ستشهد مدينة مكناس، من 26 إلى 28 يناير القادم، انعقاد الدورة الخامسة من المهرجان الدولي للسنة الأمازيغية، حول موضوع “حوار الثقافات وسؤال الهوية”.
المهرجان، الذي ينظمه مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم، سيعرف عقد ندوة دولية تأسيسية في موضوع الدورة، بمشاركة مفكرين من المغرب، تونس، مصر، اليمن، العراق، السعودية، الجزائر، إيران، فلسطين، سوريا، لبنان، الكويت، فرنسا، إضافة إلى دعوة خاصة وُجهت إلى مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان.
خلاصات هذه الندوة وتوصياتها، وفق بلاغ صادر عن الجهة المنظمة، ستكون موضوع منتدى موسع سينظم شهر أبريل من السنة نفسها “من أجل الانفتاح على آفاق وتجارب عالمية أخرى بغية البحث الجماعي عن الصيغ المساعدة على تجاوز الصراعات الهوياتية المفتعلة، والمساهمة الجماعية في بناء المصير المشترك للإنسانية من خلال إعلاء قيم العيش المشترك والعدالة الاجتماعية والكرامة والتضامن، ومن خلال التقيد الشديد بمبادئ الحوار في صورته المنفتحة التي تعني احترام كل الثقافات، وتقديرها والاعتراف بحقها في الوجود”.
إلى ذلك، يضيف البلاغ أن دورة هذه السنة ستعرف تنظيم سهرات موسيقية عالمية “تتغني بضرورة البحث عن الصيغ المثلى لاحترام كرامة الناس في ظل الاختلاف البناء، وضرورة إعلاء قيم العيش المشترك والعدالة الاجتماعية والكرامة والتضامن، وجعل الفنون مدخلا للتقارب بين الثقافات، وتعبيرا عن الفرح الجماعي بالقيم الإنسانية النبيلة المتعالية عن كل انكماش ذاتي؛ وتفعيلا للتكامل بين مختلف التعبيرات الوجودية المكرسة للتعايش بين بني البشر”.
وختم البلاغ بأن المهرجان سيعمد إلى “الانفتاح على قوة المستقبل (الشباب) من خلال تنظيم الدورة الثانية للمسابقة الوطنية في الرسم التشكيلي بين الفنانين الشباب المغاربة في موضوع “حوار الثقافات وسؤال الهوية””.
الثقافة الامازيغية لعبت دورا كبيرا في نشر قيم التسامح والتعايش المشترك في البحر المتوسط وذلك من خلال استقبال المضطهدين في الشرق كالعرب الفارين من المذابح وعلى رأسهم ادريس الاول الذي استقبلته القبائل الامازيغية وزوجته ومكنوه من الحكم عليهم وكذا السماح بدخول قبائل بنو هلال وبنو سليم من طرف الملك الموحدي الامازيغي يعقوب المنصور بعد أن رفضتهم الشعوب الاخرى كما استقبل مختلف المضطهدين من اوربا خاصة ابان الامبراطورية الرومانية قديما وكذا المورسكيون العرب واليهود المطرودون من اسبانيا بعد حروب الاسترداد وفرنسا و البرتغال في العصور الوسطى ناهيك عن استقبال الالاف من الافارقة جنوب الصحراء في مختلف العصور انها فعلا تضحيات انسانية كبرى قدمها الامازيغ وما ذلك الا دليل على رغبتهم الاكيدة في المساهمة في الحضارة الانسانية التي تنكرها عليهم مكونات المجتمع الاخرى المهاجرة اليهم الآن
الهوية اﻻمازيغية راسخة وموجودة في كل ماهو مغربي من لباس وطبخ وعادات وتقاليد وفن حتى اللهجة المغربية معضمها كليمات امازيغية المغرب بكل اطيافه امازيغي لكن ماينقص المغرب هو اعتياده على قول نحن اﻻمازيغ بدل من نحن العرب لﻻن كل هده اﻻطياف الدي دخلت ارض مازيغ انصهرو مع اﻻمازيغ ولم يعد هناك عرب اقحاح بل خليط عربي امازيغي وكل من ينتمي الى ارض تمازغا فهو امازيغي شكرا هسبريس على مقاﻻتك الرائعة
مرة اخرى سينثهز المدعين والداعين الى
الى عروبة بلدان شمال افريقيا بقيام بمحاولا_
-تهم المخزية والمشينة لصد لكل ما من شانه
ان يقر بالهوية الامازيغية لهده البلدان
وهم يستقوون ببعض الدول الخليجية التي
داع صيتها في هده السنة التي نودعها
وكدلك ببعض الادباء والشعراء الدين يتوافدون
الى المغرب من الشام في كل مناسبة ثقافية
لتاييد اخوانهم في العروبة و ضرب بعرض الحاءط
كل ما هو امازيغي
لا توجد أرض إسمها أمازغ
ولا يوجد عرق بشري إسمه أمازغ
ولا توجد لغة إسمها أمازغ
خليط من بقايا :
المور + البربر+الفنيق + القرطاج+الرومان+الوندال+البيزنط = أمازغ مستحيل
مند الفنيقيون1300 قبل الميلاد إلى نهاية القرن السادس أي الفتح العربي
أي 2000 سنة خليط سلسلة من حضارات
عن أي شيء إسمه أمازغ تتحدثون
إنسان واحد في هذا الكون ذكر إسم : مازغ ابن كنعان وهو قادم من بلاد كنعان
وهو إبن خلدون
( ويرى ابن خلدون أن البربر من نسل مازيغ بن كنعان.بمعنى أن أصول البربر كنعانية مشرقية )
اصل البربر كنعان المشرقية.
أما الحركيون
فحولوا كلمة مازغ إبن كنعان إلى عرق بشري إسمه أمازغ
وحولوا " المور " السكان الأصليون إلى عرق بشري إسمه أمازغ
وحولوا خليط لهجات:
الريفية السوسية والزيانية إلى لغة إسمها أمازغ
وحولوا السنة الفلاحية الرومانية إلى السنة الأمازيغية
ورسموا بوبريص كرمز للسحر الإفريقي في جبوههم
إلا ابن خلدون ذكر : مازغ ابن كنعان القادم من المشرق أي كنعان
مازغ ابن كنعان : هو إسم شخصي لإنسن قادم من كنعان
الغرب ذكروا إسم البربر.
نحن مغاربة فقط
وهذه سنة فلاحية لجميع المغاربة وليست شيء إسمه أمازغ
مستحيل اقصاء الهوية اﻻمازيغية لﻻنها موجودة في كل شيء يخص المغرب والمغاربة كلهم يحتفلونة بهده السنة متﻻ نحن سكان اقليم زاكورة وجدنا اجدادنا يحتفلون بهده السنة اﻻمازيغية انا من قبيلة من سﻻلة ادريس اﻻول وعدات اجدادي امازيغية بامتياز عندما سألة جدتي لمادا نحتفل كل عام بهده السنة اﻻمازيغية قالت ليا هكدا وجدنا اجدادنا يفعلون هدا اكبر دليل على ان هوية المغاربة هوية امازيغية وهده مفخرة لنا كمغاربة وانا شخصيا اعتز بهده الهوية الغالية واعتبر نفسي امازيغية وهدا شرف لي كمواطنة انتمي الى هده اﻻرض المباركة
الهوية المغربية واحدة لا تاني لها
مغربي وافتخر دون نزعة قبلية من طنجة الى الكويرة
1-2
تقولون
التقافة البربرية لعبت دور في نشر قيم التسامح
الله أكبر
وماذا تعني عند البربر الجملة البربرية العنصرية
اعرابن أور أكمام أيا شلحين
هل هذه هي قيم التسامح
المغاربة الكرماء الشرفاء متسامحون كرماء طيبون أخوة واحدة
وليسوا في حاجة إلى دروس في الإنسانية
فهم مدرسة القيم والأخلاق
Le mot " amazigh " n'existe dans aucun dictionnaire de la planète Terre. Il ne se trouve ni dans le dictionnaire arabe, ni français , ni anglais , ni espagnol , ni russe , ni chinois , ni turque, ni allemand, ni hindou ni…..
Dans les livres d'histoire , ce mot est inexistant non plus
On ne trouve que le mot BERBÈRE
Si vous ne me croyez pas , cherchez par vous même
A bon entendeur
Réponse a 7amiral
Tu as raison amiral
Bien sûre amiral avec
Un a minuscule très
Minuscule je vois que
Tu as cherche dans
Tout les dictionnaires
Du monde ta façon
D'écrire et de s'exprimer montre bien
Que tu comprends
Ce qui est écrit de
Dans j'ai de la peine
Pour toi pauvre petit
élevé du panarabisme
les descendants des vandales s'inventent une histoire.
المراجع العالمية تقول انها السنة الفلاحية ،وهي من عهد الفنيقيين وانتم الان تقولون امازيغية ؟؟؟؟ ترى اي المراجع اصدق ،ماهو عالمي ومعترف به او تمزغا التي يتم مزال الجدل قائما حول تتمة واستكمال سنريوهاتها؟؟؟
Réponse a 9 marco eri
N'oublie pas que tu es
1descendants de
Moussaylima alkaddabe
dont tu as héritier la
haine des mensonges
l'attentat à la vie des
autres l'hypocrisie
et le panarabisme
tel est le scénario
de votre filme qui
raconte la vie d' 1
personne sans valeurs