Adil
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 02:32

    لو كانت لها لحية و ثياب قصيرة أو حجاب أو نقاب لزج بها 30 سنة أو 10 سنوات على أقل تقدير.

  • Hassane
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 02:41

    Deux mois c'est rien. C'est inaceptable. Je comprend pas cette justice. Menace de masacre doit être condamné minimun á trois ans. Ce n'est pas mon problème qui est une femme agé. Vraiment vous doyez augmenter la pène.

  • نورالدين شوباني
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 02:59

    شهرين سجنا قليلة لتهمه التحريض على الارهاب وزرع الطائفية والفتنة بتمويل صهيوني.

  • خليل
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 03:05

    الم ياني وقت الاعتراف بأن هذه أفعال مقصودة للتفرقة و زرع بذور التطاحن و العنصرية بين أفراد نفس الوطن سواء عرب او بربر او…كلنا للمغرب و المغرب للإسلام!المغاربة كلهم على كلمة لا إله الا الله

  • United States
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 03:42

    لماذا لم يعاقب السلفي المغربي ابو النعيم الذي اصدر فتوى بقطع رأس عصيد ؟ اين هو القانون !!!

  • حاجي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 05:03

    الكيل بمكيالين.كيف تفسرون الحكم القاسي علىالفايسبوكيين اللدين اشادوابمقتل السفير الروسي و هده الحالة المازينية العلنية مع سبق الاصرار و التوعد..هل هناك قوانين و مغاييرللاحكام ام ارضاء لبعض الجهات

  • boubader
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 05:15

    les amazighs sont margine par les arabs,
    quand un arab demande de tue des amazighs qui ne fond pas le ramadane ou de ne pas obeire a leur ordre c est ok pour la dictature arab
    mais quand un Amazigh demande la liberte de leur sauvagerie il deviant un crimes
    au maroc il y a des millions de wahabiste meme Amazigh qui travaille pour des agenda arab pour le petro$ et personne ne peut les juges
    elle a fait une erreur qui ne merite pas la prison peut etre un source ou une amande,mais c est la justice arab au maroc qui decide,de plus l etat du maroc et contre les kurdes et leur independence.si no les arabe vont demandez l independence du rif de sahara ect
    le pouvoir arab et dominant au maroc malgre que les Amazigh sont la majorite.
    ca me manqué le temps de massinisa dahiya et takfarinass Yuba ect ou les Amazigh ete independent et fort

  • يونس
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 05:35

    اول حاجة بليت نقول هو انني انا امازيغي ولكن….
    كاين شي امازيغ معمراهم امهم فرانسا صدعو لينا راسنا سكان المغرب الاولون… كانوا ناس قبل الامازيغ ساكنين المغرب او من بعد جاو الامازيغ او دابا كاينين العرب او غدا اعلم الله اشمن قرينة غادي اسكن المغرب! المهم مسلمين اما اللغة ماشي مشكل. وباراكا علينا من فتنة الهبال.

  • spirou
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 06:02

    le vrai jugement est le jugement populaire
    elle n'y échappera pas
    la sentence l'attendra qu'elle en soit sur

    le peuple Marocain ne peut être humilié de la sorte

  • عادل محمد عايش
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 06:30

    منهم العرب عندكم هههههه هذا الموضوع يدعو إلى الضحك . لن العرب قلة و الأمازيغ كثر في بلدان المغرب في إحصائية عالمية تقول إن نسبة العرب في مصر 17% وفي تونس 7% كما سيكون الحال في المغرب والجزائر البعيدة ..
    ثانياً: الشعوب ذابت في بعضها . من يقول إنه عربي فليقل اسمه قبيلته العربية و هؤلاء قلة من يعرف في المغرب والجزائر و تونس ..

  • hayat
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 06:38

    شهرين؟؟!! حكم جد مخفف بالنسبة لثقل التهمة.
    انها تشكل خطرا كبيرا على المغاربة. تهديدات و عنصرية بالمباشر! و تتكلم بكم كبير من الحقد و الكراهية.
    تستحق المؤبد

  • الكيل بمكيالين
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:09

    هناك عشرات الآلاف من التهديديات للريفيين بالقتل لكن لا احد يتحرك بل قاموا بإقباع اكثر من 1500 شاب من خيرة شباب الريف في السجون و الحكم عليهم ب20 سنة نافذة
    و حتى لو قام مسؤول من الدول المحترمة للحقوق للإنسان بالاحتجاج سارع المخزن الى ابتزازهم بإغراقهم بالمهاجرين و الإرهابيين الورقتين التي يتلاعب بهما رغم ان الهجرة و الإرهاب يقوم المخزن بتفريخها بسبب سياساته الفاشلة الظالمة

  • Kim
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:16

    مول التعليق رقم 1 ومريض مسكين . هاده طريقة جديدة لتشتيت المجتمعات ولايصدقها الى البولداء والمراض .

  • السرغيني
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:22

    ليصعد الجميع الحافلة وليأخذ كل واحد منا مكانه
    هدفنا واحد هو السير بهذه البلاد إلى الأمام
    أما إلا بقينا "أنا ما نجلستشي مع هذا"
    "أنا منمشيش مع هؤلاء"
    "واحد كيبييس في الرويد"
    "الاخر كيقطع في الفران"
    لن تنطلق الحافلة
    ولن نصل إلى أي مكان

  • بيدبا الحكيم
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:22

    سلام، للمعاقين الذين يقارنون ما لا يقارن، شاعرة قيلسوفة مع مجموعة صعليك قتنوا بعضلاتهم المفتولة و حماسة زائدة و هم على الأرجح قاصرون و عيا و فكرا ، زيادة على كون السياقات التي شهدت التصريحين تختلف، قحتى الأمريكيون فترة تفجير الناطحتين خرجوا بتصريحات خطيرة على الشاشة و منهم صحفيون و كبار الشخصيات، على أي هذا ليس بيت القصيد إدى كان صعلوك خرج بتصريح يهدد فيه حياة مغربي يرى فيه تهديد و حدة و سلامة البلد قد يدعونا للتأمل ، أما أن تخرج علينا شاعرة تريد قتل عرب شمال إفريقيا و إبادتهم منافحة عن ساكنة شمال دولة تبعدنا بآلاف الكيلوميترات كونهم من نفس عرقها بحسب ظنها الشارد و انطلاقا من انصر أخاك و لو كان في كوكب المريخ، فهذا سلوك غير مقبول، و إذا ما أوجدنا له عذرا سنجده لهتلر و الزعيم البوذي العنصري في ميانمار و كل حمقى هدا العالم، و لهذا كفانا من التغليط و خلط الأوراق، المحامي الشاطر يعلم في قرارة نفسه أن الحكم مخفف بكثير و لو كان في دولة شريرة لطالته يد لا عدالتها هو أيضا و في الأخير نطلب الشفاء العاجل لكل مخبولي العالم و متعصبيه.

  • Said
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:24

    بين الحين والآخر تخرج علينا المسمية هذه تدعي أنها تدافع عن الأمازيغ ونحن متبر منها ومن حولها بدون علمنا لا هي ولا هذاك المسمى ب عصيد من اين اتو و من خولهم للكلام بلساننا لم اذكر قبيلة من القبائل تذكرهم لا من قريب ولا من بعيد يتكلمون عن حرية اللغة ومن قال انا لا نتمتع بها و يتكلمون بحرية المعتقد وما دخل المعتقد في الموضوع ماذا يعرفون عن الأمازيغ ومدا اعتقاداتهم. انا بالنسبة لي لا اللهم إلا فيروس ممول من قبل أحد وهم يطمعون عن الشهرة باسمنا. انا متبرررررررر من كل هذا الكلام الذي لا يمثنا بصلة. والسلام

  • قارئ
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:30

    المسالة رياضية والخارج صحيح.
    لها كامل الحرية في التعبير.
    وللقضاء كامل النصوص للتطبيق.

  • خالد
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:33

    زعما بالزربة حكموا عليها علاش كداروش الابحاث ربما يكون من موراها شي واحد ولا شي منضمة و الصراحة هادشي ضروري لان بعض التصريحات بهاد الشكل تهدد امن و سلامة الوطن

  • عبد الحق
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:41

    مقارنة بالمحرضين الاخرين على العنف والقتل فان المرأة ظُلِمت والعدالة تكيل بمكيالين اليوتيوب مليئ بالتهديد بالقتل لنشطاء الريف ..أين كانت النيابة العامة ولماذا أصابها العمى والطرش على تلك التهديدات

  • حكيمة
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 07:43

    مع الاسف حكمت ب شهرين وتهمتها علنيا ثقيلة تهدد العرب بالذبح . خصها اقصى العقوبة لتكون عبرة لامثلها بتهديد العرب بالذبح

  • Ali de Perpignan
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:07

    Philosophe et Poête?
    C'est un peu trop dis pour une personne qui ne sait même pas composer correctement une phrase en
    arabe!!!
    Je ne connaissais pas cette soit disant ( philosophe )
    mais j'ai tout de suite chercher son nom, et là je suis tombé sur une mascarade, même hitler, n'oserais pas
    traiter les gens de la sorte !!!
    sans parler de ses fautes en arabe, wili wili 3ala philosophe, vraiment notre niveau est bas, pour dire que ça c'est philosophe!!!

    Elle n'a même pas le recul ni la raison de parler calmement, de quelle philosophie et de quelle sagesse parlez vous, vous délirez ou quoi?
    Allah yrham jibran khalil gibran,

  • احبك وطني
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:13

    ما فهمتش انا عاد المحاميين ديال آخر الزمان ، الجناية بالتهديد بالقتل واضحة على الفيديو الذي رآه العالم والتحريض واضح والسب والشتم العنصري واضح والسيد المحامي يقول : لم نكن نتوقع هذا الحكم ، وانت السي المحامي العارف بالقوانين ، حالة مثل هذه ثابتة ثبوت الشمس والدليل لا غبار عليه شنو كيقول النص القانوني ؟ كيقول ماكناش كنتظروا هاد الحكم ، واش انتم رجال حقوق وقانون ولا رجال عواطف وملتمسات . والسيدة تقول انا ثقافتي ليست العنف بل الابداع وهذا ابداع لم يفهم ، اشنو هاد الاستحمار للشعب وللمتتبعين
    هذا عار وحشومة استاذة تطلق تهديدات مثل تلك ومحامي يدافع عن الباطل

  • أمازيغي باعمراني عبدالله
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:13

    لا نريد فتنة بين المسلمين والتفرقة بينهم فهذا غباء أن تدعوا لقتل عرق ما إنها البلادة فحق العيش مكفول لكل إنسان على هذه الأرض علينا أن نطور بلدنا ونطهره من الفاسدين ولصوص المال العام.

  • agzennay
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:15

    بينما من يهددون اخواننا في الريف الامازيغ بالقتل من قبل من يعتبرون انفسهم بعرب لا يحاسبون و فيديوهاتهم في اليوتوب كتيره نعم هدا حكم العرب للدولة المغربية اقصاء و تحقير للامازيغ
    هده هي العنصرية حلال عليكم و حرام عليهم

  • Jamal
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:16

    سؤال وجدت نفسي أطرحه على نفسي طبعا اذ كل ما اعرف من حولي كان ضد الطريقة الهستيرية التي كانت تتكلم بها
    الخطير في الامر ان هناك من سيكون قد سمع ورآى هذا الفيديو وقد تتأثر به وزاد حقده لغيره
    لذالك انا ضد مثل هذه الخرجات الغير المحسوبة العواقب وان كنت ارى شهرين حبسا نافدة هي قليلة
    حذاري من اللعب في الماء العكر فلا الوقت ولا المكان يسمح بذالك .
    لنحافظ على وطننا كل من جانبه
    انشري يا هسبرس

  • fati
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:23

    من قام يهدد الحسيميين فقد فعلها غيرة على بلده و ملكه و من أفتى بقتل عصيد فقد فعلها غيرة على دينه. أما مليكة فقد فعلت ما فعلت غيرة على الأكراد الذين يبعدون عنها بآلاف الكلومترات و ضد من يعيش معها و تحريضا خطيرا ضدهم. فالحكم مخفف فعلا. و لكنه كافي ليكون عبرة لمن يعتبر.

  • simo
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:25

    نتمنى الرفع من العقوبة بعد تقديم الطعن

  • salah
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:29

    العالم أوسع وأرحب والتاريخ ليل طويل مجهول البداية الغبي هو الذي يصنف نفسه في إثنية ليس له دليل على صحتها انا اكفر بكل انتماء اللا الإنسانيه (بني آدم )

  • مغربي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:29

    الحمد لله في المغرب لانعاني من الميز العنصنري بين الشلح والعربي، لكن هذه الشاعرة تصيد في الماء العكر ، وعبرت بصريح العبارة بشكل لا يحتمل التأويل انها تريد دبح العرب في شمال افريقيا، وهذا التصريح يستاهل سنوات من السجن لو كنا في دولة الحق والقانون ، ومن يثير النعرات يعرف ان من سيؤدي الثمن هو المواطن البسيط .

  • Tanger/Amsterdam
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:36

    هذا المحامي الذي أراد الطعن في الحكم يجب أن يخجل من نفسه فهذا الحكم مخفف جدا مقارنة بما صرحت به تلك الخرقاء… ولكن أتمنى إن كان هناك استئناف للحكم أن يحكم عليها بأقصى العقوبات حتى تكون عبرة لغيرها

  • سناء الادريسي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:39

    سيروا تقراوا الشعوب تبحث عن العلم والتقدم وتنمية المجتمع، وانتم كتسناوا الكنتينات تجي من عند اسيادكم المجوس حتى دراجة مكتصوبها حادكيين في الحقد والكره والحسد وزراعة العداء. اشداكم انتم للاكراد او غاديين تقولوا لينا أن الاكراد اصلهم من بلاد الحجاز وان العرب هم من استعمروهم، ودبا غاديين دافعوا حتى على الكتلانيين. اشنوا هاذ المصائب لي بلا ربي بها المسلمسن. احنا الامن الوطني مهدد من جميع الاصعدة الدينية والثقافية عوض احنا نكملو بعضنا البعض ونكون قوة مع بعض وعلى الاعداء ولكن انا اصلا اش كنقول راني زعما كنتكلم مع الجهل. بزاف ديال الناس كيظن بانهم وصولوا ودبا كيفهموا وانا كنقول بزاف ديال الناس كانوا مافهمين والو ولكن واعيين ودبا كلشي كيفهم ولكن جاهلين. الجهل مصيبة والفتنة حرب سرية تاتي على الاخضر واليابس

  • كلام لمجرد النطق
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:41

    اتحدى اي واحد يرى نفسه عربيا ان يقول ان لديه مشكل في المغرب من ناحية احساسه بالانتماء العربي… وكذلك نفس التحدي لاي واحد يرى نفسه امازيغيا… انا زرت كل المدن ولا اعرف ولا اسمع بمثل هذا الكلام .. انت تتكلم بما شئت وتتحدث مع الكل بشكل عادي… لا اعرف من اين يأتي البعض بكلام كأن هناك فعلا مشكل عرقي في المغرب … تمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين… المغرب لم تقدر على زعزعته الإمبراطورية العثمانية والمخابرات العالمية ويأتي البعض ويقول انا عربي وانت امازيغي فلنفترق.. هيهات ثم هيهات…

  • Today
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:45

    عند وقوفنا أمام الله عز وجل يوم العرض لن توزن أعمالنا على مقدار العرق أو الجنس بل بمقدار التقوى.

  • دي ان اي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:48

    اتمني من القضاء. ان يخضع المتهمة لفحص الي دي ان اَي لانها. يمكن ان تكون من مكان اخر حتي تعلم ان مسالة الأعراق هي مسالة خرافية أنا عملت الذي ان اَي وكانت النتائج انني 95 في المائة من شمال افريقا والمغرب 5 في المايه من اروبا. امريكا والحمد لله وانا عربي ادا الحل في هدا هو الحمض النووي وبعدها سنعلم اننا كلنا مغاربة والحمد لله ولا فرق. بين عربي وأعجمي في الحقوق ….
    طارق

  • كاره حروف ازراوط العنصريين
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:51

    شهرين سجن قليلة في حقها انها تسحق خمس سنوات سجن على التحريض بالقتل والتعبئة له للشروع فيه .

  • إما وطني ، إما خائن !
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:55

    الكراهية تعمي القلوب وتطفأ نور العقل !
    والجهل ينخر الصدور !
    هذا ما وقع لهذه المخلوقة التي تعتبر نفسها "شاعرة " .
    قالت العدالة كلمتها و انتهى الكلام .

  • الشرقي حنزاز
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:56

    شهرين???? صافي???????
    ?????????????????????????????

  • achraf
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:58

    لا حول ولا قوة الا بالله هده اكبر عنصرية وفتنة هدا ليس راي الامازيغ بحكم اننا امازيغ هده في جهات تكركها قصد الفتنة

  • Ali de Perpignan
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 08:58

    Cette personne dois être incarcerée immédiatement, ce n'est pas que mon avis, regardez la vidéo et vous allez voir, pas un seul commentaire sous la video qui soutient ce fachisme. tout le monde demande son arrestation.
    جيبو لي مغربي واحد لم تختلط في عروقه دماء عربية وامازيغية
    Elle parle de discorde, mais elle sème la zizanie!!!

  • مصطفى مسلم
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 09:01

    لماذا هذا التخفيف في الحكم و القضية تتعلق بجريمة ارهابية؟
    يجب ان تعاد المحاكمة و تتحاكم هذه المتهمة بتهمة الارهاب لما اقترفته في حق العرب و المسلمين و تطبق عليها اقصى العقوبات حتى تكون عبرة لمن اعتبر.

    ربما نجد في الاستءناف من يشفي غليلنا و يحكم عليها بمدة اطول.

  • مغربي ضد العنصرية
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 09:14

    لتحيى العدالة اللهم شهرين ولا والو لو تمت تبرءة تلك السيدة لكانت شماته بالعرب المغاربة ولاتطلق عقال العنصرية والكراهية والعرب لم يسبق لهم بتاتا تهديد اي شخص بالقتل وكفى دموع تماسيح من بعض العنصريين تلغالطين

  • خالد
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 09:20

    عجيب مالكي ومال الأكراد غادين يفرقوا معاك نص ديال البلاد، وسيري عند البرزاني يخرجك من الحبس دابا، الأكراد في العراق وإنتي فالمغرب سيري صوتي علي الإستفتاء حتا نتيا وهنينا مم هاذ التبرهيش ليغادي وكينتاشر.

  • Yosf
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 09:24

    الحكم غبي وصالك، لانه في ثمازغا (شمال افريقيا) لا يوجد عرب فلا يمكن ان توجد الجريمة اذا غابت الضحية.

  • hamada
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 09:25

    هناك من فقد بوصلة التفكير في المغرب وانطلق كالمجنون في السب والوعيد بالتطهير العرقي ولم اتوقع ان يصدر هذا التصرف من شاعرة وخصوصا انها امراة من المفترض ان يكون تصريحاتها ناعمة لذلك فانه يبدو جليا ان التيارات الامازيغية اصبحت بفعل فاعل لا تخدم وحدة المغرب بل الى تشتيته باثارة الاحقاد والنعرات داخل المجتمع .
    لذلك فعند "نشطاء" الريف اصبح العرب عياشة اما في عند شعراء سوس بدو بستحقون الذبح!

  • عقا
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 09:28

    انه حكم مخفف ، ولعل المحكمة رأت في وجه
    مليكة الوداعة والرقة ولم ترى فيه مجرمة تفتك بالرجال من العرب ، وهل سألوها لماذا قالت ماقالت ؟ على كل حال اتمنى ان يكون هاذا الحكم موعظة لها ، وتعلم ان مكانها الطبيعي هو البيت والمطبخ ، ووظيفتها الطبيعية هي والإنجاب .

  • مواطن مغربي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 09:41

    السؤال المطروح هو متى سيحاكم الذين يدعون كل جمعة بالموت و تشتيت شمل اليهود والنصارى وتجميد الدم في عروقهم وتدميرهم ؟؟؟؟؟

    ومتى سيحاكم مامون الدريبي الذي هدد بانه سيتوجه الى الريف مع ابناء خالته لقتال اخواننا هناك ؟؟؟؟؟

    ومتى ومتى ومتى انه الكيل بمكيالين.

    ولا حاكرين غير على الامازيغ وشباب العدالة والتنمية.

  • لست عربي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 10:02

    لا للميز والعنصرية العرقية كلنا مغاربة . لا لتعريب المغرب والمغاربة نحن لسنا عرب ولا نقبل أن نوصف في خانة العرب والا فمن حقنا الدفاع عن أنفسنا واشهار ورقة الأمازيغية والأمازيغ في وجه كل من يعتبرونا عرب .
    لا للمغرب بلد عربي لا للمنتخب المغربي منتخب عربي لا للاعب المغربي لاعب عربي ……
    لا يهمني أن أكون أمازيغيا لكن يهمني أن لا أكون عربيا

  • med
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 10:09

    يجب على القضاء المغربي بالحكم عليها بقانون الارهاب وكل من سولت له نفسه تهديد امن المواطنين كيف ما كان لونه او شكله فهي حرضت على القتل ولها اتباع من المتطرفين ولوا قام احد المتهورين بتطبيق ما قالت لكانت الكارثة يجب على القضاء المغربي ان يدين الارهاب بكل اشكاله ليس الذي له ذقن يحاكم بقانون الارهاب والذي ليس له ذقن يحاكم بحكم جنحي

  • sana lbaz
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 10:18

    استا ذتي مليكة الفاضلة كنتي لي أم ثانية طوال فترة دراستي فلكي مني كل الثناء و التقدير لما بذلتيه من أجلي . – استادتي الغالية أود أن أشكرك على مجهوداتك العظيمة التي بذلتيها من أجلنا لكي أجمل باقات الشكر المعطرة بالورود . -استاذتي تعلمت منكِ معنى النجاح و التفوق , فشكرا لك على تشجيعك لي حتى أكون فرد ناجح و ذو شأن عظيم . – نشكرك يا استاذتنا الغالية على عطائك و مجهوداتك التي بذلتيها نحونا فبوجودك أصبح للحياة معنى وتخلصنا من الجهل و التخلف azul

  • ابن اجدير
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 10:49

    في الدارجة المغربية الناس تقتل بعضها البعض شفهيا ( نقتل موك) كل دقيقة في الشارع في البيت في القسم في الإدارة…ماذا فعلت العدالة مع " الرامبووات" الذين رأينا فيديوهاتهم على هذه الجريدة المحترمة يهددون بقتل ريافة كلهم. هل هذه السيدة قادرة أن تنفذ ما قالت أو هي طريقة ككل المغاربة في تعبيرهم عن غضبهم الطريقة التي لا اشاركها ولكن لا احكم عليها. البعير تجتمع، تضرب وتشتم وبعدها تسأل لماذا.

  • م .
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 10:50

    ……. فيما ظلت عائلتها تؤكد أنها تعاني من اضطرابات نفسية تجعلها بين الفينة والأخرى غير متحكمة في أفعالها وأقوالها.!!!!!!!!!

  • أمازيغي وأفتخر
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 10:53

    هاد العنصرية والكراهية سبابة تهميش الأمازيغ و المحاولة الفاشلة لتعريب المغرب المغرب ليس عربيا …… المغرب أمازيغي ودماء المغاربة أمازيغية وسنبقى امازيغ حتى نهاية العالم .

  • مغربي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 11:09

    الجمهور لدينا يتعاطف مع فلسطين ، ولكنه لا يتعاطف مع الكورد ، ولكنه لا يهتم لمحنة الأقباط ، ولكنه يتجاهل الأمازيغ … كنت أظن أن المسلمين أمة واحدة حتى جاء هذا الجمهور المغفل فصار المسلمون أنواع عديدة .. هناك نوع ندعمه ، هناك نوع نقتله … هناك نوع نراوغه ، هناك نوع نضحك عليه

  • mona paris
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 11:38

    فالمناهظون للعنصرية وفق تفعيلات بحر العروبة وقافية العروبيين، يرون في ذلك خطرا على هوية المغرب (أي العرب منه)، ويلصقون ذلك بأجندة دولية 'واضحة وضوح الشمس'. لأنهم يستغربون كيف أن العالم 'المتنور' يتجه لللغات العالمية كالأنجليزية والفرنسية في حين أن هؤلاء القوم يهذون بلغة أمازيغية، مما يفيدنا بأن الأمازيغية هي بيدق القوى الخارجية أما الفرنسية والأنجليزية فتساهم في تقدم وتطور الشعب، كما يفيدنا هذا الطرح أن هوية العرب أمر تقرع له الطبول وتهيج له المنابر أما هوية الأمازيغ فهوية يجب التخلص من عارها لأنها تعود بنا إلى عصر ما قبل الأسلام.
    هذا الأمر يعود بنا بدورنا إلى عنصرية الأمويين الذين فرضوا الجزية على الأمازيغ المسلمين، لأن إسلامنا من الدرجة الثانية أما هويتنا.. فلا تستحق حتى التصنيف.
    قضية الأسماء، ومرة أخرى فالعروبيون على اختلاف توجاهتهم ومذاهبهم يذكرون أن الأسماء الأمازيغية أسماء كافرة، إذ أن أيور إسم مشرك أما قمر فإسلامي، والفرق هو أن الأول بلغة الأمازيغ والثاني بلغة العرب، وهذا الفرق هو الأهم بالطبع. فمن العنصرية أن يختار الأمازيغي اسما أمازيغيا وحضرة الأسماء العربية موجودة بالجملة.

  • عربي قح
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 12:16

    هذا الحكم جد مخفف صدمة لنا جميعا لنوعية الجريمة اللتي تشجع النعرة الطائفية والاقتتال في نظري هذا الحكم غير مفهوم ربما كانت هناك تدخلات أما بالنسبة للمسماة مليكة مزان فهي خبيثة لحد لا يطاق ناهيك عن الفجور في رسالتها السابقة لعصيد

  • abd
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 13:11

    ابدا لا يمكن الدفاع عن ما بدر منها من تهديد وهذا شيء غير مقبول ولاكن المفارقة ان مثل هذه الفديوهات تملا الشبكة العنكبوتية ومن اشخاص كثر فهل تخصيصها بالعقوبة دون غيرها مرده الى انها شخصية معروفة ليضرب بها المثل او ان هناك عوامل اخرى مجهولة .

  • najim
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 13:56

    je crois que les pays avancent economiquement et ainsi leur vie s ameliorent et la certains marocaines parlent de leur racine et participe al la haine et segmentation des pays de plus si les aurepiens et les americains qui finacent ces gens pour detruire leur pays .arretez de parler de arabe et amazigh car les pays qui encouragent sont constitue de plusieur racine personne ne parle de ses arriere pense

  • mostafa
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 14:23

    Chers amis et compatriotes
    il falait pas incriminer cette dame pour deux raisons.la premiere c est que cette dame est prof de philo.et tout le monde connait bien le profil des prof de philo.
    لكونهم مرفوع عنهم القلم.إلا من رحم الله
    la deuxieme raison c est que cette dame vient d etre divorcee.Donc elle a perdu ses pendules en perdant son mari cheri.Par consequent cette dame fait sortir ses impulssions sous forme de haine et de xenophobie .Il fallait juste la presenter a un psy et lui rendre son mari pour se faire imbiber d amour et tendresse et c est plus efficace qu un antidepresseur et qu une privation de liberte.

  • العربي العوني
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 15:00

    أظهرت عن العنصرية البربرية القبلية المقيتة علنا
    وحكم عليها اهلها بشهرين
    لو قال هذا الكلام عربي في حق البربر لقامت الدنيا ولم تقعد
    لماذا هذه الكره البربري العنصري القبلي للإنسان العربي
    كيف يقتل الأقزام والبعوض الإنسان العربي القوي المسالم

  • مرتن بري دو كيس
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 15:35

    عنصريون انتم يا امازيغ…تقتلكم العنصرية وانتم اقلية وتريدون المغرب ان يكون بربريا..فانتم برابرة من جبال فاقدون لكل اشياء الحضارة.فلولا العرب لكنتم تزالون تسكنون الكهوف وتعبدون الاصنام وآلهة الاغريق..فدخل العرب باسلامه الحنيف .وعلمكم اللغة.والكتابة والعمل خارح الجبال واصبحتم بنعمته اخوانا..ولكن بقيت فيكم عنصرية الجاهلية وكره لهؤﻻء الدين في نظركم اخدوا منكم المغرب…فالمغرب ما هو الا امتداد لبلاد العرب من الشرق الى شمال افريقيا حيث نحن…فجلكم يكره المغاربة العرب وبرهنتم على دلك بطموحكم في الانفصال وافتخاركم بحراككم العنصري الدي جر عليكم الويلات لانه ليس حقا.وﻻ شرعا ..فهده الملحدة الموجودةفي السجن فقد انصفوها بشهرين …فهي تستحق اكثر على شجاعتها العنصرية ضد كل العرب وحبها لاناس لا تجمعنا معهم صلة…فهنيئا لها ….

  • sana من فرنسا
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 16:36

    تبين لنا كيف أن الأنظمة والإديلوجيات تخلق لنا أناس يؤمنون بأفكار ويمارسون الإرهاب على معارضيهم بدون أن يقفوا لحضة مع ذواتهم ليتأملوا ويحللوا ويقيموا أفعالهم ، حتى أضحى الخروج على ما لقن لهذا الشعب المسكين إديولوجيا من خلال التلفزات المخزنية والتعليم الكارثي كفرا وزندقة بل وتطرفا، فلا مكان لصوت الإختلاف والحقوق والمعارضة في هاته الدكتاتوريات والشعوب المستلبة .
    لقن لنا أننا شعب عربي أتينا من المشرق ، لقن لنا أن لغتنا هي العربية ،لقن لنا أن نخجل من أصولنا الأمازيغية وأننا بربر كنا نسكن الكهوف ، قالوا أن العرب أفضل الخلق ، وحشرت عقولنا بإديولوجيات وقضايا لا تهمنا ، علمونا كيف نحمل مظلات بالمغرب حينما تمطر السماء بالمشرق ، كما علمونا كيف نبكي على طفل يموت في شرقهم ولا ندمع بموت أطفال مغربنا ، علمونا أن أرضهم بالمشرق طاهرة شريفة وأرضنا نجسة ، علمونا أن نسير بمسيرات مليونية نصرتا لقضايا بعيدة عنا ولا نحرك ساكنا حينما تهضم حقوقنا بأرضنا ، كما علمونا أن نقول " سيدي الشريف " لكل من يدعي أنه من أصول مشرقية … علمونا كل شيء إلا أن نكون ذاتنا أن نكون نحن لم يعلمونا كيف نعيش واقعنا azul

  • الى الذي قال : لست عربيا
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 16:44

    العجيب هو انك تتقن العربية و كتابتها وتعبر بها تعبيرا سليما ، فهل تستطيع اقتلاعها من فكرك ؟ لا والله لن تستطيع .

  • مغربية أحب بلدي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 17:26

    أستاذة فلسفة، تدعم قضية الأكراد وبشدة يعني عندها روح قومية عنصرية ذات نزعة إنفصالية،والكل يعلم أن الصهاينة من يدعم إنفصال الأكراد، لا نستغرب من التهديد بالقتل للعرب في شمال إفريقيا والمغرب بلد من شمال إفريقيا، عموما الأيام حافلة بمثل هذه الممارسات وغيرها فلا نستغرب!!!

  • sana من فرنسا
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 17:40

    يتساءل الكثيرون كيف لي أن احتقر لغة أراقص حروفها ثم أرتبها علي hespress بتأني وبإخلاص..جوابي هي الصدفة البيولوجية الملعونة التي فرضت علي هذا الوضع , وهذا هو قدري المشؤوم الذي فرض علي مخاطبة الأموات بلغة الأموات , وأحيانا أري الدموع بين الكلمات المتدافعة المدافعة عن هذه اللغة الميتة , فبين كل كلمة وكلمة يقولها ويكتبها هؤلاء البؤساء أري جرحا عميقا , واري الجنون الصحراوي يتمخطر , واري الغباء بعينه حاضرا يتكلم ويتبجح ويُدافع عن نفسه.
    سأكون وسيطا بين الحياة والموت , وبين العقل والجنون , وما أصعب هذه المهمة , فلم أكن يوما أتمني أن أكون قصاصا للأساطير , لان منصات قلبي وعقلي ترفضها وتلفظها كما تلفظ المحيطات بقايا السفن المحطمة , ولكن مادام حماة الديار في قلاع اللغة الميتة هم من جند الأسطورة , إذن سأحكي لهم اليوم مجموعة من الأساطير الجميلة عن الأشباح , وعن العالم الآخر , وعن اللغة العربية التي ستتكلم لأول مرة ولآخر مرة , كي تعبر عن خواطرها وعن آخر وصاياها وأمانيها قبل الرحيل إلي العالم الآخر..فهل تعرفون أن اللغة العربية لو تكلمت لما استطاعت الدفاع عن جرائمها كما تفعلون أيها البؤساء azul

  • Mohawhddo
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 17:50

    اتعقد أن الاسلام اعتق العرب اكثر من الاوثان و الاصنام اكثر مما اعتق الأمازيغ.
    لق حطم رسول الله فقط في مكة ازيد من 2000 صنم و اتحداك و غيرك بما فيهم المشايخ ان تعطونا رقما عن عدد الاصنام التي حطمها العرب في المغرب حين الفتح؟
    هل الأمازيغ يدفنون بناتهم احياء هل قوم لوط أمازيغ هل قوم عاد امازيغ هل ثمود امازيغ؟
    هل تعلم أن هناك انواع عديدة من الزواج عند العرب قبل الإسلام و ربما لحد الان لاتزال من بينها نوع يسمو البضاع و شخصيا اسميه الضياع وهو ان المرءة تمارس الدعارة مع مجموعة من الرجال و حين الحمل تختار هي من تريد ان يكون منهم ابا للمولود و يقبل ذالك بكل ترحاب و فخر
    شخصيا اكره هذه الترهات ولكن تصرفات البعض من الشباب العربي المغربي تدفعني اتخذ موقفا عنصريا رغم ان من العرب اناس طيبون مؤمنون يحبون الخير.
    لكن لا اكاد أفهم هؤلاء القوم الفرس اعدت جيوشا ضد العرب و اليهود اكثر و تركيا اكثر و الروم اكثر فاكثر و يتطاولون فقط على الامازيغ المسلمون السنة المسالمون فقط لان الامازيغ يقولون لسنا عربا.لم يسبق لي في حياتي ان التقيت عربيا يقول لي انا اصلي عربي ولكنني أمازيغي. أرجو النشر please.

  • Ahmed
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 18:00

    D'après ce jugement, il s'est avéré que notre justice cherche à calmer le jeu. Le degré de l'infraction depasse de loin celui de la punition.

  • سعيد الالفة
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 18:30

    الى الدي ادعى انه ليس عربيا.
    انت عربي حتى النخاع..تأكل بالعربية.(تقول باسم الله )..لمنتوجات من خضر وفواكه زرعها وقطفها مزارع عربي..و تخرج و تمشي وتسلم بالعربي..وتتنفس عربي…وتشرب ماء عربيا..تحت سماء عربية…وتسمح ادان الصلاة بالعربية..و حينما تشبع تقول الحمد لله بالعربية..و تجري امتحانات بالعربية..وحينماتغضب وتتشاجر…تسب وتلعن بالعربية…وحينما تموت سيقرأ عليك الفقيه قرءانا عربيا..لعل الله يغفر لك ذنوبك..لانك لم تحمده على نعمة من انزله قرءانا عربيا..ورسولا ونبيا عربيا…ثم طهر هده الارض فى المغرب الاقصى..وفتحها موسى بن نصير لسانا و تاريخا عربيا..
    وللاشارة احمل دما امازيغيا…واعشق الامازيغ حتى الموت..كااانحمااق على الامازيغ و بالمقابل احمد الله في كل ثانية في كل دقة قلب على نعمة الاسلام ونعمة اللغة العربية…و اخوك في الله له اجازة في علوم اللسانيات.

  • محمد البلغيتي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 18:36

    شاعرة! ومن أين تستمد شاعريتها؟ المفروض في أي شخص يدعي الشاعرية ان يكون ذا حس مرهف وسريرة أقرب إلى الصفاء والنقاء لا ان ينهل من قاموس القتل والذبح و الدمار ان المدعوة مزان ومن هم على شاكلتها مكانهم في حقيقة الأمر يجب أن يكون في المصحات النفسية وليس في مدرجات الجامعة حيث يلقن العلم والأدب وروح المسؤولية وتقنيات الحوار واحترام الآخر وليس العصبية المقيتة والعنصرية البغيضة . ربما السجن يكون بالنسبة لها أفضل مكان لتعيش فيه فترة نقاهة نفسية لإعادة النظر في أفكارها المسمومة وتقديم نقد ذاتي علها تشفى من اسقامها.

  • fatima ils nmazighne
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 18:55

    إذا كان الفرنسيون يطرحون اليوم مسألة إعادة النظر في تاريخهم الاستعماري بشكل يعترفون فيه بأخطائهم وبالجرائم التي ارتكبوها في حق الشعوب التي استعمروها، رغم الجانب الوضّاء والبناء الذي لا ينكر لهذا الاستعمار الفرنسي، مثل إقامة مؤسسات عصرية ينظمها القانون، وإنشاء المدارس والمستشفيات، وإدخال التكنولولجيا والحداثة ووسائل النقل الجديدة مثل القطارات والسيارات إلى البلدان المستعمرة، فإن العرب مدعوون أكثر من الفرنسيين إلى إعادة النظر في تاريخهم الاستعماري والاعتراف بأخطائهم وما ارتكبوه من جرائم إبادة بشرية وثقافية ولغوية وهوياتية في حق شعوب شمال إفريقيا على الخصوص، من مصريين وأمازيغيين. قلت هم مدعوون إلى إعادة النظر في تاريخهم الاستعماري أكثر الفرنسيين لأن جرائم ومساوئ الاستعمار العربي تفوق بعشرات الآلاف من الدرجات مساوئ الاستعمار الفرنسي الذي يصبح نعيما بالمقارنة مع جحيم الاستعمار العربي ومخلفاته الكارثية. ويكفي أن نتذكر ما كتبه ابن خلدون عما يفعله العرب بالبلدان التي يحتلونها.

  • moha raiss
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 19:14

    العرب لا يهددون بالقتل فقط بل ينفدون القتل والدبح وحبك المكائد ليس فقط بالغير العرب بل باليمن المسلم والعربي . وفي سوريا يقتل الأعراب الازيديين والاكراد ويبيعونهم في أسواق النخاسة .هم من قتل طارق بن زياد في سوريا دمشق حين فتح الأندلس وابهر الخليفة الأموي بشجاعته . لمادا يخاف المخزن من الحقيقة أكبر همج باعتراف كل العالم هم العرب أينما ذهبوا وقع الخراب في العراق وسوريا واليمن ولبنان . أكبر عنصريين ضد الفرس الشيعة وضد الأمازيغ في شمال أفريقيا .الغرب لايريد إلا نفطهم وخير دليل الرئيس ترامب . لمادا لا تعجبكم الحقيقة ? .

  • amnay
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 20:05

    حكم جائر ضد مناضلة أمازيغية من طراز الشاعرة الاستاذة مليكة مزان التي نكن لها احتراما كبيرا أعتبرها مدرسة في النضال تذكرينني كثيرا بقاهرة العرب الغزاة تاهيا لست وحدك نحن معك أيتها الطاهرة العفيفة في محنتك حتى تنالين حريتك

  • molina
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 20:22

    ارتكاب المجازر باسم الله وتعظيمه بالنطق بعبارة « الله أكبر » لنيل رضاه والفوز بمقعد في الجنة ، فعل ذلك هو امتداد لعادة تقديم القرابين عند الإنسان البدائي قبل ظهور ما يسمى بـ « الأديان السماوية » . كان الناس في القديم يضحون بأبنائهم ليتجنبوا غضب الإله الذي يتجلى في الزلازل والبراكين والفيضانات والجفاف وخسوف الشمس وكسوف القمر . نفس هذه المعتقدات ما زالت في لاشعور الإنسان وإن كانت تتخذ أشكالا أخرى . عندما كنت أتفرج على فيديو إعدام الجندي السوري المعتقل عند « داعش » ، كنت أتعجب من سعادة هؤلاء المجانين وهم ينزعون أغلى شيء في الوجود لشاب في مقتبل العمر ، حياته التي أعطاها له الخالق ، والتي ليس من حق أي كان أن ينزعها منه سواه . منذ ذلك الوقت صرت أكره سماع النطق بهذه العبارة ، عبارة « باسم الله الله أكبر » ، لأنها مرعبة ، وليس من المعقول أن يقترن اسم الله أو الإله بجريمة هي غاية في الشناعة.

  • الصقرديوس
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 21:48

    عندها الزهر لأن وراءها فرنسا والولايات المتحدة. في حالة قضاء نزيه، كان الحكم سيكون أكثر وذلك طبقا لقانون الإرهاب. الدعوة إلى القتل صريحة وما قالته ليس قصيدة شعرية حداثية نختلف في فك رموزها.

  • عربي مغربي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 23:31

    العدالة قالت كلمتها بموضوعية دون الانحياز لاي طرف والبربر اكثريتهم عنصريون يحسبون ان العرب ضيوفا عندهم بقدرماهم متساوون معهم فى المواطنة ولو انالعرب اكثرية لا يهددون البربر وشمال افريقيا امتداد لبلدانهم فى الشام والعراق والحجاز وهده المرءة مريضة بالعرب هم يخيفونها ونامل الا ينتشر هدا الخوف عند بعض الحاقدين وهده السيدة لا علاقة لها لا بالفلسفة ولا بالثقافة ولا يحق لها التدريس لانها عنصرية وستحطم اطفال العرب وتعقدهم ومثواها السجن

  • دقيقي الملاحظة
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 23:44

    يضحكونني الامازيغ يعبرون بالعربية ويفكرون بها ويقولون انهم يكرهون العرب مسالة شبيهة بالمثلت المستحيل الدي كنا ندرسه في الفلسفة ايام الثانوية مستحيل واقعيا وممكن اللهم من ناحية الخدعة البصرية

  • جواد الداودي
    الأربعاء 11 أكتوبر 2017 - 23:45

    75 – Mohawhddo

    انواع الزواج عند العرب – الذي روج لهذه الاكاذيب شعوبيون منافقون حاقدون على العرب من امثالك – يكفيك ان تقرأ الشعر الجاهلي لتعرف اخلاق العرب – اما وأد البنات فكان ناذرا جدّا – وعن فضائح الامازيغ – يكفيك ان تقرأ ما كتبه عنكم الحسن الوزان

  • مواطن2
    الخميس 12 أكتوبر 2017 - 09:53

    انها الآن مخالفة للقوانين ..ومخالفتها اودت بها الى السجن بعد محاكمة توفرت فيها جميع شروط المحاكمة العادلة….الا انه …. ربما … بعد سنين ستعتبر زعيمة وتطالب بجبر الضرر كما حدث لمخالفين آخرين ارتكبوا اخطاء فاذحة اودت بهم الى السجون وبعد ها اعتبروا زعماء ونالوا تعويضات هامة من صناديق الدولة…. امور غيريبة تقع في بلادنا ليس لها اي تفسير….قوم يتمردون على قوانين الدولة….وبعدها يصبحون زعماء …….على الذين ينفخون على النار ان يدركوا ان روح المواطنة الصادقة هي اساس الحكم على الامور…وكل من لم تتوفر فيه تلك الروح يعتبر مخالفا …ويحاكم……وينتهي امره.

  • ملاحظة مهمة
    الخميس 12 أكتوبر 2017 - 16:36

    لا اتفق مع اي مغربي ايا كان ان يهدد سلامة المواطنين، ولا اتفق مع العدالة الافتراضية فكون قنوات الاتصال متعددة ومختلفة وروادها اغلبهم مراهقين ولا يمثلون حتى ربع نسبة المواطنين ككل، مع الاخذ بعين الاعتبار الحالة المرضية لكل شخص فتبقى قنوات التواصل الوسيلة الوحيدة التي يستخدمها العليل و المريض والحزين والمكتىب و السقيم وحتى الذي على فراش الموت …وكلها حالات صعبة يكون فيها الشخص ضعيف ولا يقدر على التمييز..
    واذا اردنا تحقيق العدالة فلا قوة فوق القانون كل الناس سواسية تحت سلطة القانون فلا ياتي امازيغي يحرض ضد العربي ولا عربي ياتي ليحرض ضد امازيغي…
    نتمنى تكون وصلات كلمة حق…

  • اد البشير
    السبت 14 أكتوبر 2017 - 15:06

    'وهي ضحية أسلوب إبداع لم يفهم" ايوا انتي بدعي فداك الشي ديال الدبح والعنصرية وحنا غادي نبدعو فالقوانين هادي ماشي بلاد الفوضى غير لي با يدير فيها شي حاجة يديرها كل واحد يعرف حدو ولا يعذر أحد بجهله للقانون.

  • معاذ
    الأحد 15 أكتوبر 2017 - 11:49

    لا اعتقد ان شهرين سجنا عقوبة كافية بالمقرانة مع ما تفوهت به ، الاجدر سحب الجنسية منها و تغربيها ، هذا ان كان لها بقعة تتحملها هي ومن على نهجها السقيم .

  • Amazigh
    الثلاثاء 17 أكتوبر 2017 - 22:01

    Cette femme écrit tous ses poèmes en arabe classique , arrêtez de dire que c'est une poétesse amazighe. Allez vérifier vous même ses ouvrages. Elle écrit tout en arabe et déteste l'arabe. Elle parle l'arabe égyptien. C'est une femme malade qu'il faut interner. Ni arabe ni amazighe, elle cherchait à être célèbre, maintenant elle l'est misérablement ! Elle doit se faire soigner !

  • من قبيلة اولاد احمر
    الأربعاء 25 أكتوبر 2017 - 18:59

    ان اقيمت دراسة جينية بشكل رسمي للمغرب سوف يعود كل بربري الى جحره ومغارته ،لان الاغلبية الساحقة من الزنوج الافارقة ،والغجر ،وعرب المشرق كانوا اقوى قوم مروا بشمال افريقيا والدليل لغتهم التي تستعملونها الان ،لا عيب في افتخار باصولكم واحياء ثقافتكم لا تفرضوها علينا ،فقبائل العرب معروفة جدا،لا ننكر وجود اختلاط اعراق لكن ادعاءكم ان الكل امازيغ واستعربوا يضعكم في موقف مثير للسخرية والضحك ،العرب رحبوا بثقافتكم بصدر رحب وانتم تتنصلون من رموز العروبة وتستعرون منها!!!يا لكم من ناكري الجميل ،وما اضحكني تلك الرموز الغربية بالمرافق العمومية واضحكني اكثر انها مجرد ترجمة حرفية للعربية ،لا مفر لبربريتكم من الفناء القريب نظرا لضعفها وبدائيتها

  • aziz
    الخميس 28 دجنبر 2017 - 23:23

    ادا رجعنا إلى التاريخ المغربي فسوف نجد أن أكبر مجزرة وقعت بين قبيلتين مغربيتين امازغيتين هما المرابطين والموحدين.فانتم أيها الحداثيون تسعون الي خلق الفتنة والتفرقة فتحية للامزيغ والعرب والى كل المغاربة فليسقط مشروعكم الصهيوني

  • aziz
    الجمعة 29 دجنبر 2017 - 00:11

    ادا كانت اللهجة الأمازيغية هي التي ستحل لنا مشاكلنا الاجتماعية والاقتصادية فساكون أول من يدافع عليها يجب أن ناخد العبرة من الهند التي أصبحت قوة اقتصادية عالمية رغم وجود عدد كبير من اللهجات بفضل اتخاد لغة رسمية واحدة للتواصل مع العالم الخارجي فكفان من التخلف أيها البلداء

صوت وصورة
اعتصام ممرضين في سلا
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 19:08 1

اعتصام ممرضين في سلا

صوت وصورة
وزير الفلاحة وعيد الأضحى
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 17:34 24

وزير الفلاحة وعيد الأضحى

صوت وصورة
تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:12 3

تكافؤ الفرص التربوية بين الجنسين

صوت وصورة
احتجاج بوزارة التشغيل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 16:02 2

احتجاج بوزارة التشغيل

صوت وصورة
تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 15:15 4

تدشين المجزرة الجهوية ببوقنادل

صوت وصورة
المنافسة في الأسواق والصفقات
الثلاثاء 16 أبريل 2024 - 13:19

المنافسة في الأسواق والصفقات